[CENTER][SIZE=+0][SIZE=20px][COLOR=indigo][SIZE=20px][color="rgb(75, 0, 130)"][COLOR=seagreen] نوري المالكي وانطلاقا من مبدأ تمسكه بكرسي السلطة وخشية من الفضائح التي ستطفو الى السطح بعد تنحيته عن كرسي رئاسة الحكومة
لانتهاء ولايته وجه اتباعه الى العمل على اثارة الفتن والتمرد ( وانه لن يتنازل عن رئاسة الحكومة مهما كلف هذا الامر وفي حالة فشله فانه
سيلجأ الى العنف والقوة للسيطرة على الحكومة وقد مهد لذلك من خلال استقطاب عناصر المليشيات من المطلوبين للقضاء والذين يتمركزون
الان على شكل خلايا نائمة تنشط حسب الحاجة في اماكن محددة منها حي الرحمة بمحافظة النجف تحت
حماية مدير الاستخبارات )
ويذكر أن نوري المالكي يعمل على ألغاء الاندماج أو الائتلاف المزمع حدوثه بين دولة القانون والائتلاف الوطني العراقي في حالة عدم تقديمة
كمرشح وحيد لرئاسة الوزراء
وهذا ما أكده مصدر قريب من رئيس الوزراء وفي أحد الصحف حيث قال :
ان الاندماج مع الائتلاف الوطني العراقي يعني ترشيح زعيم ائتلاف دولة القانون لولاية ثانية، مؤكدا ان المالكي سيلغي قرار الاندماج
اذا رفض الائتلاف ترشحه بمفرده عن الكتلة البرلمانية الأكبر وكذلك أن لا اندماج مع الائتلاف اذا لم يتم الاتفاق على ان يكون المالكي
المرشح الوحيد للكتلة الناتجة عن هذا الاندماج». واضاف ان «قيادات الائتلاف الوطني على علم بهذا الامر»
وتجري هذه الايام صراعات ومناوشات بين الكتل الفائزة ومن هو الشخص المرشح لرئاسة الوزراء
وكل كتلة تؤكد أحقيتها برئاسة الوزراء
والمالكي متمسك بكرسي رئاسة الوزراء مما أضطر ألائتلاف الوطني الى العمل على شق الصفوف فيما بين الائتلاف الوطني
وذلك عن طريق عرض المناصب لبعض الشخصيات من أجل ترك قائمة ائتلاف دولة القانون
حيث شاعت في هذه الايام قضية امكانية انشقاق كتلة (مستقلون) التي يتزعمها وزير النفط حسين الشهرستاني
وحزب الدعوة تنظيم العراق بزعامة وزير التربية خضيرالخزاعي عن ائتلاف دولة القانون
وألتحاقهم بالائتلاف الوطني مقابل أبقاء حسين الشهرستاني وزيرأ للنفط وأبقاء خضير الخزاعي وزيرأ للتربية
( أذاً فما فائدة الانتخابات أذا كنت تعيد علينا نفس الوجوه ونفس الشخصيات
التي صالت وجالت في مجال السرقات والقتل والنهب والتهجير )
وفي النهاية نوجه كلامنا الى السيد أبو محمد رضا ( السيستاني ) ونقول له
---------------------
تم تحرير العبارات الغير لائقة بمقام المرجعية
وسوف نقوم برفع تقرير للإدارة بذلك
يغلق الموضوع
المحرر/ م15
لانتهاء ولايته وجه اتباعه الى العمل على اثارة الفتن والتمرد ( وانه لن يتنازل عن رئاسة الحكومة مهما كلف هذا الامر وفي حالة فشله فانه
سيلجأ الى العنف والقوة للسيطرة على الحكومة وقد مهد لذلك من خلال استقطاب عناصر المليشيات من المطلوبين للقضاء والذين يتمركزون
الان على شكل خلايا نائمة تنشط حسب الحاجة في اماكن محددة منها حي الرحمة بمحافظة النجف تحت
حماية مدير الاستخبارات )
ويذكر أن نوري المالكي يعمل على ألغاء الاندماج أو الائتلاف المزمع حدوثه بين دولة القانون والائتلاف الوطني العراقي في حالة عدم تقديمة
كمرشح وحيد لرئاسة الوزراء
وهذا ما أكده مصدر قريب من رئيس الوزراء وفي أحد الصحف حيث قال :
ان الاندماج مع الائتلاف الوطني العراقي يعني ترشيح زعيم ائتلاف دولة القانون لولاية ثانية، مؤكدا ان المالكي سيلغي قرار الاندماج
اذا رفض الائتلاف ترشحه بمفرده عن الكتلة البرلمانية الأكبر وكذلك أن لا اندماج مع الائتلاف اذا لم يتم الاتفاق على ان يكون المالكي
المرشح الوحيد للكتلة الناتجة عن هذا الاندماج». واضاف ان «قيادات الائتلاف الوطني على علم بهذا الامر»
وتجري هذه الايام صراعات ومناوشات بين الكتل الفائزة ومن هو الشخص المرشح لرئاسة الوزراء
وكل كتلة تؤكد أحقيتها برئاسة الوزراء
والمالكي متمسك بكرسي رئاسة الوزراء مما أضطر ألائتلاف الوطني الى العمل على شق الصفوف فيما بين الائتلاف الوطني
وذلك عن طريق عرض المناصب لبعض الشخصيات من أجل ترك قائمة ائتلاف دولة القانون
حيث شاعت في هذه الايام قضية امكانية انشقاق كتلة (مستقلون) التي يتزعمها وزير النفط حسين الشهرستاني
وحزب الدعوة تنظيم العراق بزعامة وزير التربية خضيرالخزاعي عن ائتلاف دولة القانون
وألتحاقهم بالائتلاف الوطني مقابل أبقاء حسين الشهرستاني وزيرأ للنفط وأبقاء خضير الخزاعي وزيرأ للتربية
( أذاً فما فائدة الانتخابات أذا كنت تعيد علينا نفس الوجوه ونفس الشخصيات
التي صالت وجالت في مجال السرقات والقتل والنهب والتهجير )
وفي النهاية نوجه كلامنا الى السيد أبو محمد رضا ( السيستاني ) ونقول له
---------------------
تم تحرير العبارات الغير لائقة بمقام المرجعية
وسوف نقوم برفع تقرير للإدارة بذلك
يغلق الموضوع
المحرر/ م15
تعليق