إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

� � � � � هـل زينب وام كلثوم ربـائـب الرســـول ام بنـاتــه من صلبــه؟

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    سواء اكانوا بناته ام ربائبه, فالامانة هي الامانة

    عند تزويج الابنة فيجب فيه البحث عن الشخص الذي تضع الامانه عنده
    فان علمت انه منحرف دينيا, وزوجته ابنتك فهذا يعتبر تضييع للامانة العظيمة التي في عنقك

    فهذا اسمه تضييع للامانة وليس حكم الظاهر, لانك انت لاترضى بان تزوج ابنتك لانسان منحرف عقائديا, فكيف بعديم الايمان وانت تعلم بذلك عنه!!!!

    لان الرسول عندكم يعلم بان عثمان منافق وفي الدرك الاسفل من النار, فهل يضع امانته في غير مكانها؟


    سؤال (يكرر للمرة الثالثة) ... انت زوجت ابنتك لرجل عديم الايمان وانت تعلم علم اليقين بانه عديم الايمان ومنحرف عقائديا كل الانحراف

    فهل عملت في ابنتك خيرا ام شرا؟
    وهل حافظت على الامانة ام لا؟

    نعم نعم
    لا لا
    نعم لا
    لا نعم
    ثم اشرح مابدى لك

    تعليق


    • #32
      هذا سؤال جديد غير السؤال المطرح سابقاً
      فنكون انتهينا من الموضوع وندخل في تفريعات أخرى
      ونجيب عن هذا السؤال الجديد بعدة أجوبة كل واحد منها كاف في نفسه :

      أولاً :
      وما ذكرته من أن البحث عن الزوج الأصلح المؤمن هو الأصل في الزواج وكلامك صحيح ، ولكنه قد يلجأ إلى غير الأصل لمصلحة ، فإن دفع المفاسد أيضاً هو باب مهم من أبواب الشريعة

      ثانياً :
      وكذا يجاب بأنهن وقت التزويج زوجهن صلى الله عليه وآله على ظاهر إسلام الزوج قبل أن يحدث ما أحدثه ، فينقضي الإشكال وهو جواب متين لا يستطاع نقضه

      ثالثاً
      ويجاب أيضاً من كتاب الله أن لوطاً عليه السلام وعلى نبينا وآهل عرض تزويج بناته على فسقة قومه كيلا يقعوا في الحرام وهو من باب درء المفاسسد
      نعم هناك من قال إنهن لسن بناته ولكنه معارض بصريح كتاب الله سبحانه إنهن بناته ، فلا نترك صريح كتاب الله لقول فلان وعلان ، كما إن هناك آراء ومفسرين نصوا على أنهن بناته
      ونحن على استعداد لعرض هذه الآراء حين الطلب

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة أبو جمال الشوكي

        أولاً :
        وما ذكرته من أن البحث عن الزوج الأصلح المؤمن هو الأصل في الزواج وكلامك صحيح ، ولكنه قد يلجأ إلى غير الأصل لمصلحة ، فإن دفع المفاسد أيضاً هو باب مهم من أبواب الشريعة

        اين المفسدة المدفوعة؟
        لاتوجد مفاسد مدفوعة بهذه المفسدة العظيمة على البنات الضعاف
        لانهع اساسا مفسدة على البنت المسكينة , بل بنتين وليست بنت واحدة
        ولك همسة في اذنك ... الرسول لايستخدم التقية حتى ان بعض علمائكم صرح بذلك


        ثانياً :
        وكذا يجاب بأنهن وقت التزويج زوجهن صلى الله عليه وآله على ظاهر إسلام الزوج قبل أن يحدث ما أحدثه ، فينقضي الإشكال وهو جواب متين لا يستطاع نقضه
        نترك هذا فيما بعد, سوف نناقشة لاحقا
        لان ام كلثوم توفيت عام 9 للهجرة وهو وقت متأخر جدا, فجميل ان يكون عثمان مؤمن الى قبل ذلك وليس منافقا, ولكن هذا مخالف لمعتقدك.




        ثالثاً
        ويجاب أيضاً من كتاب الله أن لوطاً عليه السلام وعلى نبينا وآهل عرض تزويج بناته على فسقة قومه كيلا يقعوا في الحرام وهو من باب درء المفاسسد
        نعم هناك من قال إنهن لسن بناته ولكنه معارض بصريح كتاب الله سبحانه إنهن بناته ، فلا نترك صريح كتاب الله لقول فلان وعلان ، كما إن هناك آراء ومفسرين نصوا على أنهن بناته
        ونحن على استعداد لعرض هذه الآراء حين الطلب
        يرد عليك الطبطبائي في تفسيره:
        قال : وأما كونهم كفَّاراً وبناته مسلمات ولا يجوز إنكاح المسلمة من الكافر فليس من المعلوم أن ذلك من شريعة إبراهيم حتى يتبعه لوط عليهما السلام فمن الجائز أن يكون تزويج المؤمنة بالكافر جائزاً في شرعه كما أنه كان جائزاً في صدر الإِسلام، وقد زوج النبي صلى الله عليه وآله وسلم بنته من أبي العاص بن الربيع وهو كافر قبل الهجرة ثم نسخ ذلك.
        واقول : كانت ام كلثوم بنت الرسول مع عثمان الى عام 9 للهجرة ولم يفرق بينهم مع ان التفريق بين ابو العاص وزينب قبل ذلك بكثير.

        وفوق ذلك هذا لايؤيد استدلالك, لانه لاتوجد مفاسد من عدم تزويج عثمان بعد الهجرة, لان الزواح كان متأخرا واستمر كثيرا, بل كانت قوة الاسلام ظاهرة ولم يفرق الرسول بينهم ان كان في ذلك الزواج مفسدة
        بل يستطيع ان يعتذر لعثمان ويكتفي بابنه واحدة لعثمان, لان التزويج من الاخرى لا اعتبار لرد المفاسد , ان كان كذلك فلا اعتبار لاستمراره مع عزة المسلمين.

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة أبو جمال الشوكي
          [right]


          عجيب فهمكم يا سلفية :

          أقول لك عندكم قاتل عن عمد وسبق إصرار وترصد وهو عبيد الله بن عمر وقد تشفع صحابتكم في عدم قتله ؟ ولم ينفذوا فيه القصاص ؟


          دين سلفكم على هواهم ؟


          اجلس الآن سنة لتحاول أن تجيب

          ولا أتوقع أن تجيب فستهرب كما هربت من السؤال سابقاً







          شوف النصب

          يا هذا علماؤك يقررون أن أحكام قتال الفئة الباغية أخذوه من الإمام علي عليه السلام
          وأنت بجهلك وقلة فهمك تريد أن تعلم الإمام علياً هذه الأحكام
          رح أولاً علم علماءك أحكام الفئة الباغية وقل لهم عبر الف وأربعمائة سنة لم يعرفوها وأنت عندك دين جديد بأحكام جديدة؟


          نحن نسألك فأرنا من فهمك وعلمك مع الرابط :

          من قال في دينك أن قتال البغاة ((يستوجب)) القتل عند التمكين ؟


          شوفوا مقدار جهل النواصب



          طيب علمها لنا انت من فقه علي رضي الله عنه


          هنا هرب الزميل طبعاً

          تعليق


          • #35
            قلت : ((اين المفسدة المدفوعة؟))

            قل لنا أنت ما هي المفاسد التي يمكن أن تقع ممن يغتصبون مناصب غيرهم ؟
            عددها لنا لنعرف ما الذي كان يمكن أن يقع ولم يقع


            وقلت : (
            نترك هذا فيما بعد, سوف نناقشة لاحقا
            لان ام كلثوم توفيت عام 9 للهجرة وهو وقت متأخر جدا, فجميل ان يكون عثمان مؤمن الى قبل ذلك وليس منافقا, ولكن هذا مخالف لمعتقدك.
            )


            أقول : هذه مغالطة مفضوحة
            فالمهم هو متى تزوجت لا متى توفيت
            وما ستقوله لاحقاً قله الآن


            وقلت : (
            يرد عليك الطبطبائي في تفسيره:
            قال : وأما كونهم كفَّاراً وبناته مسلمات ولا يجوز إنكاح المسلمة من الكافر فليس من المعلوم أن ذلك من شريعة إبراهيم حتى يتبعه لوط عليهما السلام فمن الجائز أن يكون تزويج المؤمنة بالكافر جائزاً في شرعه كما أنه كان جائزاً في صدر الإِسلام، وقد زوج النبي صلى الله عليه وآله وسلم بنته من أبي العاص بن الربيع وهو كافر قبل الهجرة ثم نسخ ذلك.
            واقول : كانت ام كلثوم بنت الرسول مع عثمان الى عام 9 للهجرة ولم يفرق بينهم مع ان التفريق بين ابو العاص وزينب قبل ذلك بكثير.

            وفوق ذلك هذا لايؤيد استدلالك, لانه لاتوجد مفاسد من عدم تزويج عثمان بعد الهجرة, لان الزواح كان متأخرا واستمر كثيرا, بل كانت قوة الاسلام ظاهرة ولم يفرق الرسول بينهم ان كان في ذلك الزواج مفسدة
            بل يستطيع ان يعتذر لعثمان ويكتفي بابنه واحدة لعثمان, لان التزويج من الاخرى لا اعتبار لرد المفاسد , ان كان كذلك فلا اعتبار لاستمراره مع عزة المسلمين
            )

            أقول : ليس فيه أي دفع
            لأننا لا نقول بكفر عثمان حتى تشكل علينا
            فجوابي على حاله
            ورد المفاسد قد تكون المتأخرة بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله فلا ينفع معها جوابك
            كما إن المفاسد حتى لا تكون واضحة لنا ، فلا يتوجب علينا معرفتها الآن بعد مرور كل بهذه السنين

            فكما ترى كل دفوعاتك ليست بذاك ويبقى كلامنا متينا


            =======
            الآخ يا رحيم

            إن أردت فقه علي عليه السلام فقد عرفته في عمله قبل قوله





            تعليق


            • #36
              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

              تكرار لنفس الشبهات لذلك يغلق الموضوع ..

              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

              تعليق

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
              استجابة 1
              11 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
              بواسطة ibrahim aly awaly
               
              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
              ردود 2
              12 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
              بواسطة ibrahim aly awaly
               
              يعمل...
              X