السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اخواني الموالين
هذا موضوع اعرضه لكم
لتشاهدو عن طريقه كذب البخاري و مسلم
نشاهد الان طفلة بريئة بعمر 6 سنوات

و نشاهد الان طفلة بعمر 9 سنوات

لنشاهد هاتين الطفلتين البريئتين التي شاهدناها
تزعم عائشة انها تزوجت رسول الله بعمر 6 سنوات
و كل العالم يعرفون ان الطفلة 6 سنوات في بعض الاحيان حتى نطقها لم يكون كامل و حتى قراءة و كتابة لا تعرف
و عندها وصولها الى عمر 9 سنوات حتى اسنانها تكون غير مكتملة
و هذه سنة الحياة
جرت من ابونا ادم الى يومنا هذا
و زعمت عائشة انها تختلف عن هذه الاطفال
و انها كانت كاملة في زمانها
لتفتخر على الناس بزواجها من رسول الله بعمر 6 سنوات
و دخوله عليها بعمر 9 سنوات
و عائشة اقترفت جرائم بهذا القول
اولا
اثبتت انها كاذبة
ثانيا
جعلت المسيح و اليهود يهينون رسول الله
عن طريق اكاذيبها
نشاهد بعض احاديثها
و هذه فتوى توكد ذلك
كم كان عمر السيدة عائشة عندما خطبها الرسول صلى الله عليه وسلم وعندما تزوجها ؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن عمر أمنا عائشة رضي الله عنها حينما عقد عليها النبي صلى الله عليه وسلم كان ست سنوات، وعمرها حينما بنى بها كان تسع سنوات، والظاهر أنه خطبها في نفس السنة التي عقد عليها فيها.
ودليل ذلك ما رواه البخاري في صحيحه عن عائشة رضي الله عنها قالت تزوجني النبي صلى الله عليه وسلم وأنا بنت ست سنين فقدمنا المدينة فنزلنا في بني الحارث بن الخزرج فوعكت فتمزق شعري، فوفى جميمة، فأتتني أمي أم رومان وإني لفي أرجوحة ومعي صواحب لي فصرخت بي فأتيتها، لا أدري ما تريد بي، ثم أخذت شيئاً من ماء فمسحت به وجهي ورأسي، ثم أدخلتني الدار فإذا نسوة من الأنصار في البيت فقلن: على الخير والبركة وعلى خير طائر، فأسلمتني إليهن وأصلحن من شأني فلم يرعني إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم ضحىً فأسلمتني إليه وأنا يومئذ بنت تسع سنين. وهذا بالنسبة للعقد والدخول، وأما بالنسبة للخطبة فدليلها ما رواه أحمد والطبراني بسند حسن كما قاله الحافظ في الفتح عن عائشة رضي ا لله عنها قالت: لما توفيت خديجة قالت خولة بنت حكيم امرأة عثمان بن مظعون: يا رسول الله ألا تتزوج ؟ قال: "نعم فما عندك"؟ قالت: بكر وثيب، البكر بنت أحب خلق الله إليك عائشة والثيب سودة بنت زمعة، قال: فاذهبي فاذكريهما علي فدخلت على أبي بكر فقال: إنما هي بنت أخيه، قال قولي له: أنت أخي في الإسلام وابنتك تصلح لي. فجاء فأنكحه ثم دخلت على سودة فقالت لها: أخبري أبي فذكرت له فزوجه".
فالذي يظهر من هذا الحديث أن خطبة عائشة وعقدها كانا في وقت واحد.
والله أعلم.
http://www.islamweb.net/ver2/fatwa/S...Option=FatwaId
و هذا يدل على نسف كتاب البخاري الذي يسموه صحيح
و بدون حجج و لا براهين
لان العقل يرفض هذه الفكرة و هذا الكلام
واستنتجنا من هذا الموضوع ما يلي:
1- عائشة كذابة
حيث انها بعد وفاة رسول الله كانت متهورة عندما حاربت علي عليه السلام و كذبها الصريح في احاديثها و تناقضها لنفسها
2- البخاري مغفل حينما صدق هذا الحديث و ادرجه في كتابه
3- ان من يهين عائشة ليس الشيعة و انما المخالفين هم من يهينون عائشة بهذه الاحاديث الموضوعة
اخواني الموالين
هذا موضوع اعرضه لكم
لتشاهدو عن طريقه كذب البخاري و مسلم
نشاهد الان طفلة بريئة بعمر 6 سنوات

و نشاهد الان طفلة بعمر 9 سنوات

لنشاهد هاتين الطفلتين البريئتين التي شاهدناها
تزعم عائشة انها تزوجت رسول الله بعمر 6 سنوات
و كل العالم يعرفون ان الطفلة 6 سنوات في بعض الاحيان حتى نطقها لم يكون كامل و حتى قراءة و كتابة لا تعرف
و عندها وصولها الى عمر 9 سنوات حتى اسنانها تكون غير مكتملة
و هذه سنة الحياة
جرت من ابونا ادم الى يومنا هذا
و زعمت عائشة انها تختلف عن هذه الاطفال
و انها كانت كاملة في زمانها
لتفتخر على الناس بزواجها من رسول الله بعمر 6 سنوات
و دخوله عليها بعمر 9 سنوات
و عائشة اقترفت جرائم بهذا القول
اولا
اثبتت انها كاذبة
ثانيا
جعلت المسيح و اليهود يهينون رسول الله

نشاهد بعض احاديثها
و هذه فتوى توكد ذلك
كم كان عمر السيدة عائشة عندما خطبها الرسول صلى الله عليه وسلم وعندما تزوجها ؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فإن عمر أمنا عائشة رضي الله عنها حينما عقد عليها النبي صلى الله عليه وسلم كان ست سنوات، وعمرها حينما بنى بها كان تسع سنوات، والظاهر أنه خطبها في نفس السنة التي عقد عليها فيها.
ودليل ذلك ما رواه البخاري في صحيحه عن عائشة رضي الله عنها قالت تزوجني النبي صلى الله عليه وسلم وأنا بنت ست سنين فقدمنا المدينة فنزلنا في بني الحارث بن الخزرج فوعكت فتمزق شعري، فوفى جميمة، فأتتني أمي أم رومان وإني لفي أرجوحة ومعي صواحب لي فصرخت بي فأتيتها، لا أدري ما تريد بي، ثم أخذت شيئاً من ماء فمسحت به وجهي ورأسي، ثم أدخلتني الدار فإذا نسوة من الأنصار في البيت فقلن: على الخير والبركة وعلى خير طائر، فأسلمتني إليهن وأصلحن من شأني فلم يرعني إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم ضحىً فأسلمتني إليه وأنا يومئذ بنت تسع سنين. وهذا بالنسبة للعقد والدخول، وأما بالنسبة للخطبة فدليلها ما رواه أحمد والطبراني بسند حسن كما قاله الحافظ في الفتح عن عائشة رضي ا لله عنها قالت: لما توفيت خديجة قالت خولة بنت حكيم امرأة عثمان بن مظعون: يا رسول الله ألا تتزوج ؟ قال: "نعم فما عندك"؟ قالت: بكر وثيب، البكر بنت أحب خلق الله إليك عائشة والثيب سودة بنت زمعة، قال: فاذهبي فاذكريهما علي فدخلت على أبي بكر فقال: إنما هي بنت أخيه، قال قولي له: أنت أخي في الإسلام وابنتك تصلح لي. فجاء فأنكحه ثم دخلت على سودة فقالت لها: أخبري أبي فذكرت له فزوجه".
فالذي يظهر من هذا الحديث أن خطبة عائشة وعقدها كانا في وقت واحد.
والله أعلم.
http://www.islamweb.net/ver2/fatwa/S...Option=FatwaId
و هذا يدل على نسف كتاب البخاري الذي يسموه صحيح
و بدون حجج و لا براهين
لان العقل يرفض هذه الفكرة و هذا الكلام
واستنتجنا من هذا الموضوع ما يلي:
1- عائشة كذابة
حيث انها بعد وفاة رسول الله كانت متهورة عندما حاربت علي عليه السلام و كذبها الصريح في احاديثها و تناقضها لنفسها
2- البخاري مغفل حينما صدق هذا الحديث و ادرجه في كتابه
3- ان من يهين عائشة ليس الشيعة و انما المخالفين هم من يهينون عائشة بهذه الاحاديث الموضوعة
تعليق