فَتَرَ الوحي حتى حزن النبي صلى الله عليه وآله فيما بلغنا حزناً غدا منه مراراً كي يتردى من رؤوس شواهق الجبال ، فكلما أوفي بذروة جبل لكي يلقي منه نفسه تبدى له جبريل فقال : يا محمد إنك رسول الله حقاًّ ، فيسكن لذلك جأشه وتقر عينه فيرجع ، فإذا طالت عليه فترة الوحي غدا لمثل ذلك ، فإذا أوفي بذروة جبل تبدى له جبريل فقال له مثل ذلك !! كتاب البخاري : 2/208
اما البخاري كذاب , أو انكم تركتم سنة نبيكم , فماذا تختارون؟
اما البخاري كذاب , أو انكم تركتم سنة نبيكم , فماذا تختارون؟

تعليق