إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

بن تيمية : الصلاة على التراب هو السنة , أما الصلاة على السجاد بدعة !!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • بن تيمية : الصلاة على التراب هو السنة , أما الصلاة على السجاد بدعة !!

    فتوى ابن تيمية بأن الصلاة على التراب هو السنة , أما الصلاة على السجاد بدعة !!

    وفتواه موافقة تماما مع الشيعة الإمامية بالسجود على التربة

    في سؤال طرح عليه و أجاب عنه , في كتابه مجموع الفتاوى , أنقل لكم حرفيا :

    وَسئل‏:‏ عمن يبسط سجادة في الجامع، ويصلي عليها‏:‏ هل ما فعله بدعة أم لا ‏؟‏

    فأجاب‏:‏

    الحمد للّه رب العالمين،

    أما الصلاة على السجادة بحيث يتحري المصلي ذلك، فلم تكن هذه سنة السلف من المهاجرين والأنصار، ومَنْ بعدهم من التابعين لهم بإحسان على عهد رسول اللّه صلى الله عليه وسلم،

    بل كانوا يصلون في مسجده على الأرض، لا يتخذ أحدهم سجادة يختص بالصلاة عليها‏.‏

    وقد روي أن عبد الرحمن بن مهدي لما قدم المدينة بسط سجادة فأمر مالك بحبسه، فقيل له‏:‏ إنه عبد الرحمن بن مهدي فقال‏:‏ أما علمت أن بسط السجادة في مسجدنا بدعة‏.‏


    وفي الصحيح عن أبي سعيد الخدري في حديث اعتكاف النبي/ صلى الله عليه وسلم قال‏:‏ اعتكفنا مع رسول اللّه صلى الله عليه وسلم‏.‏ ‏.‏ فذكر الحديث، وفيه قال‏:‏ ‏(‏من اعتكف فليرجع إلى معتكفه فإني رأيت هذه الليلة ورأيتني أسجد في ماء وطين‏)‏‏.‏ وفي آخره‏:‏ فلقد رأيت ـ يعني صبيحة إحدي وعشرين ـ على أنفه وأرنبته أثر الماء والطين‏.‏

    فهذا بين أن سجوده كان على الطين‏.‏ وكان مسجده مسقوفا بجريد النخل ينزل منه المطر، فكان مسجده من جنس الأرض‏.‏
    وربما وضعوا فيه الحصي كما في سنن أبي داود عن عبد اللّه بن الحارث قال‏:‏ سألت ابن عمر ـ رضي اللّه عنهما ـ عن الحصي الذي كان في المسجد،

    فقال‏:‏ مطرنا ذات ليلة، فأصبحت الأرض مبتلة، فجعل الرجل يأتي بالحصي في ثوبه فيبسطه تحته،

    فلما قضي رسول اللّه صلى الله عليه وسلم‏.‏ قال‏:‏ ‏(‏ما أحسن هذا ‏؟‏‏)‏‏.‏


    ثم يستطرد ابن تيمية قائلا :

    فهذا بَيَّن أنهم كانوا يسجدون على التراب والحصي، فكان أحدهم يسوي بيده موضع سجوده،


    كتاب مجموع الفتاوى لإبن تيمية (المجلد الثاني والعشرون)


    وأقول : مع مزيد من الأدلة على أن المذهب الجعفري هو الدين الأسلامي الحقيقي
    وهي سنة محمد - صلى الله عليه و اله و سلم - الحقيقية


  • #2


    ننقل لكم بعض الاجزاء التي اخفاها شيخ الطائفة من قول ابن تيمية رحمه الله تعالى.


    وَسئل‏:‏ عمن يبسط سجادة في الجامع، ويصلي عليها‏:‏ هل ما فعله بدعة أم لا ‏؟‏
    الحمد للّه رب العالمين، أما الصلاة على السجادة بحيث يتحري المصلي ذلك، فلم تكن هذه سنة السلف من المهاجرين والأنصار، ومَنْ بعدهم من التابعين لهم بإحسان على عهد رسول اللّه صلى الله عليه وسلم، بل كانوا يصلون في مسجده على الأرض، لا يتخذ أحدهم سجادة يختص بالصلاة عليها‏.‏ وقد روي أن عبد الرحمن بن مهدي لما قدم المدينة بسط سجادة فأمر مالك بحبسه، فقيل له‏:‏ إنه عبد الرحمن بن مهدي فقال‏:‏ أما علمت أن بسط السجادة في مسجدنا بدعة‏.‏



    قلت : وهنا كلامه واضح على التحري في المصلى بذلك كأن يأخذ معه سجاده خاصة له ليضعها في المسجد سواء على فرش المسجد ام على البلاط النظيف ام على تراب المسجد لانها اساسا طاهرة كعادة له وهو واضح لاحقا.





    ثم قال : تقدم حديث أنس المتفق على صحته‏:‏ ‏(‏وأنهم كانوا إذا لم يستطع أحدهم أن يمكن جبهته من الأرض، بسط ثوبه وسجد عليه‏)‏ والسجود على ما يتصل بالإنسان من كمه وذيله وطرف إزاره وردائه، فيه النزاع المشهور‏.‏ وقال هشام عن الحسن البصري‏:‏ كان أصحاب رسول اللّه صلى الله عليه وسلم يسجدون وأيديهم في ثيابهم، ويسجد الرجل على عمامته، رواه البيهقي‏.‏ وقد استشهد بذلك البخاري في باب السجود على الثوب من شدة الحر، فقال‏:‏ وقال الحسن‏:‏ كان القوم يسجدون على العمامة والقلنسوة، ويداه في كمه‏.‏ وروي حديث أنس المتقدم قال‏:‏ كنا نصلي مع النبي صلى الله عليه وسلم فيضع أحدنا الثوب من شدة الحر في مكان السجود‏.‏





    ثم قال : فالأحاديث والآثار تدل على أنهم في حال الاختيار كانوا يباشرون الأرض بالجباه، وعند الحاجة ـ كالحر ونحوه ـ يتقون بما يتصل بهم من طرف ثوب وعمامة وقلنسوة؛ ولهذا كان أعدل الأقوال في هذه المسألة أنه يرخص في ذلك عند الحاجة، ويكره السجود على العمامة ونحوها عند عدم الحاجة، وفي المسألة نزاع وتفصيل ليس هذا موضعه‏.




    ثم قال :

    وفي البخاري وسنن أبي داود عن أنس بن مالك قال‏:‏ قال رجل من الأنصار‏:‏ يارسول اللّه، إني رجل ضخم ـ وكان ضخما ـ لا أستطيع أن أصلي معك، وصنع له طعامًا ودعاه إلى بيته، وقال‏:‏ صل حتى أراك كيف تصلي فأقتدي بك، فنضحوا له طرف حصير لهم، فقام فصلي ركعتين، قيل لأنس‏:‏ أكان يصلي ‏[‏الضحي‏]‏‏؟‏ فقال‏:‏ لم أره صلى إلا يومئذ‏.‏ وفي سنن أبي داود عن أنس بن مالك‏:‏ أن رسول اللّه صلى الله عليه وسلم كان يزور أم سليم، فتدركه الصلاة أحيانًا، فيصلي على بساط لها، وهو حصير تنضحه بالماء‏.‏ ولمسلم عن أبي سعيد الخدري‏:‏ أنه دخل على رسول اللّه صلى الله عليه وسلم قال‏:‏ / فرأيته يصلي على حصير يسجد عليه‏.‏ وفي الصحيحين عن أبي سلمة عن عائشة قالت‏:‏ كنت أنام بين يدي رسول اللّه صلى الله عليه وسلم ورجلاي في قبلته، فإذا سجد غمزني فقبضت رجلي، فإذا قام بسطتهما قالت‏:‏ والبيوت يومئذ ليس فيها مصابيح‏.‏
    وعن عروة عن عائشة‏:‏ أن رسول اللّه صلى الله عليه وسلم كان يصلي وهي معترضة فيما بينه وبين القبلة، على فراش أهله، اعتراض الجنازة‏.‏ وفي لفظ عن عراك عن عروة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي وعائشة معترضة بينه وبين القبلة على الفراش الذي ينامان عليه‏.‏ وهذه الألفاظ كلها للبخاري، استدلوا بها في باب الصلاة على الفرش، وذكر اللفظ الأخير مرسلا؛ لأنه في معني التفسير للمسند أن عروة إنما سمع من عائشة، وهو أعلم بما سمع منها‏.‏



    ولا نزاع بين أهل العلم في جواز الصلاة والسجود على المفارش إذا كانت من جنس الأرض، كالخُمْرَة والحصير ونحوه، وإنما تنازعوا في كراهة ذلك على ما ليس من جنس الأرض، كالأنطاع المبسوطة من جلود الأنعام، وكالبسط والزرابي المصبوغة من الصوف، وأكثر أهل العلم يرخصون في ذلك ـ أيضًا ـ وهو مذهب أهل الحديث كالشافعي وأحمد، ومذهب أهل الكوفة كأبي حنيفة وغيرهم‏.‏ وقد استدلوا على جواز ذلك أيضًا بحديث عائشة، فإن الفراش لم يكن من جنس /الأرض، وإنما كان من أدم أو صوف‏.‏
    وعن المغيرة بن شعبة قال‏:‏ كان النبي صلى الله عليه وسلم يصلي على الحصير، وعلي الفروة المدبوغة‏.‏ رواه أحمد وأبو داود من حديث أبي عون محمد بن عبد اللّه بن سعيد الثقفي عن أبيه عن المغيرة‏.‏ قال أبو حاتم الرازي‏:‏ عبد اللّه بن سعيد مجهول‏.‏ وعن ابن عباس‏:‏ أن النبي صلى الله عليه وسلم صلى على بساط‏.‏ رواه أحمد وابن ماجه‏.‏ وفي تاريخ البخاري عن أبي الدرداء قال‏:‏ ما أبالي لو صليت على خمر‏.‏
    وإذا ثبت جواز الصلاة على ما يفرش ـ بالسنة والإجماع ـ علم أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يمنعهم أن يتخذوا شيئًا يسجدون عليه يتقون به الحر، ولكن طلبوا منه تأخير الصلاة زيادة على ما كان يؤخرها فلم يجبهم، وكان منهم من يتقي الحر إما بشيء منفصل عنه، وإما بما يتصل به من طرف ثوبه‏.‏



    قلت : وهنا جواز الصلاة على غير الارض جائز بل قد فعله الرسول والصحابة






    ثم قال : وأما ما يفعله كثير من الناس من تقديم مفارش إلى المسجد يوم الجمعة، أو غيرها، قبل ذهابهم إلى المسجد، فهذا منهى عنه باتفاق المسلمين، بل محرم‏.‏ وهل تصح صلاته على ذلك المفروش‏؟‏ فيه قولان للعلماء؛ لأنه غصب بقعة في المسجد بفرش ذلك المفروش فيها، ومنع غيره من المصلين الذين يسبقونه إلى المسجد أن يصلي في ذلك المكان‏.‏ ومن صلى في بقعة من المسجد مع منع غيره أن يصلي فيها، فهل هو كالصلاة في الأرض المغصوبة‏؟‏ على وجهين‏.‏ وفي الصلاة في الأرض/ المغصوبة قولان للعلماء‏.‏ وهذا مستند من كره الصلاة في المقاصير التي يمنع الصلاة فيها عموم الناس‏.‏



    قلت هنا المنع لاجل حجز مكان خاص في المسجد بوضع سجاده خاصة وليس المنع نهائيا على الصلاة على غير الارض, كونه جائزا بفعل الرسول





    تعليق


    • #3
      أقول له فيل يقول لي ما عنده جناح !!!

      هل السنة على حسب رأي بن تيمية الصلاة على التراب و الحصى أم السجاد ؟

      أجب هذا السؤال فقط

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
        أقول له فيل يقول لي ما عنده جناح !!!

        هل السنة على حسب رأي بن تيمية الصلاة على التراب و الحصى أم السجاد ؟

        أجب هذا السؤال فقط
        الصلاة على الارض مباشرة او الصلاة على حائل دون الارض ليس بدعة برأي ابن تيمية الا في بعض الحالات هو ذكرها في فتواه.


        تعليق


        • #5
          قال الرسول ( صلَّى الله عليه و آله ) : " و جُعلت لي الأرض مسجداً و طهوراً "

          تقول عائشة و هي تتحدث عن صلاة رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) و سجوده : " و ما رأيته يتقي على الأرض بشيء " [4] تعني في السجود .

          يقول وائل : " رأيت رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) يضع أنفه على الأرض إذا سجد ، مع جبهته " [6] .


          التعديل الأخير تم بواسطة موالي ال البيـــــــــــــــــت; الساعة 26-05-2010, 04:25 PM.

          تعليق


          • #6
            لا اله الا الله
            التعديل الأخير تم بواسطة موالي ال البيـــــــــــــــــت; الساعة 26-05-2010, 04:27 PM.

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
              الصلاة على الارض مباشرة او الصلاة على حائل دون الارض ليس بدعة برأي ابن تيمية الا في بعض الحالات هو ذكرها في فتواه.


              بسم الله الرحمن الرحيم
              عجيب امركم!!!!!!!!!!!! يعني ليست بدعة ,,فقط لانها تطابقت مع مذهبنا! لهذا السبب ليست بدعة وتجوز الصلاة على السجاد! سبحان الله لا تروا حديث يطابق مذهبنا الا حرفتموه او ضعفتموه............ اصلا هذا ليس غريبا وقد قالها من قبل مفتي سوريا الشيخ احمد بدر الدين حسون بان علماؤه
              اعتادوا اخفاء الحقائق خوفا من التشيع .. وهل تخفى الحقائق خوفا من التشيع.؟؟؟ نعم وهذا ما يحصل
              شكرا لاخ شيخ الطائفة وجعل الله كل حرف تكتبه في ميزان حسناتك .

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة shi3itop
                قال الرسول ( صلَّى الله عليه و آله ) : " و جُعلت لي الأرض مسجداً و طهوراً "

                تقول عائشة و هي تتحدث عن صلاة رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) و سجوده : " و ما رأيته يتقي على الأرض بشيء " [4] تعني في السجود .

                يقول وائل : " رأيت رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) يضع أنفه على الأرض إذا سجد ، مع جبهته " [6] .



                دائما (الاعور عن الحق) ينظر بعين واحدة لجزء من الروايات ويهمل الاخرى لاجل اثبات حاجة في نفسه

                لماذا لاتنقل بقية الروايات الاخرى التي فيها ان الرسول صلى على الحصير وعلى الفرش؟




                وفي البخاري وسنن أبي داود عن أنس بن مالك قال‏:‏ قال رجل من الأنصار‏:‏ يارسول اللّه، إني رجل ضخم ـ وكان ضخما ـ لا أستطيع أن أصلي معك، وصنع له طعامًا ودعاه إلى بيته، وقال‏:‏ صل حتى أراك كيف تصلي فأقتدي بك، فنضحوا له طرف حصير لهم، فقام فصلي ركعتين، قيل لأنس‏:‏ أكان يصلي ‏[‏الضحي‏]‏‏؟‏ فقال‏:‏ لم أره صلى إلا يومئذ‏.‏ وفي سنن أبي داود عن أنس بن مالك‏:‏ أن رسول اللّه صلى الله عليه وسلم كان يزور أم سليم، فتدركه الصلاة أحيانًا، فيصلي على بساط لها، وهو حصير تنضحه بالماء‏.‏ ولمسلم عن أبي سعيد الخدري‏:‏ أنه دخل على رسول اللّه صلى الله عليه وسلم قال‏:‏ / فرأيته يصلي على حصير يسجد عليه‏.‏ وفي الصحيحين عن أبي سلمة عن عائشة قالت‏:‏ كنت أنام بين يدي رسول اللّه صلى الله عليه وسلم ورجلاي في قبلته، فإذا سجد غمزني فقبضت رجلي، فإذا قام بسطتهما قالت‏:‏ والبيوت يومئذ ليس فيها مصابيح‏.‏
                وعن عروة عن عائشة‏:‏ أن رسول اللّه صلى الله عليه وسلم كان يصلي وهي معترضة فيما بينه وبين القبلة، على فراش أهله، اعتراض الجنازة‏.‏ وفي لفظ عن عراك عن عروة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي وعائشة معترضة بينه وبين القبلة على الفراش الذي ينامان عليه‏.‏ وهذه الألفاظ كلها للبخاري، استدلوا بها في باب الصلاة على الفرش، وذكر اللفظ الأخير مرسلا؛ لأنه في معني التفسير للمسند أن عروة إنما سمع من عائشة، وهو أعلم بما سمع منها‏.‏

                فخذ هذه الروايات معك ايضا

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة
                  فتوى ابن تيمية بأن الصلاة على التراب هو السنة , أما الصلاة على السجاد بدعة !!

                  وفتواه موافقة تماما مع الشيعة الإمامية بالسجود على التربة

                  في سؤال طرح عليه و أجاب عنه , في كتابه مجموع الفتاوى , أنقل لكم حرفيا :

                  وَسئل‏:‏ عمن يبسط سجادة في الجامع، ويصلي عليها‏:‏ هل ما فعله بدعة أم لا ‏؟‏

                  فأجاب‏:‏

                  الحمد للّه رب العالمين،

                  أما الصلاة على السجادة بحيث يتحري المصلي ذلك، فلم تكن هذه سنة السلف من المهاجرين والأنصار، ومَنْ بعدهم من التابعين لهم بإحسان على عهد رسول اللّه صلى الله عليه وسلم،

                  بل كانوا يصلون في مسجده على الأرض، لا يتخذ أحدهم سجادة يختص بالصلاة عليها‏.‏

                  وقد روي أن عبد الرحمن بن مهدي لما قدم المدينة بسط سجادة فأمر مالك بحبسه، فقيل له‏:‏ إنه عبد الرحمن بن مهدي فقال‏:‏ أما علمت أن بسط السجادة في مسجدنا بدعة‏.‏


                  وفي الصحيح عن أبي سعيد الخدري في حديث اعتكاف النبي/ صلى الله عليه وسلم قال‏:‏ اعتكفنا مع رسول اللّه صلى الله عليه وسلم‏.‏ ‏.‏ فذكر الحديث، وفيه قال‏:‏ ‏(‏من اعتكف فليرجع إلى معتكفه فإني رأيت هذه الليلة ورأيتني أسجد في ماء وطين‏)‏‏.‏ وفي آخره‏:‏ فلقد رأيت ـ يعني صبيحة إحدي وعشرين ـ على أنفه وأرنبته أثر الماء والطين‏.‏

                  فهذا بين أن سجوده كان على الطين‏.‏ وكان مسجده مسقوفا بجريد النخل ينزل منه المطر، فكان مسجده من جنس الأرض‏.‏
                  وربما وضعوا فيه الحصي كما في سنن أبي داود عن عبد اللّه بن الحارث قال‏:‏ سألت ابن عمر ـ رضي اللّه عنهما ـ عن الحصي الذي كان في المسجد،

                  فقال‏:‏ مطرنا ذات ليلة، فأصبحت الأرض مبتلة، فجعل الرجل يأتي بالحصي في ثوبه فيبسطه تحته،

                  فلما قضي رسول اللّه صلى الله عليه وسلم‏.‏ قال‏:‏ ‏(‏ما أحسن هذا ‏؟‏‏)‏‏.‏


                  ثم يستطرد ابن تيمية قائلا :

                  فهذا بَيَّن أنهم كانوا يسجدون على التراب والحصي، فكان أحدهم يسوي بيده موضع سجوده،


                  كتاب مجموع الفتاوى لإبن تيمية (المجلد الثاني والعشرون)


                  وأقول : مع مزيد من الأدلة على أن المذهب الجعفري هو الدين الأسلامي الحقيقي
                  وهي سنة محمد - صلى الله عليه و اله و سلم - الحقيقية

                  هل فيه سني يعقل هذا الكلام ويفهم لماذا الشيعه يصلون على التربه

                  هل من عاقل يفهم

                  احسنت اخوي على المعلومه

                  تعليق


                  • #10
                    السلام عليكم اخوتي
                    فالنترفع عن الكلام الخشن وندخل في الحوار الهادف

                    [سؤالي هو هل من احد يثبت ان كلام الاخ (شيخ الطائفة) خطأ فارجوا ذكر ذلك ]

                    وشكرا
                    اخوكم من العراق الجرح

                    تعليق


                    • #11
                      اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وسَهِّلْ مَخْرَجَهُمْ

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة حب الرسول واهل البيت
                        هل فيه سني يعقل هذا الكلام ويفهم لماذا الشيعه يصلون على التربه

                        هل من عاقل يفهم

                        احسنت اخوي على المعلومه
                        الكلام فيه بتر للنصوص من قبل شيخ الطائفة حتى يحرف القول عن معناه


                        فعل الرسول
                        - فتدركه الصلاة أحيانًا، فيصلي على بساط لها، وهو حصير تنضحه بالماء
                        -
                        فنضحوا له طرف حصير لهم، فقام فصلي ركعتين
                        -
                        كان يصلي وهي معترضة فيما بينه وبين القبلة، على فراش أهله
                        وفعل الصحابة:
                        تقدم حديث أنس المتفق على صحته‏:‏ ‏(‏وأنهم كانوا إذا لم يستطع أحدهم أن يمكن جبهته من الأرض، بسط ثوبه وسجد عليه‏)‏

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة ناصر الحقاني
                          الكلام فيه بتر للنصوص من قبل شيخ الطائفة حتى يحرف القول عن معناه


                          فعل الرسول
                          - فتدركه الصلاة أحيانًا، فيصلي على بساط لها، وهو حصير تنضحه بالماء
                          -
                          فنضحوا له طرف حصير لهم، فقام فصلي ركعتين
                          -
                          كان يصلي وهي معترضة فيما بينه وبين القبلة، على فراش أهله
                          وفعل الصحابة:
                          تقدم حديث أنس المتفق على صحته‏:‏ ‏(‏وأنهم كانوا إذا لم يستطع أحدهم أن يمكن جبهته من الأرض، بسط ثوبه وسجد عليه‏)‏

                          مانبي نطلع عن الموضوع

                          برأيك انه ابن تيميه يوم قال بدعه كذب

                          وهل يقول عن شيئ بدعه وهو لايعلم ماهي البدعه

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة حب الرسول واهل البيت
                            مانبي نطلع عن الموضوع

                            برأيك انه ابن تيميه يوم قال بدعه كذب

                            وهل يقول عن شيئ بدعه وهو لايعلم ماهي البدعه

                            البدعة في بعض صور الصلاة على السجاد وليس كل صلاة على سجاد, مثل ان تجلب معك سجادة الى المسجد وتتحرى ذلك او تلزم نفسك بهذا الفعل كالموسوسين.

                            او ان تضع سجاده لك في المسجد قبل ذهابك اليه, لكي تحجز لك مكانا, فهذا الفعل والصلاة على ذلك السجاد او الفرش فيها اشكال

                            تعليق


                            • #15


                              هنا يقول بن تيميه


                              بل كانوا يصلون في مسجده على الأرض، لا يتخذ أحدهم سجادة يختص بالصلاة عليها‏.
                              .................................................. .

                              ولماذا لم يصلون على سجاده وكانو يصلون على الارض
                              زين ماذا نفهم من كلام بن تيميه

                              على فكره ابي امشي معاك حبه حبه

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X