بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على حبيب إله العالمين محمد وعلى الهداة الميامين من أهل بيته الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله
مما لاشك فيه إن سورة التحريم تعد من السور المتأخرة التي نزلت في المدينة، بدليل إنها جاءت بعد زواج الرسول الأكرم
بأم المؤمنين التشريعية زينب بن جحش.
ومما لا شك فيه ثانيا إن مفتتح السورة نزل بحق عائشة وحفصة أمهات المؤمنين التشريعيتين بدليل ما تحدثت به روايات عمر بن الخطاب المتواترة في شأن نزولها بحق السيدتين.
ومما لا شك فيه ثالثاً: إن السورة تحدثت عن إرتكابهما مجموعة من الكبائر وهو أمر يتجلى بوضوح من قوله تعالى: (إن تتوبا)..
ومما لا ريب فيه رابعا: إن هذه الكبائر أدى ارتكابها إلى حالة انحراف في قلبيهما وقد دل عليه قوله تعالى: {فقد صغت قلوبكما} أي مالت عما كانت عليه.
ومما لا ريب فيه خامساً إن أية آية بعد هذه السورة لم تتحدث عائشة ولا غيرها إنها نزلت تبين حالة صحة قلبيهما عما أصابه من انحراف.
فهل من عاشق لرسول الله
والقرآن الكريم من أولئكم الذين يحترمون عقولهم ويحبون أن يكونوا من المؤمنين يدلني على إن عائشة وحفصة تابتا عما اقترفتاه من ذنب عظيم بصورة جعلت القرآن الكريم يكشف سره لفداحته؟!
أملي أن احظى بجواب أو بمداخلات لا تشاحن فيها ولا تحاقد وإنما محض الحقيقة وطالبيها
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على حبيب إله العالمين محمد وعلى الهداة الميامين من أهل بيته الطاهرين
السلام عليكم ورحمة الله
مما لاشك فيه إن سورة التحريم تعد من السور المتأخرة التي نزلت في المدينة، بدليل إنها جاءت بعد زواج الرسول الأكرم

ومما لا شك فيه ثانيا إن مفتتح السورة نزل بحق عائشة وحفصة أمهات المؤمنين التشريعيتين بدليل ما تحدثت به روايات عمر بن الخطاب المتواترة في شأن نزولها بحق السيدتين.
ومما لا شك فيه ثالثاً: إن السورة تحدثت عن إرتكابهما مجموعة من الكبائر وهو أمر يتجلى بوضوح من قوله تعالى: (إن تتوبا)..
ومما لا ريب فيه رابعا: إن هذه الكبائر أدى ارتكابها إلى حالة انحراف في قلبيهما وقد دل عليه قوله تعالى: {فقد صغت قلوبكما} أي مالت عما كانت عليه.
ومما لا ريب فيه خامساً إن أية آية بعد هذه السورة لم تتحدث عائشة ولا غيرها إنها نزلت تبين حالة صحة قلبيهما عما أصابه من انحراف.
فهل من عاشق لرسول الله

أملي أن احظى بجواب أو بمداخلات لا تشاحن فيها ولا تحاقد وإنما محض الحقيقة وطالبيها
تعليق