إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

العضو موسى كاظم : يبرر اذية المعصومين للطيور بشقاوة الاطفال

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • العضو موسى كاظم : يبرر اذية المعصومين للطيور بشقاوة الاطفال


    السؤال فى هذا الموضوع

    http://www.yahosain.cjb.com/vb/showp...51&postcount=1

    الكافي - الكليني ج 6 ص 224
    علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن جميل بن دراج قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قتل الخطاف أو إيذائهن في الحرم ، فقال : لا يقتلن فإني كنت مع علي بن الحسين عليه السلام
    فرآني وأنا اؤذيهن فقال لي : يا بني لا تقتلهن ولا تؤذهن فإنهن لا يؤذين شيئا
    .


    فكان جواب العضو ا المذكر

    المشاركة الأصلية بواسطة موسى كاظم
    باسمه تعالى
    1- الامام كان صغير السن .
    2- وإن كان كبير يحمل النهي على الكراهة فقد ثبت أن نبي الوهابية قلهم لا تبول وانت واقف وابن عمر شافه على سطح حفصة ويبول وهو واقف !

    فلم نبي الوهابية يبول وهو واقف

    هل يوافق الاعضاء هذا العضو بانها شقاوة اطفال علما بان احد الاعضاء وافقه ولذلك ننتظر ردهم على ما ذكر من السبب فى ذالك صغر سنه=شقاوة معصومين


    المشاركة الأصلية بواسطة عاشق حيدر 22
    أولا: جعفر الصادق عليه السلام لم يتجاوز العاشرة من عمره لما حصلت تلك الحادثة.
    ثانيا: لا أدري لماذا تشنع على الإمام جعفر الصادق عليه السلام أذيته المزعومة لطائر.... في حين تبرر لمعاوية قتله 70000 إنسان في معركة صفين. يعني.. إيذاء طفل في العاشرة من عمره لطائر صغير جريمة لا تغتفر... وإبادة 70000 إنسان مسألة فيها نظر.....
    ثالثا: روى البخاري ومسلم عن ابن عباس أنه قال: أن النبي صلى الله عليه وسلم نكح وهو محرم لكن مع ذلك نجد أن نبي الوهابية حرم نكاح المحرم.... والسؤال المطروح حاليا.......
    إن كان إيذاء طفل صغير لم يتجاوز العاشرة من عمره لطائر الخطاف بالنسبة لك مناقضا للعصمة.... فماذا تسمي قيام نبي الوهابية الذي تجاوز الخمسين بالإقتداء بزوجته والنهي عن منكر ثم القيام؟

  • #2
    باسمه تعالى
    ريحة غنم .!

    تعليق


    • #3
      باسمه تعالى

      وهذه وساخة بكريين !!

      اسمع كمان شوي بدي أتعشى ..توسط لنا عند عيوش برضعة !

      تعليق


      • #4
        باسمه تعالى
        ريحة غنم .!

        اخطأت يا موسى بل ريحة حمير

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة خادم الحسين الطاهر
          اخطأت يا موسى بل ريحة حمير
          باسمه تعالى

          مولانا ماأشمه أنا ريحة غنم ... ربما رب الوهابية نزل بمنطقتكم بحماره لذا أنت تشم ريحة حمير .

          أنا أشم ريحة غنم من حاتم الأرعن الذي يستهزأ بالأئمة ... وريحة الحمير التي تشمها يا مولانا هي ريحة حمار رب الوهابية فقد جاء الليل وحان الان موعد نزوله .

          تعليق


          • #6
            يرفع بما ان العضو يتهرب ونرى هل يوافق بقية الاعضاء على جعل المعصوم له شقاوة اطفال فى الصغر كاغيرهم

            تعليق


            • #7
              باسمه تعالى

              هل أمك عيوش جاهزة بالحليب لنتعشى ؟

              تعليق


              • #8
                9301 - حدثني المثنى قال، حدثنا إسحاق قال، حدثنا أبو زهير، عن جويبر، عن الضحاك في قوله:"الرجال قوّامون على النساء بما فضّل الله بعضهم على بعض"، يقول: الرجل قائمٌ على المرأة، يأمرها بطاعة الله، فَإن أبت فله أن يضربها ضربًا غير مبرِّح، وله عليها الفضل بنفقته وسعيه.
                تفسير الطبري / سورة النساء .


                هل طبق نبي الوهابية هذا الحكم ؟

                لا بل يسلخ زوجته ضربة ملاكم خريج مع محمد علي كلاي !





                1619 - و حَدَّثَنِي هَارُونُ بْنُ سَعِيدٍ الْأَيْلِيُّ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ كَثِيرِ بْنِ الْمُطَّلِبِ أَنَّهُ سَمِعَ مُحَمَّدَ بْنَ قَيْسٍ يَقُولُ سَمِعْتُ عَائِشَةَ تُحَدِّثُ فَقَالَتْ أَلَا أُحَدِّثُكُمْ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَنِّي قُلْنَا بَلَى ح و حَدَّثَنِي مَنْ سَمِعَ حَجَّاجًا الْأَعْوَرَ وَاللَّفْظُ لَهُ قَالَ حَدَّثَنَا حَجَّاجُ بْنُ مُحَمَّدٍ حَدَّثَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ أَخْبَرَنِي عَبْدُ اللَّهِ رَجُلٌ مِنْ قُرَيْشٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ قَيْسِ بْنِ مَخْرَمَةَ بْنِ الْمُطَّلِبِ
                أَنَّهُ قَالَ يَوْمًا أَلَا أُحَدِّثُكُمْ عَنِّي وَعَنْ أُمِّي قَالَ فَظَنَنَّا أَنَّهُ يُرِيدُ أُمَّهُ الَّتِي وَلَدَتْهُ قَالَ قَالَتْ عَائِشَةُ أَلَا أُحَدِّثُكُمْ عَنِّي وَعَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قُلْنَا بَلَى قَالَ قَالَتْ لَمَّا كَانَتْ لَيْلَتِي الَّتِي كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيهَا عِنْدِي انْقَلَبَ فَوَضَعَ رِدَاءَهُ وَخَلَعَ نَعْلَيْهِ فَوَضَعَهُمَا عِنْدَ رِجْلَيْهِ وَبَسَطَ طَرَفَ إِزَارِهِ عَلَى فِرَاشِهِ فَاضْطَجَعَ فَلَمْ يَلْبَثْ إِلَّا رَيْثَمَا ظَنَّ أَنْ قَدْ رَقَدْتُ فَأَخَذَ رِدَاءَهُ رُوَيْدًا وَانْتَعَلَ رُوَيْدًا وَفَتَحَ الْبَابَ فَخَرَجَ ثُمَّ أَجَافَهُ رُوَيْدًا فَجَعَلْتُ دِرْعِي فِي رَأْسِي وَاخْتَمَرْتُ وَتَقَنَّعْتُ إِزَارِي ثُمَّ انْطَلَقْتُ عَلَى إِثْرِهِ حَتَّى جَاءَ الْبَقِيعَ فَقَامَ فَأَطَالَ الْقِيَامَ ثُمَّ رَفَعَ يَدَيْهِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ ثُمَّ انْحَرَفَ فَانْحَرَفْتُ فَأَسْرَعَ فَأَسْرَعْتُ فَهَرْوَلَ فَهَرْوَلْتُ فَأَحْضَرَ فَأَحْضَرْتُ فَسَبَقْتُهُ فَدَخَلْتُ فَلَيْسَ إِلَّا أَنْ اضْطَجَعْتُ فَدَخَلَ فَقَالَ مَا لَكِ يَا عَائِشُ حَشْيَا رَابِيَةً قَالَتْ قُلْتُ لَا شَيْءَ قَالَ لَتُخْبِرِينِي أَوْ لَيُخْبِرَنِّي اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ قَالَتْ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي فَأَخْبَرْتُهُ قَالَ فَأَنْتِ السَّوَادُ الَّذِي رَأَيْتُ أَمَامِي قُلْتُ نَعَمْ فَلَهَدَنِي فِي صَدْرِي لَهْدَةً أَوْجَعَتْنِي ثُمَّ قَالَ أَظَنَنْتِ أَنْ يَحِيفَ اللَّهُ عَلَيْكِ وَرَسُولُهُ قَالَتْ مَهْمَا يَكْتُمِ النَّاسُ يَعْلَمْهُ اللَّهُ نَعَمْ قَالَ فَإِنَّ جِبْرِيلَ أَتَانِي حِينَ رَأَيْتِ فَنَادَانِي فَأَخْفَاهُ مِنْكِ فَأَجَبْتُهُ فَأَخْفَيْتُهُ مِنْكِ وَلَمْ يَكُنْ يَدْخُلُ عَلَيْكِ وَقَدْ وَضَعْتِ ثِيَابَكِ وَظَنَنْتُ أَنْ قَدْ رَقَدْتِ فَكَرِهْتُ أَنْ أُوقِظَكِ وَخَشِيتُ أَنْ تَسْتَوْحِشِي فَقَالَ إِنَّ رَبَّكَ يَأْمُرُكَ أَنْ تَأْتِيَ أَهْلَ الْبَقِيعِ فَتَسْتَغْفِرَ لَهُمْ قَالَتْ قُلْتُ كَيْفَ أَقُولُ لَهُمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ قُولِي السَّلَامُ عَلَى أَهْلِ الدِّيَارِ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُسْلِمِينَ وَيَرْحَمُ اللَّهُ الْمُسْتَقْدِمِينَ مِنَّا وَالْمُسْتَأْخِرِينَ وَإِنَّا إِنْ شَاءَ اللَّهُ بِكُمْ لَلَاحِقُونَ .

                أنا لم أقل شقي كالصغار يا كلب الوهابية بل قلت أنه لم يدرك الوعي وقد أصيب في هذا الجانب أو لا !!

                أما نبيك كلاي يضربها بوكس !

                تعليق


                • #9
                  العضو موسي كاظم افرد له مشارك لعله يجيب ولكن خرس ولم يعد له القدره على الرد

                  يرفع بما ان العضو سقط عمدا ونرى هل يوافق بقية الاعضاء على جعل المعصوم له شقاوة اطفال فى الصغر كاغيرهم


                  ننتظر


                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة حاتم1
                    يرفع بما ان العضو يتهرب ونرى هل يوافق بقية الاعضاء على جعل المعصوم له شقاوة اطفال فى الصغر كاغيرهم



                    يا إخوان رجاء قليل من اللطف وليكن العقل قائدكم بعيداً عن الأسلوب الإستفزازي

                    نعم يا حاتم
                    أنا معه في هذا فهو عليه السلام لم يحاول قتل الطائر ,,,, والأذيه قد تكون بالإماءة له أو حذفه بحجر
                    بحيث يجعله يطير من مكانه ,

                    هذا الفعل لا يمت للعصمه بأي صله من قريب ولا من بعيد وليس بذنب ,,,, ولوكان ذنب
                    تنزلاً معكم فهو غير مكتوب في صحائفه عليه السلام ,,,

                    والأهم من كل ذلك هو وجوده مع إمامه يعلمه ويربيه ويزرع فيه كل القيم الساميه الصغيرة قبل الكبيره

                    تحياتي

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة حاتم1
                      يرفع بما ان العضو يتهرب ونرى هل يوافق بقية الاعضاء على جعل المعصوم له شقاوة اطفال فى الصغر كاغيرهم

                      لن اقولك لا ريحة غنم او ريحة حمير
                      لكن اتمنى ان. اتقول الصدق
                      حتى لاتشم ريحت شواء الظالمين بجهنم
                      اثر فيك واتعب قلبك وجرح مشاعرك
                      ذلك الطائر المسكين الذي تأذى من ابن الرسول
                      هو لم يقتله !
                      مجرد سؤال : وماهي مشاعرك ضد ابناء الصحابه العدول الذين. رمى احدهم السهم اتجاه ابن الرسول الرضيع الذي كان يبكي. من شدت العطش

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة مختصر مفيد
                        يا إخوان رجاء قليل من اللطف وليكن العقل قائدكم بعيداً عن الأسلوب الإستفزازي




                        نعم يا حاتم
                        أنا معه في هذا فهو عليه السلام لم يحاول قتل الطائر ,,,, والأذيه قد تكون بالإماءة له أو حذفه بحجر
                        بحيث يجعله يطير من مكانه ,

                        هذا الفعل لا يمت للعصمه بأي صله من قريب ولا من بعيد وليس بذنب ,,,, ولوكان ذنب
                        تنزلاً معكم فهو غير مكتوب في صحائفه عليه السلام ,,,

                        والأهم من كل ذلك هو وجوده مع إمامه يعلمه ويربيه ويزرع فيه كل القيم الساميه الصغيرة قبل الكبيره





                        تحياتي


                        ما علينا من العضو الهارب اخى ولكن هنا وضعت نفسك فى مازق مع هذا الهارب لعدة امور


                        ان المعصوم يلهو فى اذية الطيور باي شكل من الاشكال صورته سواء برميها او الركض عليها فابيه راى انه اذاها وهو كذلك يعترف بانها اذيه منه حيث يقول

                        فرآني وأنا اؤذيهن

                        وابيه ايضا يقول

                        لا تؤذيهن

                        فبتالى هى اذيه لا مفر منها لما اقر به نفسه لحداثة سنه وليس اشكال فى نوعية الاذيه بساطتها او عنفها

                        2- انه يلهو بشئ غير مباح وهى فى اذية الطيور باي شكل كان

                        3- موافقتك للهارب موسي الكاظم تجعلنا نطرح عليك ايضا ان من صفات الامام انه لا يلهو بشئ من امور الدنيا ناهيك فى ان يلهوه فى شئ غير مباح

                        ولذلك اقول هنا ستعرف لماذا موسي كاظم اخذ يسب ويشتم لانه عرف الورطه التى وضع نفسه فيها فاراد انيحول الموضوع الى سباب وشتائم بدل ان يرد على الاشكال الذى وضع نفسه فيه وحتى تعرف حجم الاشكال اضع هنا

                        فانت اخى بموفقتك للهارب موسي كاظم

                        اقررت بانه يلهو باشياء غير مباحه وهى اذية الطيور باي شكل كان


                        شرائط الامامه



                        – العصمة:





                        أئمة أهل البيت يقول الإمام علي(عليه السلام): (والإمام المستحق للإمامة له علامات منها: أن يعلم أنه معصوم من الذنوب كلها صغيرها وكبيرها لا يزل في الفتيا ولا يخطىء في الجواب ولا يسهو ولا ينسى ولا يلهو بشيءٍ من أمر الدنيا. . . الخامس العصمة من جميع الذنوب وبذلك يتميز عن المأمومين الذين هم غير المعصومين لأنه لو لم يكن معصوماً لم يؤمن عليه أن يدخل فيما دخل الناس فيه من موبقات الذنوب المهلكات والشهوات واللذات. . ).



                        وعقلياً نتساءل كيف نضمن الاستقامة في المسيرة لو لم يكن إمامنا وقائدنا معصوماً عن الخطأ، أي إن لم يحصل الاطمئنان بالإمام في تبليغة وتنفيذه للأحكام الإسلامية، ولو جوزنا عليه الانحراف والمعاصي ـ لا سمح الله ـ كيف نطمئن لقيادته لنطيعه.


                        ولو جوزنا الخطأ والنسيان والمعصية على الإمام لنفينا غرضه ولجاز مخالفتهم في القرارات وهذا يخالف أمر الله والرسول بإطاعتهم وأنهم مع الحق دوماً فلا يمكن أن يوصفوا بالخطأ والنسيان إطلاقاً قال الإمام علي(عليه السلام): (كبار حدود ولاية الإمام المفروض الطاعة أن يعلم أنه معصوم من الخطأ والزلل والعمد ومن الذنوب كلها صغيرها وكبيرها لا يزل ولا يخطىء ولا يلهو بشيءٍ من الأمور الموبقة للدين ولا بشيءٍ من الملاهي وأنه أعلم الناس بحلال الله وحرامه وفرائضه وسنته وأحكامه مستغن عن جميع العالم وغيره محتاج إليه)(20).


                        4 – الأفضلية على سائر الناس في صفات الكمال:


                        5 – السلامة من العيوب الوراثية والجسدية والنفسية:

                        فكما أن المعصوم يتصف بأفضل الصفات الكمالية كذلك يتصف بعدم النقص من الوراثة والجسد والنفس أي أنه منزه عن الأمراض النفسية والعيوب الجسدية كالعمى والبرص والجذام والبخل وسوء الخلق ويتصف بطهارة الولادة وحسن المنشأ يقول الإمام الصادق(عليه السلام): (إن الإمام لا يستطيع أحد أن يطعن عليه في فم ولا بطن ولا فرج فيقال كذاب ويأكل أموال الناس وما أشبه هذا. . . ).



                        ويقول الإمام الباقر(عليه السلام) في تبيين علامة الإمام: (طهارة الولادة وحسن المنشأ ولا يلهو ولا يلعب).


                        هذه الحالة التكاملية في شخصية المعصوم جسدياً ونفسياً هي التي تؤهله لقيادة الأمة بالشكل الصحيح البعيد عن النقص والانتقاص يقول الإمام علي(عليه السلام):


                        (وقد علمتم أنه لا ينبغي أن يكون الوالي على الفروج والدماء والمغانم والأحكام وإمامة المسلمين: البخيل فتكون في أموالهم نهمته ولا الجاهل فيضلهم بجهله ولا الجافي فيقطعهم بجفائه ولا الحائف للدول فيتخذ قوماً دون قوم ولا المرتشي في الحكم فيذهب بالحقوق ويقف بها دون المقاطع ولا المعطل للسنة فيهلك الأمة)(22).



                        20- ميزان الحكمة ج 1 ص 174 ـ 175.
                        21- عقائد المظفر ص 68.
                        22- ميزان الحكمة ج 1 ص 173 ـ 198 (كل الأحاديث والروايات).

                        التعديل الأخير تم بواسطة حاتم1; الساعة 07-07-2010, 02:13 PM.

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة حاتم1


                          ما علينا من العضو الهارب اخى ولكن هنا وضعت نفسك فى مازق مع هذا الهارب لعدة امور


                          ان المعصوم يلهو فى اذية الطيور باي شكل من الاشكال صورته سواء برميها او الركض عليها فابيه راى انه اذاها وهو كذلك يعترف بانها اذيه منه حيث يقول

                          فرآني وأنا اؤذيهن

                          وابيه ايضا يقول

                          لا تؤذيهن

                          فبتالى هى اذيه لا مفر منها لما اقر به نفسه لحداثة سنه وليس اشكال فى نوعية الاذيه بساطتها او عنفها

                          2- انه يلهو بشئ غير مباح وهى فى اذية الطيور باي شكل كان

                          3- موافقتك للهارب موسي الكاظم تجعلنا نطرح عليك ايضا ان من صفات الامام انه لا يلهو بشئ من امور الدنيا ناهيك فى ان يلهوه فى شئ غير مباح

                          ولذلك اقول هنا ستعرف لماذا موسي كاظم اخذ يسب ويشتم لانه عرف الورطه التى وضع نفسه فيها فاراد انيحول الموضوع الى سباب وشتائم بدل ان يرد على الاشكال الذى وضع نفسه فيه وحتى تعرف حجم الاشكال اضع هنا

                          فانت اخى بموفقتك للهارب موسي كاظم

                          اقررت بانه يلهو باشياء غير مباحه وهى اذية الطيور باي شكل كان


                          شرائط الامامه



                          – العصمة:










                          أئمة أهل البيت يقول الإمام علي(عليه السلام): (والإمام المستحق للإمامة له علامات منها: أن يعلم أنه معصوم من الذنوب كلها صغيرها وكبيرها لا يزل في الفتيا ولا يخطىء في الجواب ولا يسهو ولا ينسى ولا يلهو بشيءٍ من أمر الدنيا. . . الخامس العصمة من جميع الذنوب وبذلك يتميز عن المأمومين الذين هم غير المعصومين لأنه لو لم يكن معصوماً لم يؤمن عليه أن يدخل فيما دخل الناس فيه من موبقات الذنوب المهلكات والشهوات واللذات. . ).



                          وعقلياً نتساءل كيف نضمن الاستقامة في المسيرة لو لم يكن إمامنا وقائدنا معصوماً عن الخطأ، أي إن لم يحصل الاطمئنان بالإمام في تبليغة وتنفيذه للأحكام الإسلامية، ولو جوزنا عليه الانحراف والمعاصي ـ لا سمح الله ـ كيف نطمئن لقيادته لنطيعه.


                          ولو جوزنا الخطأ والنسيان والمعصية على الإمام لنفينا غرضه ولجاز مخالفتهم في القرارات وهذا يخالف أمر الله والرسول بإطاعتهم وأنهم مع الحق دوماً فلا يمكن أن يوصفوا بالخطأ والنسيان إطلاقاً قال الإمام علي(عليه السلام): (كبار حدود ولاية الإمام المفروض الطاعة أن يعلم أنه معصوم من الخطأ والزلل والعمد ومن الذنوب كلها صغيرها وكبيرها لا يزل ولا يخطىء ولا يلهو بشيءٍ من الأمور الموبقة للدين ولا بشيءٍ من الملاهي وأنه أعلم الناس بحلال الله وحرامه وفرائضه وسنته وأحكامه مستغن عن جميع العالم وغيره محتاج إليه)(20).


                          4 – الأفضلية على سائر الناس في صفات الكمال:








                          5 – السلامة من العيوب الوراثية والجسدية والنفسية:




                          فكما أن المعصوم يتصف بأفضل الصفات الكمالية كذلك يتصف بعدم النقص من الوراثة والجسد والنفس أي أنه منزه عن الأمراض النفسية والعيوب الجسدية كالعمى والبرص والجذام والبخل وسوء الخلق ويتصف بطهارة الولادة وحسن المنشأ يقول الإمام الصادق(عليه السلام): (إن الإمام لا يستطيع أحد أن يطعن عليه في فم ولا بطن ولا فرج فيقال كذاب ويأكل أموال الناس وما أشبه هذا. . . ).



                          ويقول الإمام الباقر(عليه السلام) في تبيين علامة الإمام: (طهارة الولادة وحسن المنشأ ولا يلهو ولا يلعب).


                          هذه الحالة التكاملية في شخصية المعصوم جسدياً ونفسياً هي التي تؤهله لقيادة الأمة بالشكل الصحيح البعيد عن النقص والانتقاص يقول الإمام علي(عليه السلام):


                          (وقد علمتم أنه لا ينبغي أن يكون الوالي على الفروج والدماء والمغانم والأحكام وإمامة المسلمين: البخيل فتكون في أموالهم نهمته ولا الجاهل فيضلهم بجهله ولا الجافي فيقطعهم بجفائه ولا الحائف للدول فيتخذ قوماً دون قوم ولا المرتشي في الحكم فيذهب بالحقوق ويقف بها دون المقاطع ولا المعطل للسنة فيهلك الأمة)(22).



                          20- ميزان الحكمة ج 1 ص 174 ـ 175.
                          21- عقائد المظفر ص 68.
                          22- ميزان الحكمة ج 1 ص 173 ـ 198 (كل الأحاديث والروايات).



                          احسبك رجل ذو فطنه !!
                          نعم كل ما أوردته صحيح ولكنه في سن التكليف,,
                          فهو طفل كأي طفل أم تراك تطلب من الخالق جل جلاله
                          أن يسلب طفولته ,,,
                          كلام عجيب تحاجج بنصوص لا يقوم بها إلا البالغين وتريد إسقاطها على الأئمه عليهم السلام
                          وهم أطفال

                          تعليق


                          • #14
                            باسمه تعالى

                            شوف شلون رح أطعميك تبنة !!

                            بما أن الإمام الباقر(عليه السلام) يقول : (طهارة الولادة وحسن المنشأ ولا يلهو ولا يلعب).

                            فأنا لا أرد قول الامام .... والإمام وآل الامام وأصحاب الإمام والغبار الذي بحذائهم على رأسي !!
                            أنا أتراجع عن هذا القول !!
                            باقي لك شي عندي؟

                            والآن أين حليب عيوش ؟ بدي أرضع !

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة موسى كاظم

                              والآن أين حليب عيوش ؟ بدي أرضع !
                              هههههههههههههههههههههههه
                              يلا العشا جاهز باقي بس الحليب
                              شوفوا لنا احد نرضع منه

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X