إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل كانت الأمة مع الحسين عليه السلام أم مع يزيد

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل كانت الأمة مع الحسين عليه السلام أم مع يزيد

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم
    عندما اعتلى عرش الدولة الأموية يزيد لعنه الله كتب أهل الكوفة الى الحسين عليه السلام يعلنون بيعتهم له . وأوفد اليهم ابن عمه مسلم ابن عقيل عليه السلام لأخذ البيعة منهم . وسأل الحسين عليه السلام وهو في طريقه الى الكوفة الفرزدق عن أحوال العراق فقال له قلوبهم معكم وسيوفهم عليكم أي انهم معكم قلبا وروحا ولكن السلطة ضدكم وبعد احداث كربلاء حصلت ثورة التوابين بقيادة سلمان ابن صرد ثم ثورة المختار بالكوفة ثم ثورة المدينة المنورة ثم ثورة مكة.ويذكر قراء مقتل الحسين عليه السلام ان السبايا من اهل البيت عليهم السلام لما دخلو الكوفة ضجت الناس بالبكاء والعويل حزننا على مقتل الحسين عليه السلام ........ويصور البعض ان المسلمين كانو مع يزيد بين مشارك وداعم وراضي بقتل الحسين عليه السلام....
    سؤال.هل كان اكثرية الأمة مع الحسين عليه السلام ام مع يزيد
    وهل الكوفة كانت أكثر المناطق ولاءا للحسين عليه السلام .....
    أجيبونا ولكم الأجر والثواب
    والسلام عليكم


    التوقيع
    اللهم اجعلني مظلوما ولا تجعلني ظالمـا
    التعديل الأخير تم بواسطة اميرة قاسم; الساعة 05-06-2010, 12:56 PM.

  • #2
    وعليكم اسلام
    اكثرهم كانوا يناصرون يزيد لقتل الحسين
    والى الان يناصرون يزيد لاثبات احقية يزيد على الحسين كمثل قول شيوخ الوهابية منهم عثمان التدليس اوو عثمان الخميس ليدافع على يزيد يقول
    لَم يكن في خروج الحسين رضي الله عنه لا مصلحة دين ولا مصلحة دنيا وكان خروج الحسين مفسدة
    خروج الحسين مفسدة اما اذا يذكرون خروج عائشة على علي اجتهاد ليس مفسدة
    وهلاقوال تلزم لكل وهابي بان يناصب الحسين يجب يعتقد باقوال شيخ التدليس وتحريف عثمان الخميس
    وشيخهم الاخر دمشقية اعلن بيعته ليزيد على الحسين
    وشيخهم الاخر مفتي السعودية اعلن بيعته ليزيد علنن
    ومتبعيهم اعوامهم اكيد بايعوا يزيد بعضهم يصرح لبيعة يزيد وبعضهم يخفي بيعته ليزيد يخفيها بالقول لايحبونه ولايكرهونه لاكن نجدهم مدافعون عن يزيد
    واما الكوفة فيها الخوارج وفيها المنافقين وفيها اتباع يزيد
    التعديل الأخير تم بواسطة احمد55; الساعة 05-06-2010, 01:44 PM.

    تعليق


    • #3
      نرد على الاخت بروايات افضل

      جواب السوال الاول معروف اكثرهم كانوا يناصرون يزيد والقلة كانت مع الحسين ؟؟؟؟؟؟
      واما السوال الثاني
      وهل الكوفة كانت أكثر المناطق ولاءا للحسين عليه السلام .....
      نعم يالاخت اكثر المناطق ولا لاكن لن يتركون يوالون الحسين والحسن بالمجازر التي ارتكبها معاوية اخزاه الله ويزيد لعنه الله
      حال الكوفة في زمن يزيد نذكر نبده من الاحاديث لحال الشيعة من زمن معاوية والحسن الى زمن يزيد والحسين

      للمعرفة كيف كان حال الشيعة في الكوفة
      أن معاوية بعث للإمام الحسن كتاباً مختوماً وطلب منه أن يشرط ما يريد، ذكر ذلك الطبري وابن الأثير، ولكن معاوية نكل لما كان الإمام الحسن قد بعث له في الصلح واشترط عليه شروطا قبل أن يصل إليه كتاب معاوية.
      وعلى أن الناس آمنون حيث كانوا من أرض الله في شامهم وعراقهم وحجازهم ويمنهم وعلى أن أصحاب علي وشيعته
      ____________
      (1) انظر: باقر شريف القرشي: حياة الإمام الحسن بن علي، ج2 دار البلاغة ط1993 ص221 و 227.
      الصفحة 50 آمنون على أنفسهم وأموالهم ونسائهم وأولادهم وعلى معاوية بن أبي سفيان بذلك عهد الله وميثاقه وما أخذ الله على أحد من خلقه بالوفاء وبما أعطى الله من نفسه وعلى أن لا يبغي للحسين بن علي ولا لأخيه الحسن ولا لأحد من أهل بيت رسول الله (صلّى الله عليه وآله) غائلة سراً ولا جهراً ولا يخيف أحداً منهم في أفق من الآفاق شهد عليه فلان بن فلان وكفى بالله شهيداً(1).
      وذكر صاحب شرح النهج رواية مفادها: أن معاوية بعث عبد الله بن عامر وعبد الرحمن بن سمرة إلى الحسن للصلح فدعواه إليه فزهداه في الأمر وأعطياه ما شرط له معاوية وألا يتبع أحد بما مضى ولا ينال أحد من شيعة علي بمكروه ولا يذكر علي إلا بخير وأشياء شرطها الحسن
      هذا ما أعده عليه السلام لرفع الغطاء عن الوجه « الاموي » المموّه ، ولصهر الطلاء عن مظاهر معاوية الزائفة

      فإن التاريخ يصرّح بإن معاوية لم يف للحسن بن علي (عليهما السلام) بشيء عاهده عليه. (لاحظ: الكامل في التاريخ 3 / سنة 41هـ)

      لم يطل الوقت حتى في شروط الصلح

      يوم نشوته بنصره ، اذ انضم جيش العراق الى لوائه في النخيلة ، فقال ـ وقد قام خطيباً فيهم ـ : ( يا أهل العراق ، اني واللّه لم أقاتلكم لتصلوا ولا لتصوموا ، ولا لتزكوا ، ولا لتحجوا ، وانما قاتلتكم لاتأمر عليكم ، وقد أعطاني اللّه ذلك وانتم كارهون ! ، ألا وان كل شيء اعطيته للحسن بن علي جعلته تحت قدميَّ هاتين ! ) .


      ولكن هذه الشروط وضعت تحت أقدام معاوية ، وعملوا ما عملوا


      الإمام أراد أن يوقف تلك المجازر ، وتلك المآسي على الأمة ، وعلى شيعتهم ، ولكن نادى منادي معاوية وكتب بذلك نسخة واحدة إلى عماله : ( أن برئت الذمة ، ممن روى شيئا من فضل أبي تراب (ع) وأهل بيته ) رغم أن الأمة لا تزال تعيش ذكريات مناقب أهل البيت (ع) ، والأصحاب والتابعون موجودون ، وتروي الروايات : ( وكان أشد الناس بلاءاً حينئذ أهل الكوفة ؛ لكثرة ما بها من شيعة علي عليه السلام ، فاستعمل عليهم زياد بن سُميّة ، وضم إليه البصرة ، فكان يتتبّع الشيعة وهو بهم عارف ، لأنه كان منهم أيام علي عليه السلام ، فقتلهم تحت كل حجر ومدر وأخافهم ، وقطع الأيدي والأرجل ، وسَمَل العيون ، وصلبهم على جذوع النخل ، وطردهم وشرّدهم عن العراق ، فلم يبق بها الكوفة معروف منهم ) فلم يبق أحد بالكوفة مشهور ، فهم بين مقتول ، أو مصلوب أو محبوس ، أو طريد أو شريد ، عُمِّمَ البيانُ في الأمة ، ثم كتب إلى عماله نسخة واحدة : (انظروا من قامت عليه البينة أنه يحب علياً وأهل بيته فامحوه من الديوان ليموت جوعا ) ثم كتب كتاباً آخر: (من اتهمتموه ولم تقم عليه بينة فاقتلوه !!) لنلاحظ التدرج ، أولا من روى ، ثم من أحب ، ثم من اتهم مجرد الاتهام بحب علي (ع) ، حتى أن الرجل يتهم بالزندقة والكفر يكرم ، ولا يتهم بالتشيع لعلي (ع) لأنه لا يأمن على نفسه في أي بلد من البلدان ، سيما في الكوفة وفي البصرة ، انظروا لحالة الهلح والخوف التي انتابت الأمة آنذاك ، حتى أن المؤمن يريد أن يلتقي سرا بمن يثق به من شيعة أمير المؤمنين (ع) ، فكيف يلتقي به ؟.. ( حتى أن الرجل من شيعة علي (ع ) لياتيه من يثق به ، فيدخله بيته ، فيلقي إليه سره ، و يخاف من خادمه و مملوكه ، لا يحدّثه حتّى يأخذ عليه الأيمان الغليظة ليكتمنّ عليه) كارثة كبيرة حلت بالأمة في حياة الإمام الحسن (ع) .
      زيادة تأزم الوضع بعد مقتل الإمام الحسن (ع) .
      فقد شن معاوية على أهل البيت عليه السلام وشيعتهم حرباً سياسية واجتماعية واقتصادية ! وقام عماله بمطاردتهم وتشريدهم وهدم بيوتهم ، وحرمانهم من الحقوق المدنية لإفقارهم وتجويعهم ! وأصدر المراسيم بذلك وعممها على كل المناطق ، وشدَّدَ على عماله في تنفيذها ! وقد تقدم بعضها .
      وفي مختصر البصائر/14: (وكتب معاوية إلى عماله في جميع البلدان ، أن لا يجيزوا لأحد من شيعة علي عليه السلام وأهل بيته شهادة . ثم كتب إلى عماله نسخة واحدة إلى جميع الأقطار: أنظروا من قامت عليه البينة ، أنه يحب علياً وأهل بيته فامحوه من الديوان ، وأسقطوا عطائه ورزقه . وشفع ذلك بنسخة أخرى: من اتهمتموه بموالاة هؤلاء القوم ، فنكلوا به وأهدموا داره !
      وفي الإحتجاج:2/17: (ونادى منادي معاوية(في الحج): أن قد برئت الذمة ممن يروي حديثاً من مناقب علي وفضل أهل بيته عليهم السلام ! وكان أشد الناس بلية أهل الكوفة لكثرة من بها من الشيعة ، فاستعمل زياد ابن أبيه وضم إليه العراقين الكوفة والبصرة ، فجعل يتتبع الشيعة وهو بهم عارف ، يقتلهم تحت كل حجر ومدر ، وأخافهم وقطع الأيدي والأرجل ، وصلبهم في جذوع النخل ، وسَمَلَ أعينهم ، وطرَّدهم وشرَّدهم ، حتى نفوا عن العراق ، فلم يبق بها أحد معروف مشهور ، فهم بين مقتول أو مصلوب أو محبوس ، أو طريد أو شريد !
      وكان ذلك التصريح الخطير ، والمنافي لأبسط مبادئ الشريعة الإسلامية ، يمثل الإعلان الرسمي لبدء الحملة الشرسة والمعلنة لاستئصال شيعة علي وأنصاره تحت كل حجر ومدر . وتوالت المجازر تترى بعد معاوية إلى آخر عهد الدولة الأموية ، فلم يكن للشيعة في تلك الأيام نصيب سوى القتل والنفي والحرمان .
      وهذا هو الذي نستعرضه في هذا الفصل على وجه الإجمال ، حتى يقف القارئ على أن بقاء التشيع في هذه العصور المظلمة كان معجزة من معاجز الله سبحانه ، كما يتوضح له مدى الدور الخطير الذي لعبه الشيعة في الصمود والكفاح والرد على الظلمة




      ( 1 ) الكامل 3 : 404




      ( 2 ) الإرشاد للشيخ المفيد : 191 . ( * )


      وأعوانهم منذ عصر الإمام إلى يومنا هذا ؟؟؟؟؟؟؟

      ولكي تتوضح الصورة اكثر حال الشيعة في الكوفة


      قال ابن أبي الحديد المعتزلي : روى أبو الحسن علي بن محمد بن أبي سيف المدائني في كتاب الأحداث، قال: كتب معاوية نسخة واحدة إلى عُمَّاله بعد عام الجماعة: ( أن برئت الذمّة ممن روى شيئاً من فضل أبي تراب وأهل بيته ).
      فقامت الخطباء في كل كُورة وعلى كل منبر يلعنون عليًّا ويبرأون منه، ويقعون فيه وفي أهل بيته ، وكان أشد الناس بلاءاً حينئذ أهل الكوفة لكثرة ما بها من شيعة علي عليه السلام ، فاستعمل عليهم زياد بن سُميّة ، وضم إليه البصرة، فكان يتتبّع الشيعة وهو بهم عارف، لأنه كان منهم أيام علي عليه السلام ، فقتلهم تحت كل حَجَر ومَدَر وأخافهم ، وقطع الأيدي والأرجل، وسَمَل العيون وصلبهم على جذوع النخل، وطردهم وشرّدهم



      عن العراق، فلم يبق بها معروف منهم (1).
      إلى أن قال :
      ثم كتب إلى عمَّاله نسخة واحدة إلى جميع البلدان : انظروا من قامت عليه البيِّنة أنه يحب عليًّا وأهل بيته، فامحوه من الديوان، وأسقطوا عطاءه ورزقه.

      وشفع ذلك بنسخة أخرى : ( من اتهمتموه بموالاة هؤلاء القوم، فنكِّلوا به، واهدموا داره ). فلم يكن البلاء أشد ولا أكثر منه في العراق، ولا سيما الكوفة، حتى إن الرجل من شيعة علي عليه السلام ليأتيه من يثق به، فيدخل بيته، فيلقي إليه سرَّه، ويخاف من خادمه ومملوكه، ولا يحدِّثه حتى يأخذ عليه الأيمان الغليظة ليكتمنَّ عليه.
      إلى أن قال : فلم يزل الأمر كذلك حتى مات الحسن بن علي عليه السلام ، فازداد البلاء والفتنة ، فلم يبقَ أحد من هذا القبيل إلا وهو خائف على دمه، أو طريد في الأرض (2).
      وأخرج الطبراني في معجمه الكبير بسنده عن يونس بن عبيد عن الحسن قال: كان زياد يتتبع شيعة علي رضي الله عنه فيقتلهم، فبلغ ذلك الحسن بن علي رضي الله عنه فقال: اللهم تفرَّد بموته، فإن القتل كفارة (3).
      وقال الذهبي في سير أعلام النبلاء :
      قال أبو الشعثاء : كان زياد أفتك من الحجاج لمن يخالف هواه.
      وقال: قال الحسن البصري : بلغ الحسن بن علي أن زياداً يتتبَّع شيعة علي بالبصرة فيقتلهم، فدعا عليه.
      وقيل: إنه جمع أهل الكوفة ليعرضهم على البراءة من أبي الحسن، فأصابه حينئذ طاعون في سنة ثلاث وخمسين (4).
      (1) شرح نهج البلاغة 3/15، الطبعة المحققة 11/44.
      (2) شرح نهج البلاغة 11/45. وبمعناه في كتاب سليم بن قيس، ص 318.
      ونقله عنه الطبرسي في الاحتجاج 2/17. والمجلسي في بحار الأنوار 44/125-126.
      (3) المعجم الكبير للطبراني 3/68. مجمع الزوائد 6/266 قال الهيثمي: رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح.
      (4) سير أعلام النبلاء 3/496.





      وقال ابن الأثير في الكامل : وكان زياد أول من شدد أمر السلطان، وأكّد الملك لمعاوية، وجرَّد سيفه، وأخذ بالظنة، وعاقب على الشبهة، وخافه الناس خوفاً شديداً حتى أمن بعضهم بعض
      (1).
      وقال ابن حجر في لسان الميزان : وكان زياد قوي المعرفة ، جيد السياسة ، وافر العقل، وكان من شيعة علي، وولاَّه إمرة القدس، فلما استلحقه معاوية صار أشد الناس على آل علي وشيعته ، وهو الذي سعى في قتل حجر بن عدي ومن معه (2).
      من كل ذلك يتضح أن الكوفة لم يبق بها شيعي معروف


      وإن الأمر ازداد سوءا:
      ( لما استشهد الإمام الحسن (ع) ازداد البلاء و كثرت الفتنة ، ولم يبق لله وليٌ إلا وهو خائفٌ على نفسه ، أو مقتولٌ أو طريدٌ أو شريد ) ؛

      فلما استشهد الإمام الحسن (ع) قام الحسين (ع) خطيبا من أول الأيام معلنا برنامجه السياسي : ( أما بعد .. فإن هذا الطاغية ، قد صنع بنا وبشيعتنا ما قد علمتم ولهذا دور الحسين (ع) هو الدور المكمل لدور الإمام الحسن (ع)
      ومع هلجرائم التي ارتكبها معاوية في شيعة علي ويزيد لايريدون القوم لعن هلظلام التي قتلة الشيعة في زمن علي من معاوية وزمن الحسن من معاوية وزمن يزيد ؟؟؟؟؟؟
      للمعرفة اكثر راجعي

      http://www.aqaed.com/faq/
      او
      http://www.shiaweb.org/books/index.html

      تعليق

      المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
      حفظ-تلقائي
      x

      رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

      صورة التسجيل تحديث الصورة

      اقرأ في منتديات يا حسين

      تقليص

      المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
      أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
      استجابة 1
      10 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة ibrahim aly awaly
      بواسطة ibrahim aly awaly
       
      أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
      ردود 2
      12 مشاهدات
      0 معجبون
      آخر مشاركة ibrahim aly awaly
      بواسطة ibrahim aly awaly
       
      يعمل...
      X