بسم الله الرحمن الرحيم واعلموا ان فيكم رسول الله لو يطيعكم في كثير من الامر لعنتم ولكن الله حبب اليكم الايمن وزينه في قلوبكم وكره اليكم الكفر والفسوق والعصيان اولئك هم الراشدون(الايه رقم 7 الحجرات)وباجماع الفريقين ان الامام علي عليه السلام كان يسمى الايمان من بينها قول النبي له في واقعة الخندق برز الايمن كله للشرك كله وذلك يوم برز لعمرو بن ود العامري فاذا كان الامام علي عليه السلام هو الايمان فبقية الاربعة هم الكفر(عمر)الفسوق(عتيق)العصيان(عثمان)والسلا على من اتبع الهدى
X
-
: ( إن هذا الأمر لم يكن نصره ولا خذلانه بكثرة ولا قلة ، وهو دين الله تعالى الذي أظهره ، وجنده الذي أعده وأمده ، حتى بلغ مابلغ وطلع حيثما طلع ، ونحن على موعد من الله تعالى حيث قال عز اسمه { وعد الله الذين آمنوا } وتلى الآية ، والله تعالى منجز وعده وناصر جنده ، ومكان القيم بالأمر في الإسلام مكان النظام من الخرز فإن انقطع النظام تفرق الخرز ، ورب متفرق لم يجتمع ، والعرب اليوم وإن كانوا قليلاً فهم كثيرون بالإسلام عزيزون بالإجتماع ، فكن قطباً ، واستدر الرحى بالعرب وأصلهم دونك نار الحرب ، فإنك إن شخصت من هذه الأرض انقضت عليك من أطرافها وأقطارها ، حتى يكون ما تدع وراءك من العورات أهم إليك مما بين يديك . إن الأعاجم إن ينظروا إليك غداً يقولوا : هذا أصل العرب فإذا قطعتموه استرحتم ، فيكون ذلك أشد لكَلَبِهم عليك وطمعهم فيك . فأما ماذكرت من مسير القوم إلى قتال المسلمين فإن الله سبحانه وتعالى هو أكره لمسيرهم منك ، وهو أقدر على تغيير ما يكره . وأما ماذكرت من عددهم فإنا لم نكن نقاتل فيما مضى بالكثرة ، وإنما كنا نقاتل بالنصر والمعونة )[نهج البلاغة ص257 ، 258 شرح محمد عبده / دار الأندلس للطباعة والنشر والتوزيع / بيروت . ]. انتهى بلفظه .
وقال عليه السلام :
" وأيضا في النهج لما استشار عمر بن الخطاب عليا رضى الله عنهما في الخروج إلى غزوة الروم ، قال : ( وقد توكل الله لهذا الدين بإعزاز الحوزة ، وستر العورة ، والذي نصرهم وهم قليل لا ينتصرون ، ومنعهم وهم قليل لا يمتنعون ، حي لا يموت ، إنك متى تسر إلى هذا العدو بنفسك ، فتلقهم فتنكب ، لاتكن للمسلمين كانفة دون أقصى بلادهم ، ليس بعدك مرجع يرجعون إليه . فابعث إليهم رجلاً مجرباً ، واحفز معه أهل البلاء وإلنصيحة ، فإن أظهر الله فذاك ما تحب ، وإن كانت الأخرى ، كنت ردْءاً للناس ومثابة للمسلمين )[- نهج البلاغة ص246،247. شرح محمد عبده ].
تأمل يا أخي المسلم والمنصف قوله كنت ردءا للناس ومثابة للمسلمين فلوكان عمر رضي الله عنه كافراً مرتداً لم يقل علي ردءا للناس ومثابة للمسلمين فهل علي رضي الله عنه كان يقول كلاما لا يعتقده أم أنها الحقيقة التي عميت على أهل الأهواء؟؟؟!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
تأمل يا أخي المسلم والمنصف قوله كنت ردءا للناس ومثابة للمسلمين فلوكان عمر رضي الله عنه كافراً مرتداً لم يقل علي ردءا للناس ومثابة للمسلمين فهل علي رضي الله عنه كان يقول كلاما لا يعتقده أم أنها الحقيقة التي عميت على أهل الأهواء؟؟؟!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمدطبعاً ده كلام فارغ ولا معنى له ...لأن الأحاديث الصحيحة في فضائل الصديق والفاروق وذي النورين أوضح من أن توضح . وأقوال الامام علي في نهج البلاغة في مشورة عمر سلام الله عليه تدل على كم المحبة والمودة .
كل الأحاديث في فضائل أبو بكر وعمر وعثمان (لعنهم الله) مكذوبه على سيدنا محمد()
ولم يصححها إلا إبليس وذريته طبعاً
وهذا واضح كوضوح الشمس ولا ينكرها إلا جاهل ختم الله على قلبه
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
قوله تعالى : ولكن الله حبب إليكم الإيمان وزينه في قلوبكم وكره إليكم الكفر والفسوق والعصيان .
الايمان = علي بن ابي طالب
الكفر= ابوبكر الزنديق
الفسوق= عمر الفاسوق
العصيان= عثمان بن عفان
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة حسن الروحومن صححها؟؟
كل الأحاديث في فضائل أبو بكر وعمر وعثمان (لعنهم الله) مكذوبه على سيدنا محمد()
ولم يصححها إلا إبليس وذريته طبعاً
وهذا واضح كوضوح الشمس ولا ينكرها إلا جاهل ختم الله على قلبه
وقول اخينا السيد كربلائي .... غير صحيح
فما لدناه وكبرنا حجمه يدل على حرص عليعلىعمر وعلى دولته ويصفه بصفات لا تكون الا للخليفة الشرعي والخطبة المذكورة لا أصل لها مطلقا ولا توافق سير الاحداث ..
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
[ 200 ]
ومن كلام له (عليه السلام)
[في معاوية]
وَاللهِ مَا مُعَاوِيَةُ بِأَدْهَى مِنِّي، وَلكِنَّهُ يَغْدِرُ وَيَفْجُرُ، وَلَوْلاَ كَرَاهِيَةُ الْغَدْرِ لَكُنْتُ مِنْ أَدْهَى النَّاسِ، وَلَكِنْ كُلُّ غَدْرَة فَجْرَةٌ، وَكُلُّ فَجْرَة كَفْرَةٌ، وَلِكُلِّ غَادِر لِوَاءٌ يُعْرَفُ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ.
وَاللهِ مَا أَُسْتَغْفَلُ بالْمَكِيدَةِ، وَلاَ أُسْتَغْمَزُ بالشَّدِيدَةِ(4).
____________
1. مقترفون: أي مكتسبون.
2. الخُبْر ـ بضم الخاء ـ: العِلْم.
3. العِيان ـ بكسر العين ـ: المعاينة والمشاهدة.
4. لا أُسْتَغْمَزُ ـ مبني للمجهول ـ: أي لا أُسْتَضْعَفُ بالقوة الشديدة، والمعنى: لا يستضعفني شديد القوة. والغَمَز ـ محركة ـ: الرجل الضعيف.
و هل هذا صحيح لديكم ؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
|
استجابة 1
9 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 09:48 PM
|
||
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 07:23 AM
|
تعليق