السلام عليكم ,
طبقات الحنابلة - (ج 2 / ص 358)
وأنبأنا أبو الحسين بن الأبنوسي قال: أخبرنا عمر بن إبراهيم الكتاني قال: حدثنا أبو الحسين بن عمر بن الحسن القاضي الأشناني حدثنا إسحاق بن الحسن الحربي قال: حدثني محمد بن منصور الطوسي قال: سمعت أحمد بن حنبل يقول ما روى لأحد من الفضائل أكثر مما روي لعلي بن أبي طالب.
قال وسمعت محمد بن منصور يقول كنا عند أحمد بن حنبل فقال: له رجل يا أبا عبد الله ما تقول في هذا الحديث الذي يروى أن علياً قال: " أنا قسيم النار " فقال: وما تنكرون من ذا أليس روينا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لعلي: " لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق " قلنا بلى قال: فأين المؤمن قلنا في الجنة قال: وأين المنافق قلنا في النار قال: فعلي قسيم النار.
تاج العروس - (ج 33 / ص 266-267)
ومنه قول علي رضي الله تعالى عنه أنا قسيم النار قال القتيبي أراد أن الناس فريقان فريق معي وهم على هدى وفريق عليّ وهم على ضلال كالخوارج فأنا قسيم النار نصف في الجنة معي ونصف علي في النار
النهاية في غريب الأثر - (ج 4 / ص 96)
( ه ) وفي حديث علي [ أنَا قَسِيُم النارِ ] أراد أنّ الناس فرِيقان : فريقٌ معي فهُم على هُدًى وفريق عليَّ فهُم على ضَلال فنِصفٌ معي في الجنة ونصف عليَّ في النار
_____________________________
والتعليق إليكم ,
شكرا ,
طبقات الحنابلة - (ج 2 / ص 358)
وأنبأنا أبو الحسين بن الأبنوسي قال: أخبرنا عمر بن إبراهيم الكتاني قال: حدثنا أبو الحسين بن عمر بن الحسن القاضي الأشناني حدثنا إسحاق بن الحسن الحربي قال: حدثني محمد بن منصور الطوسي قال: سمعت أحمد بن حنبل يقول ما روى لأحد من الفضائل أكثر مما روي لعلي بن أبي طالب.
قال وسمعت محمد بن منصور يقول كنا عند أحمد بن حنبل فقال: له رجل يا أبا عبد الله ما تقول في هذا الحديث الذي يروى أن علياً قال: " أنا قسيم النار " فقال: وما تنكرون من ذا أليس روينا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لعلي: " لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق " قلنا بلى قال: فأين المؤمن قلنا في الجنة قال: وأين المنافق قلنا في النار قال: فعلي قسيم النار.
تاج العروس - (ج 33 / ص 266-267)
ومنه قول علي رضي الله تعالى عنه أنا قسيم النار قال القتيبي أراد أن الناس فريقان فريق معي وهم على هدى وفريق عليّ وهم على ضلال كالخوارج فأنا قسيم النار نصف في الجنة معي ونصف علي في النار
النهاية في غريب الأثر - (ج 4 / ص 96)
( ه ) وفي حديث علي [ أنَا قَسِيُم النارِ ] أراد أنّ الناس فرِيقان : فريقٌ معي فهُم على هُدًى وفريق عليَّ فهُم على ضَلال فنِصفٌ معي في الجنة ونصف عليَّ في النار
_____________________________
والتعليق إليكم ,
شكرا ,
تعليق