تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
الأحساء: أم الرضيعة المعذبة مهددة بالطلاق أو سحب البلاغ
الرضيعة أنوار
أم الرضيعة المعذبة تتعرض للتهديد والضغط من قبل زوجها حيث وضعها بين أمرين أحلاهما مر أما الطلاق أو سحب البلاغ المقدم ضد زوجته الأولى التي صبت جام غضبها على بنتها ذي الستة شهور«أنوار» وقامت بعدة جرائم بحقها آخرها سكبها كلوركس على وجه تلك الطفلة البريئة وسقتها من تلك المادة السامة والحارقة لتنتهي بحرق قرنيتها.
طلقها مرتين ثم أعادها
وفي التفاصيل كما ينقل ح. ن «أخو الزوجة الثانية» أن أختي كانت الزوجة الثانية وذلك بعد طلاق الأولى حيث قام زوجها بتطليق الأولى لمرتين ومن ثم خطب أختي وتزوج منها وقد عاشت أختي معه في سعادة وهناء إلى حين ولادتها بابنتها أنوار ولما أخرجت من المستشفى تفاجئت أختي أنه أعاد زوجته الأولى إلى ذمته فلم تعترض أختي على قراره كونها أم لأبنائه لكن الزوجة الأولى لم تقبل بها بل كانت تختلق المشاكل وتتحين الفرص للنيل من أختي وابنتها ولم تجد أختي إلا الصبر وتفويض الأمر لله عز وجل
كسرت فخذ أنوار
أنوار بعد لم تكتمل سنتها قدرها أن رماها في يد زوجة أب لاترحم فاقدة للإنسانية فهي لم تكتفي بإيذاء أمها بل أن تلك الطفلة البريئة لم تسلم منها حيث صبت جام غضبها عليها ومازالت تؤذيها وكانوا الأطفال يروون مايرون لأبيهم لكنه لايصدق إلى أن قامت بكسر فخذها دون رأفة ورحمة وحينما تحدثت أم أنوار إلى الأب صدق الرواية المكذوبة من الزوجة الأولى حيث قالت أن أخاها محمد قفز عليها وكسر فخذها ولم تبرح الزوجة الأولى تنتقم في نفس الوقت ظل الزوج لايسمع لزوجته الثانية ولايهتم بمتطلباتها ولا متطلبات ابنته أنوار.
الزوجة الأولى كسرت الساق
بعد إسبوعين من فك جبيرة فخذها فوجئت أم أنوار بأن أبنتها أنوار تبكي وبشدة وظلت تبكي لم تعرف أمها ماهو سبب بكائها حاولت أن تسكن ذلك البكاء والعويل إلا أنها لم تستطع بعد مدة من الزمن رأت ساقها منتفخ ومحمر نقلتها مع أخيها إلى المستشفى ليكشف الطبيب على ساقها وبعد التصوير بالأشعة وجد أن ساقها مكسور الأمر الذي جعل من أم أنوار تندب حالها وتبكي بكاء الثكلى في الوقت الذي لم تأخذ الرأفة الزوج بل صمت على ماجرى على ابنته الصغيرة
شفاء الغليل بالكلوركس
لم تكتفي الزوجة الأولى بما فعلت بأنوار ولم يشفي غليها ذلك بل استغلت غياب أم أنوار للسباحة لتعمد إلى مادة الكلوركس السامة والحارقة وتسقيها لأنوار وتسكبها على عينيها الجميلتين لتحرق قرنية أحدها ضحية قسوة زوجة أب لم تراعي الله في براءتها.
الزوج يهدد أم أنوار بالطلاق إن لم تسحب البلاغ
بعدها أم أنوار ضاق ذرعاً بما حل على أنوار ولم تحتمل ماجرى عليها فقدمت بلاغاً للشرطة كي تحمي أبنتها من قسوة تلك الزوجة التي خلا قلبها من أي رحمة على تلك الطفلة البريئة وبعد التحقيق مع الزوجة الأولى اعترفت بجريمتها واحتجزت من قبل شرطة محافظة الأحساء لكن أم أنوار وبعد كل هذا الذي حل على ابنتها وباعتراف الزوجة الأولى تتفاجأ بأن زوجها يخيرها بين أمرين أحلاهما مر أم الطلاق أو سحب البلاغ المرفوع ضد زوجته الأولى وقد أكد الناطق الإعلامي لشرطة المنطقة الشرقية الحادثة مضيفاً أن الزوجة المتهمة عمرها 23 سنة محتجزة لدى دار الفتيات للإجراء اللازم والتحقيق معها.
منقول
http://rasid86.homeip.net/artc.php?id=35763
الأحساء: أم الرضيعة المعذبة مهددة بالطلاق أو سحب البلاغ
الرضيعة أنوار
أم الرضيعة المعذبة تتعرض للتهديد والضغط من قبل زوجها حيث وضعها بين أمرين أحلاهما مر أما الطلاق أو سحب البلاغ المقدم ضد زوجته الأولى التي صبت جام غضبها على بنتها ذي الستة شهور«أنوار» وقامت بعدة جرائم بحقها آخرها سكبها كلوركس على وجه تلك الطفلة البريئة وسقتها من تلك المادة السامة والحارقة لتنتهي بحرق قرنيتها.
طلقها مرتين ثم أعادها
وفي التفاصيل كما ينقل ح. ن «أخو الزوجة الثانية» أن أختي كانت الزوجة الثانية وذلك بعد طلاق الأولى حيث قام زوجها بتطليق الأولى لمرتين ومن ثم خطب أختي وتزوج منها وقد عاشت أختي معه في سعادة وهناء إلى حين ولادتها بابنتها أنوار ولما أخرجت من المستشفى تفاجئت أختي أنه أعاد زوجته الأولى إلى ذمته فلم تعترض أختي على قراره كونها أم لأبنائه لكن الزوجة الأولى لم تقبل بها بل كانت تختلق المشاكل وتتحين الفرص للنيل من أختي وابنتها ولم تجد أختي إلا الصبر وتفويض الأمر لله عز وجل
كسرت فخذ أنوار
أنوار بعد لم تكتمل سنتها قدرها أن رماها في يد زوجة أب لاترحم فاقدة للإنسانية فهي لم تكتفي بإيذاء أمها بل أن تلك الطفلة البريئة لم تسلم منها حيث صبت جام غضبها عليها ومازالت تؤذيها وكانوا الأطفال يروون مايرون لأبيهم لكنه لايصدق إلى أن قامت بكسر فخذها دون رأفة ورحمة وحينما تحدثت أم أنوار إلى الأب صدق الرواية المكذوبة من الزوجة الأولى حيث قالت أن أخاها محمد قفز عليها وكسر فخذها ولم تبرح الزوجة الأولى تنتقم في نفس الوقت ظل الزوج لايسمع لزوجته الثانية ولايهتم بمتطلباتها ولا متطلبات ابنته أنوار.
الزوجة الأولى كسرت الساق
بعد إسبوعين من فك جبيرة فخذها فوجئت أم أنوار بأن أبنتها أنوار تبكي وبشدة وظلت تبكي لم تعرف أمها ماهو سبب بكائها حاولت أن تسكن ذلك البكاء والعويل إلا أنها لم تستطع بعد مدة من الزمن رأت ساقها منتفخ ومحمر نقلتها مع أخيها إلى المستشفى ليكشف الطبيب على ساقها وبعد التصوير بالأشعة وجد أن ساقها مكسور الأمر الذي جعل من أم أنوار تندب حالها وتبكي بكاء الثكلى في الوقت الذي لم تأخذ الرأفة الزوج بل صمت على ماجرى على ابنته الصغيرة
شفاء الغليل بالكلوركس
لم تكتفي الزوجة الأولى بما فعلت بأنوار ولم يشفي غليها ذلك بل استغلت غياب أم أنوار للسباحة لتعمد إلى مادة الكلوركس السامة والحارقة وتسقيها لأنوار وتسكبها على عينيها الجميلتين لتحرق قرنية أحدها ضحية قسوة زوجة أب لم تراعي الله في براءتها.
الزوج يهدد أم أنوار بالطلاق إن لم تسحب البلاغ
بعدها أم أنوار ضاق ذرعاً بما حل على أنوار ولم تحتمل ماجرى عليها فقدمت بلاغاً للشرطة كي تحمي أبنتها من قسوة تلك الزوجة التي خلا قلبها من أي رحمة على تلك الطفلة البريئة وبعد التحقيق مع الزوجة الأولى اعترفت بجريمتها واحتجزت من قبل شرطة محافظة الأحساء لكن أم أنوار وبعد كل هذا الذي حل على ابنتها وباعتراف الزوجة الأولى تتفاجأ بأن زوجها يخيرها بين أمرين أحلاهما مر أم الطلاق أو سحب البلاغ المرفوع ضد زوجته الأولى وقد أكد الناطق الإعلامي لشرطة المنطقة الشرقية الحادثة مضيفاً أن الزوجة المتهمة عمرها 23 سنة محتجزة لدى دار الفتيات للإجراء اللازم والتحقيق معها.
منقول
http://rasid86.homeip.net/artc.php?id=35763
تعليق