بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين في كل حال
آسف جدا على دخولي المنتدى باسم الخميني الذي قتل من خيرة شباب العراق الكثير الكثير.ودخولي بهذا الاسم الكريهه من كل عراقي حر .كان جزءا من حبي للانتقام من كل سيد حقير.وإليكم أيها الاعزاء قصتي .
أنا إمرأة عراقيه شيعيه ،أرمله،وعندي ثلاث بنات وولد،أعمل مدرسة لغه عربية في أحد المدارس العراقيه ،وأتقاضى راتبا لا يكفينا قوت يومنا،أستشهد زوجي في حرب إيران على يد الخميني المجرم .
إبنتي الكبرى بالغة لسن الزواج ومتعلمه.تقدم لخطبتها أحد الشباب،فرفضت إبنتي الزواج منه .وتكرر الامر أربع مرات .وكانت في كل مرة ترفض الزواج .لاسباب كنت آراها غير مقنعه،وفي ذات يوم شككت في الامر .وضغطت عليها لمعرفة سبب رفضها .وبعد إلحاح طويل .إنهارت إبنتي .وأعترفت باسباب حقيقة رفضها .وكم كانت صدمتي قويه عندما عرفت السبب.
تعرفت إبنتي على أحدأبناء الاسياد.وللاسياد وأبنآئهم مكانة مقدسة عندنا نحن الشيعة .وتتمنى كل إمرأة شيعية أن تحمل في رحمها أحد أسياد آل البيت.المهم في ألامر أن هذا السيد المغتصب .طلب من إبنتي الزواج منها.زواج متعةعلى أن يقوم بعد ذلك بالزواج منها زواجا عاديا .
فوافقت إبنتي على ذلك .وكيف لا توافق والطالب أحد أحفاد الرسول .وتمت المتعة سرا دون علمي .بعد فترة تفاجت إبنتي بزواج السيد من إبنة عمه ،وتنكر لابنتي وكأن شئيا لم يكن بينهما.
لقد فض السيد بكارة إبنتي .وأنتم تعلمون نظرة مجتمعاتنا العربية .للانثى غير العذراء .خاصة إذا كانت غير مطلقة أو أرملة .
لقد إرتكب هذا السيد المجرم جريمة .نكراء في حق أسرة أسعى ليلا نهارا لحفظ ماء وجهها .
في البداية لم أفكر أبدا في تغيير مذهبي .ولكن بعد حصول هذه الجريمه .بدأت ولاول مرة أقرأ كتب السنة .فنحن الشيعة لا نقرأ كتبكم آبدا. ومن يقولغير ذلك فهو كاذب. لانكم يا أهل السنة بالنسبة للشيعة .أشر خلق الله .أنتم قتلة آل البيت.مع انني وجدتكم في كتبكم تجلونهم وتحتريمونهم أكثر منا.
منذ لحظة تحولي الى المذهب السني وأنا بحمد الله أشعر براحة تآمة .وانا على يقين تام أن مشكلة إبنتي ستحل إن شاءالله.
وهنا أوجه دعوه خاصه لكل أخواتي من بنات الشيعه .أن يحذرن ما يسمى بالمتعه .وأن يقرأن كتب ألسنة .فهم على صواب تام .
والحمد لله رب العالمين وأشهد أن لاإله إلا الله محمدا رسول الله
أختكم أم حسين
حسبي الله ونعم الوكيل على أسيادنا
منقول

أسأل الله تعالى لها الثبات

وأوجه نداء هنا لكل شيعي :
الله تعالى فطرنا على الإسلام ، ومنحنا عقولا لنعرف بها الخير من الشر
فلماذا ندع غيرنا يفكر بالنيابة عنا؟؟؟؟
أليس لنا أسماع وأبصار وأفئدة؟
ألم يأت الخطاب في القرآن الكريم للمؤمنين عامة ولم يأت لطائفة مخصصة؟
لم لانأخذ ديننا من كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم؟
لماذا إذا أتت الآية من كتاب الله تعالى لانقبلها مباشرة ، ومايقوله العالم نقبله بلادليل؟