جولة في كتاب ( الكافي ) للشيعة الرافضة .. لعلهم يهتدون !
الحمد لله رب العالمين , وسلام على المرسلين , وبعدُ :
تعالوا معي في جولة لنلقي نظرة في أصح كتبهم , فنعرف حقيقة القوم .. !
فهذه مقتطفات من كتاب ( كسر الصنم ) نقد كتاب ( الكافي ) للكليني
أول أصول الشيعة
وكتب دين الشيعة المعتمدة أربعة :
1 - الكافي : محمد بن يعقوب الكليني الرازي
2 - مَنْ لا يحضره الفقيه : محمد بن علي بن بابويه الرازي
3 - تهذيب الأحكام : أبو الحسن الطوسي
4 - الاستبصار : أبو الحسن الطوسي
قال صاحب كتاب كسر الصنم العلامة أبو الفضل البرقعي - وكان من آياتهم العظمى - :
عثرنا فيه - يعني الكافي - على مئات الإشكالات
ورأينا أن أهل هذا الكتاب غارقون في الخرافات والأوهام ,
ووجدناه مخالفاً للقرءان ,
ولم نره في الوقت ذاته موافقاً للقواعد العقلية .
فإذا كان هذا الكتاب - يعني الكافي - كذلك ,
فالويل لغير ذلك من كتبهم - يعني بقية كتب الشيعة -
هذا الكتاب - يعني الكافي - يجمع المتناقضات والأضداد بين دفتيه من الخرافات ما لا يحصى .
هل كتاب الكافي كافٍ للمسلمين ؟!
يقول النورسي في المستدرك 3/532 :
لم يؤلف مثل كتاب الكافي في الإسلام
وهو مدار مذهب الشيعة , ومن أكبر كتبهم , وأجمعها ,
وكتب كلّ من المجلسي والممقاني وسائر علماء الشيعة , فقالوا :
إن الكافي من أوثق , وأضبط كتبنا ,
وزعموا أنه بلا شك قد وصل ليد إمام الزمان المهدي المنتظر ونوابه وقد حكموا بصحته !
عجب لا مفرَّ منه
من العجب أن الشيعة يدعون أن القرءان غير كافٍ ..
بناء على ما قاله عمر رضي الله عنه وأرضاه : حسبنا كتاب الله
فيقول الشيعة : كلامه غير صحيح !
ومن ثَمَّ فكتاب الله غير كافٍ !
بينما يقولون : إن الإمام القائم قال : كتاب الكليني كافٍ !
هل الكافي أحسن وأوضح وأكثر علماً من القرءان ؟!
قال عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه كما نهج البلاغة خطبة 81 :
كفى بالكتاب حجيجاً وخصيماً .
قال تعالى :
( أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ ) العنكبوت 51
وقال تعالى :
( وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ ) النحل 89
هل يمكن القول إن رسول الله صلى الله عليه وسلم وسائر المسلمين حتى زمن الكليني
لم يكن لديهم كتاب يكفيهم لدينهم , ليأتي الكليني , ويكتب ذلك ؟!
كيف يكون كتاب الكافي كافياً لكم
حيث استقى مئات الروايات والموضوعات الخرافية من أعداء الله ؟
والقرءان الجامع للحقائق والمنزه عن الخرافات لا يكفيكم ؟!
أحاديث كتاب الكافي
عددها 16199 حديثاً ,
وهو من أوثق الكتب عند الشيعة , ومعتمد لدى علمائهم .
وعند التحقيق تجد أن معظم رواته من الضعفاء والمجهولين ,
ومن الناس المهملين وأصحاب العقائد الزائفة كما يقول علماء الرجال من الشيعة !
كتب المجلسي - أستاذ مصطلح الحديث والرجال لدى الشيعة - شرحاً على الكافي ,
وسماه : مرآة العقول
وعدَّ معظم أخبار الكافي ضعيفة , ومجهولة , ومرسلة !
وضعَّفَ من حيث السند تقريباً : تسعة آلاف حديث من أحاديث الكافي !
وفي المجلد الأول منه أن الأئمة : ثلاثة عشر إماماً !
قال في مرآة العقول :
( وأما جزم بعض المجازفين بكون جميع الكافي معروضاً على القائم - أي المهدي -
فلا يخفى ما فيه على ذي لُبٍّ ) .
ملاحظة : كتاب الكافي ليس فيه إلا أقوال أئمة الشيعة
الحمد لله رب العالمين , وسلام على المرسلين , وبعدُ :
تعالوا معي في جولة لنلقي نظرة في أصح كتبهم , فنعرف حقيقة القوم .. !
فهذه مقتطفات من كتاب ( كسر الصنم ) نقد كتاب ( الكافي ) للكليني
أول أصول الشيعة
وكتب دين الشيعة المعتمدة أربعة :
1 - الكافي : محمد بن يعقوب الكليني الرازي
2 - مَنْ لا يحضره الفقيه : محمد بن علي بن بابويه الرازي
3 - تهذيب الأحكام : أبو الحسن الطوسي
4 - الاستبصار : أبو الحسن الطوسي
قال صاحب كتاب كسر الصنم العلامة أبو الفضل البرقعي - وكان من آياتهم العظمى - :
عثرنا فيه - يعني الكافي - على مئات الإشكالات
ورأينا أن أهل هذا الكتاب غارقون في الخرافات والأوهام ,
ووجدناه مخالفاً للقرءان ,
ولم نره في الوقت ذاته موافقاً للقواعد العقلية .
فإذا كان هذا الكتاب - يعني الكافي - كذلك ,
فالويل لغير ذلك من كتبهم - يعني بقية كتب الشيعة -
هذا الكتاب - يعني الكافي - يجمع المتناقضات والأضداد بين دفتيه من الخرافات ما لا يحصى .
هل كتاب الكافي كافٍ للمسلمين ؟!
يقول النورسي في المستدرك 3/532 :
لم يؤلف مثل كتاب الكافي في الإسلام
وهو مدار مذهب الشيعة , ومن أكبر كتبهم , وأجمعها ,
وكتب كلّ من المجلسي والممقاني وسائر علماء الشيعة , فقالوا :
إن الكافي من أوثق , وأضبط كتبنا ,
وزعموا أنه بلا شك قد وصل ليد إمام الزمان المهدي المنتظر ونوابه وقد حكموا بصحته !
عجب لا مفرَّ منه
من العجب أن الشيعة يدعون أن القرءان غير كافٍ ..
بناء على ما قاله عمر رضي الله عنه وأرضاه : حسبنا كتاب الله
فيقول الشيعة : كلامه غير صحيح !
ومن ثَمَّ فكتاب الله غير كافٍ !
بينما يقولون : إن الإمام القائم قال : كتاب الكليني كافٍ !
هل الكافي أحسن وأوضح وأكثر علماً من القرءان ؟!
قال عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه كما نهج البلاغة خطبة 81 :
كفى بالكتاب حجيجاً وخصيماً .
قال تعالى :
( أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ ) العنكبوت 51
وقال تعالى :
( وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ ) النحل 89
هل يمكن القول إن رسول الله صلى الله عليه وسلم وسائر المسلمين حتى زمن الكليني
لم يكن لديهم كتاب يكفيهم لدينهم , ليأتي الكليني , ويكتب ذلك ؟!
كيف يكون كتاب الكافي كافياً لكم
حيث استقى مئات الروايات والموضوعات الخرافية من أعداء الله ؟
والقرءان الجامع للحقائق والمنزه عن الخرافات لا يكفيكم ؟!
أحاديث كتاب الكافي
عددها 16199 حديثاً ,
وهو من أوثق الكتب عند الشيعة , ومعتمد لدى علمائهم .
وعند التحقيق تجد أن معظم رواته من الضعفاء والمجهولين ,
ومن الناس المهملين وأصحاب العقائد الزائفة كما يقول علماء الرجال من الشيعة !
كتب المجلسي - أستاذ مصطلح الحديث والرجال لدى الشيعة - شرحاً على الكافي ,
وسماه : مرآة العقول
وعدَّ معظم أخبار الكافي ضعيفة , ومجهولة , ومرسلة !
وضعَّفَ من حيث السند تقريباً : تسعة آلاف حديث من أحاديث الكافي !
وفي المجلد الأول منه أن الأئمة : ثلاثة عشر إماماً !
قال في مرآة العقول :
( وأما جزم بعض المجازفين بكون جميع الكافي معروضاً على القائم - أي المهدي -
فلا يخفى ما فيه على ذي لُبٍّ ) .
ملاحظة : كتاب الكافي ليس فيه إلا أقوال أئمة الشيعة
تعليق