يتشدق الشيعة بكلمة الاستبصار ويسمّون بها من تحول إلى المذهب الشيعي أنة مستبصر, وهم حقيقة لا يعرفون معنى هذة الكلمة أصلا", وهذا من جهلهم أولا ومن عدم قرأتهم للقران الكريم ثانيا..
يقول تعالى ((وعادا وثمود وقد تبين لكم من مساكنهم وزين لهم الشيطان أعمالهم فصدهم عن السبيل وكانوا مستبصرين))
العنكبوت أية 38
فتح الباري بشرح صحيح البخاري
قوله : ( سورة العنكبوت - بسم الله الرحمن الرحيم )
سقطت " سورة والبسملة " لغير أبي ذر .
قوله : ( وقال مجاهد : وكانوا مستبصرين ضللة )
وصله ابن أبي حاتم من طريق شبل بن عباد عن ابن أبي نجيح عن مجاهد بهذا , وقال عبد الرزاق عن معمر عن قتادة قال : معجبين بضلالتهم . وأخرج ابن أبي حاتم من وجه آخر عن قتادة قال : كانوا مستبصرين في ضلالتهم معجبين بها .
قوله : ( وقال غيره : الحيوان والحي واحد )
ثبت هذا لأبي ذر وحده , وللأصيلي : الحيوان والحياة واحد , وهو قول أبي عبيدة قال : الحيوان والحياة واحد وزاد : ومنه قولهم نهر الحيوان أي نهر الحياة , وتقول حييت حيا , والحيوان والحياة اسمان منه . وللطبري من طريق ابن أبي نجيح عن مجاهد في قوله : " لهي الحيوان " قال : لا موت فيها .
قوله : ( فليعلمن الله , علم الله ذلك إنما هي بمنزلة فليميز الله كقوله : ليميز الله الخبيث من الطيب )
وقال أبو عبيدة في قوله تعالى : ( فليعلمن الله الذين آمنوا ) أي فليميزن الله لأن الله قد علم ذلك من قبل .
قوله : ( أثقالا مع أثقالهم أوزارا مع أوزارهم )
هو قول أبي عبيدة أيضا . وروى عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في هذه الآية قال : من دعا قوما إلى ضلالة فعليه مثل أوزارهم . ولابن أبي حاتم من وجه آخر عن قتادة قال : ( وليحملن أثقالهم ) أي أوزارهم ( وأثقالا مع أثقالهم ) أوزار من أضلوا .
(و بصراحة وهذا رأي بأن أي شخص يتحول إلى المذهب الشيعي, يكون شخصا ساذج لا عقل لة وأضرب مثلا على ذلك..التيجاني فلقد تبين حمق وغباء وجهل هذا الشخص من خلال المناظرات التي جرت في المستقلة وتبين مدى ضعف شخصيتة وقلة علمة )
يقول تعالى ((وعادا وثمود وقد تبين لكم من مساكنهم وزين لهم الشيطان أعمالهم فصدهم عن السبيل وكانوا مستبصرين))
العنكبوت أية 38
فتح الباري بشرح صحيح البخاري
قوله : ( سورة العنكبوت - بسم الله الرحمن الرحيم )
سقطت " سورة والبسملة " لغير أبي ذر .
قوله : ( وقال مجاهد : وكانوا مستبصرين ضللة )
وصله ابن أبي حاتم من طريق شبل بن عباد عن ابن أبي نجيح عن مجاهد بهذا , وقال عبد الرزاق عن معمر عن قتادة قال : معجبين بضلالتهم . وأخرج ابن أبي حاتم من وجه آخر عن قتادة قال : كانوا مستبصرين في ضلالتهم معجبين بها .
قوله : ( وقال غيره : الحيوان والحي واحد )
ثبت هذا لأبي ذر وحده , وللأصيلي : الحيوان والحياة واحد , وهو قول أبي عبيدة قال : الحيوان والحياة واحد وزاد : ومنه قولهم نهر الحيوان أي نهر الحياة , وتقول حييت حيا , والحيوان والحياة اسمان منه . وللطبري من طريق ابن أبي نجيح عن مجاهد في قوله : " لهي الحيوان " قال : لا موت فيها .
قوله : ( فليعلمن الله , علم الله ذلك إنما هي بمنزلة فليميز الله كقوله : ليميز الله الخبيث من الطيب )
وقال أبو عبيدة في قوله تعالى : ( فليعلمن الله الذين آمنوا ) أي فليميزن الله لأن الله قد علم ذلك من قبل .
قوله : ( أثقالا مع أثقالهم أوزارا مع أوزارهم )
هو قول أبي عبيدة أيضا . وروى عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في هذه الآية قال : من دعا قوما إلى ضلالة فعليه مثل أوزارهم . ولابن أبي حاتم من وجه آخر عن قتادة قال : ( وليحملن أثقالهم ) أي أوزارهم ( وأثقالا مع أثقالهم ) أوزار من أضلوا .
(و بصراحة وهذا رأي بأن أي شخص يتحول إلى المذهب الشيعي, يكون شخصا ساذج لا عقل لة وأضرب مثلا على ذلك..التيجاني فلقد تبين حمق وغباء وجهل هذا الشخص من خلال المناظرات التي جرت في المستقلة وتبين مدى ضعف شخصيتة وقلة علمة )
تعليق