في حديث له مع صحيفة ( الوطن ) برر الشيخ عادل الكلباني حلية الغناء بأنه من قبيل الوسطية، قائلاً أن التحريم المطلق أو التحليل المطلق غير صحيحان.
وأضاف الكلباني أن اشتراط جواز الغناء أن يكون بنية الترويح بعيداً عن الكلام الفاحش، مبيناً بأنه لا يجب أن يكون هم الشخص الأوحد وأنه لا مانع من الغناء إن كان بدون نساء.
وبين الكلباني أنه ليس الوحيد الذي يجيز الغناء فالشيخ يوسف القرضاوي والشيخ عبدالله الجديع يجيزانه، مستشهداً أيضاً بالإمام النووي وابن كثير في إجازتهما له في المناسبات والأفراح والختان.
وتطرق الكلباني في حديثه للشيخ عائض القرني وعاب عليه تحريمه للغناء ومن ثم تعاونه مع مغنٍ لينشد إحدى قصائده بسبب جمال صوته قائلاً بأنه يمر بـ " غفلة الصالحين".
كما تحدث الكلباني عن اللغط الذي تسبب به الشيخ محمد النجيمي ومكابرته وتبريره للخطأ إسلامياً بقوله أن الاختلاط عارض، منوهاً أن الخطأ الأكبر هو موافقته للشيخ عبد الرحمن البراك في فتواه بقتل مستحل الاختلاط مما عده تناقضاً كبيراً.
وأضاف الكلباني أن اشتراط جواز الغناء أن يكون بنية الترويح بعيداً عن الكلام الفاحش، مبيناً بأنه لا يجب أن يكون هم الشخص الأوحد وأنه لا مانع من الغناء إن كان بدون نساء.
وبين الكلباني أنه ليس الوحيد الذي يجيز الغناء فالشيخ يوسف القرضاوي والشيخ عبدالله الجديع يجيزانه، مستشهداً أيضاً بالإمام النووي وابن كثير في إجازتهما له في المناسبات والأفراح والختان.
وتطرق الكلباني في حديثه للشيخ عائض القرني وعاب عليه تحريمه للغناء ومن ثم تعاونه مع مغنٍ لينشد إحدى قصائده بسبب جمال صوته قائلاً بأنه يمر بـ " غفلة الصالحين".
كما تحدث الكلباني عن اللغط الذي تسبب به الشيخ محمد النجيمي ومكابرته وتبريره للخطأ إسلامياً بقوله أن الاختلاط عارض، منوهاً أن الخطأ الأكبر هو موافقته للشيخ عبد الرحمن البراك في فتواه بقتل مستحل الاختلاط مما عده تناقضاً كبيراً.
تعليق