تجرأ أسد قصير بالكذب لمَّا ادَّعى بأن أبي بكر وعمر، مضافًا إليهما معاوية، ليسوا نصابًا ولا كفّارًا، مخالفًا بذلك ما جاء على لسان أهل الطاهرة والقداسة محمد وآله الطاهرين صلوات الله عليهم أجمعين، فردَّ عليه الأديب الشاعر شهاب الدين الحجازي بمقالة بعنوان (ولو تقوَّلَ علينا!) -إضغط على عنوان المقالة لقراءتها-.
واليوم وبعد أن تجاسر القصير مرة أخرى مؤكدًا كلامه، ها هي أبيات الشهاب تثقب الأسد:
واليوم وبعد أن تجاسر القصير مرة أخرى مؤكدًا كلامه، ها هي أبيات الشهاب تثقب الأسد: