مما نسب للشافعي
يا راكبا قف بالمحصب من منى، واهتف بساكن خيفها و الناهض
سحرا إذا فاض الحجيج إلى منى، فيضا كملتطم الفرات الفايض
لو كان رفضي حب آل محمد، فليشهد الثقلان أني رافضي
و له أيضا:
قالوا ترفضت قلت كلا، ما الرفض ديني و لا اعتقادي
لو كان حب الوصي رفضا، فإنني أرفض العباد
و له أيضا:
لو شق قلبي لرأوا وسطه، خطين قد خطا بلا كاتب
الشرع و التوحيد في جانب، و حب اهل البيت في جانب
جوابه : للفقيه الشيخ يوسف البحراني رحمه الله
كذبت في دعواك يا شافعي، فلعنة الله على الكاذب
بل حب أشياخك في جانب، و بغض أهل البيت في جانب
عبدتم الجبت و طاغوته، دون الإله الواحد الواجب
فالشرع و التوحيد في معزل، عن معشر النصاب يا ناصبي
قدمتم العجل مع السامري، على الأمير ابن أبي طالب
محضتم بالود أعداءه، من جالب الحرب و من غاصب
و تدعون الحب ما هكذا، فعل اللبيب الحازم الصأيب
قد قرروا في الحب شرطا له، أن تبغض المبغض للصاحب
و شاهدي القرآن في( لا تجد)، أكرم به من نير ثاقب
و كلمة التوحيد إن لم يكن، عن الطريق الحق بالناكب
و أنتم قررتم ضابطا، لتدفعوا العيب من الغائب
بأننا نسكت عما جرى، من الخلاف السابق الذاهب
و نحمل الكل على محمل، الخير لنحظى برضى الواهب
تبا لعقل عن طريق الهدى، أصبح في تيه الهوى عازب
قال تعالى: ((لا تجد قوما يؤمنون بالله و اليوم الآخر يوادون من حاد الله و رسوله))
كشكول الشيخ يوسف البحراني- الجزء الثاني ص90
يا راكبا قف بالمحصب من منى، واهتف بساكن خيفها و الناهض
سحرا إذا فاض الحجيج إلى منى، فيضا كملتطم الفرات الفايض
لو كان رفضي حب آل محمد، فليشهد الثقلان أني رافضي
و له أيضا:
قالوا ترفضت قلت كلا، ما الرفض ديني و لا اعتقادي
لو كان حب الوصي رفضا، فإنني أرفض العباد
و له أيضا:
لو شق قلبي لرأوا وسطه، خطين قد خطا بلا كاتب
الشرع و التوحيد في جانب، و حب اهل البيت في جانب
جوابه : للفقيه الشيخ يوسف البحراني رحمه الله
كذبت في دعواك يا شافعي، فلعنة الله على الكاذب
بل حب أشياخك في جانب، و بغض أهل البيت في جانب
عبدتم الجبت و طاغوته، دون الإله الواحد الواجب
فالشرع و التوحيد في معزل، عن معشر النصاب يا ناصبي
قدمتم العجل مع السامري، على الأمير ابن أبي طالب
محضتم بالود أعداءه، من جالب الحرب و من غاصب
و تدعون الحب ما هكذا، فعل اللبيب الحازم الصأيب
قد قرروا في الحب شرطا له، أن تبغض المبغض للصاحب
و شاهدي القرآن في( لا تجد)، أكرم به من نير ثاقب
و كلمة التوحيد إن لم يكن، عن الطريق الحق بالناكب
و أنتم قررتم ضابطا، لتدفعوا العيب من الغائب
بأننا نسكت عما جرى، من الخلاف السابق الذاهب
و نحمل الكل على محمل، الخير لنحظى برضى الواهب
تبا لعقل عن طريق الهدى، أصبح في تيه الهوى عازب
قال تعالى: ((لا تجد قوما يؤمنون بالله و اليوم الآخر يوادون من حاد الله و رسوله))
كشكول الشيخ يوسف البحراني- الجزء الثاني ص90
تعليق