الصلاة والسلام على اشرف خلق الله ابي الزهراء البتول وعلى ال بيته الطيبين الطاهرين
انظروا الى نبي المخالفين البخاري الذي يعتبرونه اصدق من رسول الله ص وبعد القرآن وكل ما جاء فيه فهو صحيح كيف ينقل رواياته من كتب اليهود المحرفة و يفتري على الانبياء ويصف ابي الانبياء ابراهيم(عليهم السلام) انه كذب ثلاث مرات :
ومنها : ما يدل على صدور الكذب عن إبراهيم وهو مروي في الصحيحين وألفاظه على ما في الجمع بين الصحيحين هكذا :
( ان رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - قال في صفة حال الخلق يوم القيامة : وانهم يأتون آدم ويسألونه الشفاعة فيعتذر إليهم ، فيأتون نوحا فيعتذر إليهم ، فيأتون إبراهيم فيقولون : يا إبراهيم أنت نبي الله وخليله من أهل الأرض ، اشفع لنا إلى ربك ، أما ترى ما نحن فيه ، فيقول لهم ان ربي قد غضب غضبا لم يغضب قبله ولن يغضب بعده مثله
(صحيح البخاري, كتاب تفسيرالقرآن, سورة بني اسرائيل رقم 4712)(وفي كتاب احاديث الانبياء باب(يزفون) النسلان في المشي رقم 3361)
وفيه أن رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - قال : لم يكذب إبراهيم النبي قط الا ثلاث كذبات ثنتين في ذات الله وواحدة في شأن سارة.
(البخاري, كتاب احاديث الانبياء ,باب قوله تعالى(واتخذ ابراهيم خليلا) رقم 3357, كتاب النكاح باب اتخاذ السراري رقم 5084)
انظرالرواية في توراة اليهود المحرفة مطابقا لما نقله البخاري
فها هي التوراة تتحدث عن ابراهيم ع كمحتال وكذاب كما فعل البخاري بالضبط
ففي سفر التكوين وردت قصة البخاري التالية:
(جري جوع في الارض, فانحدرابرام((ابراهيم)) الى مصر, ليتغرب هناك, لأن الجوع في الارض كان شديدا, ولما قرب ان يدخل مصر, قال لساراي امرأته: اني قد علمت أنك امرأة حسنة المنظر, فيكون إذا رآك المصريون, انهم يقولون هذه امرأته, فيقتلونني ويستبقونك.
قولي: إنك اختي, ليكون لي خير بسببك, وتحيا نفسي من اجلك.
فلما دخل إبرام مصر, رأى المصريون المرأةانها حسنة جدا, ورآها رؤساء فرعون, ومدحوها لدى فرعون, فأخذت المرآة الى بيت فرعون, فصنع إبرام خير بسببها, وصار له غنم, وبقر, وحمير,وعبيد, وجمال)
(سفر التكوين 12-13)
فكم سقطة وكم زلة وقع فيها ابراهيم ع ؟ في هذا القول الذي تقوله عنه التوراة واليهودي البخاري؟
لقد كذب, فقال عن امرأته انها اخته.
ثم حرض زوجته سارة ان تكذب.
ثم باع امرأته, لقاء الخير الذي كان يرجوه من الاتجار بحسنها وجمالها.
ثم قبض ثمن هذا فصنع له خير بسببها وصار له غنم وبقر وحمير.
أيرضى انسان من الناس له مروءة وخلق, أو بقية منهما, أن يبيع امرأته ويتجر بحسنها وجمالها؟؟ الا ان يكون(؟)
فكيف بنبي من انبياء الله الصادقين ان يفعل هذا؟؟
هذا هو البخاري الذي يعتمدون عليه اهل السنةوالجماعة
انظروا الى نبي المخالفين البخاري الذي يعتبرونه اصدق من رسول الله ص وبعد القرآن وكل ما جاء فيه فهو صحيح كيف ينقل رواياته من كتب اليهود المحرفة و يفتري على الانبياء ويصف ابي الانبياء ابراهيم(عليهم السلام) انه كذب ثلاث مرات :
ومنها : ما يدل على صدور الكذب عن إبراهيم وهو مروي في الصحيحين وألفاظه على ما في الجمع بين الصحيحين هكذا :
( ان رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - قال في صفة حال الخلق يوم القيامة : وانهم يأتون آدم ويسألونه الشفاعة فيعتذر إليهم ، فيأتون نوحا فيعتذر إليهم ، فيأتون إبراهيم فيقولون : يا إبراهيم أنت نبي الله وخليله من أهل الأرض ، اشفع لنا إلى ربك ، أما ترى ما نحن فيه ، فيقول لهم ان ربي قد غضب غضبا لم يغضب قبله ولن يغضب بعده مثله
،واني قد كذبت ثلاث كذبات نفسي نفسي اذهبوا إلى غيري)
(صحيح البخاري, كتاب تفسيرالقرآن, سورة بني اسرائيل رقم 4712)(وفي كتاب احاديث الانبياء باب(يزفون) النسلان في المشي رقم 3361)
وفيه أن رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - قال : لم يكذب إبراهيم النبي قط الا ثلاث كذبات ثنتين في ذات الله وواحدة في شأن سارة.
(البخاري, كتاب احاديث الانبياء ,باب قوله تعالى(واتخذ ابراهيم خليلا) رقم 3357, كتاب النكاح باب اتخاذ السراري رقم 5084)
انظرالرواية في توراة اليهود المحرفة مطابقا لما نقله البخاري
فها هي التوراة تتحدث عن ابراهيم ع كمحتال وكذاب كما فعل البخاري بالضبط
ففي سفر التكوين وردت قصة البخاري التالية:
(جري جوع في الارض, فانحدرابرام((ابراهيم)) الى مصر, ليتغرب هناك, لأن الجوع في الارض كان شديدا, ولما قرب ان يدخل مصر, قال لساراي امرأته: اني قد علمت أنك امرأة حسنة المنظر, فيكون إذا رآك المصريون, انهم يقولون هذه امرأته, فيقتلونني ويستبقونك.
قولي: إنك اختي, ليكون لي خير بسببك, وتحيا نفسي من اجلك.
فلما دخل إبرام مصر, رأى المصريون المرأةانها حسنة جدا, ورآها رؤساء فرعون, ومدحوها لدى فرعون, فأخذت المرآة الى بيت فرعون, فصنع إبرام خير بسببها, وصار له غنم, وبقر, وحمير,وعبيد, وجمال)
(سفر التكوين 12-13)
فكم سقطة وكم زلة وقع فيها ابراهيم ع ؟ في هذا القول الذي تقوله عنه التوراة واليهودي البخاري؟
لقد كذب, فقال عن امرأته انها اخته.
ثم حرض زوجته سارة ان تكذب.
ثم باع امرأته, لقاء الخير الذي كان يرجوه من الاتجار بحسنها وجمالها.
ثم قبض ثمن هذا فصنع له خير بسببها وصار له غنم وبقر وحمير.
أيرضى انسان من الناس له مروءة وخلق, أو بقية منهما, أن يبيع امرأته ويتجر بحسنها وجمالها؟؟ الا ان يكون(؟)
فكيف بنبي من انبياء الله الصادقين ان يفعل هذا؟؟
هذا هو البخاري الذي يعتمدون عليه اهل السنةوالجماعة
اختكم ايات كريمة
تعليق