السلفية وأهل السنة يترضون عن الصحابة أجمعين وبدون أي إستثناء فلذلك جمعوا الصالح بالطالح والمنافق بالمؤمن والجبان مع الشجاع !
كلمة صحابي أصبحت ذات حصانة وعصمة مع انهم يدعون بأن لا عصمة للصحابة بل هي عدالة
ولكن بالتطبيق العملي تنقلب العدالة إلى عصمة ومن حيث لا يشعرون !
عموما ً هذا صحابي منافق بل كبير المنافقين وهو ابن سلول وصفه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بالصحابي
فأتمنى ومن كل قلبي بأن يشمله السلفية بالترضي
غزونا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد ثاب معه ناس من المهاجرين حتى كثروا ، وكان من المهاجرين رجل لعاب ، فكسع أنصاريا ، فغضب الأنصاري غضبا شديدا حتى تداعوا ، وقال الأنصاري : يا للأنصار ، وقال المهاجري : يا للمهاجرين ، فخرج النبي صلى الله عليه وسلم فقال : ( ما بال دعوى أهل الجاهلية ؟ ثم قال : ما شأنهم ) . فأخبر بكسعة المهاجري الأنصاري ، قال : فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( دعوها فإنها خبيثة ) . وقال عبد الله بن أبي سلول : أقد تداعوا علينا ، لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل ، فقال عمر : ألا نقتل يا رسول الله هذا الخبيث ؟ لعبد الله ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( لا يتحدث الناس أنه كان يقتل أصحابه ) . كلمة صحابي أصبحت ذات حصانة وعصمة مع انهم يدعون بأن لا عصمة للصحابة بل هي عدالة

ولكن بالتطبيق العملي تنقلب العدالة إلى عصمة ومن حيث لا يشعرون !
عموما ً هذا صحابي منافق بل كبير المنافقين وهو ابن سلول وصفه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بالصحابي
فأتمنى ومن كل قلبي بأن يشمله السلفية بالترضي
الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3518
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
---------------------------
ابن سلول صحابي بشهادة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
هل ما زلتم مصرين على قول رضي الله عن الصحابة أجمعين
هل ما زلتم مصرين على قول رضي الله عن الصحابة أجمعين

تعليق