لم اكن اريد فتح هكذا موضوع , الا ان اسطوانتكم المشروخة تكررت وتتكرر يوميا دونما رقيب , ونحن في كل مناسبة نؤكد أن كل ما ورد لدينا من روايات بخصوص نقص او زيادة القرآن , هي اما ضعيفة سندا أو متنا أو ضمن سياق التأويل أما ما شذ من الآراء فهي لاتلزم الطائفة عموما وهي تبقى آراء احاد .
ولكن حسب امامكم عمر يا اهل سنة عمر , اقترح ان يفتح كل منكم مصحفه ويبدأ بالتصحيح
صححوا الآيات التالية في سورة الحمد:
قال السيوطي في الدر المنثور:1/15: (أخرج وكيع وأبو عبيد وسعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي داود وابن الأنباري كلاهما في المصاحف من طرق ، عن عمر بن الخطاب أنه كان يقرأ: سراط من أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم وغير الضالين) . (ورواه البغوي في معالم التنزيل:1/42 والراغب في المحاضرات:2/ 199 وابن جزي في التسهيل ) .
وفي تفسير ابن كثير:1/31: (ولهذا روى أبو عبد القاسم بن سلام في كتاب فضائل القرآن عن أبي معاوية ، عن الأعمش ، عن إبراهيم ، عن الأسود ن عن عمر بن الخطاب أنه كان يقرأ: غير المغضوب عليهم وغير الضالين . وهذا إسناد صحيح ).
وفي فتح الباري:8/122: (ويؤيده قراءة عمر: غير المغضوب عليهم وغير الضالين. ذكرها أبو عبيد وسعيد بن منصور بإسناد صحيح
والآيات التالية في سورة البقرة وآل عمران:
قال البخاري:6/72 (كما قرأ عمر: الحي القيام ، وهي من قمت) . وقد دافع البخاري عن عمر في:8/18، بأن معنى القيام نفس معنى القيوم !
وفي فتح الباري:8/510: (قوله كما قرأ عمر الحي القيام.. وقد أخرج أبو عبيدة في فضائل القرآن من طريق يحيى بن عبد الرحمن بن حاطب عن أبيه عن عمر أنه صلى العشاء الآخرة فاستفتح آل عمران فقرأ: الله لا إله إلا هو الحي القيام. وأخرج بن أبي داود في المصاحف من طرق عن عمر أنه قرأها كذلك
والآيات التالية في سورة الجمعة:
البخاري في صحيحه:6/63: ( وقرأ عمر: فامضوا إلى ذكر الله ) .
وروى ابن شبة في تاريخ المدينة:2/711: ( عن إبراهيم عن خرشة بن الحر قال: رأى معي عمر بن الخطاب لوحاً مكتوباً فيه: إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله ، فقال: من أملى عليك هذا ؟ قلت أبي بن كعب ، فقال إن أبياً كان أقرأنا للمنسوخ ، إقرأها: فامضوا إلى ذكر الله ! ) . ( ورواه البيهقي في سننه:3/227 والسيوطي في الدر المنثور:6/219
والآيات التالية في سورة النازعات:
وهي قوله تعالى: ( أَإِذَا كُنَّا عِظَاماً نَخِرَةً ) فهي ( ناخرة ) بالألف حسب قول عمر
قال السيوطي في الدر المنثور:6/312: ( وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد عن عمر بن الخطاب أنه كان يقرأ: أئذا كنا عظاماً ناخرة ، بألف ). (وكذلك في كنز العمال:2/591 )
وفي تاريخ ابن معين:2/121: (سمعت يحيى بن معين يقول: حدثنا غندر ، عن شعبة ، عن سفيان ، عن الأعمش ، عن زيد بن معاوية عن ابن عمر أنه قرأ عظاماً ناخرة ) وفي مجمع الزوائد:7/133 ( عن ابن عمر أنه كان يقرأ هذا الحرف: أئذا كنا عظاماً ناخرة
وصححوا الآية التالية حتى يتغير مفهومها كليّا:
قال السيوطي في الدر المنثور:4/69: ( وأخرج تمام في فوائده وابن مردويه عن عمر أن النبي (ص) قرأ: ومن عندِه علم الكتاب ، قال: من عندِ الله علم الكتاب ) ! وفي كنز العمال:2/593: ( عن عمر أن النبي (ص) قرأ: وَمِنْ عِنْدِهِ عِلمُ الكتاب . الدارقطني في الإفراد ، وتمام ، وابن مردويه ) .
وفي:12/589: (عن ابن عمر قال: قال عمر ، وذكر إسلامه ، فذكر أنه حيث أتى الدار ليسلم سمع النبي(ص) يقرأ: ومِن عندِه علم الكتاب . ابن مردويه
اي حولوا (من) الى حرف جر
والآن اما القرآن محرف أو ان عمر كذاب , فهل تتخلون عنه بعدما وقفتم معه في حسبنا كتاب الله أم تاخذون بقوله ليغدو حسبنا كتاب الله المحرف؟
ولكن حسب امامكم عمر يا اهل سنة عمر , اقترح ان يفتح كل منكم مصحفه ويبدأ بالتصحيح
صححوا الآيات التالية في سورة الحمد:
قال السيوطي في الدر المنثور:1/15: (أخرج وكيع وأبو عبيد وسعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي داود وابن الأنباري كلاهما في المصاحف من طرق ، عن عمر بن الخطاب أنه كان يقرأ: سراط من أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم وغير الضالين) . (ورواه البغوي في معالم التنزيل:1/42 والراغب في المحاضرات:2/ 199 وابن جزي في التسهيل ) .
وفي تفسير ابن كثير:1/31: (ولهذا روى أبو عبد القاسم بن سلام في كتاب فضائل القرآن عن أبي معاوية ، عن الأعمش ، عن إبراهيم ، عن الأسود ن عن عمر بن الخطاب أنه كان يقرأ: غير المغضوب عليهم وغير الضالين . وهذا إسناد صحيح ).
وفي فتح الباري:8/122: (ويؤيده قراءة عمر: غير المغضوب عليهم وغير الضالين. ذكرها أبو عبيد وسعيد بن منصور بإسناد صحيح
والآيات التالية في سورة البقرة وآل عمران:
قال البخاري:6/72 (كما قرأ عمر: الحي القيام ، وهي من قمت) . وقد دافع البخاري عن عمر في:8/18، بأن معنى القيام نفس معنى القيوم !
وفي فتح الباري:8/510: (قوله كما قرأ عمر الحي القيام.. وقد أخرج أبو عبيدة في فضائل القرآن من طريق يحيى بن عبد الرحمن بن حاطب عن أبيه عن عمر أنه صلى العشاء الآخرة فاستفتح آل عمران فقرأ: الله لا إله إلا هو الحي القيام. وأخرج بن أبي داود في المصاحف من طرق عن عمر أنه قرأها كذلك
والآيات التالية في سورة الجمعة:
البخاري في صحيحه:6/63: ( وقرأ عمر: فامضوا إلى ذكر الله ) .
وروى ابن شبة في تاريخ المدينة:2/711: ( عن إبراهيم عن خرشة بن الحر قال: رأى معي عمر بن الخطاب لوحاً مكتوباً فيه: إذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا إلى ذكر الله ، فقال: من أملى عليك هذا ؟ قلت أبي بن كعب ، فقال إن أبياً كان أقرأنا للمنسوخ ، إقرأها: فامضوا إلى ذكر الله ! ) . ( ورواه البيهقي في سننه:3/227 والسيوطي في الدر المنثور:6/219
والآيات التالية في سورة النازعات:
وهي قوله تعالى: ( أَإِذَا كُنَّا عِظَاماً نَخِرَةً ) فهي ( ناخرة ) بالألف حسب قول عمر
قال السيوطي في الدر المنثور:6/312: ( وأخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد عن عمر بن الخطاب أنه كان يقرأ: أئذا كنا عظاماً ناخرة ، بألف ). (وكذلك في كنز العمال:2/591 )
وفي تاريخ ابن معين:2/121: (سمعت يحيى بن معين يقول: حدثنا غندر ، عن شعبة ، عن سفيان ، عن الأعمش ، عن زيد بن معاوية عن ابن عمر أنه قرأ عظاماً ناخرة ) وفي مجمع الزوائد:7/133 ( عن ابن عمر أنه كان يقرأ هذا الحرف: أئذا كنا عظاماً ناخرة
وصححوا الآية التالية حتى يتغير مفهومها كليّا:
قال السيوطي في الدر المنثور:4/69: ( وأخرج تمام في فوائده وابن مردويه عن عمر أن النبي (ص) قرأ: ومن عندِه علم الكتاب ، قال: من عندِ الله علم الكتاب ) ! وفي كنز العمال:2/593: ( عن عمر أن النبي (ص) قرأ: وَمِنْ عِنْدِهِ عِلمُ الكتاب . الدارقطني في الإفراد ، وتمام ، وابن مردويه ) .
وفي:12/589: (عن ابن عمر قال: قال عمر ، وذكر إسلامه ، فذكر أنه حيث أتى الدار ليسلم سمع النبي(ص) يقرأ: ومِن عندِه علم الكتاب . ابن مردويه
اي حولوا (من) الى حرف جر
والآن اما القرآن محرف أو ان عمر كذاب , فهل تتخلون عنه بعدما وقفتم معه في حسبنا كتاب الله أم تاخذون بقوله ليغدو حسبنا كتاب الله المحرف؟
تعليق