تويت
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد.....
كتب زميلنا الفاضل عبد العباس الجياشي موضوعا يفضح فيه التقارب اليهودي الوهابي........
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=138523
فقام المدعو أبو مسعد السالمي بتشتيت الموضوع وجعله يتهجم على الإمامية..... وهذا هو ديدنه دوما.........نظرا لأن عقيدته هشة ولا يمكنه الدفاع عنها..... وتشتيت المواضيع هو نموذج صريح على العهر الوهابي....,.....
فلو كان يمتلك ذرة رجولة..... لقام(مثل كل الرجال)..... بالدفاع عن عقيدته في ذلك الشريط المخصص للحديث عن الوهابية.... ويفتح شريطا آخر يتحدث عن الشيعة....... لكنه جبان.......عقيدته هشة ولا يمكنه الدفاع عنها......غايته ليست الحوار... إنما التغطية على خزي وعار الوهابية عبر السعي دوما إلى تشتيت المواضيع.....
أما نحن فرجال واثقون من عقيدتنا....... وندافع عن الشبهات التي يقع طرحها حولها.....
وبإمكانكم أن تلاحظوا.... أنه طيلة الحوار...... فإن ذلك المخلوق كان يكتفي بالتهجم على الإمامية...... ولم يكن يدافع عن الشبهات التي نطرحها نحن حول عقيدته....... في المقابل نحن كنا ندافع عن عقيدتنا ونسفنا شبهاته نسفا.........
لا أدري ما هو الشعور الذي ينتاب الوهابي لما يرى أنه يكتفي بالهجوم ولا يدافع عن الشبهات التي يقع طرحها حول عقيدته.......
لكن........
اكتفاء الوهابية بالهجوم وعدم الدفاع عن عقائدهم إن دل على شيء فهو يدل على أنهم لا يختلفون قيد أنملة عن الزنادقة......... عقائدهم هشة ولا يمكنهم الدفاع عنها..... وجل ما يجيدونه..... هو التهجم على عقائد غيرهم.
أما الشيعة أصحاب العقائد الصلبة.... فلا يخافون من الدفاع عن مذهبهم ولا يكتفون بالهجوم.
كتب زميلنا الفاضل عبد العباس الجياشي موضوعا يفضح فيه التقارب اليهودي الوهابي........
http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=138523
فقام المدعو أبو مسعد السالمي بتشتيت الموضوع وجعله يتهجم على الإمامية..... وهذا هو ديدنه دوما.........نظرا لأن عقيدته هشة ولا يمكنه الدفاع عنها..... وتشتيت المواضيع هو نموذج صريح على العهر الوهابي....,.....
فلو كان يمتلك ذرة رجولة..... لقام(مثل كل الرجال)..... بالدفاع عن عقيدته في ذلك الشريط المخصص للحديث عن الوهابية.... ويفتح شريطا آخر يتحدث عن الشيعة....... لكنه جبان.......عقيدته هشة ولا يمكنه الدفاع عنها......غايته ليست الحوار... إنما التغطية على خزي وعار الوهابية عبر السعي دوما إلى تشتيت المواضيع.....
أما نحن فرجال واثقون من عقيدتنا....... وندافع عن الشبهات التي يقع طرحها حولها.....
وبإمكانكم أن تلاحظوا.... أنه طيلة الحوار...... فإن ذلك المخلوق كان يكتفي بالتهجم على الإمامية...... ولم يكن يدافع عن الشبهات التي نطرحها نحن حول عقيدته....... في المقابل نحن كنا ندافع عن عقيدتنا ونسفنا شبهاته نسفا.........
لا أدري ما هو الشعور الذي ينتاب الوهابي لما يرى أنه يكتفي بالهجوم ولا يدافع عن الشبهات التي يقع طرحها حول عقيدته.......
لكن........
اكتفاء الوهابية بالهجوم وعدم الدفاع عن عقائدهم إن دل على شيء فهو يدل على أنهم لا يختلفون قيد أنملة عن الزنادقة......... عقائدهم هشة ولا يمكنهم الدفاع عنها..... وجل ما يجيدونه..... هو التهجم على عقائد غيرهم.
أما الشيعة أصحاب العقائد الصلبة.... فلا يخافون من الدفاع عن مذهبهم ولا يكتفون بالهجوم.
تعليق