الهداية
هي العطش إلى المعرفة والنور... طلبٌ وسعي دءوب وصبور...
الهدايه
ليست اعتناقاً لبعض المبادئ والنظريات أو قبولاً لبعض العقائد البعيدة عن حياة الإنسان.
الهدايه
هي خبرة حياتية وبصيرة ووعي يحدد نظرة الإنسان إلى الكون بأسره وإلى وجوده في هذا الكون.
بالهداية يدرك الانسان ان ما يبحث عنه ليس مجرد سراب ووهم وخيال
الهداية
حج حقيقي من عالم العقل والأفكار إلى عالم القلب والإحساس من الظلمات الي النور من المعتقدات الوهمية النقلية الي الأنوار التوحيدية الحقيقية
الهداية
ان تموت قبل ان تموت (موتوا قبل أن تموتوا)
الهدايه
هبة و البصيرة وهي متواجدة في كل واحد منا وهي مفتاح الفتاح للحقيقة التي عجز اللسان عن قولها
الهداية والنور الإلهي صمت عميق بداخلك حيث يشع نور الحقّ........ وعندما تجد هذا النور حتما ستعيش الهداية الحقييقىة.... والمحبة الالهية
ادخل فيه... اقفز إلى عمقه بشجاعة.... فهو الطريق الوحيد الي محبة الله واذا لم تفعل ذلك الان فأنك ستضيع حياتك بكاملها دون جدوى وستضيع الفرصة العظيمة التي وُهبك الله لمعرفتة ولقائة ومحبتة
الهداية
مفتوحة أبوابها أمام كل محبي السمو الروحي والأخلاقي والإنساني ممن ينشدون الحقيقة المجردة وينطلقون من أنفسهم
ولكن للاسف إن الذين لا يجيدون الحب قد ينتهون إلى تشريع البكاء والكراهية والدعوة إليه كعبادة
تحياتي والهداية والحب لنا جميعا
هي العطش إلى المعرفة والنور... طلبٌ وسعي دءوب وصبور...
الهدايه
ليست اعتناقاً لبعض المبادئ والنظريات أو قبولاً لبعض العقائد البعيدة عن حياة الإنسان.
الهدايه
هي خبرة حياتية وبصيرة ووعي يحدد نظرة الإنسان إلى الكون بأسره وإلى وجوده في هذا الكون.
بالهداية يدرك الانسان ان ما يبحث عنه ليس مجرد سراب ووهم وخيال
الهداية
حج حقيقي من عالم العقل والأفكار إلى عالم القلب والإحساس من الظلمات الي النور من المعتقدات الوهمية النقلية الي الأنوار التوحيدية الحقيقية
الهداية
ان تموت قبل ان تموت (موتوا قبل أن تموتوا)
الهدايه
هبة و البصيرة وهي متواجدة في كل واحد منا وهي مفتاح الفتاح للحقيقة التي عجز اللسان عن قولها
الهداية والنور الإلهي صمت عميق بداخلك حيث يشع نور الحقّ........ وعندما تجد هذا النور حتما ستعيش الهداية الحقييقىة.... والمحبة الالهية
ادخل فيه... اقفز إلى عمقه بشجاعة.... فهو الطريق الوحيد الي محبة الله واذا لم تفعل ذلك الان فأنك ستضيع حياتك بكاملها دون جدوى وستضيع الفرصة العظيمة التي وُهبك الله لمعرفتة ولقائة ومحبتة
الهداية
مفتوحة أبوابها أمام كل محبي السمو الروحي والأخلاقي والإنساني ممن ينشدون الحقيقة المجردة وينطلقون من أنفسهم
ولكن للاسف إن الذين لا يجيدون الحب قد ينتهون إلى تشريع البكاء والكراهية والدعوة إليه كعبادة
تحياتي والهداية والحب لنا جميعا
تعليق