إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

� � � � � فـاجـعـة حـديث الـحــوض بين الاصـحــاب والال

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • � � � � � فـاجـعـة حـديث الـحــوض بين الاصـحــاب والال


    دائما يردد الشيعة حديث الحوض, ويستدلون عليه في ارتداد الصحابة رضوان الله عليهم
    ولكن دعونا نبحر في كتب الامامية ونفهم حديث الحوض والفاجعة الكبيرة.



    قال ابن بابويه القمي في كتابه ( الاعتقادات ) ص 65:[ اعتقادنا في الحوض أنه حق ، وأن عرضه ما بين أيلة وصنعاء ، وهو حوض النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأن فيه من الأباريق عدد نجوم السماء وأن الوالي عليه يوم القيامة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ، يسقي منه أولياءه ، ويذود عنه أعداءه ، ومن شرب منه شربة لم يظمأ بعدها أبدا . وقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم : ( ليختلجن قوم من أصحابي دوني وأنا على الحوض ، فيؤخذ بهم ذات الشمال ، فأنادي : يا رب ، أصحابي . فيقال لي : إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك )].


    وقال ابن بابويه القمي أيضاً في كتابه ( عيون أخبار الرضا ) ( 1 / 93 ):[ حدثنا الحاكم أبو علي الحسين بن أحمد البيهقي قال حدثني محمد بن يحيى الصولي ، قال حدثني محمد بن موسى بن نصر الرازي ، قال : حدثني أبي ، قال : سئل الرضا عليه السلام عن قول النبي ( ص ) : أصحابي كالنجوم بأيهم اقتديتم اهتديتم ، وعن قوله عليه السلام : دعوا لي أصحابي فقال عليه السلام : هذا صحيح يريد من لم يغير بعده ولم يبدل قيل : وكيف يعلم أنهم قد غيروا أو بدلوا ؟ قال : لما يروونه : من أنه ( ص ) قال : ليذادن برجال من أصحابي يوم القيامة عن حوضي كما تذاد غرائب الإبل عن الماء فأقول : يا رب أصحابي أصحابي فيقال لي : إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك ؟ فيؤخذ بهم ذات الشمال فأقول : بعدا وسحقا لهم افترى هذا لمن لم يغير ولم يبدل].


    ونتسائل الان ... من هم الاصحاب الذين قال عنهم بـ اصحابي كالنجوم , ثم اصحابي الذين لم يبدوا بعده؟


    كتاب بصائر الدرجات للصفار، ج1 ، ص43 ، برقم 49
    حدثني الحسن بن موسى الخشَّاب، عن غياث بن كلوب، عن إسحاق بن عمار، عن جعفر، عن أبيه - عليهما السلام، أن رسول الله - صلى الله عليه وآله – قال: ما وجدتم في كتاب الله فالعمل به لازم، لا عذر لكم في تركه، وما لم يكن في كتاب الله، وكانت فيه سُنَّةٌ منِّى، فلا عذر لكم في ترك سُنَّتي، وما لم يكن فيه سُنَّة منِّى، فما قال أصحابي فخذوه ؛ فإنما مثل أصحابي فيكم كمثل النجوم، فبأيها أُخِذَ اهتُدِيَ، وبأي أقاويل أصحابي أخذتم اهتديتم، واختلاف أصحابي لكم رحمة. قيل: يا رسول الله ! ومَنْ أصحابك؟ قال – صلى الله عليه وآله - : أهل بيتي .


    فهنا صاحب الرواية جعل ... الاصحاب = اهل البيت

    وعلى هذا نرسل احر التعازي الى الاعضاء الامامية بسبب الفاجعة المؤلمة


    ولا حول ولاقوة الا بالله العلي العظيم


    التعديل الأخير تم بواسطة سيد مسلم; الساعة 28-06-2010, 02:18 PM.

  • #2
    ونتسائل الان ... من هم الاصحاب الذين قال عنهم بـ اصحابي كالنجوم , ثم اصحابي الذين لم يبدوا بعده؟
    جوابــــــــــــه...
    يريد من لم يغير بعده ولم يبدل
    أما قولك ....
    فهنا صاحب الرواية جعل ... الاصحاب = اهل البيت
    فيجب أن تحاججنا وفق مفاهيمنا لا وفق مفاهيمك وعليك أن ترجع لمفهوم الصاحب في المذهب الشيعي الأمامي الأثنا عشري .
    وعليك بمراجعة هذا الرابط لتفهم معنى الصحابي عندنا وعندكم
    http://www.shiaweb.org/books/al-sahaba/pa2.html


    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة غرام حسيني

      ونتسائل الان ... من هم الاصحاب الذين قال عنهم بـ اصحابي كالنجوم , ثم اصحابي الذين لم يبدوا بعده؟
      جوابــــــــــــه...
      يريد من لم يغير بعده ولم يبدل
      أما قولك ....
      فيجب أن تحاججنا وفق مفاهيمنا لا وفق مفاهيمك وعليك أن ترجع لمفهوم الصاحب في المذهب الشيعي الأمامي الأثنا عشري .
      وعليك بمراجعة هذا الرابط لتفهم معنى الصحابي عندنا وعندكم
      http://www.shiaweb.org/books/al-sahaba/pa2.html


      لماذا نذهب الى غير المعصوم في تفسير الصحابي وقد فسرها رسول الله بشكل واضح؟
      واما قولك الجواب : لم يغير ولم يبدل بعده, فهو ينطبق ايضا على ماذكره الرسول في مفهوم الصحابي.
      لانه ذكر :

      أصحابي كالنجوم بأيهم اقتديتم اهتديتم ، وعن قوله عليه السلام : دعوا لي أصحابي فقال عليه السلام : هذا صحيح يريد من لم يغير بعده ولم يبدل... الخ

      ثـــــم ذكـــــر:

      أصحابي فيكم كمثل النجوم، فبأيها أُخِذَ اهتُدِيَ، وبأي أقاويل أصحابي أخذتم اهتديتم، واختلاف أصحابي لكم رحمة. قيل: يا رسول الله ! ومَنْ أصحابك؟ قال – صلى الله عليه وآله - : أهل بيتي



      فهذه قرينة واضحة, لانكم تقتدون فقط باهل البيت, فحذركم من الذين يبدلون بعده وانهم عن الحوض يردون.
      التعديل الأخير تم بواسطة سيد مسلم; الساعة 28-06-2010, 03:20 PM.

      تعليق


      • #4

        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        هذا الحديث - أي حديث الحوض - من الأحاديث المتضافرة
        المتواترة التي نصَِّ على تواترها أهل السنة قبل غيرهم.
        قال النووي: قال القاضي عياض: أحاديث الحوض صحيحة، والإيمان به فرض، والتصديق به من الإيمان وهو على ظاهره عند أهل السنة والجماعة لا يتأول ولا يختلف فيه.
        ثم قال: وقال القاضي: حديثه متواتر النقل روته خلائق من سعيد وجندب، وعبد الله بن عمرو، وابن عمرو بن العاص، وعائشة، وأم سلمة، وعقبة بن عامر، وابن مسعود، وحذيفة، وحارثة بن وهب، وأبي ذر، وثوبان، وأنس، وجابر بن سمرة، ورواه غير مسلم من رواية أبي بكر، وزيد بن أرقم، وأبي أمامة، وعبد الله بن زيد، وأبي برزة، وسويد بن جبلة، وعبد الله بن الصنابحي، والبراء بن عازب، وأسماء بنت أبي بكر، وخولة بنت قيس وغيرهم

        (شرح مسلم 15: 53).
        وقال الكناني في (نظم المتناثر من الحديث المتواتر ص18)(.. وأوردت فيه أحاديث كثيرة منها حديث الحوض من رواية نيّف وخمسين صحابياً)).
        نقول: وهذا الحديث في الواقع هو من الأحاديث التي استشكل بيانها على أهل السنة، لأنها تتنافى مع ما ذهبوا إليه من خيرية الصحابة جميعاً، لذا تراهم ذهبوا ذات اليمين وذات الشمال في محاولة منهم لتأويله وصرفه عن ظاهره كي يتماشى مع متبنياتهم في صحّة خلافة الثلاثة بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله)، وكذلك من دعوى عدالة الصحابة..

        . مع أن هذين الأمرين، ونعني بهما صحة خلافة الثلاثة بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله), وكذلك عدالة الصحابة، ليسا من الأمور المقطوع بها كي يستدعي ذلك تأويل النصوص المخالفة لهما...
        ومن هنا نجد - في بيان الإشكال الذي واجهه أهل السنة في هذه الأحاديث - مثل مالك بن أنس يعلن ندمه على تدوين حديث الحوض في كتابه الموطأ، وأيضاً الشافعي يظهر تأسفه لتدوين مالك لهذه الأحاديث، ولو كانت صحيحة.
        قال الصديق المغربي في (فتح الملك العلي: 151): حكي عن مالك أنه قال: ما ندمت على حديث أدخلته في الموطأ إلاّ هذا الحديث!! وعن الشافعي أنّه قال: ما علمنا في كتاب مالك حديثاً فيه إزراء على الصحابة إلا حديث الحوض، وودنا أنّه لم يذكره. انتهى!!!
        وعلى أية حال ما تجشمه القوم من حل الإشكال في بيان الحديث لم يحل لهم الاشكال، فهم قد اعترفوا ضمناً - بفعل هذا الارتباك وعناء التأويل - ان الحديث ظاهر في الصحابة، وأن فيه إزراء عليهم - على حد تعبير الشافعي المتقدم -، وأما تأويله بالمرتدين فهو تأويل بارد ترده الفاظ الحديث نفسها: فقوله(ص): (ليردن عليَّ أقوام...) (صحيح البخاري 8: 150، صحيح مسلم 4: 1794)، يدل على كثرة من بدل وأحدث بعد النبي(صلى الله عليه وآله), ومنه يستفاد كثرة ما حرّف في الدين وبدّل لأنه إذا كان الذين بدلوا أقواماً فلا ريب في أنَّ الذي بدل يكون كثيراً، لأن ما بدله بعضهم لا يصح لنسبته إلى غيره.
        وقوله (صلى الله عليه وآله): (من أصحابي..)، ظاهر في أنَّ أولئك المبدّلين في الدين والمحدثين فيه هم ممن صحب النبي (صلى الله عليه وآله) وخالطه.
        وقوله (صلى الله عليه وآله): (ارتدوا على أدبارهم القهقرى)، فالارتداد يراد به الرجوع، وهو أعم من أن يكون من الدين أو من غيره، وإن غلب إطلاقه على الرجوع عن الدين، وهو محتمل في هذه الأحاديث، إلاّ أنّ قوله: (أحدثوا) ظاهر في أنهم كانوا باقين على الإسلام، لان المرتد عن الدين بعد النبي(صلى الله عليه وآله) لا يمكنه أن يحدث في الإسلام شيئاً، اللهم إلا إذا كان يبطن خلاف ما يظهر.
        وأيضاً يرد دعوى أن المراد بهذه الأحاديث أهل الردّة، قوله (صلى الله عليه وآله): (رجال منكم): (أعرفهم ويعرفونني..)، وغيرها من الألفاظ التي لا تتلاءم وتأويلها بأهل الردّة بعده (صلى الله عليه وآله).
        وسنذكر هنا جملة من الأحاديث التي تدل على اعتراف الأصحاب بالإحداث بعد النبي (صلى الله عليه وآله)، الأمر الذي يوافق ما ورد في حديث الحوض.
        روى البخاري عن العلاء بن المسيب, عن أبيه، قال: لقيت البراء بن عازب فقلت: طوبى لك، صحبت النبي (صلى الله عليه وآله). وبايعته تحت الشجرة. فقال: يابن أخي، إنك لا تدري ما أحدثنا بعده!(صحيح البخاري 3: 30).
        وفي الموطأ لمالك (باب في فضل الشهداء في سبيل الله): مالك عن أبي النضر مولى عمر أبن عبيد الله أنّه بلغه أنَّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال لشهداء أحد: هؤلاء أشهد عليهم، فقال أبو بكر: يا رسول الله، ألسنا بإخوانهم، أسلمنا كما أسلموا وجاهدنا كما جاهدوا، فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): بلى ولا أدري ما تحدثون بعدي. قال: وبكى أبو بكر، ثم بكى، ثم قال: إنا لكائنون بعدك. (الموطأ لمالك: 173، 301).
        وقد أخرج ابن عساكر، وابن عبد البر في الاستيعاب، وأحمد في المسند، والطبراني في الكبير، وغيرهم: أخرج البزار بسند صحيح عن ابن سعيد قال: ((ما عدا إن وارينا رسول الله (ص) في التراب فأنكرنا بقلوبنا))!
        وفي فتح الباري: قال أبو سعيد فيما أخرجه البزار بسند جيد: ((وما نفضنا أيدينا عن دفنه حتى أنكرنا قلوبنا))!
        قال ابن حجر: يريد أنهم وجدوها تغيرت عما عهدوه في حياته من الألفة والصفاء والرقة. (فتح الباري 8: 114).
        وقد جاء في (الكنز المكتوم) ناقلاً عن العلامة الزرندي من كتاب (الإعلام بسيرة النبي عليه السلام) أنه روى عن عائشة لما حضرتها الوفاة قيل لها: هل ندفنك في روضة النبي(ص). فقالت: بل ادفنوني في البقيع، فإني قد أحدثت أموراً بعده! (الكنز المكتوم: 173عن كتاب فلك النجاة لعلي محمد فتح الدين الحنفي)

        وفي (تاريخ الخلفاء) للسيوطي قال: أخرج أبو نعيم في الحلية عن أبي صالح قال: لما قدم أهل اليمن زمان أبي بكر وسمعوا القرآن جعلوا يبكون فقال أبو بكر: هكذا كنا ثم قست قلوبنا! (تاريخ الخلفاء: 67).
        ونختم كلامنا بما ذكره العلامة التفتازاني في (شرح المقاصد)، وهو من كبار متكلمي أهل السنة في العقائد: ((وأما ما وقع بين الصحابة من المحاربة والمشاجرات على الوجه المسطور في كتب التواريخ، والمذكور على السنة الثقات يدل بظاهره على أنَّ بعضهم قد حاد عن طريق الحق، وبلغ حد الظلم والفسق، وكان الباعث له الحقد والحسد واللداد وطلب الملك والرياسة والميل إلى اللذات والشهوات إذ ليس كل صحابي معصوماً ولا كل من لقي النبي(ص) بالخبر موسوماً، إلا أن العلماء لحسن ظنهم بأصحاب رسول الله(ص) ذكروا لها محامل وتأويلات بها تليق، وذهبوا إلى أنهم محفوظون عما يوجب التضليل والتفسيق صوناً لعقائد المسلمين عن الزيغ والضلال في حق كبار الصحابة)) (شرح المقاصد في علم الكلام 2: 306).
        فهذه هي الحقيقة إذن، وقد أفصح عنها التفتازاني، كما أفصح عنها غيره من علماء أهل السنة الذين قالوا كما قال التفتازاني بأن الصحابة غير معصومين، وفيهم العدول وغير العدول كالمازري شارح البرهان (انظر الإصابة 1: 19، النصائح الكافية: 161)، وابن العماد الحنبلي (النصائح الكافية: 162 عن الآلوسي)،والشوكاني في (إرشاد الفحول). ومن المتأخرين الشيخ محمود أبو رية (شيخ المضيرة: 101)، والشيخ محمد عبده، والسيد محمد بن عقيل العلوي، والسيد محمد رشيد رضا، والشيخ المقبلي، والشيخ محمد صادق الرافعي. (انظر: الإمامة في أهم الكتب الكلامية ـ للميلاني ـ: 465).
        فقد صرّح كل هؤلاء بأن الصحابة غير المعصومين, وأنّ فيهم العدول وغير العدول الأمر الذي لا ينافي تفسير حديث الحوض فيهم... وهذا المعنى بعينه هو رأي الشيعة الإمامية.. وهو الرأي الوسط الحق, الذي لا إفراط فيه ولا تفريط.. ولو أردنا أن نتتبع ما فعله الصحابة من المخالفات في الدين لاحتجنا إلى كتب ومجلدات كثيرة,

        تعليق


        • #5

          الموضوع يتحدث عن الرواية عند الامامية الذين ارادوا سحب فضيلة الصحبة واتباع الصحابة من صحابة الرسول وتخصيصها في ال البيت
          ثم وقعوا في رواية الحوض والتي توضح ان بعضهم سوف يحدث.
          واقرأ ماجاء

          أصحابي كالنجوم بأيهم اقتديتم اهتديتم ، وعن قوله عليه السلام : دعوا لي أصحابي فقال عليه السلام : هذا صحيح يريد من لم يغير بعده ولم يبدل... الخ
          أصحابي فيكم كمثل النجوم، فبأيها أُخِذَ اهتُدِيَ، وبأي أقاويل أصحابي أخذتم اهتديتم، واختلاف أصحابي لكم رحمة. قيل: يا رسول الله ! ومَنْ أصحابك؟ قال – صلى الله عليه وآله - : أهل بيتي

          وهنا حصلت فاجعة الحوض

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة سيد مسلم

            لماذا نذهب الى غير المعصوم في تفسير الصحابي وقد فسرها رسول الله بشكل واضح؟
            واما قولك الجواب : لم يغير ولم يبدل بعده, فهو ينطبق ايضا على ماذكره الرسول في مفهوم الصحابي.
            لانه ذكر :

            أصحابي كالنجوم بأيهم اقتديتم اهتديتم ، وعن قوله عليه السلام : دعوا لي أصحابي فقال عليه السلام : هذا صحيح يريد من لم يغير بعده ولم يبدل... الخ

            ثـــــم ذكـــــر:

            أصحابي فيكم كمثل النجوم، فبأيها أُخِذَ اهتُدِيَ، وبأي أقاويل أصحابي أخذتم اهتديتم، واختلاف أصحابي لكم رحمة. قيل: يا رسول الله ! ومَنْ أصحابك؟ قال – صلى الله عليه وآله - : أهل بيتي



            فهذه قرينة واضحة, لانكم تقتدون فقط باهل البيت, فحذركم من الذين يبدلون بعده وانهم عن الحوض يردون.
            الجواب سهل وليس كما تظنه ياناصبي قذر
            طبعا المعصومين المتفق عليهم لا خلاف عليهم أن الإقتداء بهم نور وهدى وتركهم ضلال وهلاك كما هو واضح في حديث
            الثقلين والسفينة

            أما قرينتك التي تريد ان تطبل بها ياعفن عن الإختلاف وغيره
            فمن هم الذين يبدلون حتى لو كانوا من نسل رسول الله صلى الله عليه وآله

            هل نسيت من يقال له جعفر الكذاب أم تتناسى ياعفن



            والتعازي نوجهها لك حسب مفهومك للأصحاب
            فهنيئا لك بالكلب النجس معاوية لعنه الله الذي قيل عنه أنه
            (أول من يبدل سنة رسول الله صلى الله عليه وآله)

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة فراس 40


              الجواب سهل وليس كما تظنه ياناصبي قذر
              طبعا المعصومين المتفق عليهم لا خلاف عليهم أن الإقتداء بهم نور وهدى وتركهم ضلال وهلاك كما هو واضح في حديث
              الثقلين والسفينة

              أما قرينتك التي تريد ان تطبل بها ياعفن عن الإختلاف وغيره
              فمن هم الذين يبدلون حتى لو كانوا من نسل رسول الله صلى الله عليه وآله

              هل نسيت من يقال له جعفر الكذاب أم تتناسى ياعفن



              والتعازي نوجهها لك حسب مفهومك للأصحاب
              فهنيئا لك بالكلب النجس معاوية لعنه الله الذي قيل عنه أنه
              (أول من يبدل سنة رسول الله صلى الله عليه وآله)
              تعلم الاحترام يا غير محترم
              وبعدين حاول ان تتعلم عقيدتك واترك عنك الجهل والتقية.
              فانتم لاتعترفون باتباع اهل البيت من غير الاثني عشر, فلا تدخل نفسك في متاهات
              ونطبق احاديث اهل البيت في اسماعيل و زيد بن علي, حتى تخرج اسماعيليا او زيديا من هنا.



              التعديل الأخير تم بواسطة سيد مسلم; الساعة 28-06-2010, 06:27 PM.

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة الاميني

                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                هذا الحديث - أي حديث الحوض - من الأحاديث المتضافرة
                المتواترة التي نصَِّ على تواترها أهل السنة قبل غيرهم.
                قال النووي: قال القاضي عياض: أحاديث الحوض صحيحة، والإيمان به فرض، والتصديق به من الإيمان وهو على ظاهره عند أهل السنة والجماعة لا يتأول ولا يختلف فيه.
                ثم قال: وقال القاضي: حديثه متواتر النقل روته خلائق من سعيد وجندب، وعبد الله بن عمرو، وابن عمرو بن العاص، وعائشة، وأم سلمة، وعقبة بن عامر، وابن مسعود، وحذيفة، وحارثة بن وهب، وأبي ذر، وثوبان، وأنس، وجابر بن سمرة، ورواه غير مسلم من رواية أبي بكر، وزيد بن أرقم، وأبي أمامة، وعبد الله بن زيد، وأبي برزة، وسويد بن جبلة، وعبد الله بن الصنابحي، والبراء بن عازب، وأسماء بنت أبي بكر، وخولة بنت قيس وغيرهم

                (شرح مسلم 15: 53).
                وقال الكناني في (نظم المتناثر من الحديث المتواتر ص18)(.. وأوردت فيه أحاديث كثيرة منها حديث الحوض من رواية نيّف وخمسين صحابياً)).
                نقول: وهذا الحديث في الواقع هو من الأحاديث التي استشكل بيانها على أهل السنة، لأنها تتنافى مع ما ذهبوا إليه من خيرية الصحابة جميعاً، لذا تراهم ذهبوا ذات اليمين وذات الشمال في محاولة منهم لتأويله وصرفه عن ظاهره كي يتماشى مع متبنياتهم في صحّة خلافة الثلاثة بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله)، وكذلك من دعوى عدالة الصحابة..

                . مع أن هذين الأمرين، ونعني بهما صحة خلافة الثلاثة بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله), وكذلك عدالة الصحابة، ليسا من الأمور المقطوع بها كي يستدعي ذلك تأويل النصوص المخالفة لهما...
                ومن هنا نجد - في بيان الإشكال الذي واجهه أهل السنة في هذه الأحاديث - مثل مالك بن أنس يعلن ندمه على تدوين حديث الحوض في كتابه الموطأ، وأيضاً الشافعي يظهر تأسفه لتدوين مالك لهذه الأحاديث، ولو كانت صحيحة.
                قال الصديق المغربي في (فتح الملك العلي: 151): حكي عن مالك أنه قال: ما ندمت على حديث أدخلته في الموطأ إلاّ هذا الحديث!! وعن الشافعي أنّه قال: ما علمنا في كتاب مالك حديثاً فيه إزراء على الصحابة إلا حديث الحوض، وودنا أنّه لم يذكره. انتهى!!!
                وعلى أية حال ما تجشمه القوم من حل الإشكال في بيان الحديث لم يحل لهم الاشكال، فهم قد اعترفوا ضمناً - بفعل هذا الارتباك وعناء التأويل - ان الحديث ظاهر في الصحابة، وأن فيه إزراء عليهم - على حد تعبير الشافعي المتقدم -، وأما تأويله بالمرتدين فهو تأويل بارد ترده الفاظ الحديث نفسها: فقوله(ص): (ليردن عليَّ أقوام...) (صحيح البخاري 8: 150، صحيح مسلم 4: 1794)، يدل على كثرة من بدل وأحدث بعد النبي(صلى الله عليه وآله), ومنه يستفاد كثرة ما حرّف في الدين وبدّل لأنه إذا كان الذين بدلوا أقواماً فلا ريب في أنَّ الذي بدل يكون كثيراً، لأن ما بدله بعضهم لا يصح لنسبته إلى غيره.
                وقوله (صلى الله عليه وآله): (من أصحابي..)، ظاهر في أنَّ أولئك المبدّلين في الدين والمحدثين فيه هم ممن صحب النبي (صلى الله عليه وآله) وخالطه.
                وقوله (صلى الله عليه وآله): (ارتدوا على أدبارهم القهقرى)، فالارتداد يراد به الرجوع، وهو أعم من أن يكون من الدين أو من غيره، وإن غلب إطلاقه على الرجوع عن الدين، وهو محتمل في هذه الأحاديث، إلاّ أنّ قوله: (أحدثوا) ظاهر في أنهم كانوا باقين على الإسلام، لان المرتد عن الدين بعد النبي(صلى الله عليه وآله) لا يمكنه أن يحدث في الإسلام شيئاً، اللهم إلا إذا كان يبطن خلاف ما يظهر.
                وأيضاً يرد دعوى أن المراد بهذه الأحاديث أهل الردّة، قوله (صلى الله عليه وآله): (رجال منكم): (أعرفهم ويعرفونني..)، وغيرها من الألفاظ التي لا تتلاءم وتأويلها بأهل الردّة بعده (صلى الله عليه وآله).
                وسنذكر هنا جملة من الأحاديث التي تدل على اعتراف الأصحاب بالإحداث بعد النبي (صلى الله عليه وآله)، الأمر الذي يوافق ما ورد في حديث الحوض.
                روى البخاري عن العلاء بن المسيب, عن أبيه، قال: لقيت البراء بن عازب فقلت: طوبى لك، صحبت النبي (صلى الله عليه وآله). وبايعته تحت الشجرة. فقال: يابن أخي، إنك لا تدري ما أحدثنا بعده!(صحيح البخاري 3: 30).
                وفي الموطأ لمالك (باب في فضل الشهداء في سبيل الله): مالك عن أبي النضر مولى عمر أبن عبيد الله أنّه بلغه أنَّ رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال لشهداء أحد: هؤلاء أشهد عليهم، فقال أبو بكر: يا رسول الله، ألسنا بإخوانهم، أسلمنا كما أسلموا وجاهدنا كما جاهدوا، فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله): بلى ولا أدري ما تحدثون بعدي. قال: وبكى أبو بكر، ثم بكى، ثم قال: إنا لكائنون بعدك. (الموطأ لمالك: 173، 301).
                وقد أخرج ابن عساكر، وابن عبد البر في الاستيعاب، وأحمد في المسند، والطبراني في الكبير، وغيرهم: أخرج البزار بسند صحيح عن ابن سعيد قال: ((ما عدا إن وارينا رسول الله (ص) في التراب فأنكرنا بقلوبنا))!
                وفي فتح الباري: قال أبو سعيد فيما أخرجه البزار بسند جيد: ((وما نفضنا أيدينا عن دفنه حتى أنكرنا قلوبنا))!
                قال ابن حجر: يريد أنهم وجدوها تغيرت عما عهدوه في حياته من الألفة والصفاء والرقة. (فتح الباري 8: 114).
                وقد جاء في (الكنز المكتوم) ناقلاً عن العلامة الزرندي من كتاب (الإعلام بسيرة النبي عليه السلام) أنه روى عن عائشة لما حضرتها الوفاة قيل لها: هل ندفنك في روضة النبي(ص). فقالت: بل ادفنوني في البقيع، فإني قد أحدثت أموراً بعده! (الكنز المكتوم: 173عن كتاب فلك النجاة لعلي محمد فتح الدين الحنفي)




                وفي (تاريخ الخلفاء) للسيوطي قال: أخرج أبو نعيم في الحلية عن أبي صالح قال: لما قدم أهل اليمن زمان أبي بكر وسمعوا القرآن جعلوا يبكون فقال أبو بكر: هكذا كنا ثم قست قلوبنا! (تاريخ الخلفاء: 67).
                ونختم كلامنا بما ذكره العلامة التفتازاني في (شرح المقاصد)، وهو من كبار متكلمي أهل السنة في العقائد: ((وأما ما وقع بين الصحابة من المحاربة والمشاجرات على الوجه المسطور في كتب التواريخ، والمذكور على السنة الثقات يدل بظاهره على أنَّ بعضهم قد حاد عن طريق الحق، وبلغ حد الظلم والفسق، وكان الباعث له الحقد والحسد واللداد وطلب الملك والرياسة والميل إلى اللذات والشهوات إذ ليس كل صحابي معصوماً ولا كل من لقي النبي(ص) بالخبر موسوماً، إلا أن العلماء لحسن ظنهم بأصحاب رسول الله(ص) ذكروا لها محامل وتأويلات بها تليق، وذهبوا إلى أنهم محفوظون عما يوجب التضليل والتفسيق صوناً لعقائد المسلمين عن الزيغ والضلال في حق كبار الصحابة)) (شرح المقاصد في علم الكلام 2: 306).
                فهذه هي الحقيقة إذن، وقد أفصح عنها التفتازاني، كما أفصح عنها غيره من علماء أهل السنة الذين قالوا كما قال التفتازاني بأن الصحابة غير معصومين، وفيهم العدول وغير العدول كالمازري شارح البرهان (انظر الإصابة 1: 19، النصائح الكافية: 161)، وابن العماد الحنبلي (النصائح الكافية: 162 عن الآلوسي)،والشوكاني في (إرشاد الفحول). ومن المتأخرين الشيخ محمود أبو رية (شيخ المضيرة: 101)، والشيخ محمد عبده، والسيد محمد بن عقيل العلوي، والسيد محمد رشيد رضا، والشيخ المقبلي، والشيخ محمد صادق الرافعي. (انظر: الإمامة في أهم الكتب الكلامية ـ للميلاني ـ: 465).
                فقد صرّح كل هؤلاء بأن الصحابة غير المعصومين, وأنّ فيهم العدول وغير العدول الأمر الذي لا ينافي تفسير حديث الحوض فيهم... وهذا المعنى بعينه هو رأي الشيعة الإمامية.. وهو الرأي الوسط الحق, الذي لا إفراط فيه ولا تفريط.. ولو أردنا أن نتتبع ما فعله الصحابة من المخالفات في الدين لاحتجنا إلى كتب ومجلدات كثيرة,



                يكفي للعاقل المودب و لايفيد للناسخ و اللاصق

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة سيد مسلم




                  دعوا لي أصحابي فقال عليه السلام : هذا صحيح يريد من لم يغير بعده ولم يبدل




                  مع انك يا الوهابي الناسخ لاتريد ان تفهم شيئا بل تريد النسخ و اللصق بلاشعور

                  قل - على فرض صحة الحديث- هل حديث الحوض يشمل جميع الصحابة حتى من لم يبدل و لم يغير ؟ ام يشمل بس اللذين بدلوا و غيروا و انقلبوا الى الجاهلية الاولى كعمر و بو بكر و من في شاكلتهما؟

                  تعليق


                  • #10
                    أنظروا الانجاز حتى يدافع عن الصحابة يقع في أهل البيت ع ومن من أهل البيت ع إنهم أهل الكساء






                    فليذهب أهل الكساء للجحيم ويبقى عتيق صنما يعبد


                    بئس ما هدتكم عقولكم حين حاربتم أولياء الله


                    , فحذركم من الذين يبدلون بعده وانهم عن الحوض يردون

                    هؤلاء هم اللذين يبدلون بعده؟!!!!


                    الزهراء ع لأنها غضبت على عتيق وماتت وهي غاضبة عليه
                    الامام علي ع لأنه لم يبايع عتيق ستة أشهر
                    الامام الحسين ع لأنها حارب الكافر يزيد



                    تعليق


                    • #11

                      وماذا نفعل معكم؟
                      هذه رواياتكم نلزمكم بها وليس ذنب اهل السنة

                      تعليق


                      • #12
                        باسمه تعالى ،،

                        مفهوم الصحبة يختلف في الروايتين !!

                        هل فهمت يا حج ناصر ؟!

                        فعندما يقول النبي يا أصحابي اقتدوا بأصحابي .
                        فالأول المقصود به الصحابة والثاني أهل البيت فميز!!

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد علي حسن
                          باسمه تعالى ،،

                          مفهوم الصحبة يختلف في الروايتين !!

                          هل فهمت يا حج ناصر ؟!

                          فعندما يقول النبي يا أصحابي اقتدوا بأصحابي .
                          فالأول المقصود به الصحابة والثاني أهل البيت فميز!!

                          عندكم الاقتداء يكون باهل البيت كما انتم تقولونه ليل نهار وهم عندكم سفينة النجاة وليس الصحابة
                          فلذلك الصحابة هم اهل البيت بنص الحديث الثاني الذي يشرح معنى الصحابة وهو اهل البيت

                          فلا تحاول ان تغير معقتدك من اجل تمرير هذا الاشكال كما فعل العضو فراس الذي يريد ان يجعل اهل البيت غير اهل البيت

                          تعليق


                          • #14
                            باسمه تعالى ،،

                            يظهر المعنى من خلال السياق فكيف مرة يرتدون ومرة يجعلهم قدوة فيظهر لنا أن المقصود بالأول غير الثاني .

                            طبعا هذا الكلام للقارئ فأنت حمار ولا تفهم ...والأعجب تعمل بالتقية لأن المشرف وجه لك اليوم تحذير هرب لمعرف آخر ..وتحولك لمعرف آخر محمول على التقية

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة محمد علي حسن
                              باسمه تعالى ،،

                              يظهر المعنى من خلال السياق فكيف مرة يرتدون ومرة يجعلهم قدوة فيظهر لنا أن المقصود بالأول غير الثاني .
                              المقصود هم الصحابة لانهم قدوة
                              وعندكم الصحابة هم اهل البيت

                              فالذي حرف حديث الصحاب الاخير, نسي الحديث الاول, فوقع المحظور.
                              فهو اراد محو ذكر الصحابة, فعمد على ادخال هذه الجملة (اصحابي اهل بيتي) فوقع الفأس على الرأس.

                              قال تعالى في كتابه الكريم : ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيراً

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X