بسم الله الرحمن الرحيم قال الأمام علي عليه السلام في النهي عن النفاق لا خير في ود امرىء متلون اذا الريح مالت مال حيث تميل يعطيك من طرف اللسان حلاوة ويروغ عنك كما يروغ الثعلب التقية اذا كانت تقوى الله اي مخافة الله نعم اما اذا كانت بمعنى النفاق فلا وكل ما يقرب الى النفاق حرام على حد علمي والله اعلم . بموجب قاعدة كل ما يقرب الى الحرام حرام ..... والسلام عليكم
التقية تكون حين الخطر سوائاً خطر على النفس أو على العقائد أو على المذهب كما صنع عمار بن ياسر - رضوان الله عليه - لا تكون دون سبب أو تكون بين الشيعة أنفسهم !!!
إذا عرف السبب بطل العجب
إذا عرفت لماذا أستخدمت التقية في التاريخ ستعرف معناها و أسبابها
التقية تكون حين الخطر سوائاً خطر على النفس أو على العقائد أو على المذهب كما صنع عمار بن ياسر - رضوان الله عليه - لا تكون دون سبب أو تكون بين الشيعة أنفسهم !!!
إذا عرف السبب بطل العجب
إذا عرفت لماذا أستخدمت التقية في التاريخ ستعرف معناها و أسبابها
مافي تقية بين الشيعة
وهذا مايؤكد حب الامامية للرسول بان جعلوا شريعته غير مكتمله وتنسخ بمن ياتي بعده, فالحب الحقيقي يظهر بان جعلوا الاسلام متغير بين فترة وفترة
واكبر دليل على الحب, بان جعلوا المعصوم ينسخ القران الكريم
يعني قمة الحب الى درجة ان كلام الله تعالى قد ياتي يوم ويرد بكلام المعصوم (يصبح منسوخ)
مشكلة إذا وقع كلام علمائنا الكبار بيد جهال لهم عقول أطفال
هل تعرف معنى النسخ التبليغي ؟
.فالسيد الخوئي - قدس - يقول في كتابه(البيان في تفسير القران)صفحه305 ,جواز نسخ القرآن بالسنة المتواترة او الاجماع القطعيالكاشف عن صدور النسخ عن المعصوم(ع) وهذا القسم من النسخ لا اشكال فيه عقلاونقلا,,,ويقول احد علمائنا الافاضل السيد محمود الهاشمي ص 30 بكتاب( تعارض الادله) ان المعصوم المقصود هنا هو الرسول الكريم محمد(ص) فالسنة النبويةهي التي لها قوة نسخ القرآن.
يقول الشهيد الصدر: «ان تغيير احكام الشريعة عن طريق النسخ يكونايضا احد العوامل المستوجبة للتعارض بين الاحاديث والنصوص، ولكن التعارضعلى اساس هذا العامل تنحصر دائرته في النصوص الصادرة عن النبي(ص) ولا تعمالنصوص الصادرة عن الائمة(ع)، لما ثبت في محله من انتهاء عصر التشريع بانتهاءعصر النبي(ص) وان الاحاديث الصادرة عن الائمة المعصومين(ع) ليست الا بيانالما شرعه النبي(ص) من الاحكام وتفاصيلها.
يقول السيد السيستاني - قد - : النسخ :وتحدثنا فيه عن امكان صدور النسخ من قبل أهل البيت عليهم السلام للآية القرآنية والحديث النبوي والحديث المعصومي السابق ، وأقسام النسخ من النسخ التبليغي الذي يعني كون الناسخ مودعاً عندهم عليهم السلام من قبل الرسول صلى الله عليه وآله وسلم لكنهم يقومون بتبليغه في وقته ، والنسخ التشريعي وهو عبارة عن صدور النسخ منهم ابتداءاً وهذا يبتني على ثبوت حق التشريع لهم عليهم السلامكما كان ثابتاً للرسول ، صلى الله عليه وآله وسلم وقد طرحنا هذا الموضوع أيضاً ضمن بحث النسخ .
فهمت ؟
طبعاً لا
التعديل الأخير تم بواسطة شيخ الطائفة; الساعة 12-06-2010, 08:49 PM.
مسا الورد للكل
اما الأخ طارح الموضوع فلدي سؤال
هل تدري لم التقية ؟؟ هل تعلم ما كان يحصل لكل من كان مواليا" لآل البيت أو يقول أنه موال للإمام علي على زمن الأمويين و العباسيين ؟؟ هل تعلم أن أيديهم و أرجلهم كانت تقطع ؟؟ هل تدري ما فعل الحجاج بن يوسف ؟؟ إن كنت لا تعلم فتلك مصيبة و إن كنت تعلم فالمصيبة اعظم
سأنقل لك شيئا" قرأته و كنت من أشد المعرضين لمبدأ التقية و لكن فلنقرأ و نتمعن
في شرح نهج البلاغة لابن أبي حديد المعتزلي الخطبة 203 يذكر فيه بعض ما مني به مناصرو آل البيت من الأذى و الاضطهاد
(( روي أن أبا الحسن جعفر بن علي الباقر قال لبعض أصحابه : يا فلان ما لقينا من ظلم قريش إيانا , و تظاهرهم علينا , ز ما لقي شيعتنا و محبونا من الناس إن رسو ل الله (ص)قبض و قد اخبر أنا اولى الناس بالناس فتمالأت علينا قريش حتى أخرجت الامر عن معدنه و احتجت على الأنصار بحقنا و حجتنا , ثم تداولتها قريش , واحدا" بعد واحد , حتى رجعت إلينا , فنكث في بيعتنا و نصبت الحرب لنا , و لم يزل صاحب الأمر في صعود كؤود حتى قتل , فبويع الحسن ابنه و عوهد ثم غدر به , و أسلك ووثب عليه أهل العراق حتى طعن بخنجر في جنبه , و نهبت عسكره , و عولجت خلاخيل أمهات أولاده فوادع معاوية و حقن دمه و دماء أهل بيته , و هم قليل حق قليل , ثم بايع الحسين عليه السلام من أهل العراق عشرون ألفا" ثم غدروا به و خرجوا عليه و بيعته في أعناقهم و قتلوه ثم لم نزل -أهل البيت- نستذل و نستضام و نقضى و نمتهن و نحرم و نقتل و نخاف و لا نأمن على دمائنا و دماء أوليائنا , ووجد الكاذبون الجاحدون لكذبهم و جحودهم موضعا" يتقربون به إلى اوليائهم و قضاة السوء و عمال السوء في كل بلدة فحدثوهم بالأحاديث الموضوعة المكذوبة , و رووا عنا ما لم نقله و ما لم نفعله , ليبغضونا إلى الناس و كان عظم ذلك و كبره زمن معاوية بعد موت الحسن ( عليه السلام) فقتلت شيعتنا بكل بلدة و قطعت الأيدي و الأرجل على الظنة . و كان من يذكر بحبنا و الانقطاع إلينا سجن أو نهب ماله , أو هدمت داره ثم لم يزل البلاء يشتد و يزداد إلى زمن عبيد الله ابن زياد قاتل الحسين ( عليه السلام) ثم جاء الحجاج فقتلهم كل قتلة و أخذهم بكل ظنة و تهمة حتى إن الرجل ليقال له زنديق أو كافر أحب إليه من أن يقال : شيعة علي و حتى صار الرجل الذي يذكر بالخير - و لعله يكون ورعا" صدوقا"- يحدث باحاديث عظيمة عجيبة من تفضيل بعض من قد سلف من الولاة و لم يخلق الله تعالى شيئا" منها و لا كانت و لاوقعت و هو يحسب أنها حق لكثرة من قد رواها ممن لم يعرف بكذب و لا بقلة ورع ))
و روى أبو الحسن علي بن محمد بن أبي سيف المدايني في كتاب الاحداث :
(( كتب معاوية نسخة واحدة إلى عماله بعد عام الجماعة أن برئت الذمة ممن روى شيئا" من فضل أبي تراب و اهل بيته فقامت الخطباء في كل كورة و على كل منبر يلعنون عليا" و يبرؤون منه و يقعون فيه و في أهل بيته و كا أشد الناس بلاء حينئذ أهل الكوفة لكثرة من بها من شيعة علي ( عليه السلام) فاستعمل عليهم زياد بن سمية و ضم إليه البضرة فكان يتتبع الشيعة و هو بهم عارف لأنه كان منهم أيام علي فقتلهم تحت كل حجر و مدر و أخافهم و قطع الأيدي و الأرجل و سمل العيون و صلبهم على جذوع النخل و طردهم و شردهم عن العراق فلم يبق بها معروف منهم , و كتب معاوية إلى عماله في جميع الآفاق : ألا يجيزوا لأحد من شيعة علي و أهل بيته الشهادة و كتب إليهم أن انظروا من قبلكم من شيعة عثمان و محبيه و أهل ولايته و الذين يروون فضائله و مناقبه فأدنوا مجالسهم و قربوهم و أكرموهم و اكتبوا لي بكل ما يروي كل رجل منهم و اسمه و اسم أبيه و عشيرته
ففعلوا ذلك حتى أكثروا في فضائل عثمان و مناقبه لما كان يبعثه إليهم معاوية من الصلات و الكساء و الحباء و القطائع و يفيضه العرب منهم و الموالي فكثر ذلك في كل مصر و تنافسوا في المنازل و الدنيا فليس يجيء أحد مردود من الناس عاملا" من عمال معاوية فيروي فضيلة أو منقبة إلا كتب اسمه و قربه و شفعه )))و الكلام طويل لو كان لي وقت لكتبته و لكنه ذكر حادثة أجد من الجدير ذكرها
(( حتى إن إنسانا" وقف للحجاج و يقال انه جد الأصمعي عبد الملك بن قريب فصاح به : أبها الأمير إن اهلي عقوني فسموني عليا" و إني فقير بائس و انا إلى صلة الأمير محتاج فتضاحك له الحجاج و قال : للطف ما توسلت به فقد وليتك موضع كذا )))
فذاك كي تعلم ما حصل و لو كان حب الشيعة لآل البيت كذبا" لتركوا حبهم بعد أن نالوا ما نالوه من ظلم الظالمين
أتوقع أنك إن كنت عاقلا" ستفهم و إن كنت متعصبا" ستنكر فما أسهل إنكار السياف الذي رفع منذ الأزل سيف التكفير و القتل و تقطيع الأرجل و الأيدي
و كما يقال من السهل عد ضربات السوط و من الصعب احتمالها و الآن يتهم الإخوان السنة كل محبي أهل البيت أنهم كاذبون في حبهم و يرفعون شعار أنهم هم الموالون الحقيقيون في حين يترضون عن معاوية الذي أمر بسب الإمام علي على المنابر و يمجدون ابن العاص و يسكتون عن شنائع يزيد من قتل لسيد الشهداء و سبي لبناات النبي و يقولون أنه اجتهد فأخطأ أو انه لم يعلم فنتوقف لنقول فبعد ان علم ماا فعل بابن زياد و الجواب لم يعزله و لم يقتله و لم يقرعه فهنيئا" له أن مات ميتة مشرفة فقد قتله قرده في حفلة خمر
ثم نقول قد سب آل البيت فلم يخف على أحد فضائلهم و نكل بمواليهم فما قدروا أن يزيحوهم عن معتقدهم أرادوا ان يطفؤوا نور الله بأيديهم و أسنتهم و الله مظهر نوره و لو كره من كره و رفض من رفض و أبى من أبى
و السلام
اما بخصوص نسخ القرآن و نقصه فلنأتي إلى كتب النسة لنرى ما رأيهم
قالت عائشة : «كانت في صحيفة تحت سريري، فلما مات رسول الله (ص) اشتغلنا بموته فدخل الداجن فأكلها » ! وسألوها عن الخمس رضعات، فقالت: نزلت الآية أولاً عشر رضعات، ثم نسخت بخمس رضعات
وقد روى السنة ذلك فس أصح كتبهم ، روى مسلم :4/167، عن عائشة أنها قالت: «كان فيما أنزل من القرآن عشر رضعات معلومات يحرمن، ثم نسخن بخمس معلومات، فتوفي رسول الله ( ص ) وهن فيما يقرأ من القرآن » ! ورواه الدارمي:2/157، وابن ماجة:1/625 ومسند الشافعي ص 416، وروى بعده قولها: لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا، ولقد كان في صحيفة تحت سريري، فلما مات رسول الله ( ص ) وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها » .
أين ذهبت الآية يا ترى مممممممممممممممممممم سؤال محير
و أين الآية التي نزلت برجم الزاني و الزانية و التي قال بها عمر بن الخطاب انها كانت موجود و لو ذكرت مصدر الحديث لكتبته و لكن العتب على الذاكرة
السلام عليكم جميعا يبدو ان لا احد قرأ العنوان انا سؤالي كان كيف لي ان اعرف هذا الحب ليس تقيه فقط و انه مجرد ادعاء لحب ال البيت رضوان الله عليهم اجمعين . والله لا اعرف كيف لكم ان تقنعوا احدا بالتشيع وهو يتلقى مئات الشتائم في هذا المنتدى وبدون اي سبب فقط لمجرد الخلاف المذهبي وكانه فقط انتم المنزهون عن الخطأ
لنرى الامور من خلال ممارسات الناس في حياتهم اليومية باعتبار الناس وعاء كلام الشيوخ اصحاب العمائم
من دلائل حبنا لال البيت التزامنا بان نسمي اودلانا باسماء مثل محمد وعلي وحسن وحسين وباقر وصادق وكاظم وجواد وفاطمة وزينب وحوراء وبتول ومعصومة وهكذا
ومن مظاهر ابتعادكم عن اهل البيت لجوءكم الى اسماء لا علاقة لها باهل البيت مثل متعب وخلف ومشعان وخلفان وسيف ومروان ومعاوية ويزيد وهكذا!
ومن مظاهر ابتعادكم عن اهل البيت انكم تقتلون الناس على اسماءهم لان اسماؤهم تدل على انهم من شيعة علي والحسين عليهما السلام بلا منازع!
ويكفينا دلالة على ذلك انكم لم تذكروا الال - واقصد بهم علي واهل بيته عليهم السلام - في حياتكم اليومية الا مؤخرا! وكنتم تشمئزون من الاسماء التي ميزت الشيعة عن غيرهم وخاصة اسمي حسن وحسين!
ويكفينا دلالة على ابتعادكم عن الال انكم لا تستسيغون ذكرهم في اية التطهير بعد ان حصرتم المقصود بهم عمليا بام المؤمنين عائشة!
ما زالت الاسئله تدور في اذهان اهل السنه بخصوص الشيعه و احوالهم مثلا هناك معتقد لدى الشيعه يسمى بالتقيه والتقيه تسعه اعشار الدين السؤال كيف نعرف ونتاكد من ان الشيعه يحبون ال البيت رضوان الله عليهم ؟ وان هذا الحب الظاهري والتباكي عليهم ليس الا تقيه نريد دليل غير البكاء ان الشيعه يحبون ال البيت .
قال الامام علي عليه السلام :
انظر الى ما قيل ولا تنظر الى من قال ...
نحن الشيعة بغظ النظر عن عقيدتنا اكلها تقية ام لا ..
انت عندك عقل انظر الى عقيدتنا ان رأيتها صحيحة فأنت مخير بالتمسك بها كونها ستوصلك الى الجنة ام التخلي عنها مقابل ارضاء والديك كونهم على مذهب مخالف لنا ...
اما ان تسال هل حبنا لاهل البيت تقية ام لا فهذا سؤال ينم عن غباء فاحش مع احترامي لك ...
كوني لست على دين المسيح وغير المسيح لا يحق لي ان اسالهم هل يؤمنون بعلومهم ام لا فيكفيني ان آخذ بها ان كانت مفيدة او تركها ان لم تفدني في شيئ ...
نصيحة مني اذا كنت تعتقد ان عقيدتنا كلها تقية ما عدا العشر فلا تتحاور معنا واذهب وتحاور مع من تعتقد ان دينهم لا تقية فيه .....
ازيدك بيتا من الشعر واقول : ان بيننا وبين ان نكون محبوبين عندكم والحصول على الوظائف في الدول التي نعيشها ونكسب احترام الحكام فيها هي التخلي عن ولاية اهل البيت عليهم السلام ...
واللبيب بالاشارة يفهم ....
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالأمير; الساعة 14-06-2010, 01:27 AM.
لنرى الامور من خلال ممارسات الناس في حياتهم اليومية باعتبار الناس وعاء كلام الشيوخ اصحاب العمائم
من دلائل حبنا لال البيت التزامنا بان نسمي اودلانا باسماء مثل محمد وعلي وحسن وحسين وباقر وصادق وكاظم وجواد وفاطمة وزينب وحوراء وبتول ومعصومة وهكذا
انت تقول ان من حبك لهم سميتم ابنائكم باسماء الائمه وانكرتم على الائمه تسميه بناتهم باسم عائشه وعمر وابي بكر ما هذا التناقض لا اعرف
ومن مظاهر ابتعادكم عن اهل البيت لجوءكم الى اسماء لا علاقة لها باهل البيت مثل متعب وخلف ومشعان وخلفان وسيف ومروان ومعاوية ويزيد وهكذا!
اغلب بيوت السنه فيها اسماء علي وحسن وحسين ان كنت لا تعرف فقد بلغتك
ومن مظاهر ابتعادكم عن اهل البيت انكم تقتلون الناس على اسماءهم لان اسماؤهم تدل على انهم من شيعة علي والحسين عليهما السلام بلا منازع!
صحيح فكل شخص اسمه عمر او عثمان او ابو بكر او عائشه فان اهل السنه يقتلقونه نريد كلام منطقي يصدقه العقل احترم عقول الاخرين
ويكفينا دلالة على ذلك انكم لم تذكروا الال - واقصد بهم علي واهل بيته عليهم السلام - في حياتكم اليومية الا مؤخرا! وكنتم تشمئزون من الاسماء التي ميزت الشيعة عن غيرهم وخاصة اسمي حسن وحسين!
ما زال طرحك يفتقر للصحه فهو مجرد كلام وافتراء في الهواء وكانك تناقش اطفال في الحضانه وتروي لهم قصص ما قبل النوم
ويكفينا دلالة على ابتعادكم عن الال انكم لا تستسيغون ذكرهم في اية التطهير بعد ان حصرتم المقصود بهم عمليا بام المؤمنين عائشة!
ليس الان موضوعنا ايه التطهير ونحن نعرف انها نزلت بزوجات الرسول اما حديث الكساء فهو بحق ال البيت علي وفاطمه والحسن والحسين رضوان الله عليهم اجمعين
حبيبي كن صادقا مع نفسك ولو لدقيقة
نحن صادقون مع الله اولا ثم مع انفسنا الدور الباقي على غيرناليصدقوا مع الله ثم مع انفسهم
تعليق