إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

رواة الحديث عند السنة يشربون الخمر !!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رواة الحديث عند السنة يشربون الخمر !!

    باسمه تعالى ،،،
    قال رسول الله صلى الله عليه و سلم كل مسكر حرام وإن على الله عز و جل عهدا لمن يشرب المسكر أن يسقيه من طينة الخبال فقالوا يا رسول الله وما طينة الخبال قال عرق أهل النار أو عصارة أهل النار
    ( مسند أحمد 3/360 - 14923 قال الأرنؤوط : إسناده على شرط مسلم )

    قال رسول الله صلى الله عليه و سلم لعن الله الخمر وشاربها وساقيها وبايعها ومبتاعها وعاصرها ومعتصرها وحاملها والمحولة إليه
    ( سنن أبي داود 2/350 - 3674 قال الألباني : صحيح )

    رويشد الثقفي = مؤسس الحانوت

    عن صفية قالت : وجد عمر في بيت رجل من ثقيف خمرا ، وقد كان جلده في الخمر فحرق بيته ، وقال : ما اسمك ؟ قال : رويشد ، قال : بل أنت فويسق
    ( مصنف الصنعاني 6/77 – 10051 وسنده صحيح )

    سمرة بن جندب = البائع

    بلغ عمر أن سمرة باع خمرا قال قاتل الله سمرة إن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال لعن الله اليهود حرمت عليهم الشحوم فجملوها فباعوها
    ( مسند أحمد 1/25 – 170 قال الأرنؤوط : إسناده صحيح على شرط الشيخين )

    وأخرجه البخاري بلفظ (( فلانا )) ..؟

    عمر بن الخطاب

    قال ابن حبان : سعيد بن ذي لعوة شيخ دجال يزعم أنه رأى عمر بن الخطاب رضي الله عنه يشرب المسكر ، روى عنه الشعبي ولم يرو في الدنيا إلا هذا الحديث وحديثا آخر لا يحل ذكره في الكتب ، ومن زعم أنه سعيد بن ذي حدان ، فقد وهم وكيف يشرب عمر بن الخطاب رحمه الله المسكر وهو الذي خطب الناس المدينة وقال في خطبته . سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول : الخمر من خمسة أشياء والخمر ما خامر العقل ولم يكن عمر ممن كان يشربها في أول الاسلام حيث كان شربها حلالا بل حرمها على نفسه وقال لا أشرب شيئا يذهب عقلي
    ( كتاب المجروحين 1/316 )

    ** قلت : سعيد بن ذي لعوة قال فيه البخاري وأبو حاتم وابن المديني (( مجهول )) كما نقل عنهم

    ولكن رد عليهم العجلي وقال : كوفي ثقة والبغداديون يضعفونه
    ( معرفة الثقات 1/398 – 587 )

    وسعيد بن ذي لعوة لا يوجد فيه جرح مفسر فهو ثقة على مباني القوم

    ** وقول ابن حبان انه رجل دجال ساقط لأنه ابن حبان دجال في قوله وكلامه عاطفي بحيث أن زعم أن عمر لم يشرب الخمر قبل التحريم وهذا كذب والأمر ثابت

    نزلت { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ } حتى انتهى إلى قوله : { فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ } فدعا النبي صلى الله عليه و سلم عمر فتلاها عليه فقال عمر : انتهينا يا رب
    ( المستدرك 4/159 – 7224 قال الحاكم : صحيح الإسناد ، قال الذهبي : صحيح )

    معاوية بن أبي سفيان

    عبد الله بن بريدة قال : دخلت أنا وأبي على معاوية فأجلسنا على الفرش ثم أتينا بالطعام فأكلنا ثم أتينا بالشراب فشرب معاوية ثم ناول أبي ثم قال ما شربته منذ حرمه رسول الله صلى الله عليه و سلم ثم قال معاوية كنت أجمل شباب قريش وأجوده ثغرا وما شيء كنت أجد له لذة كما كنت أجده وأنا شاب غير اللبن أو إنسان حسن الحديث يحدثني
    ( مسند أحمد 5/347 – 22991 قال الأرنؤوط : إسناده قوي )

    الوليد بن عقبة

    قال الذهبي : وكان سخيا ، ممدحا ، شاعرا ، وكان يشرب الخمر
    ( سير أعلام النبلاء 3/414 – 67 )

    قال أبو عمر : أخباره كثيرة في شربه الخمر ، ومنادمته أبا زبيد الطائي كثيرة مشهورة ويسمج بنا ذكرها هنا
    ( تهذيب الكمال للمزي 31/57 – 6723 )

    أتى ابن مسعود فقيل له هذا فلان تقطر لحيته خمرا فقال عبد الله إنا قد نهينا عن التجسس ولكن إن يظهر لنا شىء نأخذ به .
    ( سنن أبي داود 2/689 – 4890 قال الألباني : صحيح الإسناد )

    وقد صرح بأسم (( فلان )) عبد الرزاق الصنعاني

    أخبرنا عبد الرزاق عن ابن عيينة عن الأعمش عن زيد بن وهب قال : قيل لابن مسعود : هلك الوليد بن عقبة ، تقطر لحيته خمرا ، قال : قد نهينا عن التجسس ، فإن يظهر لنا نقم عليه
    ( مصنف الصنعاني 10/232 – 18945 )

    قال ابن أبي العز الحنفي : وكذلك عبد الله بن مسعود رضي الله عنه وغيره يصلون خلف الوليد بن عقبة بن أبي معيط وكان يشرب الخمر حتى إنه صلى بهم الصبح مرة أربعا ثم قال أزيدكم فقال له ابن مسعود ما زلنا معك منذ اليوم في زيادة
    ( شرح العقيدة الطحاوية - 422 )

    الطبقة الثانية

    ابو حنيفة = المفتي الرسمي للحانوت

    عن أبي عوانة قال : سئل أبو حنيفة عن الاشربة فما سئل عن شيء إلا قال لا بأس به ، وسئل عن المسكر فقال : حلال
    ( السنة 1/207 – 321 قال القحطاني : إسناده صحيح )

    حفص بن غيا ث وابي بكر بن أبي شيبة

    قال يحيى ابن أكثم أنه لما صار إلى حفص بن غياث فتعشى عنده ، فأتى حفص بعس فشرب منه ، ثم ناوله أبا بكر بن أبي شيبة فشرب منه فناوله أبو بكر يحيى بن أكثم فقال له : يا أبا بكر أيسكر كثيره ؟ قال : أي والله ! وقليله ، فلم يشرب .
    ( تاريخ بغداد 14/197 – 7489 )

    إسماعيل بن علية

    قال عليا قلت لوكيع : رأيت ابن علية يشرب النبيذ حتى يحمل على الحمار ، يحتاج من يرده إلى منزله ! إذا رأيت البصري يشرب فاتهمه ، وإذا رأيت الكوفي يشرب فلا تتهمه . قلت : وكيف ؟ ! قال الكوفي يشرب تدينا ، والبصري يتركه تدينا .
    ( تاريخ بغداد 6/235 – 843 )

    قال أحمد بن حنبل : إليه المنتهى في الثبت بالبصرة .
    ( بحر الدم في من مدحه أحمد أو ذمه 1/22 – 73 )

    وكيع

    قال الذهبي : فرضي الله عن وكيع ، وأين مثل وكيع ؟ ! ومع هذا فكان ملازما لشرب نبيذ الكوفة الذي يسكر الاكثار منه فكان متأولا في شربه ، ولو تركه تورعا ، لكان أولى به ، فإن من توقى الشبهات ، فقد استبرأ لدينه وعرضه ، وقد صح النهي والتحريم للنبيذ المذكور
    ( سير أعلام النبلاء 9/143 – 48 )

    العلاء العالم محمد بن عبد الحمدي السمرقندي

    قال السمعاني لقيته بسمرقند فلم يتفق لي ان اسمع منه لأنه كان مدمنا للخمر
    ( لسان الميزان 5/243 – 845 )

    قال العلاء العالم : ليس في الدنيا راحة إلا في شيئين : كتاب أطالعه ، وباطية خمر أشرب منها
    ( تاريخ الإسلام 38/98 )
    العلاء العالم محمد السمرقندي جاءت ترجمته هكذا عند الذهبي :

    تاريخ الإسلام - الذهبي - ج 38 - ص 97 - 98
    4 ( محمد بن عبد الحميد بن الحسين بن الحسن . ) ) أبو الفتح الأسمندي ، السمرقندي ، المعروف بالعلاء العالم . قال ابن السمعاني : كان فقيها ، مناظرا ، برعا ، صنف تصنيفا في الخلاف ، وسار في البلدان ، وتخرج على الإمام الأشرف ، وصار من فحول المناظرين . وسمع من : علي بن عمر الخراط ، وغيره . لقيته بسمرقند ، وكان يقول لي : أنا تلميذ والدك ، فإني دخلت مرو لأتفقه على مذهبه .
    قال ابن السمعاني : كان على التفسير . ولم أسمع منه لأنه كان مدمنا للخمر على ما سمعت عامة الناس يقولون ، ولم يكن يخفي ذلك . وسمعت أبا الحسن إبراهيم بن مهدي بن قلينا الإسكندراني يقول : سمعت من أثق به أن العلاء العالم قال : ليس في الدنيا راحة إلا في شيئين : كتاب أطالعه ، وباطية خمر أشرب منها .



    لسان الميزان - ابن حجر - ج 5 - ص 243
    845 ( محمد ) بن عبد الحميد السمرقندي الملقب بالعلاء العالم *
    تركه أبو سعد ابن السمعاني لادمانه شرب الخمر فما روى عنه انتهى *
    قال ابن السمعاني كان فقيها فاضلا مناظرا بارعا تفقه على الامام الأشرف وصنف تصنيفا في الخلا ؟ وكان يملي التفسير لقيته بسمرقند فلم يتفق لي ان اسمع منه لأنه كان مدمنا للخمر ثم قدم علينا مرو فسمعت منه *
    قال ابن النجار سمعت ابن حلسا يحكى ان العلاء العالم قال ليس في الدنيا راحة الا في كتاب أطالعه وباطية خمر اشرب منها
    ولد هذا في سنة ثمان وثمانين وأربع مائة وكان من فحول الفقهاء على مذهب أبي حنيفة رحمه الله ولعله تاب


    نعم يمدحه ابن السمعاني ويترحم عليه ابن حجر !!
    ((يتبع))

  • #2
    أبو علي الجويني
    قال العماد : حدثني سعد الكاتب بمصر ، قال : كان الجويني صديقي ، وكان يشرب الخمر ، فحدثني أنه كان يكتب مصحفا ، وبين يديه مجمرة وقنينة خمر ، ولم يكن بقربي ما أندي به الدواة ، فصببت من القنينة في الدواة ، وكتبت وجهة ، ونشفتها على المجمرة ، فصعدت شرارة أحرقت الخط دون بقية الورقة ، فرعبت ، وقمت ، وغسلت الدواة والأقلام ، وتبت إلى الله . مات سنة ست وثمانين وخمس مئة .
    ( سير أعلام النبلاء 21/233 – 119 )

    يزيد بن معاوية ( ليس راوي بل إمام لهم )
    قال الذهبي : كان قويا شجاعا ، ذا رأي وحزم ، وفطنة ، وفصاحة وله شعر جيد وكان ناصبيا ، فظا ، غليظا ، جلفا . يتناول المسكر ، ويفعل المنكر .
    ( سير أعلام النبلاء 4/37 - 8 )

    والعجيب أن ألف إمامهم المحدث عبد المغيث ابن زهير بن زهير كتاب في فضائل يزيد بن معاوية.

    تعليق


    • #3
      المعظم الحلبي الملك المعظم أبو المفاخر تورانشاه ابن السلطان الكبير المجاهد صلاح الدنيا والدين يوسف بن أيوب ، آخر من بقي من إخوته

      سمعوا منه في حال الاستقامة ، فإنه كان يتناول المسكر .
      ( سير أعلام النبلاء 23/358 - 257 )

      أبو محمد ، موسى بن المهدي محمد بن المنصور عبد الله بن محمد علي الهاشمي ، العباسي .

      قال الذهبي : كان يتناول المسكر ويلعب ، ويركب حمارا فارها ، ولا يقيم أبهة الخلافة ، وكان فصيحا قادرا على الكلام ، أدبيا ، تعلوه هيبة ، وله سطوة وشهامة
      ( تاريخ الإسلام 10/480 )

      تعليق


      • #4
        الوليد بن يزيد
        قال ابن كثير : وروى ابن عساكر بسنده أن الوليد سمع بخمار صلف بالحيرة فقصده حتى شرب منه ثلاثة أرطال من الخمر ، وهو راكب على فرسه ، ومعه اثنان من أصحابه ، فلما انصرف أمر للخمار بخمسمائة دينار .
        ( البداية والنهاية 10/9 )
        قال ابن كثير : وقد ذكر ابن جرير وابن عساكر وغيرهما : أن الوليد بن يزيد كان قد عزم على الحج في إمارته فمن نيته أن يشرب الخمر على ظهر الكعبة ، فلما بلغ ذلك جماعة من الأمراء اجتمعوا على قتله وتولية غيره من الجماعة
        ( البداية والنهاية 10/ 23 )
        قلت : وهو الإمام الثاني عشر عند ابن حجر

        تعليق


        • #5
          لعن الله الخمر وشاربها.

          يرفع

          تعليق


          • #6
            بارك الله بك أخي موسى كاظم ..

            تسجيل متابعة

            تعليق


            • #7
              لعن الله الخمر وشاربها.

              يرفع

              تعليق


              • #8
                وأخرج الفاكهي في كتاب مكة بإسناده عن أبي القموص قال : شرب أبو بكر الخمر في الجاهلية (1) فأنشأ يقول :
                تحيي أم بكر بالسلام ----------وهل لي بعد قومك من سلام ؟
                فبلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم فقام يجر إزاره حتى دخل فتلقاه عمر وكان مع أبي بكر فلما نظر إلى وجهه محمرا قال : نعوذ بالله من غضب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، والله لا يلج لنا رأسا أبدا ، فكان أول من حرمها على نفسه.

                تعليق

                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                حفظ-تلقائي
                x

                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                صورة التسجيل تحديث الصورة

                اقرأ في منتديات يا حسين

                تقليص

                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                يعمل...
                X