إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الحجامة (رد شبهة التفاؤل و التشاؤم بالايام )

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الحجامة (رد شبهة التفاؤل و التشاؤم بالايام )

    السلام عليكم و رحمة الله وبركاته

    بعد ان انزل ابو مسعد السالمي

    موضوع يقصد به الاستهزاء بالشيعة عن طريق رواية للامام علي عن الايام من كل شهر و ماذا يحدث اثناء الحلاقة

    و الادعية التي ترافقها

    انا اضرب عصفورين بحجر واحد

    العصفور الاول

    التطرق الى موضوع الحجامة المهم

    العصفور الثاني

    الرد على شبهة ابو مسعد السالمي حول استهزاءه

    نأتي الى الموضوع

    الحجامة العلاج الطبيعي الأمثل

    أم أحمد ـ الرياض
    تعتبر الحجامة أقدم ممارسة طبية عرفها الإنسان، حيث انتشرت لدى الكثير من الشعوب واستخدمت كوسيلة فعالة لعلاج العديد من الأمراض، ابتداء من القدماء المصريين قبل الميلاد، مرورًا بدول شرق آسيا، وإن كان الآشوريون (وبما دلت عليه آثارهم والصور المنحوتة) أكثر الشعوب العربية البائدة استخدامًا لها.
    عرفت الحجامة كحرفة عند العرب منذزمن بعيد ثم جاء الإسلام ليعلي من شأنها ولتحتل مكانة مميزة وعناية خاصة، حيث أصبحت الحجامة علمًا له قوانين وضوابط. فقد حوت السنة النبوية الكثير من الأحاديث التي تبين ممارسة الرسول الكريم لها والثناء عليها وترشيحها كأفضل وسيلة سواء للوقاية أو العلاج.
    فكان عليه الصلاه والسلام له الفضل في سنّها وتقنينها للمسلمين، إلا إنه ما لبثت تلك السنة النبوية أن أحاطها شئ من الدجل والشعوذة. نتيجة الاستهتار والإهمال والانبهار بالطب الغربي، مما أدى إلى ابتعاد الناس عن التداوي بها، وانحصرت ممارستها كطب شعبي ليس عليه أي ضوابط أو قيود، بل وفيه الكثير من التجاوزات !
    ومع فشل الطب الغربي وعجزه في معالجة بعض الحالات المرضية عاد الاهتمام بالحجامة والطب البديل عمومًا وممارستها على أسس متينة تتبناها مدارس متخصصة في أنحاء العالم وفي الغرب قبل الشرق. ولكن للأسف ومع العودة القوية لهذا العلم نجد أن الحجامة بمفهومها النبوي غائبة عن ساحة الطب البديل، فلم تأخذ حقها من الاهتمام والاعتراف بها كمعالجة ناجحة للعديد من الأمراض.

    ماهي الحجامة:
    الحجامة هي استخراج الدم والأخلاط الفاسدة عن طريق محجم، إما بتشريط الجلد ، وتسمى الرطبه أو بالضغط على مكان الألم دون تشريط وتسمى الجافه (كاسات الهواء).
    وقد ثبت بالأبحاث فعالية الحجامة في علاج ثمانين حالة ما بين عرض ومرض. منها على سبيل المثال لا الحصر: الصداع وارتفاع ضغط الدم والآلام العضلية والعصبية والروماتيزم والأمراض النسائية والأمراض التي تصيب الإنسان عن طريق السحر والعين والمس ... وغيرها.
    ويثبت ذلك حديث ابن عباس، رضي الله عنهما عن النبي قال : «الشفاء في ثلاثة: شربة عسل وشرطة محجم وكية نار، وأنهى أمتي عن الكي» أخرجه البخاري.

    لماذا الحجامة ؟
    تقوم الحجامة على التخلص من الدم الراكد، وهو الذي يحمل كرات الدم الحمراء الهرمة والشوائب الدموية والأخلاط الرديئة ويتجمع بمواضع معينة من الجسم. وهي الأماكن التي تتميز ببطء حركة سريان الدم (المواضع التي احتجم بها الرسول) فيساعد التخلص منه على تدفق دم نقي مليء بكريات دم حمراء جديدة فتية، إضافة إلى زيادة مادة الإنترفيرون (مادة بروتينية تصنعها كرات الدم البيضاء) وهي مضادة للفيروسات، وتزيد من مناعة الجسم ضد الأمراض والعدوى.

    أوقات الحجامة ومواضعها
    حدد الرسول الكريم أوقاتًا بعينها يستحب الحجامة فيها، ففي حديث أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :من أراد الحجامة فليتحر لسبع عشرة، أو تسع عشرة. أو إحدى وعشرين، لا يتبيغ بأحدكم الدم فيقتله» رواه الترمذي.
    أما التفسير العملي لهذا التوقيت هو أن للقمر جاذبية تؤثر على الأرض فتجذب الأشياء ونرى تأثير الجاذبية أوضح مايكون في عمليتي المد والجزر على مياه البحار والمحيطات وبما أن 80% من جسم الإنسان من الماء فإنه يتأثر بتلك الجاذبية فيحدث له الهيجان وكذلك عند الحيوانات والنباتات وفي الأشجار حيث يصعد الماء والغذاء إلى أعلى الشجرة بتأثير تلك الجاذبية ، كما يزداد النشاط والتكاثر الجنسي عند الحيوانات في هذه الفترة بسبب هيجان الدم وكذلك عند الإنسان ، ويؤدي إلى ظهور كثير من الأعراض المرضية مثل الصداع و ارتفاع ضغط الدم ،
    ويكون تأثير الجاذبية منذ مولد القمر كهلال إلى بلوغه مرحلة البدر في منتصف الشهر العربي حيث تصل الجاذبية ذروتها وهذا ما جعل الربط بين زيادة معدل الجريمة في هذه الأيام من الشهر ومراحل القمر . وقد ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه كان يصوم الأيام البيض وهن 13- 14- 15 من كل شهر قمري .

    والحديث أخرج البخاري في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : أوصاني خليلي بثلاث : صيام ثلاثة أيام من كل شهر ، وركعتي الضحى ، وأن أوتر قبل أن أنام . وجاء في فتح الباري شرح صحيح البخاري أن : المراد بالبيض الليالي التي يكون القمر فيها من أول الليل إلى آخره . وقد دل هذا الحديث على أنه صلى الله عليه وسلم كان يأمر الصحابة بصيام هذه الأيام البيض ، محمول على الندب لا على الوجوب . فالنبي صلى الله عليه وسلم كان يعرض له عارض فلا يصومها مما يدل على عدم الوجوب ، وهذا متفق عليه .
    وسميت بالبيض لأن لياليها بيضاء من شدة ضوء القمر عند اكتماله .

    فالشيطان يستغل مثل هذه السنن الكونية فيزداد نشاطه في ألتحريض والإغواء والإذاء في هذه الأيام فيؤثر على الإنسان فيزداد معدل الجريمة خاصة في المجتمعات الغير مسلمة أو الغير ملتزمة دينيا وكذلك الذي يعاني من السحر أوالعين أوالمس .
    (وسأحاول تقديم بحث في هذه الجزئية بالذات قريباً إن شاء الله ).
    ففي الأيام الأولى وحتى الرابع عشر من الشهر يهيج الدم ليبلغ ذروته، محركًا كل الترسبات والشوائب الدموية لتحط رحالها في أهدأ منطقة بالجسم وهي الكاهل وعندها يأتي دور الحجامة في اصطياد تلك الشوائب و تبدأ من تاريخ 17 ـ 27 من الشهر، حيث يقل تأثير جاذبية القمر . بعكس لو أجريت الحجامة في تاريخ 12 ـ 15 من الشهر، فإن الدم يكون هائجًا ويحمل معه الكرات الفتية التي يحتاج إليها الجسم. أما في الأيام الأولى لولادة القمر لا يكون الدم قد حمل الشوائب والأخلاط الرديئة من الداخل إلى الخارج ليتجمع في أكثر الأماكن ركودًا. وبذلك يتبين جليًا حكمة تحري أيام بعينها للحجامة. ولكن في حالة المرض يمكن عمل الحجامة في أي يوم من الشهر حسب الحاجة كحالة اسعافية فإنها نافعة بإذن الله .
    أما مواضع الاحتجام الرئيسية في الجسم فهي في الكاهل عند الفقرة السابعة من الفقرات العنقية ، عند العظمة البارزة أسفل القفا. وهو من أهم مواضع الحجامة في جسم الإنسان ، والأخدعين (عرقين في العنق) كما في الشكل رقم المرفق وهي ليست مواضع توقيفية
    .

    و الان بعد ان نقلت الموضوع

    ناتي الى مفردات معينة في الموضوع

    يتبع.......................

  • #2
    حدد الرسول الكريم أوقاتًا بعينها يستحب الحجامة فيها، ففي حديث أنس رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :من أراد الحجامة فليتحر لسبع عشرة، أو تسع عشرة. أو إحدى وعشرين، لا يتبيغ بأحدكم الدم فيقتله» رواه الترمذي.
    أما التفسير العملي لهذا التوقيت هو أن للقمر جاذبية تؤثر على الأرض فتجذب الأشياء ونرى تأثير الجاذبية أوضح مايكون في عمليتي المد والجزر على مياه البحار والمحيطات وبما أن 80% من جسم الإنسان من الماء فإنه يتأثر بتلك الجاذبية فيحدث له الهيجان وكذلك عند الحيوانات والنباتات وفي الأشجار حيث يصعد الماء والغذاء إلى أعلى الشجرة بتأثير تلك الجاذبية ، كما يزداد النشاط والتكاثر الجنسي عند الحيوانات في هذه الفترة بسبب هيجان الدم وكذلك عند الإنسان ، ويؤدي إلى ظهور كثير من الأعراض المرضية مثل الصداع و ارتفاع ضغط الدم ،
    ويكون تأثير الجاذبية منذ مولد القمر كهلال إلى بلوغه مرحلة البدر في منتصف الشهر العربي حيث تصل الجاذبية ذروتها وهذا ما جعل الربط بين زيادة معدل الجريمة في هذه الأيام من الشهر ومراحل القمر . وقد ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم أنه كان يصوم الأيام البيض وهن 13- 14- 15 من كل شهر قمري .

    والحديث أخرج البخاري في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : أوصاني خليلي بثلاث : صيام ثلاثة أيام من كل شهر ، وركعتي الضحى ، وأن أوتر قبل أن أنام . وجاء في فتح الباري شرح صحيح البخاري أن : المراد بالبيض الليالي التي يكون القمر فيها من أول الليل إلى آخره . وقد دل هذا الحديث على أنه صلى الله عليه وسلم كان يأمر الصحابة بصيام هذه الأيام البيض ، محمول على الندب لا على الوجوب . فالنبي صلى الله عليه وسلم كان يعرض له عارض فلا يصومها مما يدل على عدم الوجوب ، وهذا متفق عليه .
    وسميت بالبيض لأن لياليها بيضاء من شدة ضوء القمر عند اكتماله .

    فالشيطان يستغل مثل هذه السنن الكونية فيزداد نشاطه في ألتحريض والإغواء والإذاء في هذه الأيام فيؤثر على الإنسان فيزداد معدل الجريمة خاصة في المجتمعات الغير مسلمة أو الغير ملتزمة دينيا وكذلك الذي يعاني من السحر أوالعين أوالمس .
    (وسأحاول تقديم بحث في هذه الجزئية بالذات قريباً إن شاء الله ).
    ففي الأيام الأولى وحتى الرابع عشر من الشهر يهيج الدم ليبلغ ذروته، محركًا كل الترسبات والشوائب الدموية لتحط رحالها في أهدأ منطقة بالجسم وهي الكاهل وعندها يأتي دور الحجامة في اصطياد تلك الشوائب و تبدأ من تاريخ 17 ـ 27 من الشهر، حيث يقل تأثير جاذبية القمر . بعكس لو أجريت الحجامة في تاريخ 12 ـ 15 من الشهر، فإن الدم يكون هائجًا ويحمل معه الكرات الفتية التي يحتاج إليها الجسم. أما في الأيام الأولى لولادة القمر لا يكون الدم قد حمل الشوائب والأخلاط الرديئة من الداخل إلى الخارج ليتجمع في أكثر الأماكن ركودًا. وبذلك يتبين جليًا حكمة تحري أيام بعينها للحجامة. ولكن في حالة المرض يمكن عمل الحجامة في أي يوم من الشهر حسب الحاجة كحالة اسعافية فإنها نافعة بإذن الله .


    و الان ياتي دوري

    هذا الموضوع موجود في كتب السنة
    و قد نقلته لاوضح ان الكلام مقبول و لم ياتي عن جهل
    و كيف و هي وصايا رسول الله؟

    و عندما يشاهدون موضوع بنفس الشكل من كتاب شيعي او رواية من الامام علي عليه السلام يستهزئون بها
    و كل همهم ليبينو لضعاف العقول على اساس انهم فاهمين

    و الان سؤالي لاهل السنة

    هل تثقون بهذا الكلام؟

    الاجابة نعم او لا



    تعليق


    • #3
      أخي shi3itop

      قال لنا أهل البيت عليهم السلام أن حديثهم صعب مستصعب لا يحتمله إلا من امتحن الله قلبه بالإيمان

      وهذا الحشرة الذي طرح موضوعه بغرض الإستهزاء هو من حمير معاوية ويزيد لعنهم الله فمن أين له الإيمان حتى يفهم

      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة فراس 40
        أخي shi3itop

        قال لنا أهل البيت عليهم السلام أن حديثهم صعب مستصعب لا يحتمله إلا من امتحن الله قلبه بالإيمان

        وهذا الحشرة الذي طرح موضوعه بغرض الإستهزاء هو من حمير معاوية ويزيد لعنهم الله فمن أين له الإيمان حتى يفهم
        حياك الله اخي فراس

        الذي يحز في النفس
        انه في نهاية الموضوع يكتب

        الحمد لله على نعمة العقل

        و هو نقله من منتدى
        و انان متكد منتدى الدفاع عن السمنة و جاء يركض به

        و هذا اكبر دليل
        في موضوعي ان رسول الله ال البيت عليهم السلام لا يجيزون و يمنعون عن يوم

        الا عن علم و معرفة و لمصلحة الناس

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

        يعمل...
        X