إعـــــــلان

**خادم العترة 00** · 19-06-2010, 11:29 PM

بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على الهادي الأمين محمد وعلى أهل بيته الطيبين الطاهرين، واللعن الدائم على أعدائهم إلى قيام يوم الدينأفعاله وتصرفاته

1. معاوية يغدر ويفجر :
جاء من كلام للإمام علي عليه السلام في معاوية : ' والله ما معاوية بأدهى مني ،ولكنه يغدر ويفجر ، ولو لا كراهية الغدر كنت من أدهى الناس ، ولكن كل غدرة فجرة ، وكل فجرة كفرة ، ولكل غادر لواء يعرف به يوم القيامة ' . نهج البلاغة ص 381
2.معاوية ينظر بهواه :
جاء في كتاب له عليه السلام إلى معاوية : ' ... ولعمري يا معاوية ، لئن نظرت بعقلك دون هواك لتجدني أبرأ الناس من دم عثمان ، ولتعلمن أني كنت في عزلة عنه ، إلا أن تتجنى فتجن ما بدا لك ' . نهج البلاغة ص430 .
3. معاوية يدعي الأباطيل :
4.معاوية يفر من الحق :
ومن كلامه في كتاب له لمعاوية : ' أما بعد ، فقد آن لك أن تنتفع باللمح الباصر من عيان الأمور ، فقد سلكت مدارج أسلافك بادعائك الاباطيل ، وإقحامك غرور المين والاكاذيب ، وبانتحالك ما قد علا عنك ، وابتزازك لما قد اختزن دونك ، فراراً من الحق ، وجحوداً لما هو ألزم لك من لحمك ودمك ، مما قد وعاه سمعك ، وملئ به صدرك ، فماذا بعد الحق إلا الضلال ، وبعد البيان إلا اللبس ؟ ' نهج البلاغة ص535 .

5. معاوية يطلب أمراً وهو ليس من أهله
6. معاوية قوله غير فعله :
7.معاوية يشبه أعمامه وأخواله في حمله الشقاوة وتمني الباطل على الجحود بالرسول صلى الله عليه وآله وسلم :
ومن كلام له عليه السلام كتبه إلى معاوية ، جواباً عن كتاب منه : ' والاولى أن يقال لك : إنك رقيت سلماً أطلعك مطلع سوء عليك لا لك ، لانك نشدت غير ضالتك ، ورعيت غير سائمتك ، وطلبت أمراً لست من أهله ولا في معدنه ، فما أبعد قولك من فعلك !! وقريب ما أشبهت من أعمام وأخوال ! حملتهم الشقاوة ، وتمني الباطل ، على الجحود بمحمد (صلى الله عليه وآله) فصرعوا مصارعهم حيث علمت ، لم يدفعوا عظيماً ، ولم يمنعوا حريماً ، بوقع سيوف ما خلا منها الوغى ، ولم تماشها الهوبنى '. نهج البلاغة ص534 .
8. معاوية يطلب الدنيا بتأويل القرآن :
9. معاوية عصى الله بموقفه من الإمام علي عليه السلام :
جاء في كتاب له عليه السلام إلى معاوية : ' أما بعد ، فإن الله سبحانه قد جعل الدنيا لما بعدها ، وابتلى فيها أهلها ، ليعلم أيهم أحسن عملاً ، ولسنا للدنيا خلقنا ، ولا بالسعي فيها أمرنا ، وإنما وضعنا فيها لنبتلى بها ، وقد ابتلاني الله بك وابتلاك بي : فجعل أحدنا حجةً على الاخر ، فعدوت على طلب الدنيا بتأويل القرآن ، فطلبتني بما لم تجن يدي ولا لساني ، وعصيته أنت وأهل الشام بي ، وألب عالمكم جاهلكم ، وقائمكم قاعدكم .
فاتق الله في نفسك ، ونازع الشيطان قيادك ، واصرف إلى الاخرة وجهك ، فهي طريقنا وطريقك .
واحذر أن يصيبك الله منه بعاجل قارعة تمس الأصل ، وتقطع الدابر ، فإني لك بالله أليةً غير فاجرة ، لئن جمعتني وإياك جوامع الأقدار لا أزال بباحتك (حتى يحكم الله بيننا وهو خير الحاكمين) ' نهج البلاغة ص524 .

10.معاوية قاد لمةً من الغواة :
ومن كلامه عليه السلام لما غلب أصحاب معاوية أصحابه على شريعة الفرات بصفين ومنعوهم من الماء : ' قد استطعموكم القتال ، فأقروا على مذلة ، وتأخير محلة ، أو رووا السيوف من الدماء ترووا من الماء ، فالموت في حياتكم مقهورين ، والحياة في موتكم قاهرين . ألا إن معاوية قاد لمةً من الغواة وعمس عليهم الخبر ، حتى جعلوا نحورهم أغراض المنية ' نهج البلاغة ص 101 .
11. معاوية رحب البلعوم ، مندحق البطن يأكل ما يجد ويطلب ما لا يجد :
12. معاوية يأمر بسب الإمام عليه السلام والبراءة منه :
ومن كلامه عليه السلام لأصحابه : ' أما إنه سيظهر عليكم بعدي رجل رحب البلعوم ، مندحق البطن ، يأكل ما يجد ، ويطلب ما لا يجد ، فاقتلوه ، ولن تقتلوه ! ألا وإنه سيأمركم بسبي والبراءة مني ؛ فأما السب فسبوني ، فإنه لي زكاة ، ولكم نجاة ؛ وأما البراءة فلا تتبرأوا مني ، فإني ولدت على الفطرة ، وسبقت إلى الإيمان والهجرة ' . نهج البلاغة ص 106 .
13. معاوية يعصي الله :
ورد عن أمير المؤمنين عليه السلام أنه قال مخاطباً أصحابه : ' أيها الشاهدة أبدانهم ، الغائبة عنهم عقولهم ،المختلفة أهواؤهم، المبتلى بهم أمراؤهم ، صاحبكم يطيع الله وأنتم تعصونه ، وصاحب الشام يعصي الله وهم يطيعونه ، لوددت والله أن معاوية صارفني بكم صرف الدينار بالدرهم ، فأخذ مني عشرةً منكم وأعطاني رجلاً منهم ! ' نهج البلاغة ص183.
14. معاوية أردى جيلاً من الناس خدعهم بغيه :
15. من فارق معاوية هرب إلى الله سبحانه من موازرته :
ومن كلامه عليه السلام لمعاوية : ' وأرديت جيلاً من الناس كثيراً ، خدعتهم بغيك ، وألقيتهم في موج بحرك ، تغشاهم الظلمات ، تتلاطم بهم الشبهات ، فجاروا عن وجهتهم ، ونكصوا على أعقابهم ، وتولوا على أدبارهم ، وعولوا على أحسابهم ، إلا من فاء من أهل البصائر ، فإنهم فارقوك بعد معرفتك ، وهربوا إلى الله سبحانه من موازرتك ، إذ حملتهم على الصعب ، وعدلت بهم عن القصد .
فاتق الله يا معاوية في نفسك ، وجاذب الشيطان قيادك ، فإن الدنيا منقطعة عنك ، والاخرة قريبة منك ' نهج البلاغة ص 474
16. معاوية ظاهر غيه :
17. معاوية مهتوك ستره :
18. معاوية يشين الكريم بمجلسه :
19. معاوية يسفه الحليم بخلطته:
20. معاوية أذهب دنياك وآخرتك يا عمرو :
ومن كتاب له عليه السلام إلى عمرو بن العاص : ' فإنك جعلت دينك لدنيا امرئ ظاهر غيه ، مهتوك ستره ، يشين الكريم بمجلسه ، ويسفه الحليم بخلطته ، فأتبعت أثره ، وطلبت فضله ، اتباع الكلب للضرغام ، يلوذ إلى مخالبه ، وينتظر ما يلقى إليه من فضل فريسته ، فأذهبت دنياك وآخرتك ! ولو بالحق أخذت أدركت ما طلبت ، فإن يمكن الله منك ومن ابن أبي سفيان أجز كما بما قدمتما ، وإن تعجزا وتبقيا فما أمامكما شر لكما ، والسلام ' . نهج البلاغة ص 480
حقيقة معاوية ونفسيته

21. أمير المؤمنين عليه السلام يرفض أن يقرن به معاوية ... ويقول إنه في غي وشقاق :
جاء في كتاب له عليه السلام لمعاوية : ' فياعجباً للدهر ! إذ صرت يقرن بي من لم يسع بقدمي ، ولم تكن له كسابقتي التي لا يدلي أحد بمثلها ، إلا أن يدعي مدع مالا أعرفه ، ولا أظن الله يعرفه ، والحمد لله على كل حال . وأما ما سألت من دفع قتلة عثمان إليك فإني نظرت في هذا الأمر ، فلم أره يسعني دفعهم إليك ولا إلى غيرك ، ولعمري لئن لم تنزع عن غيك وشقاقك لتعرفنهم عن قليل يطلبونك ، لا يكلفونك طلبهم في بر ولا بحر ، ولا جبلاً سهل ، إلا أنه طلب يسوءك وجدانه ، وزور لا يسرك لقيانه '. نهج البلاغة ص 432
22. معاوية تبهجت له الدنيا بزينتها وخدعته بلذتها ودعته فأجابها وقادته فاتبعها وأمرته فأطاعها :
جاء في كتابه له عليه السلام لمعاوية :' وكيف أنت صانع إذا تكشفت عنك جلابيب ما أنت فيه من دنيا قد تبهجت بزينتها ، وخدعت بلذتها ، دعتك فأجبتها ، وقادتك فاتبعتها ، وأمرتك فأطعتها ، ... '. نهج البلاغة 433

23. الشيطان أخذ من معاوية مأخذه وبلغ فيه أمله :

قال أمير المؤمنين عليه السلام في نفس الكتاب السابق لمعاوية : ' .... ولا تمكن الغواة من سمعك ، إلا تفعل أعلمك ما أغفلت من نفسك ، فإنك مترف قد أخذ الشيطان منك مأخذه ، وبلغ فيك أمله ، وجرى الروح والدم ' . نهج البلاغة ص 433 .

24. نفس معاوية أقحمته غياً وأوردته المهالك :

جاء في كتاب له عليه السلام إلى معاوية : ' فنفسك نفسك ! فقد بين الله لك سبيلك ، وحيث تناهت بك أمورك ، فقد أجريت إلى غاية خسر ، ومحلة كفر ، وإن نفسك قد أوحلتك شراً وأقحمتك غياً ، وأوردتك المهالك ، وأوعرت عليك المسالك ' . نهج البلاغة ص 456

25. معاوية هو الشيطان يأتي المرء من بين يديه ومن خلفه :

جاء في كتاب له عليه السلام إلى زياد بن أبيه وقد بلغه أن معاوية كتب إليه يريد خديعته باستلحاقه : ' وقد عرفت أن معاوية كتب إليك يستنزل لبك ، ويستفل غربك ، فاحذره ، فإنما هو الشيطان يأتي المرء من بين يديه ومن خلفه ، وعن يمينه وعن شماله ، ليقتحم غفلته ، ويستلب غرته ' . نهج البلاغة ص485

26. معاوية ملازم للأهواء المبتدعة :

27. معاوية مضيع للحقائق :

ومن كتاب له عليه السلام إلى معاوية : ' فسبحان الله ! ما أشد لزومك للأهواء المبتدعة ، والحيرة المتبعة ، مع تضييع الحقائق واطراح الوثائق ، التي هي لله طلبة ، وعلى عباده حجة .

فأما إكثارك الحجاج في دم عثمان وقتلته ، فإنك إنما نصرت عثمان حيث كان النصر لك ، وخذلته حيث كان النصر له ، والسلام '. نهج البلاغة ص479

28. معاوية ليس من أهل القرآن :

جاء في كتاب له عليه السلام لمعاوية : '.... وقد دعوتنا إلى حكم القرآن ولست من أهله ، ولسنا إياك أجبنا ، ولكنا أجبنا القرآن إلى حكمه ' . نهج البلاغة 495

29. معاوية ليس له بصر يهديه ولا قائد يرشده :

30. معاوية دعاه الهوى فأجابه :

31. معاوية قاده الضلال فأتبعه :

ومن كلامه عليه السلام في كتاب لمعاوية : ' أما بعد ، فقد أتتني منك موعظة موصلة ، ورسالة محبرة ، نمقتها بضلالك ، وأمضيتها بسوء رأيك ، وكتابامرئ ليس له بصر يهديه ، ولا قائد يرشده ، قد دعاه الهوى فأجابه ، وقاده الضلال فأتبعه ، فهجر لاغطاً ، وضل خابطاً ' نهج البلاغة ص 430 .

صفات أصحاب معاوية

يحاول البعض التمويه على حقيقة موقف أمير المؤمنين الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام من معاوية بن أبي سفيان وأتباعه ، ويحاولون جعل الخلاف الذي بينهما على أنه خلاف وهمي موجود فقط في أذهان بعض الناس ، وإلا فهو مجرد اختلاف في قضية ليست أساسية في الدين ، بمعنى أنه خلاف أو اختلاف في الاجتهاد كما يقول صاحب كتاب قراءة راشدة لكتاب نهج البلاغة إذ يقول : ' فالخلاف ليس في أصول الدين ( يقصد بين أمير المؤمنين عليه السلام وأهل الشام) ، وإنما كان في قضية اجتهادية أو سياسية كان كل ينظر فيها برأي ، حتى في الفقرة الأخيرة لا يدل على أنه كفرهم ، بل إنهم لم يذعنوا إلى الحق الذي معه فصاروا في المهلكة ' قراءة راشدة لكتاب نهج البلاغة لعبد الرحمن عبد الله الجميعان ص50 طباعة مكتبة السنة بدولة الكويت .

إن صاحب هذا الكتاب نراه ينتقي بعض الكلمات لأمير المؤمنين عليه السلام ، ويحاول أن يستشهد بها على رأيه ، وينسى أو يتناسى بقية كلماته عليه السلام ، وهذا الأمر في كل ما كتب في كتابه ، لذا أحببت أن أنقل بعض الكلمات التي وردت عنه عليه السلام في أصحاب معاوية لنرى رأيه عليه السلام فيهم .

32. أصحاب معاوية جفاة طغاة :

قال أمير المؤمنين عليه السلام في خطبة له في حرب صفين : ' وقد رأيت جولتكم ، وانحيازكم عن صفوفكم ، تحوزكم الجفاة الطغاة ، وأعراب أهل الشام ، وأنتم لهاميم العرب ، ويآفيخ الشرف ..... الخ ' . نهج البلاغة ص 198

33. جماعة معاوية كافرة جاحدة أو مبايعة حائدة :

وكذلك قال أمير المؤمنين عليه السلام في نفس الكتاب : ' وكأني بجماعتك تدعوني جزعاً من الضرب المتتابع ، والقضاء الواقع ، ومصارع بعد مصارع ، إلى كتاب الله ، وهي كافرة جاحدة ، أو مبايعة حائدة ' . نهج البلاغة ص 433

34. من يتبع معاوية فار من الهدى والحق :

35. من يتبع معاوية في جهل وعمى :

36. من يتبع معاوية من أهل الدنيا :

37. من يتبع معاوية هرب إليه للأثرة :

38. من يتبع معاوية لم يلحق بعدل :

جاء في كتاب له عليه السلام إلى سهل بن حنيف الانصاري ...وهو عامله على المدينة ، في معنى قوم من أهلها لحقوا بمعاوية : ' أما بعد فقد بلغني أن رجالاً ممن قبلك يتسللون إلى معاوية ، فلا تأسف على ما يفوتك من عددهم ، ويذهب عند من مددهم ، فكفى لهم غياً ، ولك منهم شافياً ، فرارهم من الهدى والحق ، وإيضاعهم إلى العمى والجهل ، وإنما هم أهل دنيا مقبلون عليها ، ومهطعون إليها ، قد عرفوا العدل ورأوه ، وسمعوه وعوه ، واعلموا أن الناس عندنا في الحق أسوة ، فهربوا إلى الاثرة ، فبعداً لهم وسحقاً !!
إنهم – والله – لم ينفروا من جور ، ولم يلحقوا بعدل ، وإنا لنطمع في هذا الأمر أن يذلل الله لنا صعبه ، يسهل لنا حزنه ، إن شاء الله ، والسلام عليك ' . نهج البلاغة 541

39. أصحاب معاوية على ضلاله :
ومن كلامه عليه السلام وقد استبطأ أصحابه إذنه لهم في القتال بصفين : ' أما قولكم : أكل ذلك كراهية الموت ؟ فالله ما أبالي دخلت على الموت أو خرج الموت إلي .

وأما قولكم : شكاً في أهل الشام ! فو الله ما دفعت الحرب يوماً إلا وأنا أطمع أن تلحق بي طائفة فتهتدي بي ، وتعشو إلى ضوئي ، فهو أحب إلى من أن أقتلها على ضلالها ، وإن كانت تبوء بآثامها ' . نهج البلاغة ص105

صفات أسلاف معاوية

40. من أسلاف معاوية المكذب [3]:

41. من أسلاف معاوية أسد الأحلاف [4]:

42. من أهل معاوية صبية النار[5] :

43. من أسلاف معاوية حمالة الحطب [6]:

قال أمير المؤمنين عليه السلام : ' لم يمنعنا قديم عزنا ولا عادي طولنا على قومك أن خلطناكم بأنفسنا ، فنكحنا وأنكحنا ، فعل الاكفاء ، ولستم هناك ! وأنى يكون ذلك كذلك ومنا النبي ومنكم المكذب ، ومنا أسد الله ومنكم أسد الاحلاف ، ومنا سيدا شباب أهل الجنة ومنكم صبيبة النار ، ومنا خير نساء العالمين ومنكم حمالة الحطب ، في كثير مما لنا وعليكم ! فإسلامنا ما قد سمع ، وجاهليتنا لا تدفع ' . نهج البلاغة ص 449

44. معاوية يشبه أعمامه وأخواله في حمله الشقاوة وتمني الباطل على الجحود بالرسول صلى الله عليه وآله وسلم :

ومن كلام له عليه السلام كتبه إلى معاوية ، جواباً عن كتاب منه : ' والاولى أن يقال لك : إنك رقيت سلماً أطلعك مطلع سوء عليك لا لك ، لانك نشدت غير ضالتك ، ورعيت غير سائمتك ، وطلبت أمراً لست من أهله ولا في معدنه ، فما أبعد قولك من فعلك !! وقريب ما أشبهت من أعمام وأخوال ! حملتهم الشقاوة ، وتمني الباطل ، على الجحود بمحمد (صلى الله عليه وآله) فصرعوا مصارعهم حيث علمت ، لم يدفعوا عظيماً ، ولم يمنعوا حريماً ، بوقع سيوف ما خلا منها الوغى ، ولم تماشها الهوبنى . نهج البلاغة ص 533

45. معاوية ما أسلم مسلمهم إلا كرهاً :

جاء في كتاب له عليه السلام كتبه إلى معاوية جواباً عن كتاب منه : ' أما بعد ، فإنا كنا نحن وأنتم على ما ذكرت من الالفة والجماعة ، ففرق بيننا وبينكم أمس أنا آمنا وكفرتم ، واليوم أنا استقمنا وفتنتم ، وما أسلم مسلمكم إلا كرهاً ، وبعد أن كان أنف الإسلام كله لرسول الله (صلى الله عليه وآله) حرباً ' . نهج البلاغة ص 533

صفات من حارب معاوية :

46. من حاربوا معاوية أحب اللقاء إليهم لقاء ربهم :

ومن كتاب له عليه السلام إلى معاوية ' وأنا مرقل نحوك في جحفل من المهاجرين والانصار ، والتابعين لهم بإحسان ، شديد زحامهم ، ساطع قتامهم ، متسربلين سرابيل الموت ، أحب اللقاء إليهم لقاء ربهم ، قد صحبتهم ذرية بدرية ، وسيوف هاشمية ، قد عرفت مواقع نصالها في أخيك وخالك وجدك وأهلك ، (وماهي من الظالمين ببعيد) ' . نهج البلاغة ص 449

**خادم الحسين5** · 12-02-2017, 11:13 PM

ط§ظ† ط¨ظ†ظٹ ط§ظ…ظٹط© ط§ط¹ط¯ط§ط، ط§ظ„ ظ…ط***ظ…ط¯ ظ„ط§ ط³ظٹظ…ط§ ظƒظ„ط¨ظ‡ظ… طµط§ط***ط¨ ط§ظ„ط¨ظ„ط¹ظˆظ… ظ…ط¹ط§ظˆظٹط© ط¨ظ†ظٹ ط§ط¨ظٹ ط³ظپظٹط§ظ† ظ†ط³ط§ظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ† ظٹظ„ط¹ظ† ظ…ط¹ط§ظˆظٹط© ظˆط§ظ„ ط§ظ…ظٹط© ظ‚ط§ط·ط¨ط© ظ„ط§ظ†ظ‡ظ… ط§ط¹ط¯ط§ط، ط§ظ„ط§ط³ظ„ط§ظ… ظˆط§ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ ط§ظ„ط°ظٹظ† ظ‡ظ… ظ‚ط§ط¯ط© ط§ظ„ط§ط³ظ„ط§ظ… ظˆظ…ط¹ط§ط¯ط§طھظ‡ظ… ظƒظپط± ظˆط§ط¨طھط¹ط§ط¯ ط¹ظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆط±ط³ظˆظ„ظ‡

**خادم الحسين5** · 12-02-2017, 11:37 PM

ط§ظ† ط¨ظ†ظٹ ط§ظ…ظٹط© ط§ط¹ط¯ط§ط، ط§ظ„ ظ…ط***ظ…ط¯ ظ„ط§ ط³ظٹظ…ط§ ظƒظ„ط¨ظ‡ظ… طµط§ط***ط¨ ط§ظ„ط¨ظ„ط¹ظˆظ… ظ…ط¹ط§ظˆظٹط© ط¨ظ†ظٹ ط§ط¨ظٹ ط³ظپظٹط§ظ† ظ†ط³ط§ظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ† ظٹظ„ط¹ظ† ظ…ط¹ط§ظˆظٹط© ظˆط§ظ„ ط§ظ…ظٹط© ظ‚ط§ط·ط¨ط© ظ„ط§ظ†ظ‡ظ… ط§ط¹ط¯ط§ط، ط§ظ„ط§ط³ظ„ط§ظ… ظˆط§ظ‡ظ„ ط§ظ„ط¨ظٹطھ ط§ظ„ط°ظٹظ† ظ‡ظ… ظ‚ط§ط¯ط© ط§ظ„ط§ط³ظ„ط§ظ… ظˆظ…ط¹ط§ط¯ط§طھظ‡ظ… ظƒظپط± ظˆط§ط¨طھط¹ط§ط¯ ط¹ظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆط±ط³ظˆظ„ظ‡

**دكتور من غير شهاده** · 15-02-2017, 10:48 PM

اسأل الله ان يحشرني مع علي ومعاوية رضي الله عنهم .

**هدى شوشو** · 16-02-2017, 03:00 AM

المشاركة الأصلية بواسطة دكتور من غير شهاده

اسأل الله ان يحشرني مع علي ومعاوية رضي الله عنهم .

هههههههههه

يسال الله تعالى ان يحشره مع الايمان كله (الامام علي ع)، ومع الشرك والطغيان والغدر والعهر والفساد كله (معاوية النجس لعنه الله) !

**دكتور من غير شهاده** · 16-02-2017, 03:10 PM

نعم لان علي ومعاوية لا يسجدون لقبر رسول الله !!! فهم يسجدون لله فقط . والله يقول
{إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاءُ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا} [سورة النساء : 48]