قولي هذا من دون تعصّب لفئة معيّنة دون أخرى .واله من وراء القصد
أخوتي في الله من اهل السنّة والجماعة ومن أخوتي الموالين من الشيعة .
هذا قولي في قضيّة صعبة جدّاً .
علينا تجاوزها ألا وهي قضيّة اتّهام كل منّا للآخر بتحريف القرآن .
أخوتي في الله
ورد عند الفريقين روايات تقول بتحريف القرآن وبغض النّظر عن عدد الروايات الموجود عند الشيعة وعدد الروايات الموجود في كتب أهل السنّة والجماعة .
في نهاية الكلام حول تلك الروايات لا الشيعة يثبتونها ولا أهل السنّة والجماعة يثبتونها .
من يدخل بيوت الشيعة يرى عندهم القرآن الكريم المطبوع بمطابع الملك فهد في المدينة المنوّرة وهو نفس المصحف المطبوع الموجود عند أخوتنا
أهل السنّة والجماعة .
الشيعة راوا المصحف الموجود عند أخوتهم أهل السنّة وأهل السنّة رأوا المصحف الموجود عندنا .
فما بين أيدينا من المصاحف الشريفة كلّنا متّفقون عليها وليس عندنا إلاّ هي .
أمّا ما يثار حول القضيّة لا يجب الأتفات إليه أيّاً كان هذا القول .
كان من الشيعة أو من السنّة .
فمثلاً أنا عندي أصدقاء من أهل السنّة وادخل بيوتهم وأرى المصاحف الشريفة وأعرف أنّ في كتبهم موجودة روايات تقول بتحريف القرآن الكريم ولكن أعرف أنّهم لا يعترفون بها في حياتهم الوقعيّة .
والشيعة أيضاً فهذا شهر رمضان قد مضى والشيعة معروفون فيه بقراءة القرآن يوميّاً وبمايكرفونات وبهذا تكون المدن والقرى الشيعيّة كلّها قراءة وتلاوة القرآن الكريم .
لذلك أقول ياأخوتي من السنّة والشيعة أتركوا ما قيل فو الله لن نصل إلى شيء ونحن متّفقين عليه من الأساس .
فبدلاً من أن نتّحد نفترق .
لذلك أخوتي أرجو منكم أن تكونا فهمتم قصدي المنشود .
منار الحق
أخوتي في الله من اهل السنّة والجماعة ومن أخوتي الموالين من الشيعة .
هذا قولي في قضيّة صعبة جدّاً .
علينا تجاوزها ألا وهي قضيّة اتّهام كل منّا للآخر بتحريف القرآن .
أخوتي في الله
ورد عند الفريقين روايات تقول بتحريف القرآن وبغض النّظر عن عدد الروايات الموجود عند الشيعة وعدد الروايات الموجود في كتب أهل السنّة والجماعة .
في نهاية الكلام حول تلك الروايات لا الشيعة يثبتونها ولا أهل السنّة والجماعة يثبتونها .
من يدخل بيوت الشيعة يرى عندهم القرآن الكريم المطبوع بمطابع الملك فهد في المدينة المنوّرة وهو نفس المصحف المطبوع الموجود عند أخوتنا
أهل السنّة والجماعة .
الشيعة راوا المصحف الموجود عند أخوتهم أهل السنّة وأهل السنّة رأوا المصحف الموجود عندنا .
فما بين أيدينا من المصاحف الشريفة كلّنا متّفقون عليها وليس عندنا إلاّ هي .
أمّا ما يثار حول القضيّة لا يجب الأتفات إليه أيّاً كان هذا القول .
كان من الشيعة أو من السنّة .
فمثلاً أنا عندي أصدقاء من أهل السنّة وادخل بيوتهم وأرى المصاحف الشريفة وأعرف أنّ في كتبهم موجودة روايات تقول بتحريف القرآن الكريم ولكن أعرف أنّهم لا يعترفون بها في حياتهم الوقعيّة .
والشيعة أيضاً فهذا شهر رمضان قد مضى والشيعة معروفون فيه بقراءة القرآن يوميّاً وبمايكرفونات وبهذا تكون المدن والقرى الشيعيّة كلّها قراءة وتلاوة القرآن الكريم .
لذلك أقول ياأخوتي من السنّة والشيعة أتركوا ما قيل فو الله لن نصل إلى شيء ونحن متّفقين عليه من الأساس .
فبدلاً من أن نتّحد نفترق .
لذلك أخوتي أرجو منكم أن تكونا فهمتم قصدي المنشود .
منار الحق
تعليق