إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال للمسلمين كافة (شيعة - سنة)

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سؤال للمسلمين كافة (شيعة - سنة)

    بسم الله الرحمن الرحيم
    والحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على الهادي الأمين محمد وعلى أهل بيته الطيبين الطاهرين، واللعن الدائم على أعدائهم إلى قيام يوم الدين

    السؤال :
    هل يعتمد المؤرخون ونقلة الاحاديث والاحداث التاريخية على الروايات الصحيحة فقط .. لان دائماً عندما نحاور اهل السنة يهربون الى موضوع ضعف الحديث والاسناد .. حتى اصبحنا لا ننقاشهم الا في البخاري ومسلم وباقي كتبهم رمينا بها وراء ظهرونا .. حتى في البخاري ومسلم اصبح هناك الضعيف وهو مايسمى ببلاغات الزهري .. هل هذا صحيح هل يعقل هذا ؟

  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اخي خادم العترة
    اريد ان اسألك هل تعرف كم نسبة عدد الاحاديث الصحيحة في افضل كتبكم وهو الكافي؟؟؟
    اما جوابا على سؤالك
    لا يعتمدون على روايات صحيحة و روايات غير صحيحة او بالمعنى الادق غير مؤكدة
    اما اذا اردت مناقشة عن صحيحي البخاري ومسلم
    فسوف اخبرك على عجل بالجواب
    البخاري ومسلم رحمهما الله واسكنهما فسيح جناته جمعا الاحاديث التي اعتقداها انها صحيحة وفق شروط ومعايير كثيرة
    لا شك ان كليهما رحمهما الله هم بشر يصيبون ويخطأون بالتالي كتبهم لا يمكن ان تخلو من حديث ضعيف او غير مؤكد او امور اخرى
    ولكن تبقى كل هذه السلبيات هي نقطة في بحر فضائل وحسنات الصحيحين

    تعليق


    • #3
      اخوي الكريمين جزاكم الله خير الجزاء
      اما بالنسبة لسؤال الاخ خادم العترة فاهل السنة مذاهب واقوالهم مختلفة ولكن هناك فاة او شرذمة قليلة هي الوهابية تضعف ما تشاء وتقوي ما تشاء
      بالنسبة للاخ العزيز من البلد العزيز شافعي فلسطيني
      عل تستطيع ان تعين من صحيح البخاري ومسلم الاحاديث التي اخطا بها هذان البشران
      واذا كانا بشرين يخطئين او يحتمل خطاهما كيف تقولون انه اصح كتاب بعد القران ثم كيف ترفضون بقية ادلة الواردة في كتب العلماء بداعي عدم ورودها بالصحيحين مع احتمال الخطا
      ثم ان جوابك كان خاطئ
      فهناك احاديث رويت من اكثر من طريق واثبت من اكثر من محقق او عالم وبذلك وصلة حد التواتر فالاخذ بها واجب
      اما قولك لا يعتمدون على روايات صحيحة و روايات غير صحيحة او بالمعنى الادق غير مؤكدة
      على ماذا يعتمدون اذا
      وشكرا على مشاعرك اتجاه دماء الشهداء ونقول ايضا
      دماءكم دماءنا
      وقضيتكم قضيتنا
      وفلسطينكم فلسطيننا
      اللهم مد في اجلنا حتى نرى نصرك
      اللهم اطل في عمرنا حتى نرى نهاية بني صهيون

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة حسين القيسي
        اخوي الكريمين جزاكم الله خير الجزاء
        اما بالنسبة لسؤال الاخ خادم العترة فاهل السنة مذاهب واقوالهم مختلفة ولكن هناك فاة او شرذمة قليلة هي الوهابية تضعف ما تشاء وتقوي ما تشاء
        بالنسبة للاخ العزيز من البلد العزيز شافعي فلسطيني
        عل تستطيع ان تعين من صحيح البخاري ومسلم الاحاديث التي اخطا بها هذان البشران
        واذا كانا بشرين يخطئين او يحتمل خطاهما كيف تقولون انه اصح كتاب بعد القران ثم كيف ترفضون بقية ادلة الواردة في كتب العلماء بداعي عدم ورودها بالصحيحين مع احتمال الخطا
        ثم ان جوابك كان خاطئ
        فهناك احاديث رويت من اكثر من طريق واثبت من اكثر من محقق او عالم وبذلك وصلة حد التواتر فالاخذ بها واجب
        اما قولك لا يعتمدون على روايات صحيحة و روايات غير صحيحة او بالمعنى الادق غير مؤكدة
        على ماذا يعتمدون اذا
        وشكرا على مشاعرك اتجاه دماء الشهداء ونقول ايضا
        دماءكم دماءنا
        وقضيتكم قضيتنا
        وفلسطينكم فلسطيننا
        اللهم مد في اجلنا حتى نرى نصرك
        اللهم اطل في عمرنا حتى نرى نهاية بني صهيون

        اللهم آآآآآمين
        **
        متابع

        تعليق


        • #5
          اللهم صلى على محمد وال محمد
          كلموا الناس على قدر عقولهم

          هؤلاء عقولهم تقف عند الأسانيد
          فمن الأسهل أن تقولوا ثبت عندنا أو قال فلان ...
          فلن يفهم مهما حاولتم معنى الحديث صحيح متناً و لن يفهم قاعدة الشيعة بأن السند عندنا يعد قرينة لمعرفة صحة الحديث من سقمه ...

          المشكلة أنهم جهال حتى بقواعدهم
          ولا يدرون أنه بغير الحلال و الحرام لا يؤخذ بالسند كالتسامح بأدلة السنن و غيره
          وهذا كلام علمائهم :

          " فصل في العمل بالحديث الضعيف وروايته والتساهل في أحاديث الفضائل دون ما تثبت به الأحكام والحلال والحرام والحاجة إلى السنة وكونها بيانا للقرآن يحب اتباعه.
          ولأجل الآثار المذكورة في الفصل قبل هذا ينبغي الإشارة إلى ذكر العمل بالحديث الضعيف والذي قطع به غير واحد ممن صنف في علوم الحديث حكاية عن العلماء أنه يعمل بالحديث الضعيف فيما ليس فيه تحليل ولا تحريم كالفضائل وعن الإمام أحمد ما يوافق هذا ... "
          المقدسي ، الإمام أبي عبد الله محمد بن مفلح (المتوفى 763هـ) ، الآداب الشرعية والمنح المرعية : ج2 / ص285 ، تحقيق : شعيب الأرنؤوط - عمر القيام ، دار النشر : مؤسسة الرسالة - بيروت ، الطبعة الثانية 1417هـ - 1996م
          وقريبا منه كذلك :
          المرداوي المقدسي الحنبلي ، علاء الدين أبو الحسن علي بن سليمان بن احمد بن محمد (المتوفى 885 هـ) ، التحبير شرح التحرير في أصول الفقه : ج4 / ص1944 ، تحقيق : د.عبد الرحمن الجبرين - د.عوض القرني - د.أحمد السراح , الناشر : مكتبة الرشد - السعودية / الرياض ، الطبعة : الأولى ، 1421هـ - 2000م

          " أهل العلم متفقون على العمل بالضعيف في غير الأحكام وأصول العقائد "
          النووي الشافعي ، محيي الدين أبو زكريا يحيى بن شرف بن مر بن جمعة بن حزام (المتوفى 676 هـ)، المجموع : ج5 / ص62 ، الناشر : دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع ، التكملة الثانية


          فهم يأتون هنا و يقولون أين السند و أين الصحيح لينقذوا أنفسهم من ورطة الأعتراف بصحة أحتجاجات الشيعة ...

          وهذا كلام أحمد بن حنبل :

          1. القاسمي في كتاب قواعد التحديث (ص168): وقد قال الإمام أحمد ((ثلاثة علوم ليس لها أصل المغازي والملاحم والتفسير)) ومعنى ذلك أن الغالب عليها أنها مرسلة.

          2. ابن حجر العسقلاني في كتابه لسان الميزان
          (ج1/ص13): وقال الإمام أحمد ثلاثة كتب ليس لها أصول وهي المغازي والتفسير والملاحم * قلت * ينبغي ان يضاف إليها الفضائل فهذه أودية الأحاديث الضعيفة والموضوعة إذ كانت العمدة في المغازي على مثل الواقدي وفي التفسير على مثل مقاتل والكلبي وفي الملاحم على الإسرائيليات * واما الفضايل فلا تحصى كم وضع الرافضة في فضل أهل البيت وعارضهم
          جهلة أهل السنة بفضائل معاوية بدأوا بفضائل الشيخين وقد أغناهما الله وأعلى مرتبتهما عنها.

          3. السيوطي في كتابه الاتقان (ج2/ص471
          ): ومع جزم الصحابي بما يقوله كيف يقال إنه أخذه عن أهل الكتاب وقد نهوا عن تصديقهم وأما القسم الذي يمكن معرفة الصحيح منه فهذا موجود كثيرا ولله الحمد وإن قال الإمام أحمد ( ثلاثة ليس لها أصل التفسير والملاحم والمغازي ) وذلك لأن الغالب عليها المراسيل وأما ما يعلم بالاستدلال لا بالنقل فهذا أكثر ما فيه الخطأ من جهتين حدثتا بعد تفسير الصحابة والتابعين وتابعيهم بإحسان فإن التفاسير التي يذكر فيها كلام هؤلاء صرفا لا يكاد يوجد فيها شيء من هاتين الجهتين مثل تفسير عبد الرازق والفريابي ووكيع وعبد وإسحاق وأمثالهم أحدهما قوم اعتقدوا معاني ثم أرادوا حمل ألفاظ القرآن عليها والثاني قوم فسروا القرآن بمجرد ما يسوغ أن يريده من كان من الناطقين بلغة العرب من غير نظر إلى المتكلم بالقرآن والمنزل عليه والمخاطب به فالأولون راعوا المعنى الذي رأوه من غير نظر إلى ما تستحقه ألفاظ القرآن من الدلالة والبيان والآخرون راعوا مجرد اللفظ وما يجوز أن يريد به العربي من غير نظر إلى ما يصلح للمتكلم وسياق الكلام.


          4. الزركشي في كتاب البرهان (ج2/ص156
          ): قال الميموني : سمعت أحمد بن حنبل يقول : ثلاث كتب ليس لها أصول : المغازي والملاحم والتفسير . قال المحققون من أصحابه : ومراد أن الغالب أنها ليس لها أسانيد صحاح متصلة.

          نسأل العلماء الأعلام عند المخالفين ماذا يعني هذا الكلام فيجيبون:

          1. ابن تيمية في مجموع الفتاوي (ج13/ص347): فالمقصود أن المنقولات التي يحتاج إليها في الدين قد نصب اللّه الأدلة على بيان ما فيها من صحيح وغيره، ومعلوم أن المنقول في التفسير أكثره كالمنقول في المغازي والملاحم؛ ولهذا قال الإمام أحمد : ثلاثة أمور ليس لها إسناد
          : التفسير، والملاحم، والمغازي . ويروي : ليس لها أصل، أي إسناد؛ لأن الغالب عليها المراسيل، مثل ما يذكره عروة بن الزبير، والشعبي، والزهري، وموسى بن عقبة، وابن إسحاق، ومن بعدهم، كيحيى بن سعيد الأموي، والوليد بن مسلم، والواقدي، ونحوهم في المغازي؛ فإن أعلم الناس بالمغازي أهل المدينة، ثم أهل الشام، ثم أهل العراق، فأهل المدينة أعلم بها لأنها كانت عندهم، وأهل الشام كانوا أهل غزو وجهاد، فكان لهم من العلم بالجهاد والسير ما ليس لغيرهم؛ ولهذا عظم الناس كتاب أبي إسحاق الفزاري الذي صنفه في ذلك، وجعلوا الأوزاعي أعلم بهذا الباب من غيره من علماء الأمصار .

          2. ابن عثيمين في فتاويه (ج9/ص83): فائدة أخرى قال الإمام أحمد :ثلاثة ليس لها أصل: المغازي، والملاحم، والتفسير؛ فهذه الغالب فيها أنها تذكر بدون إسناد، ولهذا؛ فإن المفسرين يذكرون قصة آدم، { فَلَمَّا آتَاهُمَا صَالِحًا } [ الأعراف: 190]، وقليل منهم من ينكر القصة المكذوبة في ذلك .

          تعليق


          • #6
            أما في المتواتر فلا يشرط صحة السند أصلاً ...
            حتى أن أبن تيمية يقول ولو كانوا كفاراً

            فهم بين أمرين أما أن يعترفوا بالأحاديث التى في كتبهم أو أن يهرجوا بالأسانيد و يضعفون كل من هب و دب

            حتى أن بعضهم يضعف الرواية فقط لأن الراوى طعن به
            ولو طبقت هذه الطريقة على صحيحهم لما بقى فيه حديث ...

            والقضايا التاريخية يستخدم بها التسامح بأدلة السنن ...

            هذا معنى المتواتر :


            محمد ناصر الألباني ج 6 ص 95
            ولا يشترط في الحديث المتواتر سلامة طرقه من الضعف ، لأن ثبوته إنما هو بمجموعها ، لا بالفرد منها ، كما هو مشروح في " المصطلح " . إرواء الغليل

            شواهد التنزيل - الحاكم الحسكاني ج 2 ص 40

            ".. أقول : الحديث متواتر ، وفي مثله لا يضر ضعف الجميع فضلا عن ضعف البعض ، ولو قيل بمنع التواتر فيكفينا" الصحاح الواردة في المقام

            مجموع الفتاوي لأبن تيمية - الجزء الثامن عشر - فصل:عدة الأحاديث المتواترة التي في الصحيحين

            وأما عدد ما يحصل به التواتر، فمن الناس من جعل له عددًا محصورًا،
            ثم يفرق هـؤلاء، فقيـل: أكثر مـن أربعـة، وقيل: اثنا عشر، وقيل: أربعون، وقيل: سبعون، وقيل: ثلاثمائة وثلاثة عشر، وقيل: غير ذلك. وكل هذه الأقوال باطلة؛ لتكافئها في الدعوي.
            والصحيح الذي عليه الجمهور أن التواتر ليس له عدد محصور، والعلم الحاصل بخبر من الأخبار يحصل في القلب ضرورة، كما يحصل الشبع عقيب الأكل والرِّي عند الشرب، وليس لما يشبع كل واحد ويرويه قدر معين، بل قد يكون الشبع لكثرة الطعام، وقد يكون لجودته كاللحم، وقد يكون لاستغناء الآكل بقليله، وقد يكون لاشتغال نفسه بفرح، أو غضب، أو حزن، ونحو ذلك.

            كذلك العلم الحاصل عقيب الخبر، تارة يكون لكثرة المخبرين، وإذا كثروا فقد يفيد خبرهم العلم، وإن كانوا كفارًا. وتارة يكون لدينهم وضبطهم. فرب رجلين أو ثلاثة يحصل مـن العلم بخبرهم ما لا يحصل بعشرة وعشرين، لا يوثق بدينهم وضبطهم، وتارة قـد يحصـل العلم بكـون كل مـن المخـبرين أخبر بمثل ما أخبر به الآخر، مع العلم بأنهما لم يتـواطآ، وأنـه يمتنـع في العادة الاتفـاق في مثـل ذلك، مثـل مـن يـروي حديثًا طويلًا فيـه فصول ويرويـه آخـر لم يلقـه. وتارة يحصل العلم بالخبر لمن عنده الفطنة والذكاء والعلم بأحـوال المخـبرين وبما أخبـروا بـه/مـا ليس لمن له مثل ذلك. وتارة يحصل العلم بالخـبر؛ لكونـه روي بحضـرة جماعة كثيرة شاركوا المخبر في العلم، ولم يكذبه أحد منهم؛ فإن الجماعة الكثيرة قد يمتنع تواطؤهم على الكتمان، كما يمتنع تواطؤهم على الكذب.



            وإذا عرف أن العلم بأخبار المخبرين له أسباب غير مجرد العدد علم أن من قيد العلم بعدد معين، وسوي بين جميع الأخبار في ذلك فقد غلط غلطًا عظيمًا؛ ولهذا كان التواتر ينقسم إلى: عام، وخاص، فأهل العلم بالحديث والفقه قد تواتر عندهم من السنة ما لم يتواتر عند العامة؛ كسجود السهو، ووجوب الشفعة، وحمل العاقلة العقل، ورجم الزاني المحصن، وأحاديث الرؤية وعذاب القبر، والحوض والشفاعة، وأمثال ذلك.
            وإذا كان الخبر قد تواتر عند قوم دون قوم، وقد يحصل العلم بصدقه لقوم دون قوم، فمن حصل له العلم به وجب عليه التصديق به والعمل بمقتضاه، كما يجب ذلك في نظائره، ومن لم يحصل له العلم بذلك فعليه أن يسلم ذلك لأهل الإجماع، الذين أجمعوا على صحته، كما على الناس أن يسلموا الأحكام المجمع عليها إلى من أجمع عليها من أهل العلم؛ فإن الله عصم هذه الأمة أن تجتمع على ضلالة، وإنما يكون إجماعها بأن يسلم غير العالم للعالم؛ إذ غير العالم لا يكون له قول، وإنما القول للعالم، فكما أن من لا يعرف أدلة الأحكام لا يعتد بقوله فمن لا يعرف طرق العلم بصحة الحديث لا يعتد بقوله، بل على كل من ليس بعالم أن يتبع إجماع أهل العلم.



            تعليق


            • #7

              أما من يسأل عن نسبة الأحاديث الصحيحة بالكافي فأعرف أنه جاهل بكل معنى الكلمة

              لأن الصحيح يختلف من عالم لأخر
              فمن يصححه هذا العالم يضعفه ذاك

              حتى أن مسلم طعن برجال البخاري و رفض أن يروي لهم بل و طعن في مقدمة صحيحه بقواعد الحديث للبخاري
              وهذا و هم يسمونهم صحيحان
              رغم أن أحدهم يطعن بالأخر

              فالعالم قد يأخذ بالطعن الموجه للراوي الفلاني بينما عالم ثاني قد لا يعتد به

              فكم راوي بالبخاري و مسلم طعن بهم بل طعن بعقائدهم

              ولهذا نحن ليس عندنا كتاب صحيح
              فعندما تقول سنجيبك صحيح عند من ؟
              وعلى حسب قواعد من ..

              لا كتابان يطعن أحدهم بقواعد و رجال الأخر و رغم هذا كلاهما صحيح !!!

              تعليق


              • #8
                هم يعتبرون بكل الروايات
                و الدليل مواقع الفتوى الخاصة بهم

                لكن هناك شرذمة ظهرت موخرا تصحح و تضعف ما تشاء

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                يعمل...
                X