بسم الله الرحمن الرحيم
حين يقول - صلى الله عليه و اله و سلم - عن نجد سيخرج الشيطان
نجد في أحاديث السنة مدح للمناطق الشيعية كمناطق من أيران و كربلاء و النجف
- روى ابن عساكر الدمشقي:
أنبأنا أبو الغنائم محمد بن علي بن ميمون أنا أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن الحسن الحسني قراءة عليه أنا محمد بن عبد الله الجعفي نا الحسين بن محمد بن الفرزدق الفزاري نا جعفر بن عبد الله المحمدي قال سمعت محمد بن أبي عمير يذكر عن محمد بن مسلم قال
سألت الصادق عن قول الله عز وجل "وجعلنا ابن مريم وأمه آية وآويناهما إلى ربوة ذات قرار ومعين".
قال الربوة النجف والقرار المسجد والمعين الفرات ثم قال إن نفقة بالكوفة الدرهم الواحد يعدل بمائة درهم في غيرها والركعة بمئة ركعة ومن أحب أن يتوضأ من ماء الجنة ويشرب من ماء الجنة ويغتسل بماء الجنة فعليه بماء الفرات فإن فيه شعبتين من الجنة وينزل من الجنة كل ليلة مثقالان من مسك في الفرات وكان أمير المؤمنين علي يأتي النجف ويقول وادي السلام ومجمع أرواح المؤمنين ونعم المضجع للمؤمن هذا المكان وكان يقول اللهم اجعل قبري بها .
(ابن عساكر)، أبي القاسم علي، تاريخ مدينة دمشق، تحقيق علي شيري، الطبعة الأولى، بيروت، دار الفكر، 1417 / 1996،ج1، ص213.
- وذكر أيضاً المتقي الهندي:
عن جعفر الصادق أنه سئل عن قوله تعالى: (وآويناهما إلى ربوة ذات قرار ومعين) قال الربوة النجف، والقرار المسجد والمعين الفرات، ثم قال: إن نفقة في الكوفة بالدرهم الواحد تعدل بمائة درهم في غيرها والركعة بمائة ركعة، ومن أحب أن يتوضأ بماء الجنة ويشرب من ماء الجنة ويغتسل بماء الجنة فعليه بماء الفرات فان فيه منبعين من الجنة وينزل من الجنة كل ليلة مثقالان من مسك في الفرات وكان أمير المؤمنين على باب النجف، ويقول وادى السلام ومجمع أرواح المؤمنين ونعم المضجع للمؤمنين هذا المكان يقول:
اللهم اجعل قبري بها.
(المتقي الهندي)، علاء الدين علي، كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال، تحقيق بكري حياني وصفوة السقا، بيروت، مؤسسة الرسالة، 1409 / 1989،ج2، ص473، حديث رقم 4535.
روحي تحن إليك يا نجف
نجد في أحاديث السنة مدح للمناطق الشيعية كمناطق من أيران و كربلاء و النجف
- روى ابن عساكر الدمشقي:
أنبأنا أبو الغنائم محمد بن علي بن ميمون أنا أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن الحسن الحسني قراءة عليه أنا محمد بن عبد الله الجعفي نا الحسين بن محمد بن الفرزدق الفزاري نا جعفر بن عبد الله المحمدي قال سمعت محمد بن أبي عمير يذكر عن محمد بن مسلم قال
سألت الصادق عن قول الله عز وجل "وجعلنا ابن مريم وأمه آية وآويناهما إلى ربوة ذات قرار ومعين".
قال الربوة النجف والقرار المسجد والمعين الفرات ثم قال إن نفقة بالكوفة الدرهم الواحد يعدل بمائة درهم في غيرها والركعة بمئة ركعة ومن أحب أن يتوضأ من ماء الجنة ويشرب من ماء الجنة ويغتسل بماء الجنة فعليه بماء الفرات فإن فيه شعبتين من الجنة وينزل من الجنة كل ليلة مثقالان من مسك في الفرات وكان أمير المؤمنين علي يأتي النجف ويقول وادي السلام ومجمع أرواح المؤمنين ونعم المضجع للمؤمن هذا المكان وكان يقول اللهم اجعل قبري بها .
(ابن عساكر)، أبي القاسم علي، تاريخ مدينة دمشق، تحقيق علي شيري، الطبعة الأولى، بيروت، دار الفكر، 1417 / 1996،ج1، ص213.
- وذكر أيضاً المتقي الهندي:
عن جعفر الصادق أنه سئل عن قوله تعالى: (وآويناهما إلى ربوة ذات قرار ومعين) قال الربوة النجف، والقرار المسجد والمعين الفرات، ثم قال: إن نفقة في الكوفة بالدرهم الواحد تعدل بمائة درهم في غيرها والركعة بمائة ركعة، ومن أحب أن يتوضأ بماء الجنة ويشرب من ماء الجنة ويغتسل بماء الجنة فعليه بماء الفرات فان فيه منبعين من الجنة وينزل من الجنة كل ليلة مثقالان من مسك في الفرات وكان أمير المؤمنين على باب النجف، ويقول وادى السلام ومجمع أرواح المؤمنين ونعم المضجع للمؤمنين هذا المكان يقول:
اللهم اجعل قبري بها.
(المتقي الهندي)، علاء الدين علي، كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال، تحقيق بكري حياني وصفوة السقا، بيروت، مؤسسة الرسالة، 1409 / 1989،ج2، ص473، حديث رقم 4535.
روحي تحن إليك يا نجف
تعليق