رجحت المصادر أن «يتنازل المالكي عن رئاسة الوزراء للعراقية شرط أن تعطى الى شخص آخر غير اياد علاوي»، لافتة الى أن «الاتصالات بين علاوي والمالكي، وبين حزب الدعوة والعراقية تجري بمعرفة وإطلاع زعيم تيار الاصلاح المنضوي في الائتلاف الوطني ابراهيم الجعفري، وأن هناك لقاءات يومية بين الجعفري والمالكي في منزل الأول».
وذكرت المصادر أن «الشرط الثاني للمالكي وحزب الدعوة هو أن يبقى جميع الوزراء ووكلاء الوزراء والمسؤولون والمديرون العامون الذين عينهم المالكي خلال فترة حكومته، فضلاً عن عدم ملاحقته أو أي شخص من طاقمه قانونياً».
الحياة
وذكرت المصادر أن «الشرط الثاني للمالكي وحزب الدعوة هو أن يبقى جميع الوزراء ووكلاء الوزراء والمسؤولون والمديرون العامون الذين عينهم المالكي خلال فترة حكومته، فضلاً عن عدم ملاحقته أو أي شخص من طاقمه قانونياً».
الحياة
تعليق