بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الخلق محمد وعلى آله الطاهرين
واقعا لدي ولع خاص باحاديث عائشة والبخاري وكل ما قرأت الاثنين كل ما زاد ولعي، وقبل أيام كنت أقرأ في البخاري بحديث الافك، ففوجئت بأن السيدة عائشة أصبحت رافضية أو أن وجودها في قصة الأفك مصطنع تماما أو أن البخاري ومن روى عنه زعنها كذابين أو أن أم المؤمنين مثل ما اكلت اولادها في حرب الجمل!! اكلت دينها في هذا الحديث مع احترامي للجميع ولكن هذا واقع حال.
وحتى أوضح الصورة، من المعلوم إن رجال حديث أهل السنة يرون من ضوابط رافضية الإنسان أن يؤمن بالرجعة، والرجعة تقتضي أن يؤمن الإنسان بأن الميت أو الموتى يمكن أن يرجعوا للحياة الدنيا بأمر ربهم، وهذه العقيدة التي يؤمن بها الروافض عليهم من الله ما يستحقون من الإكرام والتبجيل وتعتبر من البديهيات وجدت إننا وللأسف لسنا وحدنا من نؤمن بها لأن السيدة عائشة كانت تؤمن بها قبلنا!!! لأن حديث الإفك المروي في البخاري يعلن عن وجود سعد بن معاذ (رضوان الله تعالى عليه) المستشهد من جراحته في معركة الأحزاب في قصة الإفك التي حصلت بعيد غزوة المريسيع بتعريف عائشة لها في حديثها في البخاري، أي إن الصحابي الجليل سعد بن معاذ رجع للحياة بعد موته بما لا يقل عن سنتين
مما جعلني أتساءل:
هل إن عائشة تؤمن بالرجعة؟ وبالتالي هل هي رافضية؟
هل كانت قد اختلقت قصة الإفك؟
هل إن رواة البخاري كذابين؟
هل إن العقول التي قبلت هذه الروايات نائمة ومغفلة إلى هذه الدرجة؟
يمكن الاستعانة بصديق أو الاتصال عبر الكوبي بيست يا جماعة
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الخلق محمد وعلى آله الطاهرين
واقعا لدي ولع خاص باحاديث عائشة والبخاري وكل ما قرأت الاثنين كل ما زاد ولعي، وقبل أيام كنت أقرأ في البخاري بحديث الافك، ففوجئت بأن السيدة عائشة أصبحت رافضية أو أن وجودها في قصة الأفك مصطنع تماما أو أن البخاري ومن روى عنه زعنها كذابين أو أن أم المؤمنين مثل ما اكلت اولادها في حرب الجمل!! اكلت دينها في هذا الحديث مع احترامي للجميع ولكن هذا واقع حال.
وحتى أوضح الصورة، من المعلوم إن رجال حديث أهل السنة يرون من ضوابط رافضية الإنسان أن يؤمن بالرجعة، والرجعة تقتضي أن يؤمن الإنسان بأن الميت أو الموتى يمكن أن يرجعوا للحياة الدنيا بأمر ربهم، وهذه العقيدة التي يؤمن بها الروافض عليهم من الله ما يستحقون من الإكرام والتبجيل وتعتبر من البديهيات وجدت إننا وللأسف لسنا وحدنا من نؤمن بها لأن السيدة عائشة كانت تؤمن بها قبلنا!!! لأن حديث الإفك المروي في البخاري يعلن عن وجود سعد بن معاذ (رضوان الله تعالى عليه) المستشهد من جراحته في معركة الأحزاب في قصة الإفك التي حصلت بعيد غزوة المريسيع بتعريف عائشة لها في حديثها في البخاري، أي إن الصحابي الجليل سعد بن معاذ رجع للحياة بعد موته بما لا يقل عن سنتين
مما جعلني أتساءل:
هل إن عائشة تؤمن بالرجعة؟ وبالتالي هل هي رافضية؟
هل كانت قد اختلقت قصة الإفك؟
هل إن رواة البخاري كذابين؟
هل إن العقول التي قبلت هذه الروايات نائمة ومغفلة إلى هذه الدرجة؟
يمكن الاستعانة بصديق أو الاتصال عبر الكوبي بيست يا جماعة
تعليق