إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

يتحدثون عن لبدع وسيدجهم معاوية اول اهل البدع والا

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • يتحدثون عن لبدع وسيدجهم معاوية اول اهل البدع والا

    كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار

    بضاعتكم ردت اليكم

    ومعاويتكم في النار وبئس المصير
    ،،،،،،،،،،،،،،،،،


    يقول ابن حجر العسقلاني في فتح الباري ج 3 ص 379عن الاذان في صلاة العيد
    ((
    وَاخْتُلِفَ فِي أَوَّلِ مَنْ أَحْدَثَ الْأَذَانَ فِيهَا أَيْضًا فَرَوَى اِبْنُ أَبِي شَيْبَةَ بِإِسْنَادٍ صَحِيحٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ أَنَّهُ مُعَاوِيَةُ ، وَرَوَى الشَّافِعِيُّ عَنْ الثِّقَةِ عَنْ الزُّهْرِيِّ مِثْلَهُ وَزَادَ : فَأَخَذَ بِهِ الْحَجَّاجُ حِينَ أُمِّرَ عَلَى الْمَدِينَةِ . وَرَوَى اِبْنُ الْمُنْذِرِ عَنْ حُصَيْنِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَ : أَوَّلُ مَنْ أَحْدَثَهُ زِيَادٌ بِالْبَصْرَةِ . وَقَالَ الدَّاوُدِيُّ : أَوَّلُ مَنْ أَحْدَثَهُ مَرْوَانُ . وَكُلُّ هَذَا لَا يُنَافِي أَنَّ مُعَاوِيَةَ أَحْدَثَهُ كَمَا تَقَدَّمَ فِي الْبُدَاءَةِ بِالْخُطْبَةِ . وَقَالَ اِبْنُ حَبِيبٍ : أَوَّلُ مَنْ أَحْدَثَهُ هِشَامٌ . وَرَوَى اِبْنُ الْمُنْذِرِ عَنْ أَبِي قِلَابَةَ قَالَ : أَوَّلُ مَنْ أَحْدَثَهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الزُّبَيْرِ . ))

  • #2
    لَكِنْ رَوَى الشَّافِعِيُّ عَنْ الثِّقَةِ عَنْ الزُّهْرِيِّ قَالَ " كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَأْمُرُ الْمُؤَذِّنَ فِي الْعِيدَيْنِ أَنْ يَقُولَ : الصَّلَاةُ جَامِعَةٌ " وَهَذَا مُرْسَلٌ يُعَضِّدُهُ الْقِيَاسُ عَلَى صَلَاةِ الْكُسُوفِ لِثُبُوتِ ذَلِكَ فِيهَا كَمَا سَيَأْتِي , قَالَ الشَّافِعِيُّ : أُحِبُّ أَنْ يَقُولَ : الصَّلَاةُ , أَوْ الصَّلَاةُ جَامِعَةٌ , فَإِنْ قَالَ : هَلُمُّوا إِلَى الصَّلَاةِ لَمْ أَكْرَهْهُ , فَإِنْ قَالَ : حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ أَوْ غَيْرَهَا مِنْ أَلْفَاظِ الْأَذَانِ أَوْ غَيْرَهَا كَرِهْت لَهُ ذَلِكَ . وَاخْتُلِفَ فِي أَوَّلِ مَنْ أَحْدَثَ الْأَذَانَ فِيهَا أَيْضًا فَرَوَى اِبْنُ أَبِي شَيْبَةَ بِإِسْنَادٍ صَحِيحٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ أَنَّهُ مُعَاوِيَةُ , وَرَوَى الشَّافِعِيُّ عَنْ الثِّقَةِ عَنْ الزُّهْرِيِّ مِثْلَهُ وَزَادَ : فَأَخَذَ بِهِ الْحَجَّاجُ حِينَ أُمِّرَ عَلَى الْمَدِينَةِ . وَرَوَى اِبْنُ الْمُنْذِرِ عَنْ حُصَيْنِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَ : أَوَّلُ مَنْ أَحْدَثَهُ زِيَادٌ بِالْبَصْرَةِ . وَقَالَ الدَّاوُدِيُّ : أَوَّلُ مَنْ أَحْدَثَهُ مَرْوَانُ . وَكُلُّ هَذَا لَا يُنَافِي أَنَّ مُعَاوِيَةَ أَحْدَثَهُ كَمَا تَقَدَّمَ فِي الْبُدَاءَةِ بِالْخُطْبَةِ . وَقَالَ اِبْنُ حَبِيبٍ : أَوَّلُ مَنْ أَحْدَثَهُ هِشَامٌ . وَرَوَى اِبْنُ الْمُنْذِرِ عَنْ أَبِي قِلَابَةَ قَالَ : أَوَّلُ مَنْ أَحْدَثَهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الزُّبَيْرِ . وَقَدْ وَقَعَ فِي حَدِيثِ الْبَابِ أَنَّ اِبْنَ عَبَّاسٍ أَخْبَرَهُ أَنَّهُ لَمْ يَكُنْ يُؤَذَّنُ لَهَا , لَكِنْ فِي رِوَايَةِ يَحْيَى الْقَطَّانِ أَنَّهُ لَمَّا سَاءَ مَا بَيْنَهُمَا أَذَّنَ - يَعْنِي اِبْنَ الزُّبَيْرِ - وَأَقَامَ . وَقَوْلُهُ يُؤَذَّنُ بِفَتْحِ الذَّالِ عَلَى الْبِنَاءِ لِلْمَجْهُولِ وَالضَّمِيرُ ضَمِيرُ الشَّأْنِ , وَهِشَامٌ الْمَذْكُورُ فِي الْإِسْنَادِ الثَّانِي هُوَ اِبْنُ يُوسُفَ الصَّنْعَانِيُّ


    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة علي بن سليمان
      لَكِنْ رَوَى الشَّافِعِيُّ عَنْ الثِّقَةِ عَنْ الزُّهْرِيِّ قَالَ " كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَأْمُرُ الْمُؤَذِّنَ فِي الْعِيدَيْنِ أَنْ يَقُولَ : الصَّلَاةُ جَامِعَةٌ " وَهَذَا مُرْسَلٌ يُعَضِّدُهُ الْقِيَاسُ عَلَى صَلَاةِ الْكُسُوفِ لِثُبُوتِ ذَلِكَ فِيهَا كَمَا سَيَأْتِي , قَالَ الشَّافِعِيُّ : أُحِبُّ أَنْ يَقُولَ : الصَّلَاةُ , أَوْ الصَّلَاةُ جَامِعَةٌ , فَإِنْ قَالَ : هَلُمُّوا إِلَى الصَّلَاةِ لَمْ أَكْرَهْهُ , فَإِنْ قَالَ : حَيَّ عَلَى الصَّلَاةِ أَوْ غَيْرَهَا مِنْ أَلْفَاظِ الْأَذَانِ أَوْ غَيْرَهَا كَرِهْت لَهُ ذَلِكَ . وَاخْتُلِفَ فِي أَوَّلِ مَنْ أَحْدَثَ الْأَذَانَ فِيهَا أَيْضًا فَرَوَى اِبْنُ أَبِي شَيْبَةَ بِإِسْنَادٍ صَحِيحٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ أَنَّهُ مُعَاوِيَةُ , وَرَوَى الشَّافِعِيُّ عَنْ الثِّقَةِ عَنْ الزُّهْرِيِّ مِثْلَهُ وَزَادَ : فَأَخَذَ بِهِ الْحَجَّاجُ حِينَ أُمِّرَ عَلَى الْمَدِينَةِ . وَرَوَى اِبْنُ الْمُنْذِرِ عَنْ حُصَيْنِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَ : أَوَّلُ مَنْ أَحْدَثَهُ زِيَادٌ بِالْبَصْرَةِ . وَقَالَ الدَّاوُدِيُّ : أَوَّلُ مَنْ أَحْدَثَهُ مَرْوَانُ . وَكُلُّ هَذَا لَا يُنَافِي أَنَّ مُعَاوِيَةَ أَحْدَثَهُ كَمَا تَقَدَّمَ فِي الْبُدَاءَةِ بِالْخُطْبَةِ . وَقَالَ اِبْنُ حَبِيبٍ : أَوَّلُ مَنْ أَحْدَثَهُ هِشَامٌ . وَرَوَى اِبْنُ الْمُنْذِرِ عَنْ أَبِي قِلَابَةَ قَالَ : أَوَّلُ مَنْ أَحْدَثَهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الزُّبَيْرِ . وَقَدْ وَقَعَ فِي حَدِيثِ الْبَابِ أَنَّ اِبْنَ عَبَّاسٍ أَخْبَرَهُ أَنَّهُ لَمْ يَكُنْ يُؤَذَّنُ لَهَا , لَكِنْ فِي رِوَايَةِ يَحْيَى الْقَطَّانِ أَنَّهُ لَمَّا سَاءَ مَا بَيْنَهُمَا أَذَّنَ - يَعْنِي اِبْنَ الزُّبَيْرِ - وَأَقَامَ . وَقَوْلُهُ يُؤَذَّنُ بِفَتْحِ الذَّالِ عَلَى الْبِنَاءِ لِلْمَجْهُولِ وَالضَّمِيرُ ضَمِيرُ الشَّأْنِ , وَهِشَامٌ الْمَذْكُورُ فِي الْإِسْنَادِ الثَّانِي هُوَ اِبْنُ يُوسُفَ الصَّنْعَانِيُّ


      تعليق


      • #4
        اخواني الكرام من اهل السنة

        هل تنظرون الى الاموي الوهابي المسمي نفسه علي بن سليمان ماذا يفعل


        يرقع لمعاوية حتى لو كان على حساب سنة نبيكم وانتم تسمون انفسكم سنة !!!!

        ،،،،،،،،،،،،،،،


        صحيح مسلم ج 2 ص 603 حديث 885

        ((
        وحدثنا محمد بن عبدالله بن نمير حدثنا أبي حدثنا عبدالملك بن أبي سليمان عن عطاء عن جابر بن عبدالله قال
        : شهدت مع رسول الله صلى الله عليه و سلم الصلاة يوم العيد فبدأ بالصلاة قبل الخطبة بغير أذان ولا إقامة...))
        ،،،،،،،،،،،،


        اذن معاوية مبتدع

        هل يجوز ان تترضون عن شخص مبتدع ؟؟؟

        تعليق


        • #5
          البدعة الثانية //ترك التكبير في الصلاة

          كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار

          وهذه بضاعتكم ردت اليكم

          وهذا معاويتكم في النار
          ،،،،،،،،،،،،،،،،،،

          فتح الباري لابن حجر ج 3 ص 166
          ((
          . وَرَوَى الطَّبَرَانِيُّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ أَوَّلَ مَنْ تَرَكَ التَّكْبِيرَ مُعَاوِيَةُ . وَرَوَى أَبُو عُبَيْدٍ أَنَّ أَوَّلَ مَنْ تَرَكَهُ زِيَادٌ . وَهَذَا لَا يُنَافِي الَّذِي قَبْلَهُ لِأَنَّ زِيَادًا تَرَكَهُ بِتَرْكِ مُعَاوِيَةَ ، وَكَأَنَّ مُعَاوِيَةَ تَرَكَهُ بِتَرْكِ عُثْمَانَ . وَقَدْ حَمَلَ ذَلِكَ جَمَاعَةٌ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ عَلَى الْإِخْفَاءِ ، وَيُرَشِّحُهُ حَدِيثُ أَبِي سَعِيدٍ الْآتِي فِي " بَابِ يُكَبِّرُ وَهُوَ يَنْهَضُ مِنْ السَّجْدَتَيْنِ " ، لَكِنْ حَكَى الطَّحَاوِيُّ أَنَّ قَوْمًا كَانُوا يَتْرُكُونَ التَّكْبِيرَ فِي الْخَفْضِ دُونَ الرَّفْعِ ، قَالَ : وَكَذَلِكَ كَانَتْ بَنُو أُمَيَّةَ تَفْعَلُ ))
          ،،،،،،،،،،،،،

          صحيح البخاري ج 3 ص 327 حديث 786

          ((
          حَدَّثَنَا أَبُو النُّعْمَانِ قَالَ حَدَّثَنَا حَمَّادٌ عَنْ غَيْلاَنَ بْنِ جَرِيرٍ عَنْ مُطَرِّفِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ صَلَّيْتُ خَلْفَ عَلِىِّ بْنِ أَبِى طَالِبٍ - رضى الله عنه - أَنَا وَعِمْرَانُ بْنُ حُصَيْنٍ ، فَكَانَ إِذَا سَجَدَ كَبَّرَ ، وَإِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ كَبَّرَ ، وَإِذَا نَهَضَ مِنَ الرَّكْعَتَيْنِ كَبَّرَ ، فَلَمَّا قَضَى الصَّلاَةَ أَخَذَ بِيَدِى عِمْرَانُ بْنُ حُصَيْنٍ فَقَالَ قَدْ ذَكَّرَنِى هَذَا صَلاَةَ مُحَمَّدٍ - صلى الله عليه وسلم - . أَوْ قَالَ لَقَدْ صَلَّى بِنَا صَلاَةَ مُحَمَّدٍ - صلى الله عليه وسلم -))
          ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

          الحمد لله رب العالمين ان الشيعة المتهمين بالبدع اتبعوا الامام علي الذي سار على سنة النبي محمد وان الوهابيين الذين يتهموننا بالبدع يحبون معاوية الذي ترك سنة النبي محمد وابتدع في الدين

          تعليق


          • #6
            البدعة الثالثة /الخطبة قبل الصلاة //


            مصنف عبد الرزاق ج 3 ص 284 حديث 5646
            ((
            عبد الرزاق عن بن جريج قال قال بن شهاب أول من بدأ بالخطبة قبل الصلاة معاوية ))


            ،،،،،،،،،،،،،

            مسند الشافعي ج 1 ص 316 حديث 309
            ((
            أخبرنا إبراهيم بن محمد ، حدثني داود بن الحصين ، عن عبد الله بن يزيد الخطمي ، أن النبي صلى الله عليه وسلم وأبا بكر وعمر وعثمان كانوا يبدأون بالصلاة قبل الخطبة ، حتى قدم معاوية فقدم معاوية الخطبة))


            قلت :: قد ذكروا ايضا ان اول من فعلها مروان وزياد ابن ابيه لعنهما الله


            فيجيب عن ذلك عياض فيقول

            ((
            وَقَدْ أَخْرَجَ الشَّافِعِيُّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ نَحْوَ حَدِيثِ اِبْنِ عَبَّاسٍ وَزَادَ " حَتَّى قَدِمَ مُعَاوِيَةُ فَقَدَّمَ الْخُطْبَةَ " فَهَذَا يُشِيرُ إِلَى أَنَّ مَرْوَانَ إِنَّمَا فَعَلَ ذَلِكَ تَبَعًا لِمُعَاوِيَةَ لِأَنَّهُ كَانَ أَمِيرَ الْمَدِينَةِ مِنْ جِهَتِهِ ، وَرَوَى عَبْدُ الرَّزَّاقِ عَنْ اِبْنِ جُرَيْجٍ عَنْ الزُّهْرِيِّ قَالَ " أَوَّلُ مَنْ أَحْدَثَ الْخُطْبَةَ قَبْلَ الصَّلَاةِ فِي الْعِيدِ مُعَاوِيَةُ " وَرَوَى اِبْنُ الْمُنْذِرِ عَنْ اِبْنِ سِيرِينَ أَنَّ أَوَّلَ مَنْ فَعَلَ ذَلِكَ زِيَادٌ بِالْبَصْرَةِ . قَالَ عِيَاضٌ : وَلَا مُخَالَفَة بَيْنَ هَذَيْنِ الْأَثَرَيْنِ وَأَثَرِ مَرْوَانَ ، لِأَنَّ كُلًّا مِنْ مَرْوَانَ وَزِيَادٍ كَانَ عَامِلًا لِمُعَاوِيَةَ فَيُحْمَلُ عَلَى أَنَّهُ اِبْتَدَأَ ذَلِكَ وَتَبِعَهُ عُمَّالُهُ ، وَاَللَّهُ أَعْلَمُ )) فتح الباري ج 3 ص 379
            ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،


            تعليق


            • #7
              خال المؤمنين مبتدع !!! واويلاه!!

              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

              يعمل...
              X