إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الرسول الأكرم (ص) صلى وتوضأ وأذن آلاف المرات أمام الصحابة فلماذا أخلتفت الأمة فيها؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الرسول الأكرم (ص) صلى وتوضأ وأذن آلاف المرات أمام الصحابة فلماذا أخلتفت الأمة فيها؟

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله رب العالمين والصلاة على رسول الله الأمجد والنبي الأحمد وعلى الهداة الميامين من آله الطاهرين

    السلام عليكم ورحمة الله جميعا اخوتي الأحبة أخواتي الكريمات

    بعد غياب طويل عن صفحات المنتدى الحبيب وقرائه الكرام أحاول أن أعاود الخدمة بين يدي اخوتي الكرام من رواد المنتدى المبارك ومع اعتذاري الشديد من الغياب المطول لأسباب متعددة وقد وددت أن أسجل حضوري بينكم بتساؤل لعقلاء القوم إن كان هناك من يحضر منهم في المنتدى وأملي أن أحظى بردود جدية خدمة للحقيقة مع إني لا أخفي إني قد أتأخر في الرد بسبب انشغالات الحياة العامة التي قد تأخذني من الموقع الكريم كما أخذتني طوال هذه الفترة
    .
    يتفق جميع المسلمين على إن المسلمين من الصحابة رأوا الرسول الأكرم (ص) مئات المرات إن لم نقل الآلاف يتوضأ أمامهم ويصلي أمامهم ويؤذن مؤذنه يوميا أمامهم وهذا ما يعني إن المسلمين من الصحابة لن يختلفوا فيما بينهم في هذه الثلاثة على الأقل، وهي بطبيعتها من الأمور السهلة جداً، وكلن لم يا ترى اختلفوا فيما بينهم في هذه القضايا التي أشرنا إلى إنها سهلة وبسيطة؟

    أنا هنا لا أحتاج إلى ذكر أسباب الاختلاف العامة في الإمامة وفي جملة من الأمور العقائدية، كما ولا أريد أن ندخل في استعراض الأدلة الفقهية وكذا بقية فذلكات المذاهب حول أحقية هذه الصورة أو تلك من هذه الأمور، وإنما أريد التعرض للأسباب التي ادت إلى الاختلاف بهذه المسائل والتي يمكن اعتبارها مسائل سهلة جدا يكفي للمرء الغبي أن يراها مرتين أو ثلاثة أو قل عشرة أو أكثر حتى يتقنها تماما، فهل يا ترى لم يبلغها الرسول الأكرم؟

    هل كان الصحابة من الذهول أو الغفلة بحيث إنهم لم يتقونها فأوصلوها لنا مثيرة للخلاف؟

    هل كان الصحابة بمكانة لا تستطيع أن تؤدي دور التبليغ بعد الرسول (صلوات الله عليه وآله) بحيث إنها لم تجد قدرة على تبليغ ذلك؟

    أم إن هناك من اجتهد على إيجاد صيغ جديدة لأبسط المهام الإسلامية تختلف عما كان الرسول الأكرم قد أوجدها؟

    وبالتالي دعوني أسأل هل وصلتنا صلاة رسول الله وأذانه ووضوءه؟ أم لم تصلنا؟

    وفي الجعبة أسئلة كثيرة ولكن نكتفي بهذا القدر حتى لا نرفع ضغط بعض القراء

    والحمد لله أولا وآخرا وصلاته وسلامه على رسوله وآله أبدا
    التعديل الأخير تم بواسطة نجفي; الساعة 10-06-2010, 08:42 PM.

  • #2
    بارك الله بيك اخي النجفي
    متابع

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة نجفي
      وإنما أريد التعرض للأسباب التي ادت إلى الاختلاف بهذه المسائل والتي يمكن اعتبارها مسائل سهلة جدا يكفي للمرء الغبي أن يراها مرتين أو ثلاثة أو قل عشرة أو أكثر حتى يتقنها تماما، فهل يا ترى لم يبلغها الرسول الأكرم؟
      اذان المعصوم عندكم مختلف عن اذان الرسول


      اذان الرسول عندكم
      محمد بن علي بن محبوب عن علي بن السندي عن ابن أبي عمير عن عمر بن أذينة عن زرارة والفضيل بن يسار عن أبي جعفر قال: لما أسري برسول الله صلى الله عليه وآله وصف الملائكة والنبيون خلف رسول الله صلى الله عليه وآله قال: فقلنا له كيف اذن، فقال الله أكبر، الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمداً رسول الله صلى الله عليه وآله، أشهد أن محمداً رسول الله صلى الله عليه وآله، حي علي الصلاة، حي الصلاة، حي على الفلاح، حي على الفلاح، حي على خير العمل، حي على خير العمل، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، لا إله إلا الله، والإقامة مثلها إلا أن فيها قد قامت الصلاة بين حي على خير العمل، حي على خير العمل وبين الله أكبر، الله أكبر فأمر بها رسول الله صلى الله عليه وآله بلالاً فلم يزل يؤذن بها حتى قبض رسول الله صلى الله عليه وآله.

      قلت : الله اكبر في بداية الاذان فقط مرتين, ويقول انه اذان بلال الى ان قبض رسول الله , يعني انه ثابت ولم يتغير
      قلت ايضا : في اخر الاذان لفظ (لا اله الا الله) مرتين


      اذان معصوم عندكم
      عن أحمد بن محمد عن الحسين عن فضالة عن سيف بن عميرة عن أبي بكر الحضرمي عن أبي عبد الله وكليب الأسدي عن أبي عبد الله أنه حكى لهما «الأذان والإقامة» فقال: الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمداً رسول الله صلى الله عليه وآله، أشهد أن محمداً رسول الله صلى الله عليه وآله، حي على الصلاة، حي على الصلاة، حي على الفلاح، حي على الفلاح، حي على خير العمل، حي على خير العمل، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، والإقامة كذلك.
      الحسين بن سعيد عن فضالة عن حماد بن عثمان عن إسحاق بن عمار عن المعلى ابن خنيس قال: سمعت أبا عبد الله يؤذن فقال: الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن محمداً رسول الله صلى الله عليه وآله، أشهد أن محمداً رسول الله صلى الله عليه وآله، حي على الصلاة، حي على الصلاة، حي على الفلاح حي على الفلاح، حي على خير العمل، حي على خير العمل «حتى فرغ من الأذان وقال في آخره» الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله.


      قلت : الله اكبر وردت اربع مرات من اذان المعصوم.
      قلت : لفط (لا اله الا الله) مرة واحدة فقط


      فلا تسأل عن فعل غير المعصوم اذا كان معصوميكم يخالفون اذان الرسول

      تعليق


      • #4
        أخي شيعي توب حياك الله وبياك وشكرا لمرورك الكريم
        أما يا منهاج السلف كنت دقيقاً في تسميتك لنفسك بهذا الاسم، فمنهاجهم أن يدخلوا البيوت بلا آداب التحية
        ومنهاجهم اللغو فيما يعرفون وما لا يعرفون

        كان سؤالي محدداً واعذر تمهلي في الفهم إذ أنا أجد إن أذان الشوافع والأحناف اليوم غيره عند الوهابية فهؤلاء يصلون على الرسول وأولئكم يقاتلون ذلك ويعتبرونه بدعة، وكم قتل من المؤذنين لدينا في العراق بسبب ذلك؟!هذا فضلا عن إني وجدت قصص الأذان في سنن أبي داود غيرها في البخاري
        وأنا أرى الموالك يسبلون أياديهم في صلاتهم ولا أرى الآخرين يفعلون ذلك.
        وأنا أرى عثمان قد توضأ بوضوء لم يتوضأه العديد من الصحابة ولا رسول الله ص

        ولم أنظر لوضوء وصلاة وأذان الشيعة واختلافه عما لدى أهل السنة فهذا الاختلاف شأنه مختلف عن شأن اختلاف المذاهب التي تدعي وحدتها مما جعلني أتساءل ما هو سبب الاختلاف ومتى نشأ؟
        أما أحاديث أذاننا وما إلى ذلك فلا تستعجل بذكر التفاصيل قبل أن تخوض بالحديث الأساسي، فالتفاصيل تبع للأسس لهذا لا تشتت الموضوع.

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة نجفي
          أخي شيعي توب حياك الله وبياك وشكرا لمرورك الكريم
          أما يا منهاج السلف كنت دقيقاً في تسميتك لنفسك بهذا الاسم، فمنهاجهم أن يدخلوا البيوت بلا آداب التحية
          ومنهاجهم اللغو فيما يعرفون وما لا يعرفون

          كان سؤالي محدداً واعذر تمهلي في الفهم إذ أنا أجد إن أذان الشوافع والأحناف اليوم غيره عند الوهابية فهؤلاء يصلون على الرسول وأولئكم يقاتلون ذلك ويعتبرونه بدعة، وكم قتل من المؤذنين لدينا في العراق بسبب ذلك؟!هذا فضلا عن إني وجدت قصص الأذان في سنن أبي داود غيرها في البخاري
          وأنا أرى الموالك يسبلون أياديهم في صلاتهم ولا أرى الآخرين يفعلون ذلك.
          وأنا أرى عثمان قد توضأ بوضوء لم يتوضأه العديد من الصحابة ولا رسول الله ص

          ولم أنظر لوضوء وصلاة وأذان الشيعة واختلافه عما لدى أهل السنة فهذا الاختلاف شأنه مختلف عن شأن اختلاف المذاهب التي تدعي وحدتها مما جعلني أتساءل ما هو سبب الاختلاف ومتى نشأ؟
          أما أحاديث أذاننا وما إلى ذلك فلا تستعجل بذكر التفاصيل قبل أن تخوض بالحديث الأساسي، فالتفاصيل تبع للأسس لهذا لا تشتت الموضوع.
          عندما تضع مسألة فقهية وتناقشها, فحاول ان تركز على مسالة واحدة وتضع ادلة الطرفين فيها, وتصحيحها وتضعيفها حتى يتم الخروج بنتيجة

          فلا تقفز على الاسبال ثم الوضوء ثم الاذان

          فحاول ان تدخل بطون كتب الفقه وستجد ضالتك هناك

          تعليق


          • #6
            لا زلت عند ظني بك ولو إنك قرأت ما في المقال الأول لرأيتني ذكرت بأني لا أحتاج في البداية إلى رأي فقهي، أنا أتساءل عن سبب الاختلاف فشكل الصلاة والأذان والوضوء يتحدث عن اختلاف بينما الرسول (ص) قال: صلوا كما رأيتموني أصلي، والواقع يشهد إن ثمة اختلاف مما يجرنا إلى التساؤل: هل صلى الرسول (ص) بصلوات مختلفة فاختلف نقل الصحابة؟ أم إن ما نقله الصحابة عن صلاة رسول الله (ص) لم يك دقيقاً؟ ومن لم يك دقيقاً: هل يعتبر ما ينقله حجة علينا؟
            لا تسرع في الإجابة فأنا لا أنحدث عن عصور ما بعد رسمنة الفقه والحديث، وإنما لا أزيد في مقصودي بالفترة الزمانية عصر الخلفاء الأربعة
            فلا تعدني إلى بطون الكتب الفقهية، وإنما حدثني عن سبب الاختلاف والرسول لا زال قبره (بأبي وأمي) أخضراً آنذاك.
            وحذاري لك فالقرآن تحدث عن انقلاب الأعقاب بعد موت أو قتل الرسول (ص)!!

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة نجفي
              لا زلت عند ظني بك ولو إنك قرأت ما في المقال الأول لرأيتني ذكرت بأني لا أحتاج في البداية إلى رأي فقهي، أنا أتساءل عن سبب الاختلاف فشكل الصلاة والأذان والوضوء يتحدث عن اختلاف بينما الرسول (ص) قال: صلوا كما رأيتموني أصلي، والواقع يشهد إن ثمة اختلاف مما يجرنا إلى التساؤل: هل صلى الرسول (ص) بصلوات مختلفة فاختلف نقل الصحابة؟ أم إن ما نقله الصحابة عن صلاة رسول الله (ص) لم يك دقيقاً؟ ومن لم يك دقيقاً: هل يعتبر ما ينقله حجة علينا؟
              لا تسرع في الإجابة فأنا لا أنحدث عن عصور ما بعد رسمنة الفقه والحديث، وإنما لا أزيد في مقصودي بالفترة الزمانية عصر الخلفاء الأربعة
              فلا تعدني إلى بطون الكتب الفقهية، وإنما حدثني عن سبب الاختلاف والرسول لا زال قبره (بأبي وأمي) أخضراً آنذاك.
              وحذاري لك فالقرآن تحدث عن انقلاب الأعقاب بعد موت أو قتل الرسول (ص)!!
              لم نقرأ ولا رواية هناك
              ولكن اسباب الاختلاف تاتي بسبب الرواة ربما
              او ربما كان الرسول يفعل نفس العمل باكثر من طريقة, لان الشريعة لم تكن ثابته في بدايتها
              او ربما يفعل ذلك لبيان جواز هذا وهذا
              او بما بعض الروايات ليست صحيحة فيمن اعتمد عليها

              وهكذا

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة منهاج السلف
                لم نقرأ ولا رواية هناك
                ولكن اسباب الاختلاف تاتي بسبب الرواة ربما
                او ربما كان الرسول يفعل نفس العمل باكثر من طريقة, لان الشريعة لم تكن ثابته في بدايتها
                او ربما يفعل ذلك لبيان جواز هذا وهذا
                او بما بعض الروايات ليست صحيحة فيمن اعتمد عليها

                وهكذا
                جميل إذن تعال لنحلل كلامك
                ولأول وهلة لا حظ كم مرة استخدمت كلمة ربما، ولا أقول لك إن كلمة ربما تفيد الظن لا العلم وإن الظن لا يغني عن الحق شيئا، وها أنت ثانياً تسير بنفس سياسة التبرير التي سار عليها كل من لم يكلف نفسه عناء سبر أغوار ما جرى، ولكن ليس هذا هو المهم
                أنت قلت: أسباب الاختلاف بسبب الرواة ربما، ونحن هنا نتحدث عن الصحابة تحديداً، فيما نقلوه عن أشياء رأوها آلاف المرات ولا نتحدث عن راوي جاء من بعد مئتين سنة أو أكثر، فهل لك أن تفسّر إن من اختلفت روايتهم لأمر رأوه آلاف المرات كيف يمكن الوثوق بنقلهم لأمور الدين؟
                من الذي يعطيني اليقين بأن ما نقلته عائشة أو أبو هريرة أو عروة بن الزبير أو ابن عباس أو غيرهم من المكثرين لم يكن حاكياً عن هذا الاختلاف، وهو بالفعل حاكي عن هذا الاختلاف بأمر رأوه آلاف المرات وهو أمر عادي جداً، فما بالك بالأخطر منه؟؟؟؟
                وبالتالي إذا كان هؤلاء الذين نتحدث عن عدالتهم جميعا ونطمئن لكل ما رووه بناء على عدالتهم في نقلهم عن رسول الله كما يقول ابن حجر العسقلاني وأبي زرعة الدمشقي ونظرائهم يختلفون في أمر عادي جدا رأوه آلاف المرات، فعن أي عدالة نتحدث؟
                والاختلاف بمجموعه لا يمكن أن يحكي عن يقين الجميع بل سيكون حاكيا عن التدليس أو التخليط أو الكذب أو التبديع أو عدم الدقة أكثر منه إلى أي شيء آخر خلافه.
                أما حديثك عن إن الشريعة لم تكن ثابتة آنذاك في بدايتها، فنحن لا نتحدث عن البداية وإنما نتحدث يوم أن كمل الدين وتمت النعمة فعن أي عدم ثبات تتحدث؟
                أما قولك عن رسول الله: بأنه كان هو مصدر الاختلاف ليتحدث عن جواز هذا أو ذاك، فهو وإن كان حديثاً احتماليا لا يرقى إلى أي يقين، كما إنه لا ينطوي على أي دليل، بل الدليل قائم على خلافه، فالأصل إن الرسول (ص) كان دقيقاً في فعله، ولو وجد أي اختلاف لدى المسلمين لترك لنا دليلاً يدل على موافقته له أو مخالفته له، ولدينا هنا العديد من الأمثلة على ذلك والتي نجد فيها الرسول ينتفض إن رأى أي عمل لا علاقة له، وكم وكم جمع المسلمين ليحدثهم عن عدم قبوله بهذا العمل أو ذاك
                أما حالة تعدد الخيارات التي تتحدث عنه فإنها تحتاج إلى دليل نصي، لأن الشريعة لا تؤخذ بالاحتمالات.
                أما حديثك الأخير بأن المشكلة تكمن في الرواة فهذا عودة لحديثك الأول فراجع ملاحظتنا عليه

                تعليق


                • #9
                  يرفع لزيادة ضخ الأدرينالين لدى بعض الناس
                  أتعجب إن أسئلتنا بديهية فلماذا لا نعثر على أجوبة بديهية؟

                  تعليق


                  • #10
                    أما من جواب أين منهاج السلف وأصحابه؟

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                    أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                    ردود 2
                    9 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                    بواسطة ibrahim aly awaly
                     
                    يعمل...
                    X