مصنف عبد الرزاق:
17040 - عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن بن المسيب قال غرب عمر بن أمية بن خلف في الشراب إلى خيبرفلحق بهرقل فتنصرقال عمر لا أغرب بعده مسلما ابدا
الصحابي عبيد الله إبناجحشامات كافرا نصرانيا .
- المستدرك - كتاب معرفة الصحابة -
رقم الحديث : ( 6768 )
- المعجم الكبير -
باب الياء
-فتح الباري -
الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 145 )
الحدود - الحكم فيمن إرتد -
رقم الحديث : ( 3792 )
رقم الصفحة : ( 196 )
الإصابة - الجزء : ( 4 )
- رقم الصفحة : ( 95 )
الصحابة كلهم الله مرضي عليهم واستحالة صحابي بيدخل النار حتى لو تنصر
17040 - عبد الرزاق عن معمر عن الزهري عن بن المسيب قال غرب عمر بن أمية بن خلف في الشراب إلى خيبرفلحق بهرقل فتنصرقال عمر لا أغرب بعده مسلما ابدا
وهناك صحابي آخر كما نقله الدارقطني:
عبداللّه بن محمد بن زياد ، انا أحمد بن منصور ، انا عبد الرزاق ، أنا معمر ، عن الزهري، عن عروة ،عن أم حبيبة أنها كانت عند عبد الله بن جحش فهلكاعنهاوكانت ممن هاجر إلى أرض الحبشة ، فزوجها النجاشي رسول اللّه (ص) وهياعندهم بأرض الحبشة قال الرمادي كذااقال عبد الرزاق : وإنما هو عبيداللّه بن جحش الذي مات على النصرانية
قلت السند حسن
الصحابي عبيد الله إبناجحشامات كافرا نصرانيا .
**********************
الحاكم النيسابوري
- المستدرك - كتاب معرفة الصحابة -
رقم الحديث : ( 6768 )
6852 - حدثنا : أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا : عبد اللّه بناأبي أسامة الحلبي ، ثنا : حجاج بن أبي منيع ، عن جده ، عن الزهري ، قال : فتزوجارسول اللّه (ص) أم حبيبة بنت أبي سفيان،وكانت قبلها تحت عبيد اللّه بن جحش الأسدي أسد خزيمة ، فمات عنها بأرض الحبشة وكان خرج بها من مكة مهاجراً ،ثم إفتتن وتنصر ، فمات وهو نصراني،وأثبت اللّه الإسلام لأم حبيبة والهجرة ، ثم تنصر زوجها ومات وهو نصراني وأبت أم حبيبة بنت أبي سفيان أن تتنصر ، وأتم اللّه تعالى لها الإسلام والهجرة حتى قدمت المدينة فخطبها رسول اللّه (ص) فزوجها إياه عثمان بن عفان، قال الزهري : وقد زعموا أن النبي (ص) كتب إلى النجاشي فزوجها إياه وساق عنه أربعين أوقية.
الطبراني
- المعجم الكبير -
باب الياء
18111 - حدثنا : محمد بن عمرو بن خالد الحراني ، ثنا : أبي ، ثنا : إبن لهيعة ، عن أبي الأسود ، عن عروة بن الزبير ،في تسمية من هاجر إلى أرض الحبشة مع جعفر بن أبي طالب من بني أسد بن خزيمة عبيد اللّه بن جحش بن رئاب ،مات بأرض الحبشة نصرانياً ومعه أم حبيبة بنت أبي سفيان ، وإسمها رملة، فخلف عليها رسول اللّه (ص) : أنكحه إياها عثمان بن عفان بأرض الحبشة ، وأم حبيبة أمها صفية بنت أبي العاص ، أخت عفان بن أبي العاص ، عمة عثمان بن عفان.
إبن حجر
-فتح الباري -
الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 145 )
النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد
- .... وهاجرت أم حبيبة وهي بنت أبي سفيان في الهجرة الثانية مع زوجها عبيد الله بن جحش ، فمات هناك ويقال :إنه قد تنصروتزوجها النبي (ص) بعده ....
( الصحابي عبدالله إبن أبي السرح كاتب الرسول المرتد )
سنن أبي داود -
الحدود - الحكم فيمن إرتد -
رقم الحديث : ( 3792 )
- حدثنا : أحمد بن محمد المروزى، ثنا : علي بن الحسين بن واقد ، عن أبيه ، عن يزيد النحوي ، عن عكرمة ، عن إبنعباس ، قال :كان عبد الله بن سعد بن أبى سرح يكتب لرسول الله (ص)فأزله الشيطان ، فلحق بالكفار، فأمر به رسول الله (ص) : إن يقتل يوم الفتح ، فإستجار له عثمان بن عفان ، فأجاره رسول الله (ص).
البيهقي - السنن الكبرى - الجزء : ( 8 ) -
رقم الصفحة : ( 196 )
- أخبرنا : أبو عبد الله الحافظ إملاءً ، ثنا : بكر بن محمد الصيرفى بمرو ، ثنا : ابراهيم بن هلال ، ثنا : علي بن الحسن بن شفيق ، ثنا : الحسين إبن واقد ، عن يزيد النحوي ، عن عكرمة ، عن إبن عباس قال :كان عبدالله بن أبى سرح يكتب لرسول الله (ص) فأزله الشيطان فلحق بالكفارفأمر به رسول الله (ص) : إن يقتل فإستجار له عثمان (ر) فأجاره رسول الله (ص).
إبن حجر -
الإصابة - الجزء : ( 4 )
- رقم الصفحة : ( 95 )
- ومن طريق يزيد النحوي ، عن عكرمة ، عن بن عباس قال :كان عبدالله بن سعد بن أبي سرح يكتب للنبي (ص) فأزله الشيطان فلحق بالكفارفأمر به رسول الله (ص) : أن يقتل يعني يوم الفتح فإستجار له عثمان فأجاره النبي (ص) ،وأخرجه أبو داود، وروى بنسعد من طريق بن المسيب قال : كان رجل من الأنصار نذر إن رأى بن أبي سرح أن يقتله.
المهم
المهم
الصحابة كلهم الله مرضي عليهم واستحالة صحابي بيدخل النار حتى لو تنصر
يتقاتلون يشربون الخمر يزنون الخ الخ يشتمون بعضيقتلون بعض يرتدون عن الإسلام المهم الله راضي عليهم وكلهم بيدخلون جنتهم من البابا لمذهب الوسيع ههههههههههههه
الله يثبتنا على ولاية محمد وآل محمد
اختكم ايات كريمة
اختكم ايات كريمة
تعليق