بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله واله الاطهار والزملاء ارادو سند صحيح حول روايه المبارزه الشهيره
وهذا بعض كلام اهم العلماء الاعلام للمسلمين
نبدء باول عالم
ابا العباس ابن تيميه ويعتبر من اهم العلماء عندكم
حيث يقول الشيخ في منهاج السنه ما نصه
لا يجوز أن يكون قتل كافر أفضل من عبادة الجن والإنس فإن ذلك يدخل فيه عبادة الأنبياء وقد قتل من الكفار من كان قتله أعظم من قتل عمرو بن عبد ود
http://arabic.islamicweb.com/books/taimiya.asp?book=365&id=3945
فهذا تاكيد ضمني للشيخ بان علي قتل عمرو
وقال الشيخ في مناسبه اخرى
ما نصه
(وهذا يبين أن المؤمنين لم يقاتلوا فيها وأن المشركين ماردهم الله بقتال وهذا هو المعلوم المتواتر عند أهل العلم بالحديث والتفسير والمغازي والسير والتاريخ
فكيف يقال بأنه باقتتال علي وعمرو بن عبد ودوقتله له انهزم المشركون)
http://arabic.islamicweb.com/books/taimiya.asp?book=365&id=3944
وقال ابن تيميه ايظا
(عمرو بن عبد ود لا في هؤلاء ولا في هؤلاء ولا كان من مقدمي القتال فكيف يكون قتل مثل هذا من عبادة الثقلين ومن المنقول بالتواتر أن الجيش لم ينهزم بقتله بل بقوا بعده محاصرين مجدين كما كانوا قبل قتله )
http://arabic.islamicweb.com/books/taimiya.asp?book=365&id=3946
وهذا معرض ما قاله الشيخ وماخذاته على بقيه الروايه
(افضل من عباده الثقلين )ونحن هنا لسنا في بحث تتمه الحديث لكن
في صدر الحديث
ولو كان فيه اشكال لصرح به الشيخ ؟؟؟؟؟
انتهى كلام الشيخ
وقال العالم الاخر
الا وهوه
ابو الفرج عبد الرحمن بن الجوزي
وقبل ما ننقل كلامه يجب ان نذكر الكتاب
المنتظم في التاريخ تأليف: أبو الفرج عبد الرحمن بن علي بن الجوزيموضوع: السيرة والتاريخ نبذة: يُعَدُّ هذا الكتابُ موسوعةً تاريخيةً، وتأتي أهميته؛ لأنه ليس كتاب تاريخ وسيرة فقط، وإنما هو كتاب ترجمة، مصحوبة بتعديل وتجريح. ويقع الكتابُ في أربعة أجزاء، يبدأ جزؤه الأول بترجمة لأحمد بن محمد بن هارون أبي عبد الله الجسري، وينتهي جزؤه الأخير بترجمة لأحمد بن عيسى بن أبي غالب أبي العباس الأبروزي. والان ناتي الى مضمون كلام الشيخ
((أنبأنا الحسين بن محمد بن عبد الوهاب قال: أخبرنا ابن المسلمة قال: أخبرنا أبو طاهر المخلص قال: أخبرنا أحمد بن سلمان بن داوود قال: أخبرنا الزبير بن بكار قال: عمرو بن عبد ود وضرار بن الخطاب وعكرمة بن أبي جهل ونوفل بن عبد الله بن المغيرة هم الذين طفروا عمرو بن ود كان أول فارس جزع المزاد وكان فارس يليل قال مؤلف الكتاب: المزاد موضع من الخندق فيه حفر ويليل واد قريب من بدر.
ولما جزع عمرو بن عبد المزاد دعى البراز وقال يرتجز: ولقد بححت من النداء بجمعكم: هل من مبارز ووقفت إذ جبن الشجا ع بموقف البطل المناجز إني كذلك لم أزل متسرعًا نحو الهزاهز إن الشجاعة والسم احة في الفتى خير الغرائز فبرز له علي بن أبي طالب رضي الله عنه ثم أجابه يقول: لا تعجلن فقد أتا ك مجيب صوتك غير عاجز ذو نية وبصيرة والصدق منجي كل فائز إني لأرجو أن أقي م عليك نائحة الجنائز من ضربة فوهاء يب قى ذكرها عند الهزاهز ثم دعاه أن يبارزه فقال له علي: يا عمرو إنك كنت عاهدت الله لقريش لا يدعوك رجل إلى رسوله وإلى الإسلام فقال: لا حاجة لي بذلك قال: فإني أدعوك إلى مبارزة.
قال: يا ابن أخي والله ما أحب أن أقتلك فقال له علي: لكني والله أنا أحب أن أقتلك فحمي عمرو واقتحم عن فرسه وعرقبه ثم أقبل فتناورا وتجاولا وثارت عليهما غبرة سترتهما عن المسلمين فلم يرع المسلمين إلا التكبير فعرفوا أن عليًا رضي الله عنه قتله فانجلت الغبرة وعلي على صدره يذبحه. ))
http://www.al-eman.com/islamlib/viewchp.asp?BID=179&CID=35#s10
فهذا سند وتصحيح للحديث كما قال الشيخ في بدايه الكتاب
http://www.al-eman.com/islamlib/viewchp.asp?BID=179&CID=35#s10
فهذا سند وتصحيح للحديث كما قال الشيخ في بدايه الكتاب
وقال الشيخ
الامام شمس الدين ابي عبد الله بن قيم الجوزيه في كتابه المسمى
زاد المعاد في هدي خير العباد
وقبلها يجب ان نذكر بدايه الكتاب
زاد المعاد في هدي خير العباد تأليف: الإمام شمس الدين أبي عبد الله بن قيم الجوزيةموضوع: الفقه وأصوله - السيرة والتاريخ نبذة: كتاب زاد المعاد لصاحبه ابن القيم الذي اشتهر بفهمه العميق ودقة صياغة عباراته فجمع في كتابه هذا نتفًا من الآداب, وذكر فيه سيرة خير العباد صلى الله عليه وسلم في غزواته وحياته وبين هديه صلى الله عليه وسلم في معيشته وعباداته ومعاملته لأصحابه وأعدائه. فصار بذلك زادًا للسالكين ومنارة للحائرين وهاديًا للمقتفين أثر النبي صلى الله عليه وسلم. وصدق من قال: لا يخلو بيت من زاد، والبيت الذي خلى من الزاد لبيت فقير. وهذا نص الامام الشيخ
((وأقام المشركُون محاصِرِينَ رسولَ الله صلى الله عليه وسلم شهراً، ولم يكن بينهم قِتال لأجل ما حال اللهُ به مِن الخندق بينهم وبين المسلمين، إلا أن فَوارِسَ مِن قُريش، منهم عمُرو بن عبد وُدٍّ وجماعة معه أقبلُوا نحوَ الخندق، فلما وقفُوا عليه، قالوا: إن هذه مَكيدةٌ ما كانت العربُ تعرِفُها، ثم تيمَّمُوا مكاناً ضيِّقاً من الخندق، فاقتحمُوه، وجالت بهم خيلُهم في السّبخة بين الخندقِ وسَلْعٍ، وَدَعَوْا إلى البِرَاز، فانتدب لِعمرو علىُّ بن أبى طالب رضى الله عنه، فبارزهُ، فقتله اللهُ على يديه، وكان مِن شُجعان المشركين وأبطالِهم، ))
http://www.al-eman.com/islamlib/viewchp.asp?BID=373&CID=22#s12
واخيرا ما صرح به ابن هشام وابن هشام معروف من هوه
ولا ضير في ذكر كتاب ابن هشام
السيرة النبوية تأليف: عبد الملك بن هشام المعافريموضوع: السيرة والتاريخ نبذة: يعتبر هذا الكتاب من أهم المصادر التي تتناول سيرة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ بدءًا من ميلاده وحتى لحوقه ـ صلى الله عليه وسلم ـ بالرفيق الأعلى، وقد اعتمد مؤلفه على سير ابن إسحاق، غير أنه هذبها وزاد فيها ونقص منها وحرر أماكن واستدرك أشياء.
(
قال ابن هشام : وحدثني الثقة أنه حدث عن ابن شهاب الزهري أنه قال : قتل علي بن أبي طالب يومئذ عمرو بن عبد ود وابنه حسل بن عمرو .
قال ابن هشام : ويقال عمرو بن عبد ود ، ويقال : عمرو بن عبد )
</SPAN>http://www.al-eman.com/islamlib/viewchp.asp?BID=249&CID=79#s14
http://sirah.al-islam.com/display.asp?f=hes2317.htm
والله ورسوله اعلم
ابو عبيدة العراقي
تعليق