بسم الله الرحمن الرحيم
للامام ***الحسين ع في الماء حقوقا اربعة:
1- حقه في الماء من حيث الاشتراك مع جميع الناس فان الناس كلهم شركاء في الماء ولذا جاز الشرب من الانهار المملوكة وان لم يأذن صاحبها.
2- حقه في الماء من حيث الاشتراك مع جميع ذوات الارواح فان لكل ذات روح حق في الماء ولذا يلزم التيمم للصلاة مع الخوف على الحيوانات المملوكة من العطش.
3- من حيث ثبوت حق السقي لهم على اهل الكوفة فانه قد سقاهم ثلاث مرات: في زمن الامام علي ع وتارة في صفين واخرى في القادسية حين الملاقاة مع عسكر الحر الرياحي.
4- له الحق في الفرات بخصوصه فانه نحلة الله تعالى لفاطمة ع ومهر الزهراء.
ولان الحسين ع منع من الفرات اعطاه الله تعالى من الماء اربعة انواع:
1- ماء الدموع: جعلها الله تعالى له فانه صريع الدمعة الساكبة وقتيل العبرة ولذا ورد في الخبر ( كل الجزع والبكاء مكروه سوى الجزع والبكاء على الحسين ع ).
2- ماء الحيوان: وهي في الجنان مخصوصة بالحسين ع يمزج بماء دموع شيعته, ان الله تعالى يامر ملائكته المقربين ان يتلقوا الدموع المصبوبة لقتل الحسين ع فيدفعوها الى الخُزان في الجنان فيمزجوها بماء الحيوان فتزيد في عذوبتها الف ضعفها.
3- كل ماء بارد يشربه احبته فان للحسين ع فيه حق الذكر.
4- الكوثر: جعله الله تعالى له ولعطشه ولعطش اصحابه ارواهم منه في الطف حين وقوعهم على الارض.
للامام ***الحسين ع في الماء حقوقا اربعة:
1- حقه في الماء من حيث الاشتراك مع جميع الناس فان الناس كلهم شركاء في الماء ولذا جاز الشرب من الانهار المملوكة وان لم يأذن صاحبها.
2- حقه في الماء من حيث الاشتراك مع جميع ذوات الارواح فان لكل ذات روح حق في الماء ولذا يلزم التيمم للصلاة مع الخوف على الحيوانات المملوكة من العطش.
3- من حيث ثبوت حق السقي لهم على اهل الكوفة فانه قد سقاهم ثلاث مرات: في زمن الامام علي ع وتارة في صفين واخرى في القادسية حين الملاقاة مع عسكر الحر الرياحي.
4- له الحق في الفرات بخصوصه فانه نحلة الله تعالى لفاطمة ع ومهر الزهراء.
ولان الحسين ع منع من الفرات اعطاه الله تعالى من الماء اربعة انواع:
1- ماء الدموع: جعلها الله تعالى له فانه صريع الدمعة الساكبة وقتيل العبرة ولذا ورد في الخبر ( كل الجزع والبكاء مكروه سوى الجزع والبكاء على الحسين ع ).
2- ماء الحيوان: وهي في الجنان مخصوصة بالحسين ع يمزج بماء دموع شيعته, ان الله تعالى يامر ملائكته المقربين ان يتلقوا الدموع المصبوبة لقتل الحسين ع فيدفعوها الى الخُزان في الجنان فيمزجوها بماء الحيوان فتزيد في عذوبتها الف ضعفها.
3- كل ماء بارد يشربه احبته فان للحسين ع فيه حق الذكر.
4- الكوثر: جعله الله تعالى له ولعطشه ولعطش اصحابه ارواهم منه في الطف حين وقوعهم على الارض.