لا نعلم ؟؟

ولكن لدي بعض العلم عن مصحف البخاري

وانصح اخواني الموالين ان
يفتحوا موضوع بعنوان مصحف البخاري

ولك. هذه يافلسطيني مقتطفات
عن قيمة مصحف البخاري!

وقال الحافظ أبو عليالنيسابوري:

(ما تحت أديم السماء، أصح من كتاب مسلم)(9).

ويقول النووي في (التقريب):

(أول مصنّف في الصحيح المجرّد، صحيح البخاري، ثم صحيح مسلم. وهما أصح الكتب بعد القرآن. والبخاري أصحّهما، وأكثرهما فوائد. وقيل: مسلم أصح، والصواب الأول(10)




.
اما غلوووووا!

ويقول أيضا في مقدمة شرح صحيح مسلم:

(اتفق العلماء ـ رحمهم الله ـ على أن أصح الكتب بعد القرآن العزيز الصحيحان، البخاري ومسلم، وتلقتهما الأمة بالقبول)(11).

وقال القسطلاني:

(وقد اتفقت الأمة على تلقي الصحيحين بالقبول، واختلف في أيّهما أرجح، صرّح الجمهور بتقديم صحيح البخاري، ولم يوجد عن أحد التصريح بنقضه


يقول ابن حجر الهيثمي:

(روى الشيخان، البخاري، ومسلم في صحيحيهما اللذين هما أصحّ الكتب بعد القرآن بإجماع من يعتدّ به....)(13).



اما البخاري تعدى بالفضائل
الشاب الامرد

قال إمام الحرمين:

(لو حلف إنسان بطلاق امرأته أنّ كلّ ما في كتابي البخاري ومسلم مما حكما بصحته من قول النبي (صلى الله عليه وآله)، لما ألزمته الطلاق ولا أحنثته، لإجماع علماء المسلمين على صحّتهما


اما قصص الاحلام نأخذ منها
تعاليم الرسول
بعصمة البخاري

نقل عن أبي زيد المروزي أنه قال:

(كنت نائما بين الركن والمقام، فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم في المنام، فقال لي: يا أبا زيد، إلى متى تدرس كتاب الشافعي، ولا تدرس كتابي؟ فقلت: يا رسول الله. وما كتابك؟ قال: جامع محمد بن إسماعيل)



قال القاسمي في (قواعد التحديث) في حديثه عن صحيح البخاري:

(هو عدل القرآن، وأنه إذا قرأ في بيت أيام الطاعون حفظ أهله منه، وأن من ختمه على أي نية حصل ما نواه، وأنه ما قرأ في شدة إلا فرجت، ولا ركب به في مركب فغرقت)(18).


روى عبد الله بن إسحق السمسار عن شيخه يقول:


اما انقاص من شأن الرسول
يسلم على البخاري،
طيب ليش البخاري مايسلم
على الرسول؟؟

ويقول الفربزي:

(رأيت النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ في النوم، فقال لي: أين تريد؟ فقلت: أريد محمد بن إسماعيل البخاري. فقال: اقرأه السلام)(20)

باسمه تعالى

قيل عرض عليه ولكن هذا لا يثبت .

نعم اؤيد الاخوان عنيد وموسى كاظم
نعم قيل قد عرض كتاب الكافي عليه( عليه صلوات ربي وسلامه) ولكن لم يثبت ذلك عندنا

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين وصلى الله على خاتم الانبياء والمرسلين ابي القاسم

محمد وآله الطاهرين واللعنة الدائمة على اعدائهم اجمعين الى يوم الدين

سواء ثبت او لم يثبت لا يؤثر سلباً على ما في ايدينا من الكتب الحديثية فإنها رُويت عن باقي المعصومين عليهم الصلاة والسلام ومنهم أُخِذت .

نعم لو ثبت أن الاما عجل الله فرجه الشريف قال ( الكافي كافٍ لشيعتنا ) وفُسِر بصحة الروايات الموجودة فيه لكان موجباً لتسهيل الجهد على علمائنا الابرار في تمييز الاحاديث الصحيحة من غيرها ، إلا إن هناك نظر في هذه الرواية أولاً وثانياً أنها على فرض ثبوتها فلا تُفيد تصحيح احاديث الكافي بل أنه يكفي للشيعة في سد حاجتهم من النصوص الشريعة التي تُستنبط ، وأين هذا من تصحيح جميع احاديث الكافي الشريف .

ولكن العمدة كما قلتُ سلبقاً هي ان هذه الكتب الحديثية رُويت عن المعصومين عليهم السلام ولا يجب ان يقرها المعصوم عليه السلام فإن اثبات صحتها وعدمه هو وظيفة العلماء وليست وظيفة الائمة عليهم السلام .

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

والجواب أبسط يا أخي الفلسطيني

الجواب لا

لا أعتقد أبداً بأن الامام المهدي قد وافق على كتاب الكافي خصوصاً بنسبة الصحيح فيه والتي لا تتعدى 30 % .

باسمه تعالى

عزيزي كرار أنت أصلا لا تؤمن بوجود الامام وانت هنا تهزأ بالكافي الذي بطح البخاري بعدد أحاديثه ففيه 6659 حديث صحيح يعني أكثر من الكتب الستة !!

ولا أظن رسول الله يوافق على صحيح البخاري لو عرض عليه لأن كتاب ألف ليلة وليلة أكثر تسلية من خرافات البخاري!