إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

حاتم الكذاب .. أثبت صحة ما تقول!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حاتم الكذاب .. أثبت صحة ما تقول!!!

    باسمه تعالى

    هذه المشاركة قالها حاتم عن هشام بن الحكم أنه مجسم !!

    نرجو منه إثبات ذلك بسند صحيح !!



    http://www.yahosein.com/vb/showpost....8&postcount=14




    المشاركة الأصلية بواسطة حاتم1


    [/b][/size][/font]







    صحيح فى كتبكم ولم يتفترى







  • #2
    الرواية الأولى
    محمد بن أبي عبد الله، عن محمد بن إسماعيل، عن الحسين بن الحسن ،عن بكر بن صالح، عن الحسن بن سعيد، عن إبراهيم بن محمد الخزاز و محمد بن الحسين قالا: دخلنا على أبي الحسن الرضا عليه السلام فحكينا له أن محمد صلى الله عليه و آله رأى ربه في صورة الشاب الموفق في سن أبناء ثلاثين سنة و قلنا : إن هشام بن سالم و صاحب الطاق و الميثمي يقولون: إنه أجوف إلى السرة و البقية صمد ؟ فخر ساجدا لله ثم قال : سبحانك ما عرفوك و لا وحدوك فمن أجل ذلك وصفوك، سبحانك لو عرفوك لوصفوك بما وصفت به نفسك ، سبحانك كيف طاوعتهم أنفسهم أن يشبهوك بغيرك ، اللهم لا أصفك إلا بما وصفت به نفسك و لا اشبهك بخلقك ، أنت أهل لكل خير ، فلا تجعلني من القوم الظالمين ، ثم التفت إلينا فقال : ما توهمتم من شئ فتوهموا الله غيره ثم قال : نحن آل محمد النمط الأوسط الذي لا يدركنا الغالي و لا يسبقنا التالي، يا محمد إن رسول الله صلى الله عليه و آله حين نظر إلى عظمة ربه كان في هيئة الشاب الموفق.
    الكافي ج1 ص102.
    الرواية الثانية
    أحمد بن إدريس، عن محمد بن عبد الجبار، عن صفوان بن يحيى ، عن علي بن أبي حمزة ، قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : سمعت هشام بن الحكم يروي عنكم أن الله جسم، صمد ينوري ، معرفته ضرورة ، يمن بها على من يشاء من خلقه ، فقال عليه السلام : سبحان من لا يعلم أحد كيف هو إلا هو ، ليس كمثله شئ و هو السميع البصير ، لا يحد و لا يحس و لا يجس و لا تدركه الأبصار و لا الحواس و لا يحيط به شئ و لا جسم و لا صورة و لا تخطيط و لاتحديد.
    الكافي ج1 ص104
    الرواية الثالثة
    محمد بن أبي عبد الله ، عمن ذكره ، عن علي بن العباس ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر ، عن محمد بن حكيم قال : وصفت لأبي إبراهيم عليه السلام قول هشام بن سالم الجواليقي و حكيت له: قول هشام بن الحكم إنه جسم فقال : إن الله تعالى لا يشبهه شئ ، أي فحش أو خنى أعظم من قول من يصف خالق الأشياء بجسم أو صورة أو بخلقة أو بتحديد و أعضاء ، تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا.
    الكافي ج1 ص105
    الرواية الرابعة
    علي بن محمد رفعه ، عن محمد بن الفرج الرخجي قال : كتبت إلى أبي الحسن عليه السلام أسأله عما قال هشام بن الحكم في الجسم و هشام بن سالم في الصورة فكتب : دع عنك حيرة الحيران و استعذ بالله من الشيطان ، ليس القول ما قال الهشامان.
    الكافي ج1 ص105
    الرواية الخامسة
    محمد بن أبي عبد الله ، عن محمد بن إسماعيل ، عن الحسين بن الحسن ، عن بكر بن صالح ، عن الحسن بن سعيد ، عن عبد الله بن المغيرة ، عن محمد بن زياد قال : سمعت يونس بن ظبيان يقول : دخلت على أبي عبد الله عليه السلام فقلت له : إن هشام بن الحكم يقول قولا عظيما إلا أني أختصر لك منه أحرفا فزعم أن الله جسم لأن الأشياء شيئان : جسم و فعل الجسم فلا يجوز أن يكون الصانع بمعنى الفعل و يجوز أن يكون بمعنى الفاعل فقال أبوعبد الله عليه السلام : ويحه أما علم أن الجسم محدود متناه و الصورة محدودة متناهية فإذا احتمل الحد احتمل الزيادة و النقصان و إذا احتمل الزيادة و النقصان كان مخلوقا قال : قلت : فما أقول ؟ قال : لا جسم و لا صورة و هو مجسم الأجسام و مصور الصور ، لم يتجزء و لم يتناه و لم يتزايد و لم يتناقص ، لو كان كما يقولون لم يكن بين الخالق و المخلوق فرق و لا بين المنشئ والمنشأ لكن هو المنشئ فرق بين من جسمه و صوره و أنشأه، إذ كان لا يشبهه شئ و لا يشبه هو شيئا.
    الكافي ج1 ص106
    الرواية السادسة
    محمد بن أبي عبد الله، عن محمد بن إسماعيل ، عن علي بن العباس ، عن الحسن ابن عبد الرحمن الحماني قال : قلت لأبي الحسن موسى بن جعفر عليه السلام : إن هشام بن الحكم زعم أن الله جسم ليس كمثله شئ ، عالم ، سميع ، بصير ، قادر ، متكلم ، ناطق ، و الكلام و القدرة و العلم يجري مجرى واحد ، ليس شئ منها مخلوقا فقال : قاتله الله أما علم أن الجسم محدود و الكلام غير المتكلم معاذ الله و أبرء إلى الله من هذا القول ، لا جسم و لا صورة و لا تحديد و كل شئ سواه مخلوق ، إنما تكون الاشياء بإرادته و مشيئته من غير كلام و لا تردد في نفس و لا نطق بلسان.
    الكافي ج1 ص106
    الرواية السابعة
    حدثنا محمد بن موسى بن المتوكل رض قال حدثنا علي بن إبراهيم عن أبيه عن الصقر بن دلف قال سألت أبا الحسن علي بن محمد بن علي بن موسى الرضا ص عن التوحيد و قلت له إني أقول بقول هشام بن الحكم فغضب ع ثم قال ما لكم و لقول هشام إنه ليس منا من زعم أن الله جسم نحن منه براء في الدنيا و الآخرة يا ابن دلف إن الجسم محدث و الله محدثه و مجسمه.
    الأمالي ‏للصدوق ص277
    الرواية الثامنة
    أبي رحمه الله قال حدثنا أحمد بن إدريس قال حدثنا محمد بن عبد الجبار عن صفوان بن يحيى عن علي بن أبي حمزة قال قلت لأبي عبد الله ع سمعت هشام بن الحكم يروي عنكم أن الله جل و عز جسم صمدي نوري معرفته ضرورة يمن بها على من يشاء من خلقه فقال ع سبحان من لا يعلم أحد كيف هو إلا هو ليس كمثله شي‏ء و هو السميع البصير لا يحد و لا يحس و لا يجس و لا يمس و لا تدركه الحواس و لا يحيط به شي‏ء لا جسم و لا صورة و لا تخطيط و لا تحديد.
    التوحيد ص 98
    الرواية التاسعة
    حدثنا علي بن أحمد بن عبد الله بن أحمد بن أبي عبد الله البرقي رضي الله عنه عن أبيه عن جده أحمد بن أبي عبد الله عن أحمد بن محمد بن أبي نصر عن محمد بن حكيم قال وصفت لأبي إبراهيم ع قول هشام الجواليقي و حكيت له قول هشام بن الحكم إنه جسم فقال إن الله لا يشبهه شي‏ء أي فحش أو خناء أعظم من قول من يصف خالق الأشياء بجسم أو صورة أو بخلقة أو بتحديد أو أعضاء تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا.
    التوحيد ص99
    الرواية العاشرة
    حدثنا علي بن أحمد بن محمد بن عمران الدقاق رضي الله عنه قال حدثنا محمد بن أبي عبد الله الكوفي قال حدثنا محمد بن إسماعيل البرمكي عن الحسين بن الحسن و الحسين بن علي عن صالح بن أبي حماد عن بكر بن صالح عن الحسين بن سعيد عن عبد الله بن المغيرة عن محمد بن زياد قال سمعت يونس بن ظبيان يقول دخلت على أبي عبد الله ع فقلت له إن هشام بن الحكم يقول قولا عظيما إلا أني أختصر لك منه أحرفا يزعم أن الله جسم لأن الأشياء شيئان جسم و فعل الجسم فلا يجوز أن يكون الصانع بمعنى الفعل و يجوز أن يكون بمعنى الفاعل فقال أبو عبد الله ع ويله أما علم أن الجسم محدود متناه و الصورة محدودة متناهية فإذا احتمل الحد احتمل الزيادة و النقصان و إذا احتمل الزيادة و النقصان كان مخلوقا قال قلت فما أقول قال لا جسم و لا صورة و هو مجسم الأجسام و مصور الصور لم يتجزأ و لم يتناه و لم يتزايد و لم يتناقص لو كان كما يقول لم يكن بين الخالق و المخلوق فرق و لا بين المنشئ و المنشأ لكن هو المنشئ فرق بين من جسمه و صوره و أنشأه إذ كان لا يشبهه شي‏ء و لا يشبه هو شيئا.
    التوحيد ص99

    هنا عشر روايات متواترة في هذا القول
    وانتم عند التواتر لاتنظرون الى احاد السند

    فان اردت التدقيق في كل الاسانيد,
    فعندها يجب ان تدقق في اسانيد العقيدة والتي تعتبر اهم
    مثل حديث الكساء وغيره

    تعليق


    • #3
      باسمه تعالى

      التواتر يثبت عند مجئ الروايات بكثرة وبصحةلا مجئي عشر روايات في سندها نظر !!

      ليس المهم الكثرة !!

      رواياتك مثلك ..

      الاولى : فيها بكر بن صالح ضعفه الغضاري والنجاشي وذكره الشيخ فيمن لم يرو عنهم ولم يمدح .

      الثانية : علي بن أبي حمزة وهو البطائني علتها .

      الثالثة : فيها مجاهيل بقوله ( عمن ذكره )


      ليس لدي وقت للتفصيل ولأضيع وقتي ببحث كل سند ..

      هات رواية صحيحة السند .

      تعليق


      • #4
        يرفع لحاتم الكذاب

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة موسى كاظم
          باسمه تعالى

          هذه المشاركة قالها حاتم عن هشام بن الحكم أنه مجسم !!

          نرجو منه إثبات ذلك بسند صحيح !!



          http://www.yahosein.com/vb/showpost....8&postcount=14
          مع انك انسان رخم كما اثبته فى موضوع اخر ولكن فقط لتوثيق ما نقل عن هشام وانه لم يفترى كما افتريت انت والا فمثلك ليس اهلا للحوار

          الروايه فى الكافي
          أحمد بن إدريس، عن محمد بن عبد الجبار، عن صفوان بن يحيى ، عن علي بن أبي حمزة ، قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : سمعت هشام بن الحكم يروي عنكم أن الله جسم، صمد ينوري ، معرفته ضرورة ، يمن بها على من يشاء من خلقه ، فقال عليه السلام : سبحان من لا يعلم أحد كيف هو إلا هو ، ليس كمثله شئ و هو السميع البصير ، لا يحد و لا يحس و لا يجس و لا تدركه الأبصار و لا الحواس و لا يحيط به شئ و لا جسم و لا صورة و لا تخطيط و لاتحديد.
          الكافي ج1 ص104


          المجلسي فى مراة العقول ج2 /1
          قال عن الروايه : موثقه

          تعليق


          • #6
            السند فيه علي بن ابي حمزة هارد لك

            تعليق


            • #7
              باسمه تعالى
              في الرواية ... علي بن أبي حمزة البطائني
              قال الكشّي (256) علي بن أبي حمزة البطائنى:
              (حدّثني محمد بن مسعود، قال: حدّثني علي بن الحسن (أبو الحسن)، قال: حدّثني أبو داود المسترقّ، عن علي بن أبي حمزة، قال: قال أبو الحسن موسى عليه السلام: يا علي أنت وأصحابك شبه الحمير).
              أقول: تأتي هذه الرواية بهذا السند وبسند آخر، صحيح أيضاً، عن عيينة بيّاع القصب مرّتين، قال ابن مسعود: قال أبو الحسن علي بن فضّال: علي بن أبي حمزة كذّاب متّهم، روى أصحابنا أنّ أبا الحسن الرضا عليه السلام، قال بعد موت ابنأبي حمزة: إنّه أقعد في قبره فسئل عن الائمة عليهم السلام فأخبر بأسمائهم حتى انتهى إليّ فسئل فوقف، فضرب على رأسه ضربة امتلا قبره ناراً.
              وهو كذاب كما مشهور .

              قلت :
              وقال العلامة المجلسي تعليقا رائعا بتره حاتم الكذاب :
              وله: معرفته ضرورة:
              (3) أي تقذف في القلب من غير اكتساب أو تحصل بالرؤية تعالى الله عن ذلك، و قد يؤول كلامه بأن مراده
              بالجسم
              (4) الحقيقة العينية القائمة بذاتها لا بغيرها
              و بالصمدي
              (5) ما لا يكون خاليا في ذاته عن شي ء فيستعد أن يدخل هو فيه، أو مشتملا على شي ء يصح عليه خروجه عنه،
              و بالنوري
              (6) ما يكون صافيا عن ظلم المواد و قابلياتها، بل عن المهية المغايرة للوجود و قابليتها.
              قيل: و لما كان السائل فهم من هذا الكلام ما هو الظاهر و لم يحمله على ما ذكر، أجاب عليه السلام لا بتخطئة إطلاق الجسم بل بنفي ما فهمه عنه سبحانه، فقال: سبحان من لا يعلم أحد
              كيف هو إلا هو،
              (7) أي ليس لأحد أن يصفه بصفة يعرفها من صفات ذاته الفانية و صفات أشباهه من الممكنات، فإنه لا يكون معرفة شي ء منها معرفة
              " لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْ ءٌ وَ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ"
              (8) أي لا بآلة و قوة و هو
              " لا يحد"
              (9) و كل جسم محدود متناه
              " و لا يجس"
              (10) أي لا يمس و كل جسم يصح عليه أن يمس
              " و لا تُدْرِكُهُ الْأَبْصارُ"
              (11) أي الأوهام، و لا الحواس الظاهرة و الجسم يدرك بالحواس الباطنة و الظاهرة
              " و لا
              يحيط به شي ء"
              (1) إحاطة عقلية أو وهمية أو حسية
              " و لا جسم"
              (2) لأن معناه حقيقة مقتدر محدود
              " و لا صورة و لا تخطيط"
              (3) أي تشكل كيف، و الصورة و التشكل لا ينفك عن التحديد و لا تحديد.

              كما قيل لك ... هارد لك

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة حاتم1


                مع انك انسان رخم كما اثبته فى موضوع اخر ولكن فقط لتوثيق ما نقل عن هشام وانه لم يفترى كما افتريت انت والا فمثلك ليس اهلا للحوار

                الروايه فى الكافي
                أحمد بن إدريس، عن محمد بن عبد الجبار، عن صفوان بن يحيى ، عن علي بن أبي حمزة ، قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : سمعت هشام بن الحكم يروي عنكم أن الله جسم، صمد ينوري ، معرفته ضرورة ، يمن بها على من يشاء من خلقه ، فقال عليه السلام : سبحان من لا يعلم أحد كيف هو إلا هو ، ليس كمثله شئ و هو السميع البصير ، لا يحد و لا يحس و لا يجس و لا تدركه الأبصار و لا الحواس و لا يحيط به شئ و لا جسم و لا صورة و لا تخطيط و لاتحديد.
                الكافي ج1 ص104


                المجلسي فى مراة العقول ج2 /1

                قال عن الروايه : موثقه

                مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج‏2، ص: 3
                لا ريب في جلالة قدر الهشامين و براءتهما عن هذين القولين، و قد بالغ السيد المرتضى قدس الله روحه في براءة ساحتهما عما نسب إليهما في كتاب الشافي مستدلا عليها بدلائل شافية، و لعل المخالفين نسبوا إليهما هذين القولين معاندة


                معجم رجال الحديث ج 20 ص 320 - 321
                [ 320 ]
                أقول: إن هذه الروايات بأجمعها ضعيفة لا يمكن الاعتماد عليها، ووجه الضعف في غير الرواية الاولى ظاهر، وأما الرواية الاولى فإنها أيضا ضعيفة، فإن راويها علي بن أبي حمزة وهو البطائني، فإنه المعروف، ولا سيما أن الراوي عنه صفوان بن يحيى وهو الذي روي كتابه، على ما مر في ترجمته، على أنها معارضة بما دل على أنه لم يكن قائلا بالجسم.
                [ 321 ]
                وإني لاظن الروايات الدالة على أن هشاما كان يقول بالجسمية كلها موضوعة، وقد نشأت هذه النسبة من الحسد، كما دل على ذلك رواية الكشي المتقدمة بإسناده عن سليمان بن جعفر الجعفري، قال: سألت أبا الحسن الرضا عليه السلام عن هشام بن الحكم، قال: فقال (رحمه الله): كان عبدا ناصحا وأوذي من قبل أصحابه حسدا منهم له.


                سلام ومره مانبي حمير تكذب

                تعليق


                • #9
                  الرواية التي ذكرها حاتم لا تُثبت مدعاه ، فإنها لم ترد عن هشام بن الحكم
                  رضوان الله عليه وانما نسب علي بن ابي الحمزة له هذا الكلام ولعله افتراه عليه ،

                  والامام عليه السلام - عل فرض صحة الرواية - لم يذم هشاماً ولم يعترض عليه
                  وانما اعترض على الكلام المنقول اليه عليه السلام ، فلا يوجد ما يوجب اثبات
                  التجسيم من هشام .

                  تعليق


                  • #10
                    باسمه تعالى
                    الأخ فراس ... يبدو عندك تبن كثير ... فقد ألقمته ما يشبعه .
                    حياك الله مولانا كاسر الأصنام ..
                    تابعونا هذا الاسبوع في موضوعنا حول أكاذيب الوهابية ونسبتهم لهشام بن الحكم أنه قتل الامام الكاظم .

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة موسى كاظم
                      باسمه تعالى
                      في الرواية ... علي بن أبي حمزة البطائني
                      قال الكشّي (256) علي بن أبي حمزة البطائنى:
                      (حدّثني محمد بن مسعود، قال: حدّثني علي بن الحسن (أبو الحسن)، قال: حدّثني أبو داود المسترقّ، عن علي بن أبي حمزة، قال: قال أبو الحسن موسى عليه السلام: يا علي أنت وأصحابك شبه الحمير).
                      أقول: تأتي هذه الرواية بهذا السند وبسند آخر، صحيح أيضاً، عن عيينة بيّاع القصب مرّتين، قال ابن مسعود: قال أبو الحسن علي بن فضّال: علي بن أبي حمزة كذّاب متّهم، روى أصحابنا أنّ أبا الحسن الرضا عليه السلام، قال بعد موت ابنأبي حمزة: إنّه أقعد في قبره فسئل عن الائمة عليهم السلام فأخبر بأسمائهم حتى انتهى إليّ فسئل فوقف، فضرب على رأسه ضربة امتلا قبره ناراً.
                      وهو كذاب كما مشهور .

                      قلت :
                      وقال العلامة المجلسي تعليقا رائعا بتره حاتم الكذاب :

                      وله: معرفته ضرورة:

                      (3) أي تقذف في القلب من غير اكتساب أو تحصل بالرؤية تعالى الله عن ذلك، و قد يؤول كلامه بأن مراده
                      بالجسم
                      (4) الحقيقة العينية القائمة بذاتها لا بغيرها
                      و بالصمدي
                      (5) ما لا يكون خاليا في ذاته عن شي ء فيستعد أن يدخل هو فيه، أو مشتملا على شي ء يصح عليه خروجه عنه،
                      و بالنوري
                      (6) ما يكون صافيا عن ظلم المواد و قابلياتها، بل عن المهية المغايرة للوجود و قابليتها.
                      قيل: و لما كان السائل فهم من هذا الكلام ما هو الظاهر و لم يحمله على ما ذكر، أجاب عليه السلام لا بتخطئة إطلاق الجسم بل بنفي ما فهمه عنه سبحانه، فقال: سبحان من لا يعلم أحد
                      كيف هو إلا هو،
                      (7) أي ليس لأحد أن يصفه بصفة يعرفها من صفات ذاته الفانية و صفات أشباهه من الممكنات، فإنه لا يكون معرفة شي ء منها معرفة
                      " لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْ ءٌ وَ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ"
                      (8) أي لا بآلة و قوة و هو
                      " لا يحد"
                      (9) و كل جسم محدود متناه
                      " و لا يجس"
                      (10) أي لا يمس و كل جسم يصح عليه أن يمس
                      " و لا تُدْرِكُهُ الْأَبْصارُ"
                      (11) أي الأوهام، و لا الحواس الظاهرة و الجسم يدرك بالحواس الباطنة و الظاهرة
                      " و لا
                      يحيط به شي ء"
                      (1) إحاطة عقلية أو وهمية أو حسية
                      " و لا جسم"
                      (2) لأن معناه حقيقة مقتدر محدود
                      " و لا صورة و لا تخطيط"
                      (3) أي تشكل كيف، و الصورة و التشكل لا ينفك عن التحديد و لا تحديد.

                      كما قيل لك ... هارد لك
                      انت غبي عزيزى انا لم انقل الا توثيق الروايه فاي بترهذا الذى تتحدث عنه ثم ما نقلته هو يشرح الحديث ولا يضعف الروايه انت فى عقليتك مشكله

                      ولكن خذ الصفعه هذه فا المجلسي ليس عالم شخشيخه يوثق من راسه فتفضل

                      قال الشيخ الكشّي : ( أجمع أصحابنا على تصحيح ما يصح عن هؤلاء وتصديقهم ، وأقرّوا لهم بالفقه والعلم ، وهم ستة نفر آخر ، دون الستة نفر الذين ذكرناهم في أصحاب أبي عبد الله ( عليه السلام ) ، منهم : يونس بن عبد الرحمن ، وصفوان بن يحيى بياع السابري ، ومحمّد بن أبي عمير ، وعبد الله بن المغيرة ، والحسن بن محبوب ، وأحمد ابن محمّد بن أبي نصر ، وقال بعضهم : مكان الحسن بن محبوب ، الحسن بن علي ابن فضّال ، وفضالة بن أيوب ، وقال بعضهم : مكان فضالة بن أيوب ، عثمان بن عيسى ، وأفقه هؤلاء يونس بن عبد الرحمن ، وصفوان بن يحيى ) رجال الكشي 705

                      فلاحظ ان صح السند الى صفوان فلا ينظر الى ما بعده فهو يكفيكم ما بعده من علل

                      أحمد بن إدريس، عن محمد بن عبد الجبار، عن صفوان بن يحيى ، عن علي بن أبي حمزة ، قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : سمعت هشام بن الحكم يروي عنكم أن الله جسم، صمد ينوري

                      هو انت فاكر ان المجلسي يوثق الروايه من رائسه

                      تعليق


                      • #12
                        باسمه تعالى
                        أحسنت !!
                        كما قلت المجلسي ليس شخشيخة !
                        فعلى ذا تكن ملزم بتفسيره الذي قال به وبه لا يثبت كونه مجسما .

                        تعليق


                        • #13
                          باسمه تعالى

                          الخلاصة أن قول النجاشي محمول على قبول روايته حال استقامته وقبل قوله بالوقف.
                          قال الغريفي في قواعد الحديث عن أدلة اعتبار البطائني :
                          الأول : أن ابن أبي عمير ، والبزنطي ، وصفوان بن يحيى ، وقد رووا عنه ، وهم أقطاب الجماعة الذين حكى الكشي الاجماع على ( تصحيح ما يصح عنهم ) ، ونص الشيخ الطوسي على أنهم لا يروون إلا عن ثقة كما سبق ، وهو كاف في توثيقه.
                          والجواب عنه أن تصحيح الحديث لدى القدماء لا يلازم توثيق راويه لشيوع إطلاق الصحيح لديهم على المحتف بالقرائن المفيدة للوثوق بالصدور وبنى جماعة من المتأخرين على صحة أحاديث اصحاب الاجماع وإن رووا عن فاسق. وعليه فاجماع الكشي لا يثبت التوثيق ، مع وهنه في نفسه ، كما سبق.


                          قلت : أيضا و اشتهر بين الفقهاء، والرجاليين ضعفه، وعدم العمل بروايته فأدرجه العلامة الحلي في القسم الثاني من (خلاصته) الذي أعده للضعفاء من الرواة، والذين لا يعمل بروايتهم.

                          قال الشيخ المامقاني: «وإنما وقع الخلاف في وثاقته وعدمها على قولين. أحدهما: أنه ضعيف لا يعمل بخبره وهو المشهور بين علماء الرجال والفقهاء، وقد سمعت التصريح به من جمع، ولعنه من عده، أقوى شاهد على نهاية ضعفه، وقد صرح بوقفه وضعفه، وعدم العمل بروايته جمع منه المحقق في (المعتبر)، وسيد (المدارك)، ومستنده ظاهر الخ
                          ( تنقيح المقال ج 2 ص 262)

                          الخلاصة :
                          1- الرواية ساقطة .
                          2- على فرض صحتها فتفسير المجلسي لها مقبول .

                          *** وبذا لم يثبت لحتى الآن أنه مجسم .

                          تعليق


                          • #14
                            حتى على فرض وثاقة صفوان فلا يتم ما ذكره حاتم من اعتماده على تصحيح ما
                            يصح عنهم ، فنقول حينئذٍ لا مشكلة عندنا مع صفوان فيما يصح عنه ، واما ما
                            رواه عن ابن ابي حمزة فلا يصح عنده ولا عند غيره من الشيعة ، وهو - صفوان -
                            لا يلتزم بما ورد عنه. هذا فيما يتعلق بصفوان .
                            واما ما يتعلق بتتمة الرواية فهو لا بد منه وانت من يجب عليك القراءة جيداً
                            لتعرف ان ما نُسِب لهشام - على فرض صحته - لا يُحمل على ظاهره
                            وانما له معنى آخر يتناسب مع التوحيد الخالص .
                            التعديل الأخير تم بواسطة كاسر الاصنام; الساعة 04-07-2010, 01:15 AM.

                            تعليق


                            • #15
                              لحظة لحظة لحظة لحظة

                              لحظة اخوان

                              تعال يا حاتم
                              و ما العيب في الرواية؟

                              هل انت عربي ام لا؟

                              الروايه فى الكافي
                              أحمد بن إدريس، عن محمد بن عبد الجبار، عن صفوان بن يحيى ، عن علي بن أبي حمزة ، قال : قلت لأبي عبد الله عليه السلام : سمعت هشام بن الحكم يروي عنكم أن الله جسم، صمد ينوري ، معرفته ضرورة ، يمن بها على من يشاء من خلقه ، فقال عليه السلام : سبحان من لا يعلم أحد كيف هو إلا هو ، ليس كمثله شئ و هو السميع البصير ، لا يحد و لا يحس و لا يجس و لا تدركه الأبصار و لا الحواس و لا يحيط به شئ و لا جسم و لا صورة و لا تخطيط و لاتحديد.
                              الكافي ج1 ص104


                              قلت لأبي عبد الله عليه السلام : سمعت هشام بن الحكم يروي عنكم أن الله جسم

                              انه سمع من هشام بن الحكم يروي عنهم ان الله جسم

                              و ماذا قال لهم الامام؟

                              قال عليه السلام : سبحان من لا يعلم أحد كيف هو إلا هو ، ليس كمثله شئ و هو السميع البصير ، لا يحد و لا يحس و لا يجس و لا تدركه الأبصار و لا الحواس و لا يحيط به شئ و لا جسم و لا صورة و لا تخطيط و لاتحديد.

                              و ما العيب في هذه الرواية؟

                              هل فيها شيء يمس المعصوم؟

                              علي بن ابي حمزة سأل المعصوم
                              و هي شبهه و رد عليها الامام
                              و هل عندك دليل ان هشام قال ان الله له جسم؟



                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X