إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سيناريوهات ما بعد الهجوم الصهيوني على الجمهوريه الاسلاميه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سيناريوهات ما بعد الهجوم الصهيوني على الجمهوريه الاسلاميه

    سیناریوهات ما بعد الهجوم الاسرائيلي على ايران : "قتال التكتكة (تيك تاك)"
    وعلى افتراض ان تتمكن الطائرات الاسرائيلية من الوصول الى ايران، فانها ستكون امام مهمة صعبة ومعقدة لانه اولا : ان المضادات الجوية الايرانية لن تقف مكتوفة الايدي وسيواجه الطيارون الاسرائيليون على الارجح وضعا مختلفا في سماء ايران ، يجهلونه.

    عصر ايران، ضياء الدين احتشام – تقلع القاذفات الاسرائيلية من قاعدة في مركز فلسطين المحتلة، وتمر عبر اجواء الاردن وشمال السعودية والنصف الجنوبي من العراق لتصل الى ايران من غربها.

    وينقسم السرب الاسرائيلي الى اربع مجموعات : المجموعة الاولى تتجه نحو نطنز والمجموعة الثانية نحو فردو بقم والثالثة نحو مفاعل اراك للماء الثقيل والرابعة نحو منشات اصفهان.

    وتنطلق صفارات الانذار في المنشات النووية الايرانية. وتبدا المضادات الجوية باطلاق النار ، وبعد لحظات، تسقط قنابل تزن عدة اطنان من تلك الطائرات وتدمر جميع المنشات النووية الايرانية خلال دقائق.

    وتنفذ العمليات بنجاح، وتعود الطائرات الى قواعدها الجوية بسلام. وهناك يكون قائد القوة الجوية الاسرائيلية بانتظارها لاستقبال الطيارين الذين شاركوا في هذه العمليات التاريخية كابطال وطنيين.

    وفي ايران، يعقد مجلس الوزراء اجتماعا طارئا ويعتبر هذا الاجراء بانه انتهاك سافر للقوانين الدولية ويندد به بشدة.

    كما يصدر مندوب ايران لدى الامم المتحدة بيانا شديد اللهجة ضد اسرائيل يتم توثيقه كوثيقة رسمية ايرانية.

    وتنظم حشود الجماهير في المدن الايرانية مظاهرات احتجاجية ضد اسرائيل وتهتف بقوة الموت لاسرائيل.

    وتدعم بعض دول العالم هذا العمل الاسرائيلي وتعتبره خيارا لابد منه بالنسبة لاسرائيل للدفاع عن نفسها. الا ان البعض الاخر من الدول يعتبر هذا الهجوم بانه عدوان سافر ويندد به وتلوذ مجموعة اخرى من الدول بالصمت.

    وتتصدر عملية تدمير المنشات النووية الايرانية بواسطة الطائرات الاسرائيلية العناوين والصفحات الرئيسية للصحف في العالم واخبار القنوات التلفزيونية ... ومن ثم ينتهي كل شئ تدريجيا ويصبح جزءا من التاريخ.

    ان هذا هو الحلم الذي يحلم به الاسرائيليون، لكن تجري الرياح بما لا تشتهي السفن.
    ***

    وكانت اسرائيل قد هاجمت المنشات النووية العراقية (اوزيراك) عام 1981 واستطاعت من دون دفع اي ثمن تدمير القدرات النووية العراقية.

    وكانت ردة فعل بغداد على ذلك الهجوم ليس سوى الانفعال واللجوء الى الصمت. الا ان ايران عام 2010 تختلف اساسيا مع العراق عام 1981، بحيث ان هذين البلدين لا يمكن اساسا مقارنتهما باحدهما الاخر.

    وكان العراق ، في تلك الفترة يخوض حربا مع ايران، ولم يملك الارادة السياسية للدخول في مواجهة مع اسرائيل وكان برنامجه النووي يمر بمراحله الاولية. لذلك فان ما تم، هو عمليات ليست معقدة بشكل يذكر ولم تحقق انجازا يذكر ايضا وكان من الطبيعي الا يريد العراق "المنهمك في حرب في الشرق" فتح جبهة في الغرب والرد على الهجوم الاسرائيلي.

    الا ان ايران اليوم، قد وضعت جميع خططها وبرامجها العسكرية والدفاعية منذ البداية على محور التهديد الاسرائيلي وصده.



    واضافة الى ذلك فان ثمة ارادة سياسية وقوة وطنية ملحوظة في ايران للرد عسكريا على الاجراء العسكري الاسرائيلي المحتمل.

    ان الحكومة الايرانية لن تطيق اطلاقا هذا العار حتى تسكت امام الهجوم الاسرائيلي وتكتفي بالاجراءات الدبلوماسية.

    وليس هناك اي شك بان ايران ، سترد على اي هجوم عسكري بسرعة فائقة لانه فيما عدا ذلك ، ستذهب كل شعاراتها ومصداقيتها وكرامتها ادراج الرياح.

    وستضع ايران على جدول اعمالها الحرب غير المتماثلة في الرد على اي هجوم، وهي حرب غير كلاسيكية لا يستطيع احد تقييم ابعادها.

    ان المنشات النووية الاسرائيلية ، يمكن ان تكون الضحية الاولى للهجوم على المنشات النووية الايرانية، ويشكل هذا مصداقا كاملا للرد بالمثل.

    وعلى الرغم من اسرائيل ركبت مضادات جوية قوية لحماية منشاتها لكنها لن تستطيع القيام بشئ امام الكم الهائل وغير القابل للتكهن من "انواع الصواريخ" القادمة من "الاتجاهات المختلفة".

    وستكون لايران مفاجئات امام اسرائيل. وهذا ليس مجرد زعم وتبجح ، بالضبط مثلما فوجئ الاسرائيليون في حرب ال33 يوميا بالاسلحة الجديدة المضادة للسفن والدروع التي استخدمها حزب الله. ولم تكن اسرائيل حتى قبل هذه الحرب خسرت فرقاطاتها من طراز "سائر" ودباباتها من طراز "ميركافا".

    وعلى افتراض ان تتمكن الطائرات الاسرائيلية من الوصول الى ايران، فانها ستكون امام مهمة صعبة ومعقدة لانه اولا : ان المضادات الجوية الايرانية لن تقف مكتوفة الايدي وسيواجه الطيارون الاسرائيليون على الارجح وضعا مختلفا في سماء ايران ، يجهلونه.

    وثانيا : ان المنشات النووية الايرانية ، ليست كمنشات اوزيراك العراقية، عبارة عن عدة مبان على الارض ومن دون اي دفاعات. بل هي مجموعات واسعة منتشرة في مناطق مختلفة من بلاد مترامية الاطراف ويقع بعضها في اعماق الارض وفي اعماق الجبال تحميها الصواريخ والمضادات الجوية من كل صوب.

    ان الطائرات التي تبتعد مسافة 2000 كلم عن قواعدها، ستمر بالتاكيد بظروف غير مرغوبة في ظل كونها تفتقد الى الجبهة الخلفية الداعمة لها وهي في ارض غير معروفة وتواجه انظمة مجهولة ايضا.

    وثالثا : على افتراض ان جميع او بعض الطائرات سيكون بامكانها العودة، لكن هذا السؤال يطرح نفسه وهو الى اين ستذهب؟!

    لا يوجد ادنى شك بان الصواريخ الايرانية الجاهزة للاطلاق، ستصل الى القواعد الجوية الاسرائيلية قبل ان تعود اليها الطائرات التي انطلقت منها.

    ان هذا المشهد، ليس بعيدا عن الاذهان بان الطيار الاسرائيلي لن يستطيع وهو يقترب من مدرح الهبوط من الاتصال ببرج المراقبة لان برج المراقبة كان قد دمر قبل دقائق واصبح مدرج الهبوط يشبة "مزرعة تم حرثها".

    ويبدو ان وكالات الانباء في العالم ، ستبث بشكل متزامن نبأ الهجوم الاسرائيلي على ايران والهجوم الايراني على اسرائيل، بالضبط مثل تكتكة عقارب الساعة بحيث ان الفاصل الزمني بين "تيك" و "تاك" وجيز بدرجة انه لا يمكن حسابه. ان الحرب بين اسرائيل وايران، ستسمى مشروع "التكتكة (تيك تاك)".

    وفي ظل ظروف كهذه فانه لن يكون امام اسرائيل سوى خياران، اما ان تلوذ بالصمت وتعمل على اعادة بناء انقاض ما دمره الهجوم الايراني عليها وتلاحظ بتاثر واستغراب بان ايران تواصل نشاطاتها النووية. ان هذه الحالة اي الصمت، ازاء هجوم واسع النطاق ومذهل ومسبب لخسائر بالغة ، سيكون بمثابة هزيمة استراتيجية لاسرائيل التي ترد حتى على اطلاق رصاصة من بندقية كلاشينكوف بالمدفعية والصواريخ والقنابل.

    والافتراض الثاني، ان تقوم اسرائيل ازاء هذا الهجوم الايراني بشن هجمات جديدة. وهذا يعني ان الموضوع قد تجاوز مرحلة ال "تيك" و "تاك" وتكون حربا من العيار الثقيل قد بدات ، ليست ابعادها واضحة ولا نطاقها ولا حدود ساحة المعارك فيها.

    ان هذه الحرب ستخلف دمارا في ايران ، لكنها ستكون مدمرة بالنسبة لاسرائيل. بعبارة اخرى، وفي اسوأ الحالات، فان هذه الحرب ستخلف دمارا في ايران لكنها ستقضي على اسرائيل. وحتى بعد دخول الامريكيين ساحة المعركة فانه سيتم استهداف القوات الامريكية في المنطقة .

    ان التحليل الشامل لظروف اسرائيل ، يظهر بان اسرائيل التي تضم مهاجرين، لا تستطيع ابدا الدخول في حرب طويلة الامد لانها لم تجرب لحد الان حربا استمرت اكثر من 33 يوما في حين ان ايران مازالت قائمة رغم مواجهتها لحرب استمرت على مدى ثمانية اعوام.

    وحتى اذا هاجمت اسرائيل ، ايران بالسلاح الذري، فان شدة الهجمات التي ستشن ضدها ، ستفعل باسرائيل نفس الشئ الذي تفعله القنبلة الذرية بايران.

    ان اندلاع حرب حقيقية ومن العيار الثقيل ينتشر لهيبها في جميع المدن الاسرائيلية، يعني عمليا نسف كل ما قامت به اسرائيل على مدى 60 عاما الماضية لاستقطاب اليهود من ارجاء العالم الى فلسطين، خاصة وان الحرب المحتملة بين ايران واسرائيل لن تتوقف عند حدود اطلاق الصواريخ من قبل الجانبين وان اسرائيل ستتورط في حرب على الارض ايضا.

    ورغم ان ايران ستتضرر بشدة في هذه الحرب لكنها ستبقى "ايران" الا ان اسرائيل ستواجه دمار بناها التحتية والهجرة العكسية والفناء الداخلي لان الاناس الذين جاؤوا الى اسرائيل من مختلف مناطق العالم، لم يرحلوا عن ديارهم الاصلية من اجل ان يقتلوا في سبيل هذا "الوطن الوهمي" لذلك فان العودة ستكون خيارا سهلا بالنسبة لهم.

    ان اول قاذفة اسرائيلية تتمكن من تجاوز الحدود الايرانية، ستكون بمثابة انطلاق مشروع تغيير الخريطة السياسية للشرق الاوسط وستندلع نيران في المنطقة يطال شررها العالم اجمع سواء بشكل مباشر او غير مباشر.

    ان حلم اسرائيل لن يتحقق من دون ادنى شك لكن الكوابيس ستجثم على صدر المنطقة لسنوات الى ان يتضح ما الصرح الذي سيقوم على انقاض "اسرائيل السابقة". ( منقوله )

  • #2
    بارك الله بيك
    و ان قيادة ايران قيادة حكيمة
    لا تعتمد على مبدأ التهريج و الكذب الذي اتبعه صدام

    بل ان ايران واثقة من نفسها
    و حتى لو خسرت الحرب
    لكنها ستكبد امريكا خسائر كبيرة
    و اهم هذه الخسائر هي خسارة الهيبة و خسائر اقتصادية و ربما تشهد الاحداث سيطرة روسية من جديد او سيطره صينية

    تعليق


    • #3
      الراية الغالبة بوركت جهودك ,
      يسعدنا قراءة ما تكتب لانها حقائق تشفي الصدور.

      ان الجمهورية لاسلامية في ايران حماها الله شعارها الموت اولى من ركوب العار , فهي لن تسمح لاسرائيل بان توجه ضربة عسكرية لها من دون رد يجعلها و العالم الغربي و عملائهم في المنطقة يندمون.
      ان اي مواجهة اسلامية صهيونية ستكون لنا في لبنان بداية الخلاص من النظام الفاسد في المنطقة , فلن يجرأ احد بعدها على ان يطالبنا باي شيئ , لاننا في الوقت نفسه من المواجهة بين الاسلام في يران و الصهيونية على ارض فلسطين سنكون قد بدأنا حربنا ضد الصهاينة و عملائهم لننتهي منهم الى الابد بأذن الله.

      تعليق


      • #4
        shi3itop نعم وفقتم وميزان الخساره وتحققها بأنتفاء الهدف من تحققه / والعدو يريد منع الجمهوريه عن الطاقه النوويه بأي ثمن كان ولو وصلوا للتدخل العسكري ولولا خوفهم من المجهول لقاموا بهذا من قبل / موالي ال بيت النبي منكم نستفيد ونتعلم وكلامك بمحله فالجمهوريه ليست صدام ولا تخاف أسرائيل اليوم دوله على الارض كما تخشى الجمهوريه وهذا وأضحا بستماتتهم للتعجيل بستنفاذ حزم العقوبات والخيار الدبلوماسي وليظل الامر متوقفا ع

        لى الاستعمال للخيار العسكري / بمسانده أمريكيه وغربيه لكنهم يتوهموون أنه بمجرد تصاعد الدخان من المواقع يعني نهاية المشروع النووي / لاءن الجمهوريه لها أحتياطاتها ووسائلها وتنوعاتها بالوقايه ومن ثم الرد وكيفيته ونوعه ومداه الذي لن يكون للاعداء لهم فيه الكلمه الاخيره وربما تحولت المواجهه بعد الاعتداء الصهيوني الامريكي الغربي لمشروع عمل حثيث أستنهاضي شامل للامه تبدء به الجمهوريه صفحاته الماء والفضاء وحبره الدم لاءنها

        ستتعرض للظلم وهو وأقع عليها الان فعليا ولكن ليحذروا غضبة الحليم / وبهذا ستكون الجمهوريه بحل عن قوانيين أحاديه تكال بعدة مكاييل ومجحفه ومتحيزه وستقود منظمات المقاومه والتحرر نحو مواجهه فعليه مع الشياطين الكبار وسيستمر ذلك الى ما شاء الله حتى يمن الله على الامه الاسلاميه فالجمهوريه مساحاتها شاسعه ومواردها هائله وسكانها كبير جدا وتستوعب الكثير الكثير من حماقات الاعداء / وستبدو ما يمارسه ضدها بعذ الموتورين

        بأيعاز شيطاني من مشاغبات كأمور طفوليه تافهه لا يلتفت أليها حينئذ ويكتشف حتى من قبل بعض المخدوعين كم كانوا وأهمين مسيرين مقادين بحبال الشيطان كالاركوز يتلاعب بهم / وما سيحدث سيجعل قلب الامه كامله في الاكف فما أسهل الكلام والتعبير المجرد بلا أستصحاب الواقع والمؤثرات والاعباء والافعال المكابده حينذاك على الساحه وما يستتبعها من أهوال وصعوبات ويكتنفها من مأسيء / بعيدا عن أمال مرضيه وترنحات شيطانيه ومجرد أقوال مفلسه تعكس وأقعها والعزة لله ولرسوله والمؤمنيين .

        تعليق


        • #5
          نسال الله ان يحفظ شيعة امير المؤمنين من كل مكروه
          لكن احمدي نجاد يقود ايران نحو الهاوية

          تعليق


          • #6
            لقد شقت الجمهوريه من أول يوم نسجت فيه أنسجتها بالمعاني المبدئيه والهمم العليه والتطلعات الاسلاميه / من فجر أنتصارها بخرداد النور والخير والاشراق لشمسها الايمانيه من بين ثنايا التبعثر والتراكم والتيه الى حيث العزه والقوه / رأي بعضا من العرفاء الروحانيين قبيل الانتصار للثوره الايرانيه أن أشراقة من النور ظهرت من جهة المشرق ونورها متصل الى الكعبه المشرفه / فعلم معنى ذلك وما توحيه الرؤيا الحق وأرتباطها بولي الله الاعظم لاءن ظهوره الاول عندها / خط الامام مباديء

            الجمهوريه وتوافق الاغلبيه الساحقه من الشعب على ذلك وصادقوا وأكدوا وتبايعوا وتعاهدوا عليه / فمن أول فعل قام به الامام من وأد أي أثر للصهاينه والامريكيين وصله بأيران الشاه الى الاعلان الواضح على الملاء على مناصرته للقضيه الفلسطينيه وأستضافته لعرفات حينذاك قبل أن ينقلب على عقبيه بالاتفاقيه المشؤمه الاستسلاميه / فتحت على الجمهوريه ولازالت أنواع وألوان السخط الاستكباري من حروب وحصارات وتضييقات وعزله ومقاطعه وحرمان وسفور سياسي وتطرف دولي نظامي رسمي فعلا لاقولا

            أن الذين يريدون أستعراض أن هذا الشخص صب على الامه الايرانيه الكارثه هم يفصلوا ويباعدوا بين الادوار وكأن الجمهوريه بين عشيه وضحاها غيرت وبدلت موافقها المبدئيه المنبثقه من وهج الايمان المحمدي والجاذبه لنور سياسة المبدء العلوي والمقتبسه من ضوء الاباء والشموخ الحسيني / العنتره القوليه لاتذكر ولا تقارن بالعنتره الفعليه بالعنتره الرسميه بالعنتره العنفيه والفعليه عبر مئات الاطنان من القنابل

            على رؤوس العزل هذه لاتسمى عنتريه / أن كلام العبد الصالح المؤمن نجاد تحصيل حاصل وليس سبب بل نتيجه بل منتهى أصلا ولا مؤثر له على الاطلاق على سياسات ظالمه فهل كان نجادا رئيسا عندما حوربت أيران لثمان عجاف أم كان قائدا عندما قوطعت ؟ / أن سياسة الجمهوريه المقاومه والتحدي بحسب المقابل ولذلك كما زاد الاعداء زادت / أيمانا وثباتا ومصداقا وتصديقا ووفاءا لما حملته من وقبلت به من حمل للامانه أمانة المسؤليه الجسيمه على عاتقها بعيدا عن النفاق السياسي / وفقت العراقي .

            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            x

            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

            صورة التسجيل تحديث الصورة

            اقرأ في منتديات يا حسين

            تقليص

            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
            أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
            استجابة 1
            10 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة ibrahim aly awaly
            بواسطة ibrahim aly awaly
             
            أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
            ردود 2
            12 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة ibrahim aly awaly
            بواسطة ibrahim aly awaly
             
            يعمل...
            X