إعـــــــلان

**الراية الغالبة** · 13-06-2010, 01:56 AM

**الراية الغالبة** · 13-06-2010, 02:01 AM

لقد دأب الاستشراقيين والاستعماريين والاذناب العملاء / على النيل من مذهبنا الحق كما تعرضوا لديننا الاسلام من قبل / فبانت سؤاتهم ومثالبهم وثغراتهم فطفقوا نحو سياسه جديده دنيئه فاضيه الى التفريق والتشطير لاستغلال منافذ معينه للولوج بداخل البيت الشيعي بداخل الحديقه الشيعيه لتفسدها وتلغمها وتجعلها محتوى للمكونات الموقوته عبر قضايا وأثارات لابسها الظاهري مرموق ومقبول ومؤيد من قبل من يراد خداعهم / فيظنوا أثار

ة هولاء لصالحهم وفبركتهم تصب بكفتهم وغوغائهم الفكري ولاأظنه الا مفخما عليهم وهو مصطلح فوق مستواهم / سيساهم في التأليب والحشد والتمرد / يعين كل هذا مراكز ودراسات وبحوث ونظريات وأختبارات وليكن الشعب مجرد فأر تجارب ! أو بأحسن الاحوال كبش فداء فالقيه الدور الاقليمي والحربه الاستكباريه والنفوذ الاستعماري والتغلغل الثقافي لو عز التغلغل العسكري

مواجهة الفكر الثوري المتنامي مواجهة النظام الاسلامي لائنه الوهج والانعتاق بوجه قوى الطغيان والتجبر / وبما يملكه من رصيد ومكونات تساهم في شحذ الارواح وتحررها من قيود الزمن والماده والدنيا فلقد جهد الاستكباريون على ممارسة كل أشكال التلغيم والحفر والتأزيم والترصد لوقوف بوجه الدور أي دور ناهض قد يحمل معاني العزه والبطوله يوما ما / أو هو حملها بالفعل عبر مساندة قوى التحرر والمظلومين والمعذبين فجهدت تلك الدوائر المشبوهه والعميله والاستكباريه والمتواطئه معها من الرسميين النظاميين لوضع

حواجز جغرافيه وثقافيه وأقتصاديه وحتى مذهبيه وتحرريه زائفه باءسم الاقتصاد كعنوان تاره والخبز والانعتاق الفارغ من الاسر النفسي تاره ثانيه / فجهدوا كثيرا نحو تشكيل هذه الخامات وطعموها بالتزييف الثقافي والغوص بأتون حنايا حتى كتبنا ومقرراتنا وبحوثنا فينبري عميلا ليظهر بمظهر التقوى الزائف والمحايد المنصف والقائم على البحث الكاذب ليؤسس لعرف وفهم ومبدء مخادع مدجل مدجن للشعوب وقيمها

الاصيله / لايهم عشرات بل مئات من الضحايا خدمة للاستعماريين الجدد الولايات المتحده والغرب وأذيالهما يريدون مزيدا من الخناق والتضييق على كل وهج وشعله وتدفق لتيار الحريه الاسلاميه الاستعلائيه على مواطن الشر والظلم والقهر التجبري بالعالم / يتم تمرير الكثير من المفاهيم والمصطلحات العائمه والتي توحي بأكثر من معنى ومعنى وتغوص وتظهر كل حين بلباس يؤائم ظرفها ومطلبها ودورها المخادع الحمال ذو وجوه وبما يخدم نجاح أظهار الزيف بمظهر الصدق / النفوذ الامريكي المصالح الامريكيه الاستكبار الامريكي الهيمنه الامريكيه الدور المحوري الامريكي اليوم كل هذه المفردات جاهزه الولايات المتحده أنت تقدم نصف العالم لتحافظ على شيء من هذه المفردات شيء فقط

فكيف واليوم تخرج قوى ناهضه وكبيره ومتمكنه كالصين / وروسيا لتجابهه المشروع الاستكباري الامريكي ولو بطريقه غير مباشره ولا تصادميه لحد الان / ولايتوهمن أحدا أن المقررات الاسلاميه بمأمن فهاهي الولايات المتحده مارست ضغوطا من قبل وبذروة الحرب على الارهاب لحذف بعض أيات الكتاب الكريم ! / حتى خرج علينا ليبرالي وضيع كويتي بكتاب القراءن الامريكي بعد حذفه لايات التحريض للمسلمين ! / زاعما أنها ولت وأنتهت وقديمه وليست قصه ملايين الريالات النفطيه التي ضغطت بها مشائخ السلفيه على حكومتها

لتغري من تغري ليغيروا النسخ والمطابع في دولهم ويلغوا حقائق حول الظلم الذي حاق بالزهراء عليها السلام وحول مبدء الامامه وحول أحقية مذهبنا على العموم / فالاعمال هذه موجوده وهي لايظن وليده ستولد فيما بعد فجازى الله كل كاذب مرتاب وبل يصل للمتاجره بدماء ضحايا في حين يصمتوا عن مجازر بعشرات الالاف حاقت بفلسطين ولبنان وغي

رهما فالدم هناك رخيص وخفيف وباهت والدم حيث يساهم بسرعة سير سفن العماله والا
رتماء بحضن الامريكي مصان ومحترم ويستحق الانحناء ولكن لحين زوال المهمه / لم يلتفت للدم الايراني من قبل بمئات الالاف تدوسهم دبابات الشاه ومدافعه ولاكن اليوم حيث الحقد الامريكي والسلفي والبعثي والمصالح الاقتصاديه والعقائديه ووالسياسيه والمذهبيه تتوائم

لتصب في تشكيل قاسما مشتركا يوحد هولاء جراثيم التأريخ وأعداء الحضاره وسارقي ضحكات الاطفال ومرملي وميتمي الشعوب الحره / في مهمه وضيعه تصرف عليها مئات الملايين على الاقل وتسهر عيون الجباريين في الارض وتشرئب رقاب الاسلاف الوهابيه تيمنا بساعة الصفر التي يتم فيها الاجهاز على النظام الشيعي الاوحد بالعالم اليوم / وتترافق صيحات واهازيج البعثيه الجبانه المترنحه تحت وقع أنتقامات جند الحق

بهم بما فعلوه سابقا بالجمهوريه من ظلم وحيف وطغيان / فلستمر الاعداء والمنافقين والاذناب في لغوهم وطغيانهم وتحويرهم وفبركتهم وما كيدهم الا في تباب وسيعلم الكفار لمن عقبى الدار / والنصر أو الشهاده شعار الامام الحسين وهيهات منا الذله فليجهد ذوو النظره التي لاتتجاوز أرنبة أنافهم ولا ظلهم ولايملكون الا اللغو أمام ثوابت وحقائق ونواميس وقواعد الهيه رصينه تعززها الايات والروايات والارهاصات والحوادث

والايام.

**الراية الغالبة** · 14-06-2010, 01:37 AM

أعلى أقتطعته من كلام سابق قديم ذكرته هنا من قبل وأضيف / عندما يكون الشيطان هو المؤيد فهنا لابد من الشك والشك والشك عندما يكون الشيطان هو العاضد فلا بد من المراجعه ودراسة الامر عندما يكون الشيطان هو المقدم للخدمات فهنا ينبغي التساؤل لما يفعل كل هذا بمن كان بالامس يحاصرهم يحاربهم وهم من قاموا ضد النظام الاسلامي بدعوى كقميص عثمان ( تزوير ) فلما بعد الاتضاح لهم وبيان خطئهم أصروا على العزة بالاثم

قرار ما تسمى بالمعارضه الايرانيه بعدم التظاهر بذكرى هزيمتها المدويه عقلاني وواقعي ومن شائنه توفير الدماء التي كانت ستراق في سبيل الشيطان الاكبر والطاغوت الاشر وهو طريق العقل ومع أنهم ذكروا سيواصلون بطرق ثانيه وطبعا أصعب الصعب الاعتراف والاقرار ولكن يبقى أفضل من تضييع مزيدا من الارواح خدمة للدعايات التي تصب بالنهايه بتقويض حتى نظام أي نظام أيراني حتى لو كان بمظلته الموسوي كرئيس / فلماذا أذن كل هذا الطيش والفوضى أم فجأه تنبه الامريكيون وخفقوا لكم وعطفوا عليكم ورفعوا لواء النصره لعيونكم ؟

أم لاءن مزيد من التعثر والتبعثر والتقاتل خدمة لهم وأضعافا لجميعكم وأستنزافا لمواردكم وطاقاتكم / فهم يعلمون بالاستحاله المؤكده أن يستطيع من تظاهروا هز النظام الاسلامي بمعنى الكلمه بعيدا عن تهويلات العبريه / فضلا عن أسقاطه / ولعلمهم بعدم أستخدام النظام لعشره بالمئه من قوات التعبئه تجهيزا و عده فضلا عن قوات الحرس / فأذا

لما يريدوا ذلك وهم يعلمون بعجز هولاء بزعزعة النظام والجواب لاءنهم يريدوا ضرب الجمهوريه من الداخل وتحطيمها من التقاتل البيني والتشعبي الذي سيفضي بعتقادهم ولو من باب الامال لحدوث ضعف سيعجل بنهيار النظام / أو على الاقل ضعفه وهذا لايتسنى الا بستمرار دوامات العنف والخراب المتبعه منهم / طالما كان من يواجههم يتبع أقصى درجات ضبط النفس والاعصاب والتريث كنظام عز نظيره بالزمن الحالي فعليهم أستغلال ذلك حتى أنهاكه

ثم ليكنس من الاءن يؤيدونه كرها بالنظام الاسلامي لامودة وعطفا لهم / فقصد الشيطان سقوط النظام بدليل لازال الموسوي يؤكد بقائه تحت مظلة النظام الاسلامي فالسؤال كيف ستعضد الولايات من لازال يؤكد أنه من النظام ؟ / الا بعدة أشتقاقات منها : حلمهم بسقوط النظام بستمرارية العنف وأما تضعضه للاجهاز عليه وأما يقينهم بالاجهاز على هولاء لو ملكوا الامور أو وهذا لحد الاءن مستبعد كونهم عملاء للامريكيين / ولكن السؤال الثاني وهل هولاء لن يحكموا مثلا الا تحت مظلة حكم ولي الامر ؟ نعم ولكن لايستبعد أستمرار مشاغباتهم السياسيه حتى لو ملكوا الرئاسه

ولربما كانت لتحييد سلطات المرشد مباشره وأدخال النظام بصراع أخر / أن الذين كانوا يعتبروا هبات ثوريه مسحوقه لاءمم تعاني تحت أنظمه معتله توصف بالتهور والعنتريه والتضييع للطاقات وغير فعاله وغوغائيه وغبيه وغير حضاري وما قتل ذبابه ولكن التحرك ضد نظام يقارع الشيطان الاكبر فهو جهاد في سبيل الله وجهاد ضد الجبت والطاغوت وعقلاني ووأقعي وحكيم وشجاع ! / أذا ما هو المؤشر للحق ؟ الجواب المؤشر ليس الفعل الظاهري بل هدف الفعل وقصده ومدى أنسجامه التوجهيي القصدي المستبطن والصاب بالنهايه بهدفيته ومأله وهل يحقق رضى الباري سبحانه أم سخطه .

**الراية الغالبة** · 14-06-2010, 02:40 PM

فحكم بني صدر كان بمنتهى الارتهان والارتماء للامريكيين والخيانه التي تسببت بضياع أراضي أيرانيه بعد أوامره للجيش بعدم الدفاع عن الجمهوريه بغزو صدام لولا الحرس والتعبئه ومباشرة السيد المرشد بنفسه للنزول بالميدان لتعرضت الجمهوريه للانتكاسه والانهيار الداخلي بسيطرة العدو على مرتكزات الصناعه والثروه والقوه بالجمهوريه وربما طهران نفسها ولكن للمقاومه دورا بتشتيت ومفائجة العدو وأرباك خطته التي أسماها قادسية صدام زج فيها ب 12 فرقه بين مدرعه ومشاة مجموع الفرقه الواحده أكثر من عشرة الالاف جندي كانت هذه القوات كافيه لحتلال

المنطقه الشرقيه السعوديه مثلا خاصه لو قارنا قيام لواء من فرقه عراقيه بأحتلال الخفجي وسط قصف جوي شامل أمريكي وهو لواء 15 من الفرقه الخامسه العراقيه ونجاحهم بتدمير الدفاعات السعوديه وفرارهم من الميدان وتبريرهم أن المهاجمين يملكوا الدبابات ومدافعها تصيب من مسافه بعيده ! وأذا بما أنكم بحرب فهل تريدوا من عدوكم يقاتلكم بمستواكم ويراعيكم / لقد شكل التصدي الايراني لهجوم صدام مفاءجه لم تكن بحسبانه كما كانت بعد فشل هجومه الجوي ضد القواعد الايرانيه الجويه لاءخراج سلاح الجو الايراني من المعركه وتدمير

الطائرات وهي على الارض قبل أقلاعها وقد أطلقت أكثر من مائة مقاتله عراقيه نحو أهدافها والنتيجه خساره مؤلمه للعدو حتى طلب العراق المسانده من الاتحاد السوفيتي وفرنسا والامريكيين وما بقى من طائراته رجعت بأصابات / كانت مقرات طارئه وغرف قيده تتشكل على وجه السرعه بمحيط الاهواز المحتله من قبل العدو ومنها مقرات ( ظفر فجر

رمضان نصر ) وغيرها لتدير عمليات كبيره للزحف بواسطة أنساق متعدده على شكل موجات بشريه هائله مشكله من قوات التعبئه والحرس لتخترق تحصينات حول خرمشهر وديزفول والشوش / بمئات الالالاف من التعبويين المدربيين الحماسيين الاستشهاديين / كانت التحصينات العراقيه حول هذه المناطق المحتله قويه مستحكمه تتوقع هجمات مضاده بعد معاينتها للتدخل المفأجيء الغير متوقع للتعبئه / فكانت تحيط نفسها بسواتر ترابيه عاليه وحقول ألغام وعدة أنساق مدرعه أحتياطيه بالخلف وراجمات صاروخيه ومدفعيه للاسناد

ولكن كانت موجات الهجوم المركزه بعشرات الالاف دفعه وراء دفعه تخترق عدة التحصينات بضربات مركزه للسواتر والمواقع الخلفيه ولكن بتضحيات عبر عبور التعبويين لحقول الالغام وفتحهم الطرق للحرس للتقدم / حتى وصللوا للشلامجه وحدود العماره العراقيه ومشارف الزبير وضواحي البصره نفسها وأخذوا الفاو العراقيه / وكانت التشكيلات التعبويه بمئات الالاف تنطلق بكل فتره بمعركه رئيسه غير المعارك الفرعيه ومنها الفتح المبين وبيت المقدس وثامن

الائمه وغيرها يقود هذه المعارك نخبه متميزه منهم باقري دقائقي شمران وعشرات وعشرات غيرهم / كانت الدفاعات العراقيه على شكل حلقات دائريه وأسعه بقطر عدة كيلومترات و متعدده محيطه متتاليه تصل الى خمس أو ست حلقات كل حلقه تنطوي على حقول ألغام ومدرعات مشاة مدفعيه وراجمات صاروخيه ووحدات تدخل سريعه / كانت الاختراقات الايرانيه تتخطى كل هذا بشهادة الركن خالد بن سلطان بن عبد العزيز بمذكراته / فأذا حسين

موسوي الذي تعرض لتوبيخ الامام بفترة رئاسته للوزراء حينها وتقريعه لن يكون لو كان حاكما بهذه الفتره الحساسه الا بني صدر ثاني وربما أكثر / فالرجل جرب وأكتشفت أخطائه وزلاته ومسأوءه وهو مجرد طامع طامح لتحقيق مصلحته الشخصيه ولو على حساب الامه ككل / فلينظر من يؤيده ويسانده في دجله بدعاوى التزوير التي بانت كذبتها المختلقه / ولينضم نحو الامه المستهدفه ولايكن مصدر تشتت لاءن الايرانيين معروفون وقت الازمات الخارجيه يتوحدوا وسيكنسوا كل لاعب بمشاعرهم وعواطفهم لهدف شخصي ولو على حساب دمائهم وأمنهم وتربص عدوهم

أما الاعلام الناصبي فنلاحظه يستميت بالاشاده بمن يخرج ضد النظام الاسلامي فيما يوصم كل تحرك لغير الجمهوريه بأوصاف مضاده معاكسه نلاحظ الهروب نحو مدن أفلاطون والفضيله الكاذبه وهل يعلموا من هو أفلاطون ؟ / ونحو الخيال الداجل للقفزات على الواقع المرير الذي تكابده الشعوب الحره فيهربوا نحو مسائل جانبيه وفرعيه ويتشبثوا باالتباين الحزبي والبيني مثلا ويلكنهم يتغاضوا عن مصدر كل هذا ( الظلم الرسمي ) المتسلط / من قبل حكومات عليله فهذا لايستحق بنظرهم حتى وقفه لاءنه لايصب بمصالحهم الخاصه المغلفه بكلمات معسوله تافهه للرماد بالعيون والخداع

هل بالانظمه المعتله جزيء من ديمقراطية وحضارة النظام الايراني ولا يوجد نظام معصوم ؟ نتدى أصحاب مجرد الاقوال المنمقه المسروقه من هنا وهناك والمتمسحين بالاعلام الغربي والامريكي والعروبي والمتسربلين بتفاهاتهم / والمستغلين للمصطلحات السطحيه التي لاتلامس الهم الشعبوي ولكن تلامس الهم النظامي الرسمي بل تقفز على الالالام الملايين بالامه العربيه والاسلاميه لتشغلها بدعاوى تزوير أذا كيف الصمت على أكثر من ذلك وعشرات الاعوام وحكام على رؤوسنا لا يزحزهم الا الموت وحتى الخرف لايزحزهم يعبريه / أهكذا أستماتتكم للحريه والحضاره الزائفه أم تصفية حساب ونبش بالتاريخ وتزييف للحقائق وتلاعب بالكلمات وخلط المسميات / لما لا تعاينوا جحيمكم وظلمكم

وموقعكم الاشد ظلاميه بعيدا عن اللمسات التي لاتصل للجرح بل ترشه بالملح ثم تغسله وتدعي الموأساة لاتهربوا للتاءريخ فتاريخكم فاقع وأضح لائح بدو قطاع طرق لاتهربوا للحضاره فحضارتكم جمال وخيام وفضاضه لاتهربوا للفلسفه ففلسفتكم الدماء لكل من يطالبكم بحقه لاتهربوا يمنه ويسرى فواقعكم مليء بالثغرات والمرارات والافظع والاشد حسره لاتنمقوا وتتهكموا على من فاقوكم أشواطا مهما أستمتم بجرد وفرز حوادث معينه ببلدانكم ما يفوقها وبعيونكم تعاينوها ولكن يدعاة الانسانيه هل نسيتم دماء شعوبكم وسجونكم وتأريخكم وما فعلتم يأنصاف مثقفين أعلى من مستواكم بمجازر القطيف وغيرها القلم لايملك الحقيقه خاصه ولا يعكسها خاصه لو كان من يجره دجال منتفع

كاذب على نفسه قبل غيره ومزور ومشترى بالمال وعامل لمصالحه الشخصيه / فالانسانيه غير مجتزئه ومسطحه ومنتقاة فأنسانية الايراني هي أنسانية السعودي والخليجي فنحن قابلين تعددوا كل وتتهموا حتى فرار الغنم من الراعي أنه من مسؤلية النظام الايراني ولكن هل بهذا الميزان تقبلون تحاكمون وتزنون حكامكم لاتستطيعون أبدا لاءنكم غشاششين ومدعين الحضاره والشفقه والانسانيه التافهه التي لاتترجم بأفعال كليه كامله عميقه لاتنزوي بتلاعب وأنتقاء حزبي وطائفي ومذهبي ثم تدعي أنها تحارب ما تمارسه كل حين ! ولا بتغليف الاوراق بكلمات مشتراة أصل وغير مؤتمنه وتتلاعب بمشاعر الانسان وتستخرفه وتتباكى على ضياع الحق في بلد معين وهي تضيع وتغيب حق ذلك الانسان في أرضه / وتتجاوز ولاتكترث بمتاعبه والالامه دجلا مكشوفا منها .