السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
اللهم صل على محمد و ال محمد
اليكم الاحاديث الشريفة لائمة ال البيت عن فضل قم المقدسة في ايران
عن أبي الحسن الأول (عليه السلام) قال: قم عش آل محمد، ومأوى شيعتهم،
روي عن أبي الحسن الرضا (عليه السلام) قال: إنّ للجنة ثمانية أبواب، ولأهل قم واحد منها، فطوبى لهم، ثم طوبى لهم، ثم طوبى لهم
عن أبي عــبــد الله (عليه السلام) قال: إذا عمّت الــبلدان الفتن فعـــليكم بــقم وحواليها، فإنّ البلاء مدفوع عنها
روي عن الصادق (عليه السلام) قال: إذا أصابتكم بليّة وعناء فعليكم بقم، فإنّه مأوى الفاطميين، ومستراح المؤمنين، وسيأتي زمان ينفر أولياؤنا ومحبّونا عنّا ويبعدون منا، وذلك مصلحة لهم لكيلا يُعرفوا بولايتنا، ويحقنوا بذلك دماءهم وأموالهم، وما أراد أحد بقم وأهلها سواءً إلا أذلّه الله وأبعده من رحمته
رواه عفان البصري عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال: قال لي: أتدري لم سمّيت قم؟ قلت: الله ورسوله وأنت أعلم، قال: إنّما سمّيت قم لأنّ أهلها يجتمعون مع قائم آل محمد ـ صلوات الله عليه ـ ويقومون معه، ويستقيمون عليه وينصرونه
عن الصادق جعفر بن محمد (عليهما السلام) قال: إنّ لعلى قم ملكاً رفرف عليها بجناحيه، لا يريدها جبّار بسوء إلا أذابه الله كذوب الملح في الماء، ثم أشار إلى عيسى بن عبد الله فقال: سلام الله على أهل قم، يسقي الله بلادهم الغيث، وينزل الله عليهم البركات، ويبدّل الله سيئاتهم حسنات، هم أهل ركوع وسجود وقيام وقعود، هم الفقهاء العلماء الفهماء، هم أهل الدراية والرواية وحسن العبادة
عن علي عليه السلام
( ويحاً للطالقان ، فإن الله عز وجل بها كنوزاً ليست من ذهب ولا فضة ، ولكنَّ بها رجالاً عرفوا الله حق معرفته . وهم أنصار المهدي آخر الزمان) .
اللهم صل على محمد و ال محمد
vbrep_register("258716")
اللهم صل على محمد و ال محمد
اليكم الاحاديث الشريفة لائمة ال البيت عن فضل قم المقدسة في ايران
عن أبي الحسن الأول (عليه السلام) قال: قم عش آل محمد، ومأوى شيعتهم،
روي عن أبي الحسن الرضا (عليه السلام) قال: إنّ للجنة ثمانية أبواب، ولأهل قم واحد منها، فطوبى لهم، ثم طوبى لهم، ثم طوبى لهم
عن أبي عــبــد الله (عليه السلام) قال: إذا عمّت الــبلدان الفتن فعـــليكم بــقم وحواليها، فإنّ البلاء مدفوع عنها
روي عن الصادق (عليه السلام) قال: إذا أصابتكم بليّة وعناء فعليكم بقم، فإنّه مأوى الفاطميين، ومستراح المؤمنين، وسيأتي زمان ينفر أولياؤنا ومحبّونا عنّا ويبعدون منا، وذلك مصلحة لهم لكيلا يُعرفوا بولايتنا، ويحقنوا بذلك دماءهم وأموالهم، وما أراد أحد بقم وأهلها سواءً إلا أذلّه الله وأبعده من رحمته
رواه عفان البصري عن أبي عبد الله (عليه السلام)، قال: قال لي: أتدري لم سمّيت قم؟ قلت: الله ورسوله وأنت أعلم، قال: إنّما سمّيت قم لأنّ أهلها يجتمعون مع قائم آل محمد ـ صلوات الله عليه ـ ويقومون معه، ويستقيمون عليه وينصرونه
عن الصادق جعفر بن محمد (عليهما السلام) قال: إنّ لعلى قم ملكاً رفرف عليها بجناحيه، لا يريدها جبّار بسوء إلا أذابه الله كذوب الملح في الماء، ثم أشار إلى عيسى بن عبد الله فقال: سلام الله على أهل قم، يسقي الله بلادهم الغيث، وينزل الله عليهم البركات، ويبدّل الله سيئاتهم حسنات، هم أهل ركوع وسجود وقيام وقعود، هم الفقهاء العلماء الفهماء، هم أهل الدراية والرواية وحسن العبادة
عن علي عليه السلام
( ويحاً للطالقان ، فإن الله عز وجل بها كنوزاً ليست من ذهب ولا فضة ، ولكنَّ بها رجالاً عرفوا الله حق معرفته . وهم أنصار المهدي آخر الزمان) .
اللهم صل على محمد و ال محمد




تعليق