من فضائل عمر بن الخطاب محاولة اغتيال رسول الله(ص) وذلك لكرهه الشديد لبني هاشم وآل الرسول(ع) ولا أعلم كيف يصدقون أهل السنة الأكاذيب والأقاويل في عمر ولا سيما حديث( أعز الله الإسلام بعمر)

من ضمن المحاولات الرامية لقتل رسول الله
في مكة كانت محاولة عمر بن الخطاب :
عن انس بن مالك جاء بأن عمر خرج متقلدَ السيف فلقيه رجل من بني زهرة , فقال : أين تعمد يا عمر ؟
فقال:اُريد أن اقتل محمداً.
قال وكيف تؤمن في بني هاشم ، وبني زهرة , وقد قتلت محمداً ؟
قال : فقال عمر : ما أراك إلا صبوت وتركت دينك الذي أنت عليه .
قال: أفلا أدلُّك على العجب يا عمر ؟ إنَّ ختنك (زوج أخته ) وأختك قد صَبَوَا وتركا دينك الذي أنت عليه.
وعن ابن عباس: (( قال عمر: فأتيت الدار ( دار أرقم بن أبي الأرقم ) وحمزة وأصحابه جلوس في الدار, ورسول الله
في البيت, فضربت الباب, فاستجمع القوم, فقال لهم حمزة: ما لكم ؟
قالوا : عمر بن الخطاب .
قال : وعمر بن الخطاب ؟ افتحوا له الباب , فإن أقبل قبلنا منه , وإن أدبر قتلناه قال: فسمع ذلك رسول الله
فقال: ما لكم ؟
فقالوا : عمر بن الخطاب .
فخرج رسول الله
فأخذ بمجامع ثيابه ، ثم نتره نترة , فما تمالك أن وقع على ركبتيه في الأرض . فقال : ما أنت بمنتهٍ يا عمر ؟
قلت: أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأنَّ محمداً عبده ورسوله (1)
أي أن عمر خرج متقلداً سيفه وقائلاً : أريد أن اقتل محمداً ، وبعد ضربه لأخته لم ينزع سيفه , بل ذهب إلى رسول الله ليقتله إذ جاء : حتى أتى
عمر فأخذ بمجامع ثوبه وحمائل السيف ، فقال : أما أنت منته يا عمر حتى يُنزِلَ الله بك من الخزي والنكال ما انزل بالوليد بن المغيرة (2)
وواضح من النص أَنَّ النبي صلى الله عليه واله وحمزة كانا متيقنين من قدوم عمر لاغتيال النبي
وستلاحظ بالأدلة أن عمر قبل وبعد إسلامه سعى للفتك برسول الله
.
وذكر ابن إسحاق: وقد بلغ رسول الله
أن عمر يطلبه ليقتله (3)
وكان عمر كثير الأذى لرسول الله
في مكة لذا قال النبي
له: يا
عمر ما تتركني ليلاً ونهاراً (4)
وقال له أيضاً : ما أنت بمنته يا عمر (5)
ولكن من بعث عمرَ باغتيال رسول الله
؟
ذكر محمد بن إسحاق أَنَّ قريشاَ بعثت عمر بن الخطاب لقتل النبي محمد
فتقلد سيفه (6)
وقال ابن عساكر: ولقد حاول عمر بن الخطاب في مكة أيام الجاهلية قتل رسول الله
بأمر قريش، لكنه فشل في ذلك (7)
متى يصحى أهل السنة من نومهم العميق؟

عن انس بن مالك جاء بأن عمر خرج متقلدَ السيف فلقيه رجل من بني زهرة , فقال : أين تعمد يا عمر ؟
فقال:اُريد أن اقتل محمداً.
قال وكيف تؤمن في بني هاشم ، وبني زهرة , وقد قتلت محمداً ؟
قال : فقال عمر : ما أراك إلا صبوت وتركت دينك الذي أنت عليه .
قال: أفلا أدلُّك على العجب يا عمر ؟ إنَّ ختنك (زوج أخته ) وأختك قد صَبَوَا وتركا دينك الذي أنت عليه.
وعن ابن عباس: (( قال عمر: فأتيت الدار ( دار أرقم بن أبي الأرقم ) وحمزة وأصحابه جلوس في الدار, ورسول الله

قالوا : عمر بن الخطاب .
قال : وعمر بن الخطاب ؟ افتحوا له الباب , فإن أقبل قبلنا منه , وإن أدبر قتلناه قال: فسمع ذلك رسول الله

فقالوا : عمر بن الخطاب .
فخرج رسول الله

قلت: أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأنَّ محمداً عبده ورسوله (1)
أي أن عمر خرج متقلداً سيفه وقائلاً : أريد أن اقتل محمداً ، وبعد ضربه لأخته لم ينزع سيفه , بل ذهب إلى رسول الله ليقتله إذ جاء : حتى أتى

وواضح من النص أَنَّ النبي صلى الله عليه واله وحمزة كانا متيقنين من قدوم عمر لاغتيال النبي


وذكر ابن إسحاق: وقد بلغ رسول الله

وكان عمر كثير الأذى لرسول الله


عمر ما تتركني ليلاً ونهاراً (4)
وقال له أيضاً : ما أنت بمنته يا عمر (5)
ولكن من بعث عمرَ باغتيال رسول الله

ذكر محمد بن إسحاق أَنَّ قريشاَ بعثت عمر بن الخطاب لقتل النبي محمد

وقال ابن عساكر: ولقد حاول عمر بن الخطاب في مكة أيام الجاهلية قتل رسول الله

متى يصحى أهل السنة من نومهم العميق؟

اختكم ايات كريمة
تعليق