تويت
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرج قائمهم
تقرير مصور يكذب الفلم الاباحي المفبرك الذي حاكه الوهابيون
لوكيل المرجعية الدينية في محافظة ميسان
لوكيل المرجعية الدينية في محافظة ميسان
ضربة قاصمة لأعداء الاسلام من جديد تكذبها جريدة البصرة الالكترونية
الممثل الذي قام بالدور
ميسان (جريدة البصرة الإلكترونية) - نشرت بعض المواقع الالكترونية مؤخرا شريطا مفبركا قامت به ايادي وسخة ارادة بث الفرقة والتهكم والتعدي بين اهالي مدينة ميسان الحبيبة لغرض الاساءة الى المرجعية الدينية وتشويه رجالاتها النجباء بعد ان عجزت الوهابية وجنودها المرتزقة من العرب الانتحاريين من وأد شموخ العراقيين الابطال الشرفاء الذين افشلوا مخططات التكفير وجنود الشيطان الضالين الذين غرتهم فتاوى شيوخ الوهابية في حل الدم العراقي وتفجير اجسادهم النتنة وسط المدنيين الابرياء من الشباب والنساء والاطفال والشيوخ العزل.
تارة تسعى الى جر الحرب الطائفية والمذهبية بين صفوف ابناءها الغيارى في المناطق السنية سعيا منها لجر العراقيين في حرب دموية وطائفية وعرقية وبالتالي انتصر العراقي بصموده ووعيه عليهم وهزم امراء القاعدة وافناهم عن بكرة ابيهم بفضل وعي الشعب العراقي اولا ومن ثم بجهود العشائر والصحوات الابطال..
فتارة يتوجهون لتصفية الشيوخ والسادة والوجهاء .. وتارة التوجه الى سرقة محال صاغة الذهب ورجال الاعمال .. وبعدها التوجه الى المصارف والبنوك .. واليوم نراها تشن حملة شعواء بلا هوادة عبر المواقع الالكترونية وبعض وسائل الاعلام المحلية التي طبلت لها للاسف الشديد دون معرفة حقائق الامور والتعدي على حرمة وشخصية رجل وفي ونظيف عرفه رجال الدين وشيوخ العشائر في مدينة العمارة وشهد له بالبنان والصدق والشرف والكرامة وحسن الخلق ومساعدة المستضعفين وتعليم الفقه والعلوم الاسلامية ، وشنت عصابات الوهابية بسمومها على شخصية هذا العالم الجليل والنبيل السيد "مناف الناجي الحسيني" وكيل المرجعية الدينية لسماحة السيد السيستناني وقيام اعداء شيعة اهل البيت بفبركة فيلم اباحي تقشعر منه الابدان والنفوس ويكون بطله احد جلاوزة الوهابية الذي تحمل شمائله بشكل مقارب لشكل سماحة السيد الحسيني.
ومن خلال هذه المقدمة التي افجعت احداثها القلوب لمحبي ومريدي وكيل المرجعية في ميسان لما اصابه من ظلم وتشهير وتهكم منافي للحقيقة وكما عودتكم السلطة الرابعة في العراق " الصحافة" بنشر الحقائق وعرض المعلومات والصور للمتلقين وكشف هذه الاكاذيب ،تنفرد جريدة البصرة الالكترونية بنشر الحقيقة من خلال عرض الصور الحقيقية لسماحة السيد الحسيني بخلاف الصور ومقاطع الفيديو المشبوهة والملفقة التي قام بها اعداء العراق من خلال قيام احد الوهابيين السعوديين بالقيام بهذا الدور الوسخ والاقتصاص والتشهير بشخصية رجل دين يشاد له بالبنان والعفة والنزاهة والاحترام.
ومن خلال هذه الصور التي نعرضها للسادة القراء نبين حقيقة ماجرى ونكذب هذه الفتنة بالادلة القطعية..
وشاهدوا معنا هذه الصور:
3/ 7/ 2010
*********************
الا لعنة الله على الظالمين
من اتباع الشيطان من الوهابية
وازلام النظام العفلقي البائد، فهذا ديدنهم غير مستغرب ولا مستبعد
ولكن العجب كل العجب من الذي اخذ ينعق معهم
ويشهر بالموضوع ممن هم من نفس المذهب !!!!؟؟؟؟
والحليم تكفيه الاشارة
دمتم سالمين
وعلى اله الطيبين الطاهرين
تعليق