بسم الله الرجمن الرحيم
قال رسول الله صل الله عليه وآله وسلم
من رأى منكم منكرا فليغيره بيده فأن لم يستطع فبلسانه وأن لم يستطع فبقلبه وذلك اضعف الايمان
صدق الرسول الكريم صلوات الله عليه وآله وسلم
من هذا الحديث الشريف الذي يحثنا على تغيير ما حولنا ندعوكم لنشر هذا الموضوع بالتظاهر ضد مديرية الجوازات العامة
الاسباب الموجبة
1- وضع سقوف زمنية قاهرة للمواطن بحيث يمل من المراجعة وبذلك يضطر الى دفع الرسم الخاص للموظفين وهو 300 دولار امريكي وفي بعض الاحيان 400 دولار
2- ان الحكومات المحلية ورئاسة الوزراء على علم بذلك وهي ساكته
3- ان اولاد المسؤلين والحمايات لهم اسبقية على المواطن الضعيف بحيث يخصص يوميا لكل فئة منهم نسبة من الجوازات بحيث تؤثر على المواطن البسيط المنتظر في تحت الشمس الحارقة في هذا الجو الحار
4- تعقيد الاجراءات للحصول على الجواز واختلاق الاعذار يوميا فكل يوم هنالك عذر حتى ان كذبهم قد نفذ وبدوا يقولون اليوم غير مخصص لكم الا بعد ان تدفعوا الاتاوة واصبحت الرشوة علنية
لذلك نطالب بالتظاهر بتخفيض نسبة الاتاوة المفروضة علينا من 300 دولار الى 50 دولار غير الرسومات المفروضة من الحكومة لاثبات اننا عراقيون
ندعوكم لرفع الشعارات هنا
قال رسول الله صل الله عليه وآله وسلم
من رأى منكم منكرا فليغيره بيده فأن لم يستطع فبلسانه وأن لم يستطع فبقلبه وذلك اضعف الايمان
صدق الرسول الكريم صلوات الله عليه وآله وسلم
من هذا الحديث الشريف الذي يحثنا على تغيير ما حولنا ندعوكم لنشر هذا الموضوع بالتظاهر ضد مديرية الجوازات العامة
الاسباب الموجبة
1- وضع سقوف زمنية قاهرة للمواطن بحيث يمل من المراجعة وبذلك يضطر الى دفع الرسم الخاص للموظفين وهو 300 دولار امريكي وفي بعض الاحيان 400 دولار
2- ان الحكومات المحلية ورئاسة الوزراء على علم بذلك وهي ساكته
3- ان اولاد المسؤلين والحمايات لهم اسبقية على المواطن الضعيف بحيث يخصص يوميا لكل فئة منهم نسبة من الجوازات بحيث تؤثر على المواطن البسيط المنتظر في تحت الشمس الحارقة في هذا الجو الحار
4- تعقيد الاجراءات للحصول على الجواز واختلاق الاعذار يوميا فكل يوم هنالك عذر حتى ان كذبهم قد نفذ وبدوا يقولون اليوم غير مخصص لكم الا بعد ان تدفعوا الاتاوة واصبحت الرشوة علنية
لذلك نطالب بالتظاهر بتخفيض نسبة الاتاوة المفروضة علينا من 300 دولار الى 50 دولار غير الرسومات المفروضة من الحكومة لاثبات اننا عراقيون
ندعوكم لرفع الشعارات هنا
تعليق