اللهم صل على محمد وال محمد محمد وعجل فرج قائم ال محمد
العبيكان يؤكد ان ارضاع الكبير كان يستخدم بالرياض الى عهد قريب
قال الشيخ الدكتور عبدالمحسن العبيكان إنه لم يتراجع عن الفتوى, مفجّراً مفاجأة جديدة بكشفه عن أن رضاعة الكبير معروفة لدى كبار السن من أهالي الرياض وأضاف: «هناك حالات كثيرة تم فيها إرضاع الكبير، وهناك أناس أرضعوا شخصاً يتردد عليهم في بيتهم بشكل مستمر، وهذا أمر مشهور عند العامة من كبار السن.. والمشايخ يعرفون هذا الأمر ويتناقلونه بينهم»

قال الشيخ الدكتور عبدالمحسن العبيكان إنه لم يتراجع عن الفتوى, مفجّراً مفاجأة جديدة بكشفه عن أن رضاعة الكبير معروفة لدى كبار السن من أهالي الرياض وأضاف: «هناك حالات كثيرة تم فيها إرضاع الكبير، وهناك أناس أرضعوا شخصاً يتردد عليهم في بيتهم بشكل مستمر، وهذا أمر مشهور عند العامة من كبار السن.. والمشايخ يعرفون هذا الأمر ويتناقلونه بينهم»
وفقا لما أفادته وکالة أهل البیت(ع) للأنباء ـ ابناـ أوضح العبيكان أن مستنكري الفتوى هم من صغار السن وبعض كُتّاب الصحف الذين لم يطلعوا على هذا الأمر ويفهموه, لأنه أمر جديد بالنسبة لهم، ومن الواجب بدلاً من الاستنكار أن يراجعوا الأحكام الشرعية، لا الاستغراب الذي في غير محله وتصويب الخطأ وتخطئة الصواب بلا روية ولا تعمق.
جاء حديث العبيكان في حوار أجرته معه صحيفة عناوين الالكترونية, والتي أكد من خلالها أن الفقهاء والعلماء دائماً ما يحترمون آراء الآخرين ويرجحون ما يعتقدونه دون إبطال قول المخالف، إلا أن بعض مَن يدّعي العلم يزعمون جهلاً أن ما قاله الأئمة الأعلام في تلك المسألة غير صحيح لأنهم لم يفهموا النصوص ولم يطلعوا على كتب أهل العلم. مضيفاً: « أن هناك أشخاص يهاجموني لأنني لا أوافقهم في التشدد والغلو والتطرف فيأخذون أي موضوع ذريعة للهجوم عليّ».
يُشار إلى أن العبيكان لم ينس التأكيد على أن الصحافة الالكترونية التي كانت أول من نقلت فتواه المثيرة لها تأثير كبير على الناس.
انتهی/137
جاء حديث العبيكان في حوار أجرته معه صحيفة عناوين الالكترونية, والتي أكد من خلالها أن الفقهاء والعلماء دائماً ما يحترمون آراء الآخرين ويرجحون ما يعتقدونه دون إبطال قول المخالف، إلا أن بعض مَن يدّعي العلم يزعمون جهلاً أن ما قاله الأئمة الأعلام في تلك المسألة غير صحيح لأنهم لم يفهموا النصوص ولم يطلعوا على كتب أهل العلم. مضيفاً: « أن هناك أشخاص يهاجموني لأنني لا أوافقهم في التشدد والغلو والتطرف فيأخذون أي موضوع ذريعة للهجوم عليّ».
يُشار إلى أن العبيكان لم ينس التأكيد على أن الصحافة الالكترونية التي كانت أول من نقلت فتواه المثيرة لها تأثير كبير على الناس.
انتهی/137