إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

انتحروا ............

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • انتحروا ............

    فَتَرَ الوحي حتى حزن النبي صلى الله عليه وآله فيما بلغنا حزناً غدا منه مراراً كي يتردى من رؤوس شواهق الجبال ، فكلما أوفي بذروة جبل لكي يلقي منه نفسه تبدى له جبريل فقال : يا محمد إنك رسول الله حقاًّ ، فيسكن لذلك جأشه وتقر عينه فيرجع ، فإذا طالت عليه فترة الوحي غدا لمثل ذلك ، فإذا أوفي بذروة جبل تبدى له جبريل فقال له مثل ذلك !! كتاب البخاري : 2/208



    اما البخاري كذاب , أو انكم تركتم سنة نبيكم , فماذا تختارون؟

  • #2


    هذه الزيادة ضعيفه من الرواية لم تثبت
    http://www.alalbany.net/books_view.p...&search=&in=dk

    ابحث عن شبهة اخرى

    تعليق


    • #3
      الطبري وابن مسعود ومسلم و....
      كلهم اوردوا نفس الرواية؟
      شكرا على الرابط

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة المختار الشيعي
        فَتَرَ الوحي حتى حزن النبي صلى الله عليه وآله فيما بلغنا حزناً غدا منه مراراً كي يتردى من رؤوس شواهق الجبال ، فكلما أوفي بذروة جبل لكي يلقي منه نفسه تبدى له جبريل فقال : يا محمد إنك رسول الله حقاًّ ، فيسكن لذلك جأشه وتقر عينه فيرجع ، فإذا طالت عليه فترة الوحي غدا لمثل ذلك ، فإذا أوفي بذروة جبل تبدى له جبريل فقال له مثل ذلك !! كتاب البخاري : 2/208



        اما البخاري كذاب , أو انكم تركتم سنة نبيكم , فماذا تختارون؟
        كذاب كذاب البخاري كذاااااب
        حشا رسول الله عليه الصلاة ان يفكر
        بالانتحار
        واعتقد ان عتيق هو من اراد ان ينتحر
        ممااصابه من حزن في الغار

        تعليق


        • #5
          حاشا رسول الله
          قامو بنسب كل فاحشة لرسول الله
          في سبيل عمرهم

          لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم

          تعليق


          • #6
            الزيادة غير ثابتة للرواية ....انتهى الموضوع إذا تريدون غلصاقها بنا قسرا فهذا شأن آخر.

            تعليق


            • #7
              الزيادة ثابتة وباقوال علماء مذهبك

              لادليل على انها من بلاغات الزهري كزيادة , اضافة لورودها بطرق صحيحة متصلة , وكلام الكرماني (هذا هو الظاهر) يثبت بطلان وجود دليل حتمية انها من البلاغات وانما حمل ذلك على الظن.
              لهذا فان كتاب عمدة القاري قد اثبت ورودها عن عائشة ج 24 ص 128, على اعتبار ان عائشة سمعته من النبي او من صحابي .
              محمد بن حبان في كتابه الثقات نص على ثبوت الرواية ج 1 ص 48 طبعة اولى وبسند صحيح لا قدح فيه
              عيون الاثر في فنون المغازي لليعمري ج 1 ص 165 بسند لا غبار عليه
              تاريخ الرسل والملوك ج1 ص 393 بسند قوي
              الانوار في شمائل المختار ج 1 ص 9 بسند معتبر
              وقد اورده اللالكائي على انه من مسلمات السنة في كتابه شرح اصول اعتقاد اهل السنة ج 4 ص 758
              اضافة محمد بن اسحاق بن يحيى في الايمان ج 2 ص 691
              سلم به ابن القيم الجوزية في مدارج السالكين ج3 ص125
              اقره الشحود كامر بشري في موسوعة البحوث في القرآن والسنة
              صححه ابن حبان في صحيحه وبتعليق شعيب الارنؤوط ج 1 ص 216
              لم ينكره الدكتور البغا في شرحه له في شرحه للبخاري ج6 ص2561
              صححه شعيب الارنؤوط على شرط الشيخين ج6 ص260
              اما ابو الفرج فاعتبره من احاديث صفوة الصفوة ج1 ص80


              يفكي ام نزيد؟
              فلماذا لا ينتحر الوهابية بدلا من تعطيل سنة الانتحار؟

              تعليق


              • #8
                الشيخ الالباني
                - ( لما نزل عليه الوحى بـ (حراء) ؛ مكث أياماً لا يرى جبريل ، فحزن حزناً شديداً ، حتى كان يغدو إلى ثبير مرة ، وإلى حراء مرة ، يريد أن يلقي نفسه منه ، فبينا رسول الله صلي الله عليه وسلم كذلك عامداً لبعض تلك الجبال ؛ إلى أن سمع صوتاً من السماء ، فوقف رسول الله صلي الله عليه وسلم صعقاً للصوت ، ثم رفع رأسه فإذا جبريل على كرسي بين السماء والأرض متربعاً عليه يقول : يا محمد ! أنت رسول الله صلي الله عليه وسلم حقاً ، وأنا جبريل . قال : فانصرف رسول الله صلي الله عليه وسلم وقد أقر الله عينه ، وربط جأشه . ثم تتابع الوحي بعد وحمي ) .
                قال الألباني في " السلسلة الضعيفة والموضوعة " 10/ 451 :$باطل$أخرجه ابن سعد في "الطبقات" (1/ 196) : أخبرنا محمد بن عمر قال : حدثني إبراهيم بن محمد بن أبي موسى عن داود بن الحصين عن أبي غطفان بن طريف عن ابن عباس :أن رسول الله صلي الله عليه وسلم لما نزل عليه ...قلت : وهذا إسناد موضوع ؛ آفته : إما محمد بن عمر - وهو الواقدي - ؛ فإنه متهم بالوضع . وقال الحافظ في "التقريب" :"متروك مع سعة علمه" . وقد تقدمت كلمات الأئمة فيه أكثر من مرة .وإما إبراهيم بن محمد بن أبي موسى - وهو ابن أبي يحيى ، واسمه سمعان الأسلمي مولاهم أبو إسحاق المدني - ، وهو متروك أيضاً مثل الواقدي أو أشد ؛ قال فيه الحافظ أيضاً :"متروك" .وحكى في "التهذيب" أقوال الأئمة الطاعنين فيه ، وهي تكاد تكون مجمعة على تكذيبه ، ومنها قول الحربي :"رغب المحدثون عن حديثه ، روى عنه الواقدي ما يشبه الوضع ، ولكن الواقدي تالف" .وقوله في الإسناد : "ابن أبي موسى" أظنه محرفاً من "ابن أبي يحيى" .ويحتمل أنه من تدليس الواقدي نفسه ؛ فقد دلس بغير ذلك ، قال عبدالغني ابن سعيد المصري :"هو إبراهيم بن محمد بن أبي عطاء الذي حدث عنه ابن جريج ، وهو عبدالوهاب الذي يحدث عنه مروان بن معاوية ، وهو أبو الذئب الذي يحدث عنه ابن جريج" .واعلم أن هذه القصة الباطلة قد وقعت في حديث عائشة في حكايتها رضي الله عنها قصة بدء نزول الوحي على النبي صلي الله عليه وسلم ، مدرجة فيه عند بعض مخرجيه ، ووقعت في "صحيح البخاري" عن الزهري بلاغاً ؛ فقد أخرجه (13/ 297-303) من طريق عقيل ومعمر عن ابن شهاب الزهري عن عروة عنها ؛ وجاء في آخر الحديث :"وفتر الوحي فترة ؛ حتى حزن النبي صلي الله عليه وسلم - فيما بلغنا - حزناً غدا منه مراراً كي يتردى من رؤوس شواهق الجبال ..." الحديث نحو رواية الواقدي .وظاهر سياق الحديث في "البخاري" أن هذه الزيادة من رواية عقيل ومعمر كليهما ! لكن حقق الحافظ أنها خاصة برواية معمر ؛ بدليل أن البخاري قد ساق في أول "الصحيح" رواية عقيل ، وليس فيها هذه الزيادة .وأقوى منه : أن طريق عقيل أخرجها أبو نعيم في "مستخرجه" من طريق يحيى بن بكير - شيخ البخاري في أول الكتاب - بدونها ، وأخرجه مقروناً - كما هنا - برواية معمر ، وبين أن اللفظ لمعمر .وكذلك صرح الإسماعيلي أن الزيادة في رواية معمر .وأخرجه أحمد ، ومسلم ، والإسماعيلي ، وأبو نعيم من طريق جمع من أصحاب الليث بدونها . قال الحافظ :"ثم إن القائل : "فيما بلغنا" هو الزهري ، ومعنى الكلام : أن في جملة ما وصل إلينا من خبر رسول الله صلي الله عليه وسلم في هذه القصة ، وهو من بلاغات الزهري ، وليس موصولاً . ووقع عند ابن مردويه في "التفسير" من طريق محمد بن كثير عن معمر بإسقاط قوله : "فيما بلغنا" ، ولفظه : "فترة حزن النبي صلي الله عليه وسلم منها حزناً غدا منه ..." إلى آخره ، فصار كله مدرجاً على رواية الزهري عن عروة عن عائشة . والأول هو المعتمد" .قلت : يعني : أنه ليس بموصول ، ويؤيده أمران :الأول : أن محمد بن كثير هذا ضعيف ؛ لسوء حفظه - وهو الصنعاني المصيصي - ؛ قال الحافظ :"صدوق كثير الغلط" .وليس هو محمد بن كثير العبدي البصري ؛ فإنه ثقة .والآخر : أنه مخالف لرواية عبدالرزاق : حدثنا معمر ... التي ميزت آخر الحديث عن أوله ، فجعلته من بلاغات الزهري .كذلك رواه البخاري من طريق عبدالله بن محمد : حدثنا عبدالرزاق ... وكذلك رواه الإمام أحمد (6/ 232-233) : حدثنا عبدالرزاق به .ورواه مسلم في "صحيحه" (1/ 98) عقب رواية يونس عن ابن شهاب به دون البلاغ ، ثم قال : وحدثني محمد بن رافع : حدثنا عبدالرزاق ... وساق الحديث بمثل حديث يونس ، مع بيان بعض الفوارق اليسيرة بين حديث يونس ومعمر ، ولم يسق الزيادة . ولولا أنها معلولة عنده بالانقطاع ؛ لما استجاز السكوت عنها وعدم ذكرها ؛ تفريقاً بين الروايتين أو الحديثين ، مع أنه قد بين من الفوارق بينهما ما هو أيسر من ذلك بكثير ! فدل هذا كله على وهم محمد بن كثير الصنعاني في وصله لهذه الزيادة ، وثبت ضعفها .ومما يؤكد ذلك : أن عبدالرزاق قد توبع على إسناده مرسلاً ، فقال ابن جرير في "تاريخه" (2/ 305 - دار المعارف) : حدثنا محمد بن عبدالأعلى قال : حدثنا ابن ثور عن معمر عن الزهري قال :فتر الوحي عن رسول الله صلي الله عليه وسلم فترة ، فحزن حزناً شديداً ، جعل يغدو إلى رؤوس شواهق الجبال ليتردى منها ... الحديث .وابن ثور : اسمه محمد أبو عبدالله العابد ، وهو ثقة .فثبت بذلك يقيناً وهم محمد بن كثير الصنعاني في وصله إياها .فإن قيل : فقد تابعه النعمان بن راشد فقال : عن الزهري عن عروة عن عائشة به نحوه . أخرجه الطبري (2/ 298-299) ؟!فأقول : إن حال النعمان هذا مثل حال الصنعاني في الضعف وسوء الحفظ ؛ فقال البخاري :"في حديثه وهم كثير" . وفي "التقريب" :"صدوق سيىء الحفظ" .قلت : وفي حديثه هذا نفسه ما يدل على سوء حفظه ؛ ففيه ما نصه :"ثم دخلت على خديجة فقلت : زملوني زملوني . حتى ذهب عني الروع ، ثم أتاني فقال : يا محمد ! أنت رسول الله - قال : - فلقد هممت أن أطرح نفسي من حالق من جبل ، فتبدى لي حين هممت بذلك ، فقال : يا محمد ! أنا جبريل وأنت رسول الله . ثم قال : اقرأ . قلت : ما أقرأ ؟ قال : فأخذني فغتني ثلاث مرات ؛ حتى بلغ مني الجهد ، ثم قال : (اقرأ باسم ربك الذي خلق) فقرأت ..." الحديث !!قلت : فجعل النعمان هذا الأمر بالقراءة بعد قصة الهم المذكور ، وهذا منكر مخالف لجميع الرواة الذين رووا الأمر دونها ، فذكروه في أول حديث بدء الوحي ، والذين رووها معه مرسلة أو موصولة ؛ فذكروها بعده .ومن ذلك : ما أخرجه ابن جرير أيضاً (2/ 300-301) قال : حدثنا ابن حميد قال : حدثنا سلمة عن محمد بن إسحاق قال : حدثني وهب بن كيسان مولى آل الزبير قال :سمعت عبدالله بن الزبير وهو يقول لعبيد بن عمير بن قتادة الليثي : حدثنا يا عبيد ! كيف كان بدء ما ابتدىء به رسول الله صلي الله عليه وسلم من النبوة حين جاء جبريل عليه السلام ؟قلت ... فذكر الحديث ، وفيه - بعد الأمر المشار إليه - :قال : "فقرأته . قال : ثم انتهى ، ثم انصرف عني ، وهببت من نومي ، وكأنما كتب في قلبي كتاباً . [قال : ولم يكن من خلق الله أحد أبغض إلي من شاعر أو مجنون ، كنت لا أطيق أن أنظر إليهما ! قال : قلت : إن الأبعد - يعني : نفسه - لشاعر أو مجنون ؟! لا تحدث بها عني قريش أبداً ، لأعمدن إلى حالق من الجبل فلأطرحن نفسي منه ، فلأقتلنها فلأستريحن] . قال : فخرجت أريد ذلك ، حتى إذا كنت في وسط الجبل ؛ سمعت صوتاً من السماء ..." الحديث .ولكن هذا الإسناد مما لا يفرح به ، لا سيما مع مخالفته لما تقدم من روايات الثقات ؛ وفيه علل :الأولى : الإرسال ؛ فإن عبيد بن عمير ليس صحابياً ، وإنما هو من كبار التابعين ، ولد في عهد النبي صلي الله عليه وسلم .الثانية : سلمة - وهو ابن الفضل الأبرش - ؛ قال الحافظ :"صدوق كثير الخطأ" .قلت : ومع ذلك ؛ فقد خالفه زياد بن عبدالله البكائي ؛ وهو راوي كتاب "السيرة" عن ابن إسحاق ، ومن طريقه رواه ابن هشام ، وقال فيه الحافظ :"صدوق ثبت في المغازي" .وقد أخرج ابن هشام هذا الحديث في "السيرة" (1/ 252-253) عنه عن ابن إسحاق به ؛ دون الزيادة التي وضعتها بين المعكوفتين [] ، وفيها قصة الهم المنكرة .فمن المحتمل أن يكون الأبرش تفرد بها دون البكائي ، فتكون منكرة من جهة أخرى ؛ وهي مخالفته للبكائي ؛ فإنه دونه في ابن إسحاق ؛ كما يشير إلى ذلك قول الحافظ المتقدم فيهما .ومن المحتمل أن يكون ابن هشام نفسه أسقطها من الكتاب ؛ لنكارة معناها ، ومنافاتها لعصمة النبي صلي الله عليه وسلم ؛ فقد أشار في مقدمة كتابه إلى أنه قد فعل شيئاً من ذلك ، فقال (1/ 4) :".. وتارك ذكر بعض ما ذكره ابن إسحاق في هذا الكتاب ؛ مما ليس لرسول الله صلي الله عليه وسلم فيه ذكر ... وأشياء بعضها يشنع الحديث به ..." .وهذا كله يقال على احتمال سلامته من العلة التالية ؛ وهي :الثالثة : ابن حميد - واسمه محمد الرازي - ؛ وهو ضعيف جداً ، كذبه جماعة من الأئمة ، منهم أبو زرعة الرازي .وجملة القول ؛ أن الحديث ضعيف إسناداً ، منكر متناً ، لا يطمئن القلب المؤمن لتصديق هؤلاء الضعفاء فيما نسبوا إلى رسول الله صلي الله عليه وسلم من الهم بقتل نفسه بالتردي من الجبل ، وهو القائل - فيما صح عنه - :"من تردى من جبل فقتل نفسه ؛ فهو في نار جهنم يتردى فيها خالداً مخلداً فيها أبداً" . متفق عليه : "الترغيب" (3/ 205) .لا سيما وأولئك الضعفاء قد خالفوا الحفاظ الثقات الذين أرسلوه .وما أشبه هذا المرسل في النكارة بقصة الغرانيق التي رواها بعض الثقات أيضاً مرسلاً ووصلها بعض الضعفاء ، كما بينته في رسالة لي مطبوعة بعنوان : "نصب المجانيق لنسف قصة الغرانيق" ، فراجعها تجد فيها - كما في هذا الحديث - شاهداً قوياً على ما ذهب إليه المحدثون : من أن الحديث المرسل من قسم الحديث الضعيف ؛ خلافاً للحنفية ؛ لا سيما بعض المتأخرين منهم الذين ذهبوا إلى الاحتجاج بمرسل الثقة ولو كان المرسل من القرن الثالث !بل غلا أحدهم من المعاصرين فقال : ولو من القرن الرابع ! وإذن ؛ فعلى جهود المحدثين وأسانيدهم السلام !هذا ؛ ولقد كان الباعث على كتابة هذا التخريج والتحقيق : أنني كنت علقت في كتابي "مختصر صحيح البخاري" - يسر الله تمام طبعه - (1/ 5) على هذه الزيادة بكلمة وجيزة ؛ خلاصتها أنها ليست على شرط "الصحيح" ؛ لأنها من بلاغات الزهري . ثم حكيت ذلك في صدد بيان مزايا المختصر المذكور ؛ في بعض المجالس العلمية في المدينة النبوية في طريقي إلى الحج أو العمرة سنة (1394) ، وفي عمرتي في منتصف محرم هذه السنة (1395) ، وفي مجلس من تلك المجالس ذكرني أحد طلاب الجامعة الإسلامية الأذكياء المجتهدين - ممن أرجو له مستقبلاً زاهراً في هذا العلم الشريف ؛ إذا تابع دراسته الخاصة ولم تشغله عنها الصوارف الدنيوية - أن الحافظ ابن حجر ذكر في "الفتح" : أن ابن مردويه روى زيادة بلاغ الزهري موصولاً ، وذكر له شاهداً من حديث ابن عباس من رواية ابن سعد ؟ فوعدته النظر في ذلك ؛ وها أنا قد فعلت ، وأرجو أن أكون قد وفقت للصواب بإذن الله تعالى .وإن في ذلك لعبرة بالغة لكل باحث محقق ؛ فإن من المشهور عند المتأخرين : أن الحديث إذا سكت عنه الحافظ في "الفتح" فهو في مرتبة الحسن على الأقل ، واغتر بذلك كثيرون ، وبعضهم جعله قاعدة نبه عليها في مؤلف له ، بل وألحق به ما سكت عنه الحافظ في "التلخيص" أيضاً !!وكل ذلك توسع غير محمود ؛ فإن الواقع يشهد أن ذلك ليس مطرداً في "الفتح" ؛ بله غيره ، فهذا هو المثال بين يديك ؛ فقد سكت فيه على هذا الحديث الباطل ، وفيه متهمان بالكذب عند أئمة الحديث ، متروكان عند الحافظ نفسه ! وقد سبق له مثال آخر - وهو الحديث (3898) - ، وقد أشرت إليه في التعليق على "مختصر البخاري" (1/ 277) ؛ يسر الله تمام طبعه . آمين .
                http://www.alalbany.net/books_view.p...&search=&in=dk

                تعليق


                • #9
                  تضعيف الالباني لاحد الطرق لا يعتد به امام علماء مذهبكم

                  نقول صححه جمع من العلماء يقول ضعفه فلان , هل تأخذ بكلام الالباني وحده لاسقط مذهبك؟

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة المختار الشيعي
                    تضعيف الالباني لاحد الطرق لا يعتد به امام علماء مذهبكم

                    نقول صححه جمع من العلماء يقول ضعفه فلان , هل تأخذ بكلام الالباني وحده لاسقط مذهبك؟
                    بل درس طرقها
                    والبينة على من ادعي

                    فقد وضح سبب التضعيف والبطلان
                    هل تريد اكثر من هذا التوضيح؟

                    تعليق


                    • #11
                      مستر فهيم
                      هل كل ما يضعفه الالباني ضعيف وان وثقه السابقون له؟

                      تعليق


                      • #12
                        لاحول ولا قوة الا بالله @ أكثر من مليار سني يتبعون نبيا مجنون؟؟

                        تعليق


                        • #13
                          يا سبحان الله !! البخاري ومسلم ،، وافقو الكفار في عقائدهم ،، فهم يقولون أن الأنبياء مسحورين!! كذابين!! مجانين!!

                          تعليق


                          • #14
                            اذاً انتحروا

                            تعليق


                            • #15
                              بسم الله الرحمن الرحيم:
                              أخواني : الوهابيه ليس لهم منهجيه واضحه في علم الحديث!!
                              وهم يتعمدون ذلك.. للهروب..
                              فالصديق والفاروق وذا النورين يهربون من المعارك.. وهم يهربون من الأحاديث..
                              ههههههههههههه 1 هههههههه 2
                              ههههههههههه 3 ههههههه 4
                              تعبت من الضحك !!!

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X