تويت
ياايها العراقيون اتحدوا اتحدوا
منذ زمن طويل ولا زال طاغية العراق يستعبد الرجال ويذلهم ويستحيي النساء ويذبح الاطفال
وقد آن الاوان لان نتحد وننفض عن العراق غبار الذل والهوان .
دعوا الخلافات الشخصية جانبا ولايسقّط بعضنا بعضا
لقد عرف عن العراقيين سابقا انهم لن ينقادوا الى احد وكان ذلك وبالا عليهم ، وجيل اليوم لابد ان يتحدوا وينقادوا لانقاذ ما بقي من ابناء العراق الشرفاء هؤلاء المشاركون في المؤتمر لهم تاريخهم وجهادهم الديني والسياسي فالنتعاون معهم ونتخلص من نظام صدام الفاجر .
المؤمنون في العراق شبعوا ذلة وهوانا وهم يتطلعون لبارقة امل تخلصهم من اعتى جبار استعمل البطش والقوة مع شعب لا يملك القوة ولا الحرية لن يتضرر العراقيون اكثر مما يتظررون وسوف يتظررون من الطاغية اللعين لو بقي على دفة الحكم ـ لا سمح الله ـ أي ذل اكثر من الذي عشناه في زمن صدام واي هوان ؟؟
اليس الموت في سبيل الحرية اولى من العيش بذلة ؟؟؟؟
اقسم بالله اني لو كنت في العراق لتمنيت ان اموت وتموت عائلتي في سبيل اسقاط النظام الفاجر الذي احرق الاخضر واليابس .
خيرة شبابنا ورجالنا اعدمهم صدام ولن يتورع عن قتل الباقين من الخيريين اضف الى ذلك شدة ما يعانية المؤمنون من خوف وجوع وذل .
لقد آن الاوان لان نتحد ونلتف حول الاخوة الذين لهم جهاد طويل ولا يشك احد بايمانهم وحرصهم ( حتى وان كنا نختلف معهم في بعض الاراء الشخصية ) ولكن في سبيل انجاح مهمتهم لعراق افضل ولاجل الحرية التي طالما ننشدها ونحلم بها فلننبذ الخلافات الشخصية وراء ظهورنا فكثرة الخلافات لن يتضرر منها الا العراقيون المساكين المغلوب على امرهم .
فليكن عراقيوا اليوم غير العراقيين الذين قال عنهم الامام امير المؤمنين عليه السلام ـ اعظم قائد ـ بالامس ( لقد ملاتم قلبي قيحا وشحنتم صدري غيظا وجرعتموني نغب التهمام انفاسا وافسدتم علي رايي ) .
وعراقيوا اليوم ليس عراقيون الامس الذين قال عنهم امير المؤمنين عليه السلام اعظم قائد ( فيا عجبا والله يميت القلب ويجلب الهم من اجتماع هؤلاء القوم على باطلهم وتفرقكم عن حقكم فقبحا لكم وترحا حين صرتم غرضا يرمى يغار عليكم ولا تغيرون وتغزَون ولا تغزون ويعصى الله وترضون فاذا امرتكم بالسير اليهم في ايام الحر قلتم هذه حمارة القيظ )
وعراقيو اليوم ليس عراقيي الامس الذين قال عنهم امير المؤمنين عليه السلام :
( اما بعد يا اهل العراق فانما انتم كالمرأة الحامل حملت فلما اتمت املصت ومات قيمها وطال تايمها وورثها ابعدها )
فلنثبت للعالم وحدتنا ونقاتل في سبيل الله صفا ولا يستزلنا الشيطان ان الشيطان كان للانسان عدوا مبينا .
والله من وراء القصد .
منذ زمن طويل ولا زال طاغية العراق يستعبد الرجال ويذلهم ويستحيي النساء ويذبح الاطفال
وقد آن الاوان لان نتحد وننفض عن العراق غبار الذل والهوان .
دعوا الخلافات الشخصية جانبا ولايسقّط بعضنا بعضا
لقد عرف عن العراقيين سابقا انهم لن ينقادوا الى احد وكان ذلك وبالا عليهم ، وجيل اليوم لابد ان يتحدوا وينقادوا لانقاذ ما بقي من ابناء العراق الشرفاء هؤلاء المشاركون في المؤتمر لهم تاريخهم وجهادهم الديني والسياسي فالنتعاون معهم ونتخلص من نظام صدام الفاجر .
المؤمنون في العراق شبعوا ذلة وهوانا وهم يتطلعون لبارقة امل تخلصهم من اعتى جبار استعمل البطش والقوة مع شعب لا يملك القوة ولا الحرية لن يتضرر العراقيون اكثر مما يتظررون وسوف يتظررون من الطاغية اللعين لو بقي على دفة الحكم ـ لا سمح الله ـ أي ذل اكثر من الذي عشناه في زمن صدام واي هوان ؟؟
اليس الموت في سبيل الحرية اولى من العيش بذلة ؟؟؟؟
اقسم بالله اني لو كنت في العراق لتمنيت ان اموت وتموت عائلتي في سبيل اسقاط النظام الفاجر الذي احرق الاخضر واليابس .
خيرة شبابنا ورجالنا اعدمهم صدام ولن يتورع عن قتل الباقين من الخيريين اضف الى ذلك شدة ما يعانية المؤمنون من خوف وجوع وذل .
لقد آن الاوان لان نتحد ونلتف حول الاخوة الذين لهم جهاد طويل ولا يشك احد بايمانهم وحرصهم ( حتى وان كنا نختلف معهم في بعض الاراء الشخصية ) ولكن في سبيل انجاح مهمتهم لعراق افضل ولاجل الحرية التي طالما ننشدها ونحلم بها فلننبذ الخلافات الشخصية وراء ظهورنا فكثرة الخلافات لن يتضرر منها الا العراقيون المساكين المغلوب على امرهم .
فليكن عراقيوا اليوم غير العراقيين الذين قال عنهم الامام امير المؤمنين عليه السلام ـ اعظم قائد ـ بالامس ( لقد ملاتم قلبي قيحا وشحنتم صدري غيظا وجرعتموني نغب التهمام انفاسا وافسدتم علي رايي ) .
وعراقيوا اليوم ليس عراقيون الامس الذين قال عنهم امير المؤمنين عليه السلام اعظم قائد ( فيا عجبا والله يميت القلب ويجلب الهم من اجتماع هؤلاء القوم على باطلهم وتفرقكم عن حقكم فقبحا لكم وترحا حين صرتم غرضا يرمى يغار عليكم ولا تغيرون وتغزَون ولا تغزون ويعصى الله وترضون فاذا امرتكم بالسير اليهم في ايام الحر قلتم هذه حمارة القيظ )
وعراقيو اليوم ليس عراقيي الامس الذين قال عنهم امير المؤمنين عليه السلام :
( اما بعد يا اهل العراق فانما انتم كالمرأة الحامل حملت فلما اتمت املصت ومات قيمها وطال تايمها وورثها ابعدها )
فلنثبت للعالم وحدتنا ونقاتل في سبيل الله صفا ولا يستزلنا الشيطان ان الشيطان كان للانسان عدوا مبينا .
والله من وراء القصد .