إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هـل عـدد الائـمــة 13 ام عـلـي بن ابي طـالـب لا يـعـتبـر نـفـسـه امـام؟

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هـل عـدد الائـمــة 13 ام عـلـي بن ابي طـالـب لا يـعـتبـر نـفـسـه امـام؟




    الكافي - جزء 1 - 532
    مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ مَسْعَدَةَ بْنِ زِيَادٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ وَ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِي يَحْيَى الْمَدَائِنِيِّ عَنْ أَبِي هَارُونَ الْعَبْدِيِّ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ كُنْتُ حَاضِراً لَمَّا هَلَكَ أَبُو بَكْرٍ وَ اسْتَخْلَفَ عُمَرَ أَقْبَلَ يَهُودِيٌّ مِنْ عُظَمَاءِ يَهُودِ يَثْرِبَ وَ تَزْعُمُ يَهُودُ الْمَدِينَةِ أَنَّهُ أَعْلَمُ أَهْلِ زَمَانِهِ حَتَّى رُفِعَ إِلَى عُمَرَ فَقَالَ لَهُ يَا عُمَرُ إِنِّي جِئْتُكَ أُرِيدُ الْإِسْلَامَ فَإِنْ أَخْبَرْتَنِي عَمَّا أَسْأَلُكَ عَنْهُ فَأَنْتَ أَعْلَمُ أَصْحَابِ مُحَمَّدٍ بِالْكِتَابِ وَ السُّنَّةِ وَ جَمِيعِ مَا أُرِيدُ أَنْ أَسْأَلَ عَنْهُ قَالَ فَقَالَ لَهُ عُمَرُ إِنِّي لَسْتُ هُنَاكَ لَكِنِّي أُرْشِدُكَ إِلَى مَنْ هُوَ أَعْلَمُ أُمَّتِنَا بِالْكِتَابِ وَ السُّنَّةِ وَ جَمِيعِ مَا قَدْ تَسْأَلُ عَنْهُ وَ هُوَ ذَاكَ فَأَوْمَأَ إِلَى عَلِيٍّ ( عليه السلام ) فَقَالَ لَهُ الْيَهُودِيُّ يَا عُمَرُ إِنْ كَانَ هَذَا كَمَا تَقُولُ فَمَا لَكَ وَ لِبَيْعَةِ النَّاسِ وَ إِنَّمَا ذَاكَ أَعْلَمُكُمْ فَزَبَرَهُ عُمَرُ ثُمَّ إِنَّ الْيَهُودِيَّ قَامَ إِلَى عَلِيٍّ ( عليه السلام ) فَقَالَ لَهُ أَنْتَ كَمَا ذَكَرَ عُمَرُ فَقَالَ وَ مَا قَالَ عُمَرُ فَأَخْبَرَهُ قَالَ فَإِنْ كُنْتَ كَمَا قَالَ سَأَلْتُكَ عَنْ أَشْيَاءَ أُرِيدُ أَنْ أَعْلَمَ هَلْ يَعْلَمُهُ أَحَدٌ مِنْكُمْ فَأَعْلَمَ أَنَّكُمْ فِي دَعْوَاكُمْ خَيْرُ الْأُمَمِ وَ أَعْلَمُهَا صَادِقِينَ وَ مَعَ ذَلِكَ أَدْخُلُ فِي دِينِكُمُ الْإِسْلَامِ فَقَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (عليه السلام ) نَعَمْ أَنَا كَمَا ذَكَرَ لَكَ عُمَرُ سَلْ عَمَّا بَدَا لَكَ أُخْبِرْكَ بِهِ إِنْ شَاءَ اللَّهُ قَالَ أَخْبِرْنِي عَنْ ثَلَاثٍ وَ ثَلَاثٍ وَ وَاحِدَةٍ فَقَالَ لَهُ عَلِيٌّ ( عليه السلام ) يَا يَهُودِيُّوَ لِمَ لَمْ تَقُلْ أَخْبِرْنِي عَنْ سَبْعٍ فَقَالَ لَهُ الْيَهُودِيُّ إِنَّكَ إِنْ أَخْبَرْتَنِي بِالثَّلَاثِ سَأَلْتُكَ عَنِ الْبَقِيَّةِ وَ إِلَّا كَفَفْتُ فَإِنْ أَنْتَ أَجَبْتَنِي فِي هَذِهِ السَّبْعِ فَأَنْتَ أَعْلَمُ أَهْلِ الْأَرْضِ وَ أَفْضَلُهُمْ وَ أَوْلَى النَّاسِ بِالنَّاسِ فَقَالَ لَهُ سَلْ عَمَّا بَدَا لَكَ يَا يَهُودِيُّ قَالَ أَخْبِرْنِي عَنْ أَوَّلِ حَجَرٍ وُضِعَ عَلَى وَجْهِ الْأَرْضِ وَ أَوَّلِ شَجَرَةٍ غُرِسَتْ عَلَى وَجْهِ الْأَرْضِ وَ أَوَّلِ عَيْنٍ نَبَعَتْ عَلَى وَجْهِ الْأَرْضِ فَأَخْبَرَهُ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ( عليه السلام ) ثُمَّ قَالَ لَهُ الْيَهُودِيُّ أَخْبِرْنِي عَنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ كَمْ لَهَا مِنْ إِمَامٍ هُدًى وَ أَخْبِرْنِي عَنْ نَبِيِّكُمْ مُحَمَّدٍ أَيْنَ مَنْزِلُهُ فِي الْجَنَّةِ وَ أَخْبِرْنِي مَنْ مَعَهُ فِي الْجَنَّةِ فَقَالَ لَهُ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ( عليه السلام ) إِنَّ لِهَذِهِ الْأُمَّةِ اثْنَيْ عَشَرَ إِمَاماً هُدًى مِنْ ذُرِّيَّةِ نَبِيِّهَا وَ هُمْ مِنِّي وَ أَمَّا مَنْزِلُ نَبِيِّنَا فِي الْجَنَّةِ فَفِي أَفْضَلِهَا وَ أَشْرَفِهَا جَنَّةِ عَدْنٍ وَ أَمَّا مَنْ مَعَهُ فِي مَنْزِلِهِ فِيهَا فَهَؤُلَاءِ الِاثْنَا عَشَرَ مِنْ ذُرِّيَّتِهِ وَ أُمُّهُمْ وَ جَدَّتُهُمْ وَ أُمُّ أُمِّهِمْ وَ ذَرَارِيُّهُمْ لَا يَشْرَكُهُمْ فِيهَا أَحَدٌ.



    -
    من هو الامام رقـــم 13؟


    ام ان الفطحية كانوا على حق
    الذين قال عنهم الكشي في تعريف الفطحية : هم القائلون بإمامة عبد اللّه بن جعفر بن محمد.


    طبعا ومنهم :
    عبد الله بن بكير بن أعين (روى عن الامام ابي عبدالله) قال الكشي : قال محمّد بن مسعود : عبد الله بن بكير وجماعة من الفحطية هم فقهاء أصحابنا ، منهم ابن بكير وابن فضال ـ يعني الحسن بن علي ـ وقال في موضع آخر : عبد الله بن بكير ممن أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح عنهم وأقروا لهم بالفقه .
    علي بن الحسن بن علي (أصحاب الهادي والعسكري) قال محمد بن مسعود : ما لقيت فيمن لقيت بالعراق وناحية خراسان أفقه ولا أفضل من علي بن الحسن ، ولم يكن كتاب عن الائمة عليهم السلام من كل صنف إلا وقد كان عنده ، وكان أحفظ الناس غير أنّه كان فطحياً يقول بعبدالله بن جعفر ثمّ بأبي الحسن موسى عليه السلام ، وكان من الثقات
    مصدّق بن صدقة المدائني (من اصحاب الصادق) قال الكشّي إنّه فطحي من أجلة العلماء والفقهاء والعدول

    التعديل الأخير تم بواسطة منهاج السلف; الساعة 26-06-2010, 11:46 AM.

  • #2
    من أنت يابن الطلقاء حتى تذكر الامام علي كرم الله وجهه ...
    إذهب إلى خائني عهد الرسول الناكثين ..المارقين ..القاسطين العادلين بالله .. من أمثال معاوية ويزيد ووالدك مرحب اليهودي الفاسقون وناجيهم فهم أربابك وأوليائك اللذين لعنهم الله ورسوله صلى الله عليه وسلم .. واعلم أنك لن تعلم الحق أبداً لأنهم أوليائك الناكثين فأنت منهم قاذورةواعلم يا حفيد يزيد اللعين أنكم لو عشتم أكثر من أي إنسان على وجه الأرض لن تعرفوا الحق وستنكروه لأنك أنت وأربابك الناكثين ناكرون للحق موالين للباطل من بداية الخليقة ... يا يهودي السلف والولاية

    تعليق


    • #3
      اجب بادب او تنحى جانبا

      تعليق


      • #4
        من انت يا بن الطلقاء حتى تذكر امام الائمة وتتكلم عنه بهذه الطريقة ....يا خالي الأدب والدين
        وحق رب العالمين لو أوصلك لأجعلك عبرة لمن اعتبر من أهلك الملعونين ببدر يا بن يزيد
        التعديل الأخير تم بواسطة محمود 1000; الساعة 26-06-2010, 01:53 PM.

        تعليق


        • #5
          أبناء الصهاك يتطاولون على الكرار@ من هوان الدنيا على الله@

          تعليق


          • #6
            ام عـلـي بن ابي طـالـب لا يـعـتبـر نـفـسـه امـام؟

            ماهذا الأدب مع ابن عم الرسول وأخيه !!!!
            سخم الله وجهك
            هل هو صديق دربك يا غبي حتى تتكلم عنه بهذه الطريقة الفظة .؟
            يانواصب يا جاحدين ..
            تدعون حب الامام علي وهو بريء منكم ومن أمثالكم ..
            وسؤالك غبي لاقيمة له ويهمل
            بالمناسبة ماذا عدلت في مشاركتك !!!

            تعليق


            • #7


              السلام عليكم

              حيث ان الجواب عن هذه الشبهة القديمة تقدم مرارا و نكرر الجواب مختصرا لكى يكون اقحاما للنواصب و الوهابية العمياء


              كل ما أورد هنا هو ست روايات والباقي كله مكرر من كتب مختلفة
              ! وبدورنا نجيبك عن كل تلك الروايات:

              الرواية الأولى: رواية جابر.
              1ـ يمكن حمل قول جابر (فعددت اثني عشر) أي فعددت الأوصياء أو أسماءهم جميعاً فكانوا اثني عشر فلا ينافي هذا قوله: (من ولدها) لأن الأول باعتبار البعض والثاني باعتبار الجميع وقوله: (ثلاثة منهم علي) أي ثلاثة من ولدها فلا ينافي هذا ان علياً أربعة


              .
              2ـ ان قول جابر في الرواية: (من ولدها) غير موجود في بعض الروايات وبنفس السند، فعن الخصال انه لم يذكر ذلك القيد وذكر هناك ان علياً أربعة. انظر أيضا (كمال الدين ص311 وص313).



              3ـ لماذا النقاش فيما قاله الراوي غير المعصوم ولا نرجع إلى متن اللوح الذي رواه جابر ونعد الأئمة المذكورين فيه فإنا نجد أن ما ذكر فيه هم الائمة الأثني عشر لا غير! (انظر مناقب آل أبي طالب لابن شهر آشوب ج1 ص256).

              4ـ رواية اللوح وردت بأسانيد غير السند الذي ذكرته عن أبي الجارود صاحب الفرقه الجارورية المتهم في بعض الروايات بالكذب , فلا يحصل الاطمئنان إلى روايته ولو من جهة عدم الضبط في الألفاظ .

              5ـ على فرض صدور مثل هكذا خبر عن جابر، فانه لا يقف في قبال الأخبار الكثيرة المعارضة له المثبته لكون الأئمة اثني عشر.

              الرواية الثانية: رواية زر الأرض.
              1ـ الموجود في أصل العصفري الذي يروي الكليني عنه هو (وأحد عشر من ولدي) و(الأحد عشر من ولدي) فلابد أن يكون هناك خطأ في النقل.
              2ـ لو افترضنا صحة رواية (الكافي) وخطأ الأصل فان المعنى يمكن أن يكون مقبولاً أيضاً، وذلك بإدخال فاطمة (عليها السلام) معهم فالنبي (ص) لم يقل اثنا عشر إماماً، بل قال اثنا عشر من ولدي، وفاطمة (ع) من ضمن ولده.
              3ـ وعلى فرض صحة الرواية أيض

              اً، فانها لا تقف معارضة للروايات الكثيرة المثبته لك
              ون الأئمة إثني عشر.
              4ـ وردت في أبي الجارود روايات ذامة تضمن بعضها كونه كاذباً كافراً، فلا يحصل الاطمئنان إلى الرواية ولو من جهة عدم وقوع التحريف أو الخطأ أو النقل بالمعنى.
              5ـ وردت رواية زر الأرض في (كتاب سليم بن قيس) بشكل آخر، أو يتضح فيها أن الأئمة الاثنى عشر علي والحسن والحسين والتسعة من ذرية الحسين هم زر الأرض الذين تسكن إليهم الأرض.


              الرواية الثالثة: رواية أبي سعيد عن الامام الباقر (عليه السلام).
              1ـ يمكن ان يكون المعنى مقبولاً وذلك بإرادة فاطمة (عليها السلام) في ضمن الاثني عشر فالمواصفات التي ذكرت في الرواية تنطبق عليها.
              2ـ المذكور في أصل عباد (من ولدي احد عشر نقيباً....)، وفي روايه المناقب لابن شهر آشوب (من أهل بيتي اثنا عشر) .
              3ـ الرواية المذكورة مرسلة.
              4ـ الرواية معارضة للاحاديث الكثيرة المثبتة للأئمة الاثنى عشر، ان كان المراد من النقباء النجباء الأئمة دون فاطمة(ع).
              5ـ يمكن فهم الراويه على أساس ان ذكر الاثنى عشر جاء للتغليب أو اطلق الولد على علي (عليه السلام) مجازاً. وهذا الفهم جار في كل الروايات المذكورة.
              الرواية الرابعة: رواية الحسن بن علي (عليه السلام).
              1ـ بالإضافة إلى ما ذكرنا من امكان حمل المعنى على التغليب أو المعنى المجازي وإنها معارضة لروايات كثيرة تثبت كون الأئمة اثني عشر لا غير، فإن الرواية مأخوذة من كتاب (كفاية الأثر) والذي أكثر رجال نصوصه وأسانيده من العامة، فإن مؤلفه صنّف هذا الكتاب لتخريج ما روي بأسانيدهم , والرواية المذكورة في سندها بعض المجاهيل.
              2ـ ورد في (كفاية الأثر) أيضاً حديثاً أخر للحسن (عليه السلام) ومتنه خالٍ نال من الإشكال، حيث قال (عليه السلام): (ولقد حدثني حبيبي عن جدي رسول الله (صلى الله عليه وآله) أن الأمر يملكه اثنا عشر إماماً من أهل بيتي وصفوته)، والظاهر اتحاد هذين الخبرين.
              الرواية الخامسة: رواية زرارة.
              1ـ بالإضافة إلى ما ذكر من التغليب أو المعنى المجازي والمعارضة مع روايات أخرى، فان الرواية وردت في (الإرشاد) ونقلاً عن الكليني بشكل آخر وهو هكذا: (الاثنا عشر من آل محمد كلهم محدث علي بن أبي طالب وأحد عشر من ولده)، فلا بد أن يكون هناك خطأ في رواية (الكافي)، ثم ان الكليني أوردها في باب ما جاء في الاثني عشر والنص عليهم (عليهم السلام) مما يعني أن الرواية لتثبيت هذا المعنى إلا أنها نقلت بالمعنى أو ان الناقل تسامح في النقل.
              2ـ صرح العلامة المجلسي في (مرآة العقول) بأن الرواية والمذكورة مرتين في (الكافي) بمجهوليتها. وان أحدهما فيه من روى عن علي بن الحسن بن رباط المجهول المردد بين علي بن سماعة والحسن بن سماعة، وأحدهما مجهول والآخر لم تثبت وثاقته.
              الرواية السادسة: رواية أمير المؤمنين(عليه السلام).
              1ـ بالإضافة إلى ما ذكرنا من التغليب أو المعنى المجازي وغيره، قال صاحب (البحار في ج36 ص381): يخطر بالبال في حل الأشكال الوارد عليه من عدم كون أمير المؤمنين من الذرية وجوه: الأول: ان السائل لما علم بوفور علمه عليه السلام وما شاهد من أثار الإمامة والوصاية فيه أنه أول الأوصياء عليهم السلام فكان سؤاله عن التتمة فالمراد بالإثني عشر تتمتهم وتكملتهم غيره عليه السلام, الثاني: ان يكون اطلاق الذرية عليه للتغليب وهو مجاز شائع الثالث. ان استعير لفظ الذرية للعترة ويريد بها ما يعمه الولادة الحقيقة والمجازية فإن النبي صلى الله عليه وآله كان والد جميع الأمة لا سيما بالنسبة إلى أمير المؤمنين عليه السلام فانه كان مربيه ومعلمه وعلاقة المجاز هنا كثيرة الرابع: أن يكون (من ذرية نبيها) خبر مبتدأ محذوف أي بقيتهم من الذرية أو هم من الذرية بارتكاب استخدام في الضمير بارجاع الضمير إلى الأغلب تجوّزاً وأكثر تلك الوجوه يجري في قوله: (من ذريته) وكذا قوله (أمهم) يعني فاطمة (وجدتهم) تعني خديجة وقوله (وهم مني) على الأول والرابع ظاهر وعلى الوجهين الأخيرين يمكن ان ترتكب تجوز من كلمة (من) بما يشتمل العينية أيضاً، أو يقال: ضمير (هم) راجع إلى الذرية مطلقاً اشارة إلى ان الجميع ذرية النبي من ولده كما قال النبي صلى الله عليه وآله فيه: (هو ابو ولدي) او المعنى ابتدأوا مني أي أنا أولهم.
              2ـ ذكرت نفس القصة بين الإمام (ع) واليهودي في كتب أخرى وفي بعضها قال هكذا: (ان لمحمد اثني عشر إمام عدل)، وفي بعضها: (يكون لهذه الأمة بعد نبيها اثنا عشر إمام عدلاً والذين يسكنون معه في الجنة هؤلاء الأئمة الأثنا عشر), وفي بعضها: (فإن لهذه الأمة اثنا عشر إماماً هادين مهديين)، وأما قوله من مع محمد من أمته في الجنة فهؤلاء الاثنا عشر أئمة الهدى , وفي بعضها: (ان لمحمد من الخلفاء اثنا عشر اماماً عدلاً ويسكن مع محمد في جنة عدن معه أولئك الأثنا عشر الائمة عدل). ولفظ بعضها: (يا هاروني لمحمد بعده اثنا عشر, إماماً عدلاً ومنزل محمد في جنه عدن، والذين يسكنون معه، هؤلاء الاثنا عشر) وبعضها هكذا : (قال: كم لهذه الأمة من امام هدى لا يضرهم من خالفهم؟ قال: اثنا عشر إماماً, قال: فمن ينزل معه ـ يعني النبي (صلى الله عليه وآله) في منزله ـ قال: اثنا عشر إماماً).
              وبهذه المتون المعتبرة جداً يصحح متن الحديث المروي عن أبي سعيد الخدري بوقوع التصحيف فيه، أو المسامحه في نقل ألفاظه أو مضمونه، فلا ريب في أن المعتمد عليه هو هذه المتون الكثيرة (انظر لمحات للشيخ لطف الله الصافي).
              هذا بعض ما يمكن الرد به على تلك الروايات وأن الأئمة المعصومين (عليهم السلام) هم اثنا عشر لا ثلاثة عشر.

              تعليق


              • #8
                تواترت الروايات من أكثر من 77 طريق بأنهم 12 عشر إماما
                فهل نستمع للإشكالات الحمير أصحاب المعرفات المتعددة ونهيقها هنا

                تعليق


                • #9
                  شكرا على الروايات والتي تدعم القول بوجود 13 امام

                  فهي تؤكد على الرواية في اول مشاركة ولاتنفيها.

                  فهل الفطحية كانوا على حق لانهم اضافوا امام غير الـ 12 امام
                  ؟

                  تعليق


                  • #10
                    يا حبيبي انت فاهم الكلام غلط
                    اقراه مرة ثانية وركز في الكلام

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة الاميني


                      السلام عليكم

                      حيث ان الجواب عن هذه الشبهة القديمة تقدم مرارا و نكرر الجواب مختصرا لكى يكون اقحاما للنواصب و الوهابية العمياء





                      كل ما أورد هنا هو ست روايات والباقي كله مكرر من كتب مختلفة
                      ! وبدورنا نجيبك عن كل تلك الروايات:

                      الرواية الأولى: رواية جابر.
                      1ـ يمكن حمل قول جابر (فعددت اثني عشر) أي فعددت الأوصياء أو أسماءهم جميعاً فكانوا اثني عشر فلا ينافي هذا قوله: (من ولدها) لأن الأول باعتبار البعض والثاني باعتبار الجميع وقوله: (ثلاثة منهم علي) أي ثلاثة من ولدها فلا ينافي هذا ان علياً أربعة


                      .
                      2ـ ان قول جابر في الرواية: (من ولدها) غير موجود في بعض الروايات وبنفس السند، فعن الخصال انه لم يذكر ذلك القيد وذكر هناك ان علياً أربعة. انظر أيضا (كمال الدين ص311 وص313).



                      3ـ لماذا النقاش فيما قاله الراوي غير المعصوم ولا نرجع إلى متن اللوح الذي رواه جابر ونعد الأئمة المذكورين فيه فإنا نجد أن ما ذكر فيه هم الائمة الأثني عشر لا غير! (انظر مناقب آل أبي طالب لابن شهر آشوب ج1 ص256).

                      4ـ رواية اللوح وردت بأسانيد غير السند الذي ذكرته عن أبي الجارود صاحب الفرقه الجارورية المتهم في بعض الروايات بالكذب , فلا يحصل الاطمئنان إلى روايته ولو من جهة عدم الضبط في الألفاظ .

                      5ـ على فرض صدور مثل هكذا خبر عن جابر، فانه لا يقف في قبال الأخبار الكثيرة المعارضة له المثبته لكون الأئمة اثني عشر.

                      الرواية الثانية: رواية زر الأرض.
                      1ـ الموجود في أصل العصفري الذي يروي الكليني عنه هو (وأحد عشر من ولدي) و(الأحد عشر من ولدي) فلابد أن يكون هناك خطأ في النقل.
                      2ـ لو افترضنا صحة رواية (الكافي) وخطأ الأصل فان المعنى يمكن أن يكون مقبولاً أيضاً، وذلك بإدخال فاطمة (عليها السلام) معهم فالنبي (ص) لم يقل اثنا عشر إماماً، بل قال اثنا عشر من ولدي، وفاطمة (ع) من ضمن ولده.
                      3ـ وعلى فرض صحة الرواية أيض

                      اً، فانها لا تقف معارضة للروايات الكثيرة المثبته لك
                      ون الأئمة إثني عشر.
                      4ـ وردت في أبي الجارود روايات ذامة تضمن بعضها كونه كاذباً كافراً، فلا يحصل الاطمئنان إلى الرواية ولو من جهة عدم وقوع التحريف أو الخطأ أو النقل بالمعنى.
                      5ـ وردت رواية زر الأرض في (كتاب سليم بن قيس) بشكل آخر، أو يتضح فيها أن الأئمة الاثنى عشر علي والحسن والحسين والتسعة من ذرية الحسين هم زر الأرض الذين تسكن إليهم الأرض.


                      الرواية الثالثة: رواية أبي سعيد عن الامام الباقر (عليه السلام).
                      1ـ يمكن ان يكون المعنى مقبولاً وذلك بإرادة فاطمة (عليها السلام) في ضمن الاثني عشر فالمواصفات التي ذكرت في الرواية تنطبق عليها.
                      2ـ المذكور في أصل عباد (من ولدي احد عشر نقيباً....)، وفي روايه المناقب لابن شهر آشوب (من أهل بيتي اثنا عشر) .
                      3ـ الرواية المذكورة مرسلة.
                      4ـ الرواية معارضة للاحاديث الكثيرة المثبتة للأئمة الاثنى عشر، ان كان المراد من النقباء النجباء الأئمة دون فاطمة(ع).
                      5ـ يمكن فهم الراويه على أساس ان ذكر الاثنى عشر جاء للتغليب أو اطلق الولد على علي (عليه السلام) مجازاً. وهذا الفهم جار في كل الروايات المذكورة.
                      الرواية الرابعة: رواية الحسن بن علي (عليه السلام).
                      1ـ بالإضافة إلى ما ذكرنا من امكان حمل المعنى على التغليب أو المعنى المجازي وإنها معارضة لروايات كثيرة تثبت كون الأئمة اثني عشر لا غير، فإن الرواية مأخوذة من كتاب (كفاية الأثر) والذي أكثر رجال نصوصه وأسانيده من العامة، فإن مؤلفه صنّف هذا الكتاب لتخريج ما روي بأسانيدهم , والرواية المذكورة في سندها بعض المجاهيل.
                      2ـ ورد في (كفاية الأثر) أيضاً حديثاً أخر للحسن (عليه السلام) ومتنه خالٍ نال من الإشكال، حيث قال (عليه السلام): (ولقد حدثني حبيبي عن جدي رسول الله (صلى الله عليه وآله) أن الأمر يملكه اثنا عشر إماماً من أهل بيتي وصفوته)، والظاهر اتحاد هذين الخبرين.

                      الرواية الخامسة: رواية زرارة.
                      1ـ بالإضافة إلى ما ذكر من التغليب أو المعنى المجازي والمعارضة مع روايات أخرى، فان الرواية وردت في (الإرشاد) ونقلاً عن الكليني بشكل آخر وهو هكذا: (الاثنا عشر من آل محمد كلهم محدث علي بن أبي طالب وأحد عشر من ولده)، فلا بد أن يكون هناك خطأ في رواية (الكافي)، ثم ان الكليني أوردها في باب ما جاء في الاثني عشر والنص عليهم (عليهم السلام) مما يعني أن الرواية لتثبيت هذا المعنى إلا أنها نقلت بالمعنى أو ان الناقل تسامح في النقل.
                      2ـ صرح العلامة المجلسي في (مرآة العقول) بأن الرواية والمذكورة مرتين في (الكافي) بمجهوليتها. وان أحدهما فيه من روى عن علي بن الحسن بن رباط المجهول المردد بين علي بن سماعة والحسن بن سماعة، وأحدهما مجهول والآخر لم تثبت وثاقته.
                      الرواية السادسة: رواية أمير المؤمنين(عليه السلام).
                      1ـ بالإضافة إلى ما ذكرنا من التغليب أو المعنى المجازي وغيره، قال صاحب (البحار في ج36 ص381): يخطر بالبال في حل الأشكال الوارد عليه من عدم كون أمير المؤمنين من الذرية وجوه: الأول: ان السائل لما علم بوفور علمه عليه السلام وما شاهد من أثار الإمامة والوصاية فيه أنه أول الأوصياء عليهم السلام فكان سؤاله عن التتمة فالمراد بالإثني عشر تتمتهم وتكملتهم غيره عليه السلام, الثاني: ان يكون اطلاق الذرية عليه للتغليب وهو مجاز شائع الثالث. ان استعير لفظ الذرية للعترة ويريد بها ما يعمه الولادة الحقيقة والمجازية فإن النبي صلى الله عليه وآله كان والد جميع الأمة لا سيما بالنسبة إلى أمير المؤمنين عليه السلام فانه كان مربيه ومعلمه وعلاقة المجاز هنا كثيرة الرابع: أن يكون (من ذرية نبيها) خبر مبتدأ محذوف أي بقيتهم من الذرية أو هم من الذرية بارتكاب استخدام في الضمير بارجاع الضمير إلى الأغلب تجوّزاً وأكثر تلك الوجوه يجري في قوله: (من ذريته) وكذا قوله (أمهم) يعني فاطمة (وجدتهم) تعني خديجة وقوله (وهم مني) على الأول والرابع ظاهر وعلى الوجهين الأخيرين يمكن ان ترتكب تجوز من كلمة (من) بما يشتمل العينية أيضاً، أو يقال: ضمير (هم) راجع إلى الذرية مطلقاً اشارة إلى ان الجميع ذرية النبي من ولده كما قال النبي صلى الله عليه وآله فيه: (هو ابو ولدي) او المعنى ابتدأوا مني أي أنا أولهم.
                      2ـ ذكرت نفس القصة بين الإمام (ع) واليهودي في كتب أخرى وفي بعضها قال هكذا: (ان لمحمد اثني عشر إمام عدل)، وفي بعضها: (يكون لهذه الأمة بعد نبيها اثنا عشر إمام عدلاً والذين يسكنون معه في الجنة هؤلاء الأئمة الأثنا عشر), وفي بعضها: (فإن لهذه الأمة اثنا عشر إماماً هادين مهديين)، وأما قوله من مع محمد من أمته في الجنة فهؤلاء الاثنا عشر أئمة الهدى , وفي بعضها: (ان لمحمد من الخلفاء اثنا عشر اماماً عدلاً ويسكن مع محمد في جنة عدن معه أولئك الأثنا عشر الائمة عدل). ولفظ بعضها: (يا هاروني لمحمد بعده اثنا عشر, إماماً عدلاً ومنزل محمد في جنه عدن، والذين يسكنون معه، هؤلاء الاثنا عشر) وبعضها هكذا : (قال: كم لهذه الأمة من امام هدى لا يضرهم من خالفهم؟ قال: اثنا عشر إماماً, قال: فمن ينزل معه ـ يعني النبي (صلى الله عليه وآله) في منزله ـ قال: اثنا عشر إماماً).
                      وبهذه المتون المعتبرة جداً يصحح متن الحديث المروي عن أبي سعيد الخدري بوقوع التصحيف فيه، أو المسامحه في نقل ألفاظه أو مضمونه، فلا ريب في أن المعتمد عليه هو هذه المتون الكثيرة (انظر لمحات للشيخ لطف الله الصافي).
                      هذا بعض ما يمكن الرد به على تلك الروايات وأن الأئمة المعصومين (عليهم السلام) هم اثنا عشر لا ثلاثة عشر.


                      للرفع

                      تعليق


                      • #12
                        بسمه تعالى

                        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                        الذي يبحث عن الحق لا يتمسك بحديث واحد شاذ ويترك كل الاحاديث التي تدل على كون الائمة اثني عشر بما فيهم الامام علي عليه السلام ..

                        تعليق


                        • #13
                          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                          شبهات مكررة كما هي العادة وتم الرد عليها وتبين جهل طارحيها .

                          ملاحظة : يغلق الموضوع .

                          تعليق

                          اقرأ في منتديات يا حسين

                          تقليص

                          لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                          يعمل...
                          X