السلام عليكم ,
وهذه هي :
مجموع الفتاوى - (ج 4 / ص 453)
سئل الشيخ رحمه الله
عن إسلام معاوية بن أبى سفيان متى كان وهل كان إيمانه كإيمان غيره أم لا وما قيل فيه غير ذلك
فأجاب
إيمان معاوية بن أى سفيان رضى الله عنه ثابت بالنقل المتواتر وإجماع أهل العلم على ذلك كإيمان أمثاله ممن آمن عام فتح مكة مثل أخيه يزيد بن أبى سفيان ومثل سهيل بن عمرو وصفوان بن أمية وعكرمة بن أبى جهل والحارث بن هشام وأبى أسد بن أبى العاص بن أمية وأمثال هؤلاء
فإن هؤلاء يسمون الطلقاء فإنهم آمنوا عام فتح النبى مكة قهرا واطلقهم ومن عليهم وأعطاهم وتألفهم ......
مجموع الفتاوى - (ج 4 / ص 454)
وأما إسلامه عام الفتح مع من ذكر فمتفق عليه بين العلماء سواء كان أسلم قبل ذلك أو لم يكن إسلامه الا عام فتح مكة.....
مجموع الفتاوى - (ج 4 / ص 458)
وقد شهد معاوية وأخوه يزيد وسهيل بن عمرو والحارث بن هشام وغيرهم من مسلمة الفتح مع النبي غزوة حنين ودخلوا في قوله تعالى ثم أنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وأنزل جنودا لم تروها وعذب الذين كفروا وذلك جزاء الكافرين وكانوا من المؤمنين الذين أنزل الله سكينته عليهم مع النبي وغزوة الطائف لما حاصروا الطائف ورماها بالمنجنيق وشهدوا النصارى بالشام وأنزل الله فيها سورة براءة وهي غزوة العسرة التى جهز فيها عثمان بن عفان رضي الله عنه جيش العسرة بألف بعير في سبيل الله تعالى فاعوزت وكملها بخمسين بعيرا فقال النبي ما ضر عثمان ما فعل بعد اليوم وهذا آخر مغازى النبي ولم يكن فيها قتال.....
مجموع الفتاوى - (ج 4 / ص 460)
وثبت في الصحيح أنه لما كتب إلى المشركين يخبرهم بمسير النبي إليهم أرسل علي بن أبي طالب والزبير إلى المرأة التى كان معها الكتاب فاتيا بها فقال ما هذا يا خاطب فقال والله يارسول الله ما فعلت ارتداد عن دينى ولا رضيت بالكفر بعد الإسلام ولكن كنت امرءا ملصقا في قريش لم أكن من أنفسهم وكان معك من أصحابك لهم بمكة قرابات يحمون بها أهاليهم فأحببت إذ فاتنى ذلك أن أتخذ فيهم يدا يحمون بها قرابتى فقال عمر بن الخطاب دعنى أضرب عنق هذا المنافق فقال النبي إنه قد شهد بدرا وما يدريك أن أن الله قال إعملوا ما شئتم قد غفرت لكم
وفي هذا الحديث بيان إن الله يغفر لهؤلاء السابقين كأهل بدر والحديبية من الذنوب العظيمة بفضل سابقتهم وإيمانهم وجهادهم ما لا يجوز لأحد أن يعاقبهم بها كما لم تجب معاقبة حاطب مما كان من.....
مجموع الفتاوى - (ج 4 / ص 464)
وثبت عنه فى الصحيح أنه كان بين عبد الرحمن وبين خالد كلام فقال يا خالد لا تسبوا أصحابى فوالذى نفسى بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما بلغ مد أحدكم ولا نصيفه قال ذلك لخالد ونحوه ممن أسلم بعد الحديبية بالنسبة الى السابقين الاولين يقول اذا أنفق أحدكم مثل أحد ذهبا ما بلغ مد أحدهم ولا نصف مده......
مجموع الفتاوى - (ج 4 / ص 465)
فقد علق النبى الحكم بصحبته وعلق برؤيته وجعل فتح الله على المسلمين بسبب من رآه مؤمنا به
وهذه الخاصية لا تثبت لأحد غير الصحابة ولو كانت اعمالهم أكثر من أعمال الواحد من أصحابه...
___________________________
الآن ,
هل رأيتم ما يقول هذا الرجل وما يثبته ؟؟؟!!!!
شكرا ,
وهذه هي :
مجموع الفتاوى - (ج 4 / ص 453)
سئل الشيخ رحمه الله
عن إسلام معاوية بن أبى سفيان متى كان وهل كان إيمانه كإيمان غيره أم لا وما قيل فيه غير ذلك
فأجاب
إيمان معاوية بن أى سفيان رضى الله عنه ثابت بالنقل المتواتر وإجماع أهل العلم على ذلك كإيمان أمثاله ممن آمن عام فتح مكة مثل أخيه يزيد بن أبى سفيان ومثل سهيل بن عمرو وصفوان بن أمية وعكرمة بن أبى جهل والحارث بن هشام وأبى أسد بن أبى العاص بن أمية وأمثال هؤلاء
فإن هؤلاء يسمون الطلقاء فإنهم آمنوا عام فتح النبى مكة قهرا واطلقهم ومن عليهم وأعطاهم وتألفهم ......
مجموع الفتاوى - (ج 4 / ص 454)
وأما إسلامه عام الفتح مع من ذكر فمتفق عليه بين العلماء سواء كان أسلم قبل ذلك أو لم يكن إسلامه الا عام فتح مكة.....
مجموع الفتاوى - (ج 4 / ص 458)
وقد شهد معاوية وأخوه يزيد وسهيل بن عمرو والحارث بن هشام وغيرهم من مسلمة الفتح مع النبي غزوة حنين ودخلوا في قوله تعالى ثم أنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وأنزل جنودا لم تروها وعذب الذين كفروا وذلك جزاء الكافرين وكانوا من المؤمنين الذين أنزل الله سكينته عليهم مع النبي وغزوة الطائف لما حاصروا الطائف ورماها بالمنجنيق وشهدوا النصارى بالشام وأنزل الله فيها سورة براءة وهي غزوة العسرة التى جهز فيها عثمان بن عفان رضي الله عنه جيش العسرة بألف بعير في سبيل الله تعالى فاعوزت وكملها بخمسين بعيرا فقال النبي ما ضر عثمان ما فعل بعد اليوم وهذا آخر مغازى النبي ولم يكن فيها قتال.....
مجموع الفتاوى - (ج 4 / ص 460)
وثبت في الصحيح أنه لما كتب إلى المشركين يخبرهم بمسير النبي إليهم أرسل علي بن أبي طالب والزبير إلى المرأة التى كان معها الكتاب فاتيا بها فقال ما هذا يا خاطب فقال والله يارسول الله ما فعلت ارتداد عن دينى ولا رضيت بالكفر بعد الإسلام ولكن كنت امرءا ملصقا في قريش لم أكن من أنفسهم وكان معك من أصحابك لهم بمكة قرابات يحمون بها أهاليهم فأحببت إذ فاتنى ذلك أن أتخذ فيهم يدا يحمون بها قرابتى فقال عمر بن الخطاب دعنى أضرب عنق هذا المنافق فقال النبي إنه قد شهد بدرا وما يدريك أن أن الله قال إعملوا ما شئتم قد غفرت لكم
وفي هذا الحديث بيان إن الله يغفر لهؤلاء السابقين كأهل بدر والحديبية من الذنوب العظيمة بفضل سابقتهم وإيمانهم وجهادهم ما لا يجوز لأحد أن يعاقبهم بها كما لم تجب معاقبة حاطب مما كان من.....
مجموع الفتاوى - (ج 4 / ص 464)
وثبت عنه فى الصحيح أنه كان بين عبد الرحمن وبين خالد كلام فقال يا خالد لا تسبوا أصحابى فوالذى نفسى بيده لو أن أحدكم أنفق مثل أحد ذهبا ما بلغ مد أحدكم ولا نصيفه قال ذلك لخالد ونحوه ممن أسلم بعد الحديبية بالنسبة الى السابقين الاولين يقول اذا أنفق أحدكم مثل أحد ذهبا ما بلغ مد أحدهم ولا نصف مده......
مجموع الفتاوى - (ج 4 / ص 465)
فقد علق النبى الحكم بصحبته وعلق برؤيته وجعل فتح الله على المسلمين بسبب من رآه مؤمنا به
وهذه الخاصية لا تثبت لأحد غير الصحابة ولو كانت اعمالهم أكثر من أعمال الواحد من أصحابه...
___________________________
الآن ,
هل رأيتم ما يقول هذا الرجل وما يثبته ؟؟؟!!!!
شكرا ,
تعليق