إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

معتقد المدعو فضل الله في معاصي الأنبياء

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • معتقد المدعو فضل الله في معاصي الأنبياء

    معتقد فضل الله – حول ذنوب و آثام ومعاصي وإساءات وأخطاء وتقصيرات وخطايا وغش أمير المؤمنين عليه السلام – فإليك بعض تصريحاته بذاك الصدد (وناقل الإلحاد والنصب ليس بملحد ولا ناصبي طبعاً) منقولة عن كتابه (في رحاب دعاء كميل ) :

    ((فلأن الله سبحانه وتعالى هو خير مرجو وأكرم مدعو فإن الإمام علي (ع) يقسم عليه بعزته أن لا يحجب عنه دعائه بسبب مما اقترفته يداه من الذنوب، أو بما كسب قلبه من الآثام.))
    الصفحة 159

    ((و لا تجعل ذنوبي تمنع عنك دعائي))
    الصفحة 159

    ((يا رب هنالك الكثير من الأشياء التي أقوم بها من دون أن يراني أحد، أو أتكلم بشيء ولا يسمعني أحد، و أنت الساتر الرحيم. فيا رب، لا تفضحني في الدنيا و في الآخرة، وأعدك بأني سأتراجع عن خطأي وإسائتي ومعصيتي))
    الصفحة 159

    ((أنا أهل للعذاب، استأهل العذاب، لأني في مقام العاصي، والمذنب، والمقصر بحقك وواجباتك.))
    الصفحة 275 – 276

    ((لا تؤاخذني بما أنا أهل له لأن في ذلك خسراني وعذابي))
    الصفحة 275 – 276

    ((لا سيما أن الذنوب والخطايا التي طلب <علي> من الله سبحانه و تعالى أن يغفرها له، هي من الذنوب الكبيرة التي يكفي ذنب واحد لينقصم الظهر منها))
    الصفحة 94

    ((أعطيتني ولكن غرائزي في بعض الحالات تغلب عقلي فأقع في المصيبة))
    الصفحة 169

    ((لأنه <الله> لو أخذه <علياً> بما يناسب وضعه لما استحق سوى العذاب.))
    الصفحة 275 – 276

    ((عندما يطلب <علي> الرحمة من الله، والسماح من الله، حول ما أسلف من خطايا وما قام به من ذنوب))
    الصفحة 108

    ((ولذا يسأل علي (ع) الله سبحانه وتعالى أن يغفر له الذنوب التي تميت القلب، والتي تضع القلب في التيه والضلالة حتى يبقى على صلة الأمل بالله تعالى))
    الصفحة 82

    ((يا رب أنا ليس لي ثقة بعملي، لأنه قد يكون فيه غش كثير))
    الصفحة 270

    ((و لذا فإنه – عليه السلام – يسأل الله سبحانه و تعالى، أن يغفر له الذنوب التي لها أمثال هذه النتائج، لكي يصلح سره وعلانيته معاً فيستعيد مكانته وموقعه في الحياة)).
    الصفحة 72


  • #2
    "- فالإمام (ع) يقول يا رب; لقد خلقت لي هذه الغرائز من حولي أجواء تثير هذه الغرائز, وتستيقظ غرائزي عندما تحف يها الروائح والأجواء الطيبة التي تثيرها.. أعطيتني عقلاً, ولكن غرائزي في بعض الحالات تغلب عقلي فأقع في المعصية. الإمام (ع) في هذا الدعاء, يريد أن يفلسف كيفية وقوع الإنسان في المعصية.."
    شرح دعاء كميل ص 169.
    _____________________________
    شرح (دعاء كميـل)
    س : نشر كتابكم (شرح دعاء كميل) في السعودية ويقال إن سماحتكم ذكرتم أن الإمام علي(ع) كان يقرأ هذا الدعاء لكثرة ذنوبه، فهل هذا صحيح؟
    ج : ألم تسمعوني أقول بأن علي بن أبي طالب(ع) فوق العصمة، بل إنني عندما أذكر الإمام علي(ع) فإنني أذوب في شخصيته الرسالية، فما عدا رسول الله(ص)، لا تملك إلا أن تصمت أمام عظمته، لأنه الإنسان الذي باع نفسه لله.
    ففي هذا الشرح لم أقل إن علياً يستغفر لكثرة ذنوبه، بل قلت إن علياً يستغفر من ذنبه في مقام تفسير، كما لو طلب منك أن تترجم قوله(ع): "اللهم اغفر لي الذنوب التي تهتك العصم". فماذا تقول؟ ألا تقول إن علياً(ع) يستغفر من ذنبه؟ وهذا تفسير لغوي للدعاء. ولقد تحدثت في مجلة (الموسم) التي طبعت ثلاث طبعات في سوريا وبيروت وإيران عن ذلك، فمنذ كنت أذهب إلى الحج كان الشباب يجتمعون ويسألون وقد جمع أحدهم ثلاثة آلاف سؤال من بينها: كيف نفسّر استغفار الأنبياء(ع) كما في قول نوح(ع): {رب اغفر لي ولوالديّ} [نوح:28]. أو قول إبراهيم(ع): {ربنا اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب} [إبراهيم:41]. والله يخاطب النبي(ص) فيقول له: {واستغفر الله} [النساء:106]. والأئمة كذلك يستغفرون مثل الإمام علي(ع) الذي يقول: "اللهم اغفر لي الذنوب التي تهتك العصم". وكذلك الإمام زين العابدين(ع) فإنه يتكلم عن جرائم في حق الله "أنا الذي أعطيت على معاصي الجليل الرشا، أنا الذي حين بشّرت بها خرجت إليها أسعى" "أنا الذي أمهلتني فما ارعويت، وسترت عليّ فما استحييت، وعملت بالمعاصي فتعديت". وجوابي كان أن الإمام(ع) عندما يقول: "اغفر لي كل ذنب"، ليس على أساس أنه علي بن أبي طالب الإمام المعصوم، بل أنه الإنسان بصفته العامة، فكأنه يتحدث بالصفة الإنسانية التي فيه لا بالصفة الإمامية أو الصفة الشخصية، وهذا هو التفسير الذي يمكن أن يكون مقبولاً لكل الأدعية التي فيها استغفار وفيها اعتراف بالجرائم أو ما أشبه ذلك.
    وإلا فهل من المعقول أن الإمام زين العابدين(ع) يرتكب هذه الجرائم التي وردت في دعاء (أبي حمزة الثمالي) وفي (دعاء التوبة) وغيرها، فمرة نسأل: ما معنى هذا الكلام؟ فنقول في مقام الجواب أن المراد بها (أنا الإنسان). ومع ذلك فقد رفعنا هذه العبارة في الطبعة الثانية، لأن بعض الناس يصطادون بالماء العكر، وكذلك في الطبعة الثالثة التي طبعت بطهران، وما زالوا يقولون: انظروا كيف يتهم السيد علياً بأنه يذنب، فهل هذا بربّكم من الدين؟!
    http://arabic.bayynat.org.lb/mbayynat/books/nadwas/fikr206q6.htm

    تعليق


    • #3
      فعلا هؤلاء الشراذم الغير ورعين يصطادون في الماء العكر علما أن كل مياههم عكرة وممجوجة
      ليتهم يصلوا لأدنى مراتب علمية السيد فضل الله رحمه الله

      الطامة الكبرى أن السيد رحمه الله قد رد عليهم مرارا وتكرارا وحاول جهد إمكانه أن يفهم هؤلاء ناقصي العقول
      لكن في كل حين تأخذهم العزة بالإثم ولا يزيدون إلا عنادا ومكابرة وإصرارا وتمسكا بإفتراءاتهم المهترئة السفيهة
      الجميع سيلاقي الله الحكم العدل وسيعلم اللذين ظلموا أي منقلب ينقلبون والعاقبة للمتقين

      تعليق


      • #4
        هداك الله وهدى شيخك الذي في توقيعك الى مذهب اهل البيت عليهم السلام

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x

        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

        صورة التسجيل تحديث الصورة

        اقرأ في منتديات يا حسين

        تقليص

        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

        يعمل...
        X