معتقد فضل الله – حول ذنوب و آثام ومعاصي وإساءات وأخطاء وتقصيرات وخطايا وغش أمير المؤمنين عليه السلام – فإليك بعض تصريحاته بذاك الصدد (وناقل الإلحاد والنصب ليس بملحد ولا ناصبي طبعاً) منقولة عن كتابه (في رحاب دعاء كميل ) :
((فلأن الله سبحانه وتعالى هو خير مرجو وأكرم مدعو فإن الإمام علي (ع) يقسم عليه بعزته أن لا يحجب عنه دعائه بسبب مما اقترفته يداه من الذنوب، أو بما كسب قلبه من الآثام.))
الصفحة 159
((و لا تجعل ذنوبي تمنع عنك دعائي))
الصفحة 159
((يا رب هنالك الكثير من الأشياء التي أقوم بها من دون أن يراني أحد، أو أتكلم بشيء ولا يسمعني أحد، و أنت الساتر الرحيم. فيا رب، لا تفضحني في الدنيا و في الآخرة، وأعدك بأني سأتراجع عن خطأي وإسائتي ومعصيتي))
الصفحة 159
((أنا أهل للعذاب، استأهل العذاب، لأني في مقام العاصي، والمذنب، والمقصر بحقك وواجباتك.))
الصفحة 275 – 276
((لا تؤاخذني بما أنا أهل له لأن في ذلك خسراني وعذابي))
الصفحة 275 – 276
((لا سيما أن الذنوب والخطايا التي طلب <علي> من الله سبحانه و تعالى أن يغفرها له، هي من الذنوب الكبيرة التي يكفي ذنب واحد لينقصم الظهر منها))
الصفحة 94
((أعطيتني ولكن غرائزي في بعض الحالات تغلب عقلي فأقع في المصيبة))
الصفحة 169
((لأنه <الله> لو أخذه <علياً> بما يناسب وضعه لما استحق سوى العذاب.))
الصفحة 275 – 276
((عندما يطلب <علي> الرحمة من الله، والسماح من الله، حول ما أسلف من خطايا وما قام به من ذنوب))
الصفحة 108
((ولذا يسأل علي (ع) الله سبحانه وتعالى أن يغفر له الذنوب التي تميت القلب، والتي تضع القلب في التيه والضلالة حتى يبقى على صلة الأمل بالله تعالى))
الصفحة 82
((يا رب أنا ليس لي ثقة بعملي، لأنه قد يكون فيه غش كثير))
الصفحة 270
((و لذا فإنه – عليه السلام – يسأل الله سبحانه و تعالى، أن يغفر له الذنوب التي لها أمثال هذه النتائج، لكي يصلح سره وعلانيته معاً فيستعيد مكانته وموقعه في الحياة)).
الصفحة 72
((فلأن الله سبحانه وتعالى هو خير مرجو وأكرم مدعو فإن الإمام علي (ع) يقسم عليه بعزته أن لا يحجب عنه دعائه بسبب مما اقترفته يداه من الذنوب، أو بما كسب قلبه من الآثام.))
الصفحة 159
((و لا تجعل ذنوبي تمنع عنك دعائي))
الصفحة 159
((يا رب هنالك الكثير من الأشياء التي أقوم بها من دون أن يراني أحد، أو أتكلم بشيء ولا يسمعني أحد، و أنت الساتر الرحيم. فيا رب، لا تفضحني في الدنيا و في الآخرة، وأعدك بأني سأتراجع عن خطأي وإسائتي ومعصيتي))
الصفحة 159
((أنا أهل للعذاب، استأهل العذاب، لأني في مقام العاصي، والمذنب، والمقصر بحقك وواجباتك.))
الصفحة 275 – 276
((لا تؤاخذني بما أنا أهل له لأن في ذلك خسراني وعذابي))
الصفحة 275 – 276
((لا سيما أن الذنوب والخطايا التي طلب <علي> من الله سبحانه و تعالى أن يغفرها له، هي من الذنوب الكبيرة التي يكفي ذنب واحد لينقصم الظهر منها))
الصفحة 94
((أعطيتني ولكن غرائزي في بعض الحالات تغلب عقلي فأقع في المصيبة))
الصفحة 169
((لأنه <الله> لو أخذه <علياً> بما يناسب وضعه لما استحق سوى العذاب.))
الصفحة 275 – 276
((عندما يطلب <علي> الرحمة من الله، والسماح من الله، حول ما أسلف من خطايا وما قام به من ذنوب))
الصفحة 108
((ولذا يسأل علي (ع) الله سبحانه وتعالى أن يغفر له الذنوب التي تميت القلب، والتي تضع القلب في التيه والضلالة حتى يبقى على صلة الأمل بالله تعالى))
الصفحة 82
((يا رب أنا ليس لي ثقة بعملي، لأنه قد يكون فيه غش كثير))
الصفحة 270
((و لذا فإنه – عليه السلام – يسأل الله سبحانه و تعالى، أن يغفر له الذنوب التي لها أمثال هذه النتائج، لكي يصلح سره وعلانيته معاً فيستعيد مكانته وموقعه في الحياة)).
الصفحة 72
تعليق